بسمه تعالى
      العلم والعالم من سر كلام سماحة الشيخ جعفر الموسى

{ فتنة الأعور الدجال الشيطاني وحزبه من الجن والإنس ومخططه الشيطاني لغزو أهل الأرض واستعبادهم وتنصيب نفسه اله على كل أهل الأرض وأنواع أسلحته وكشف اسرار مخططاته الشيطانية }

 الجزءالواحد والثلاثون31 السلاح الثلاثون 30للاعور الدجال الشيطاني وهوسلاح مشروع الجن الفظائي



ملاحظة : هذا الكلام في هذا البحث هام جدا جدا وخطير جدا جدا واخطر كلام سوف تسمعه في حياتك اخي العزيز القارئ وهذا الكلام توصلت له بالعلم الحصولي من القرآن الكريم ومن سنة محمد وآل محمد (عليهم السلام) ومن اكابر العلماء والمختصين بهذا المجال مع توثيق الكلام بمئات الفيديوهات والصور من قلب الحدث وبنفس الوقت توصلنا لمعرفة هذا الكلام بالعلم الحضوري والقدرة بالكشف العام لاسرار بواطن الامور ومجرياتها وكشف حقائق اسرار ما يدور من مخططات شيطانية ما وراء هذا العالم الخفي وما يدور حولك اخي العزيز وما خطط لك لاختراقك من الداخل والاستعواذ عليك والسيطرة الكاملة عليك باحدث تقنية عرفها التأريخ والتحكم بك تحكم كامل من حيث تعلم او لا تعلم شاة ام ابيت ويتحكمون بدينك ودنياك اشد دقة منك بنفسك بتقنية دقيقة ومتطورة جدا غير مرئية ولا محسوسة للسيطرة على كل سكان اهل الارض واستعبادهم من قبل المسيح الدجال الشيطاني وتنصيب نفسه اله عليهم بقول الله عز وجل {هل ينظرون الا ان تأتيهم الملائكة او ياتي ربك يوم يأتي بعض ايات ربك لاينفع نفسا ايمانها لم تكن امنت من قبل او كسبت في ايمانها خيرا قل انتظروا انا منتظرون} وبقول الحديث النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) {ثلاث اذا خرجن لاينفع نفسا ايمانها لم تكن امنت من قبل او كسبت في ايمانها خيرا طلوع الشمس من مغربها . والدجال . ودابة الارض} وعنه (ص) {ستأتي فتن على امتي كقطع الليل المظلم يصبح الحليم فيها حيران فيصبح فيها الرجل مؤمنا ويمسى كافر ويمسى مؤمنا ويصبح كافرا يبيع دينه بعرض من الدنيا} وبقول الله عز وجل {يوم ترونها تذهل كل مرضعه عما أرضعت وتضع كل ذات حمل حملها وترى الناس سكارى وما هم بسكارى ولكن عذاب الله شديد }فستعدوا للقادم بالعلم والايمان واليقضة والحذر الشديد من القادم ومعرفة مايدورفيك وما يدورحولك في الحاضر وانا لله وانا اليه راجعون وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب سينقلبون والعاقبة للمتقين فانا احذر كل شعوب العالم بمختلف دياناتهم وقومياتهم مسيح ويهود وغيرهم كما احذر الامة العربية الاسلاميه سنة وشيعة وغيرهم كما احذر الشعب العراقي خصوصا من هذه الفتنة القادمة التي حذرت منها كل الانبياء والرسل وهي اكبر فتنة على وجه الارض وهي فتنة الاعور الدجال وهي قادمة لامحال شئتم ام أبيتم ونحن الان على ابوابها وهم ألان يجربون اسلحهم وتقنيتهم الحديثة جدا ومتخذين من شعوب سكان الارض حقل تجارب ومنتضرين ساعة الصفر باطلاق احدث تقنية أسلحة غير مرئية ولا محسوسة ولا تخطر على بال احد لانقضاض والسيطرة على كل سكان العالم وسوف انا اذكر في هذا البحث بعض من هذه المخططات الشيطانية والتقنية المتطورة جدا والأسلحة الفتاكة الغير مرئية ولا محسوسة ولا مسموعة وما ورائها واهدافها ومن يريد ان يبحث عن ذلك ويتعمق به سوف يكشف المزيد من ذلك بحيث لا رأت عينه بذلك من قبل ولا سمع بذلك ولا يخطر ذلك على لب وعقل أي شخص من قبل فستعدو للقادم بالعلم والايمان واليقضة والحذر الشديد... سماحة الشيخ جعفر الموسى . 

السلاح الثلاثون 30للاعور الدجال الشيطاني وهوسلاح مشروع الجن الفظائي

منظومة (الجن الفضائي).. وهذه تشمل أقمار صناعية صغيرة تقدر بحوالي نصف مليون قمر صناعي في مدارات حول الأرض بعيداً عن المدارات الإعتيادية ولها العديد من الأهداف .. غير الأهداف التسليحية منها
1. منظومة الجن الفضائي تساعد في مسح خريطة النشاطات المغناطيسية للعقل والجسم البشري ودراسة إمكانية التحكم في الأفراد بما يعرف شرائح التحكم البشرية

2. منظومة الجن الفضائي تتعاون مع سلاح هارب في مزيد من التحكم في الظواهر والكوارث الطبيعية المصنعة
3. منظومة الجن الفضائي تساعد على استهداف الأفراد بموجات مغناطيسية
4. تشترك منظومة الجن الفضائي مع منظومة إيشلون للتجسس حول العالم وغيرها من مشاريع القرصنة الحديثة بأنواعها المختلفة

5. منظومة الجن الفضائي لها دور مستقبلي في السيطرة على أجهزة العرض الفضائي المعدة لتنفيذ خطوات مشروع الشعاع الأزرق وخديعة الغزو الفضائي وتجسد الآلهة والأنبياء مع دمج الريبوتات النانوية مع مادة الكيمتريل الحديثة


حرب الفضاء واستخدام البعد الفضائي كساحة تحكم وتنفيذ في الحروب التقنية الحديثة التي تدار حاليا؟؟؟؟؟
منذ عقود كثيرة...لم تعد الحرب تدار بأي مفهوم تقليدي ثابت...كما انها لا تخضع فعليا لأي نظام اخلاقي او قانوني متعارف عليه.. ان الاستعدادات للحرب الفضائية تجري على قدم وساق... فسباق التسلح دخل مرحلة لم تُعرف من قبل... وإذا ما كان هناك ادنى شك في هذا الأمر، فان الكتمان الذي يحيط بالابحاث الفضائية والمبالغ الضخمة التي تنفق على غزو الفضاء لاهداف عسكرية كافية لتثبيت أن الأمر ليس بحثاً علمياً خالصاً لمنفعة الانسانية جمعاء...ومن الهام ان نعلم انه مع بداية دخول عصر الفضاء في منتصف القرن العشرين تطور الفن العسكري والمفاهيم الاستراتيجية ونظريات واساليب ادارة الصراعات المسلحة الحديثة، حيث ظهر نوع جديد من الحروب يعرف باسم «حرب الاقمار الصناعية» ونوع جديد من الاستراتيجيات يطلق عليه «الاستراتيجية الفضائية» وقد تغيرت ايضاً طبيعة الحروب بتغير اساليب ووسائل الصراع المسلح مع التطور في نظم التسليح والمعدات المستخدمة وخاصة منذ اختراع الصواريخ البالستية وامتلاك الاسلحة النووية واخيراً «غزو المركبات الفضائية» «الاقمار الصناعية للفضاء الخارجي» الامر الذي فرض اتباع كافة استراتيجيات الردع المختلفة بما فيها الردع الفضائي، وكذلك الاستفادة من هذه الاقمار في مجالات عديدة مثل الاتصالات والاستطلاع والتصوير وايجاد الموقع الملاحي والقيادة والسيطرة وغيرها من المهام المدنية والعسكرية.
ولقد بدأ عصر الفضاء باطلاق اول قمر صناعي سوفيتي في العالم «سبوتنيك1» في يوم 14 اكتوبر 1957م، كما بدأ «سباق عسكرة الفضاء» في منتصف الثمانينات من القرن العشرين عند ميلاد فكرة استخدام الفضاء الخارجي في الاغراض العسكرية وخاصة المشروع الامريكي «برنامج حرب النجوم»،وقد اجمع المفكرون على ان الردع الاقليمي من اهم الوسائل التي تحقق علاج الخلل في التوازن العسكري «ميزان القوى» الاقليمي والدولي وان البعد الفضائي يلعب دوراً رئيسياً في منظومات الردع وخاصة الردع الصاروخي والنووي.

البعد الفضائي الخارجي والردع الفضائي
قبل دخول عصر الفضاء في آواخر الخمسينات من القرن العشرين اقتصرت منظومة الدفاع او الردع على امتلاك اسلحة الردع وما يتطلبه منها من وسائل حمل وتوصيل «قاذفات الاطلاق» لكن بعد دخول عصر الفضاء واستخدام البعد الفضائي الخارجي في المجال العسكري وظهور بوادر الردع الفضائي في عام 1967م ببدء اختبارات القمر الصناعي السوفيتي «الصياد القاتل» اخذت منظومة الردع شكلاً وابعاداً مختلفة تنتهي كلها الى تعظيم منظومة الدفاع والردع وزيادة درجة فاعليتها ومستوى ايجابياتها.
ويمكن تقسيم انواع الردع الفضائي الى نوعين، الاول: «الردع الفضائي الايجابي المباشر»، والثاني: «الردع الفضائي الايجابي غير المباشر».

الردع الفضائي الايجابي المباشر:
يقصد بالردع الفضائي الايجابي المباشر بانه امتلاك اسلحة نووية تجوب الفضاء الخارجي في صورة قنابل مدارية او صواريخ طوافة ذات رؤوس نووية او كلاهما معاً وتستخدم تلك الاسلحة النووية في توجيه ضربات ذات قوة تدميرية فائقة من الفضاء الخارجي الى الاهداف الاستراتيجية، والمواقع الحيوية والهامة للخصم على الارض وارتباطاً بذلك فان اسلحة الفضاء النووية تستخدم من الفضاء الخارجي الى الارض...

الردع الفضائي الايجابي غير المباشر:
يقصد به انه التأثير الايجابي على الجانب الفضائي في منظومة الردع للخصم من خلال ايقاف عمل او تدمير او اسر الاقمار الصناعية العسكرية التي تعتمد عليها منظومة الردع للخصم في ادائها وذلك باستخدام «الصياد القاتل» او المكوك الفضائي المزود باسلحة اشعة الليزر «الاشعة الايونية» وارتباطاً بذلك فان اسلحة الفضاء القاتلة تستخدم داخل الفضاء الخارجي فقط.
وهنا يجدر التنويه بان تعريف ومفهوم الردع الفضائي قد اكد ان دول منطقة الشرق الاوسط حتى المتقدم منها في الاستخدام العسكري للفضاء الخارجي وتحديداً اسرائيل لا تمتلك ما يمكن ان يطلق عليه «الردع الفضائي»، حيث لا تمتلك اياً منها او اي نوع من اسلحة الردع الفضائي، وتحديداً القنابل المدارية والصواريخ الطوافة المزودة بالرؤوس النووية والصياد القاتل والمكوك الفضائي التي تجوب جميعها الفضاء الخارجي.

البعد الفضائي الخارجي وتعظيم منظومة الردع...
يجب ان نعلم ان الاستطلاع والتجسس ليس هما الهدف النهائي من اطلاق الاقمار الصناعية العسكرية، ولهذا تزود الاقمار الصناعية بتقنيات خاصة ترتبط بعمليات ضرب الاهداف والمواقع العسكرية، وبهذا يتخطى دور الاقمار الصناعية من تحديد الاهداف والمواقع الى توجيه الصواريخ الذكية اليها لتدميرها ومن هنا فان القمر الصناعي لم يعد يرى ويراقب فقط لكنه «يرى ويراقب ويضرب» ايضاً ويمكن ان نرى في الافق القريب فكرة اطلاق جيل جديد من الاقمار الصناعية يكون قادراً على مواجهة الصواريخ البالستية عابرة القارات بطريقة آلية وبدون عناء كبير لينفجر الصاروخ البالستي في البلد الذي اطلقه بعد وقت قصير من عملية الاطلاق من كل ما تقدم يتبين ان استخدام البعد الفضائي دون جدال قد زاد من فاعليته وقام بتعظيم منظومة الردع الصاروخي والنووي...

البعد الفضائي كمنظومة معاونة للتقنيات الحديثة..
كما ذكرنا ان من اخطر ما تم تطويره في منظومة الاقمار الصناعية في السنوات السابقة..وخاصة ما يسمى ب "مشروع الجن الفضائي" وهو منظومة من الاقمار الصناعية الصغيرة والدقيقة التي تم نشرها حول الارض..هو انها تتعامل كمساعد لاحكام عمل بعض تقنيات الاسلحة الحديثة كمنظومة "هارب" HAARP ونظام وعي المعلومات التجسسي ومنظومة ايشلون ECHELON وغيرها...بل ايضا زودت بقدرات استهداف اشخاص او مجاميع بموجات المايكروويف كنوع من السلاح الصامت الذي قد يستهدف مخ الانسان "السيطرة على المخ عن بعد" او الاصابة بامراض مختلفة او حتى القتل عن بعد....

البعد الفضائي الخارجي واستخداماته وتطبيقاته العسكرية:
يقصد بالاستخدام العسكري للفضاء الخارجي هو اطلاق المركبات الفضائية/ الاقمار الصناعية ذات المهام المتعددة، واطلاق بعض نظم التسليح سواءً النووية منها او التي تعمل باشعة الليزر الى الفضاء الخارجي في صورة قنابل مدارية او صواريخ طوافة ذات رؤوس نووية وغيرها، وذلك على اعتبار ان الفضاء الخارجي هو المكان الآمن لتواجدها «تخزينها» ومسرح الحرب الواسع لعملها ومسرح العمليات الممتد لاستخدامها، وقد نتج عن ذلك استراتيجية جديدة يطلق عليها «الاستراتيجية الفضائية» والتي قد تطبق في احد شكلين رئيسيين هما: الحرب الفضائية الشاملة والتي تمتد مسارحها من الارض والبحار والمحيطات الى الفضاء الخارجي، والحرب الفضائية المحدودة والتي ينحصر مسرحها داخل الفضاء الخارجي فقط.
وتبنى الحروب الفضائية اياً كان شكلها او نوعها على امتلاك واستخدام العديد من الاقمار الصناعية ذات الانواع والاستخدامات المتعددة سواءً العسكرية او المدنية التي يمكن توظيفها في الاغراض العسكرية.
الاستخدامات العسكرية للفضاء الخارجي:
أ- استخدامات الاقمار الصناعية العسكرية:
- الاستطلاع «التجسس».
- اكتشاف التفجيرات النووية.
- الاعتراض والتدمير.
-وكما ذكرنا التعاون مع تقنيات الاسلحة الحديثة الميكرووية.
ب- استخدامات الاقمار الصناعية المدنية في الاغراض العسكرية:
- الاتصالات.
- الملاحة الجوية.
- التنبؤات الجوية.
- المعامل المدارية.
- مكوك الفضاء.
التطبيقات العسكرية في الفضاء الخارجي:
أ- التطبيقات السلبية:
يقصد بالتطبيقات السلبية او التطبيقات المعاونة بانها التطبيقات المشتركة بين المجالات العسكرية وغير العسكرية، والتي تعاون وتساعد القوات المسلحة على تحسين ادائها ورفع كفاءة استخدامها مثل:
- انظمة الاستطلاع والمراقبة.
- انظمة الانذار المبكر ضد اطلاق الصواريخ.
- انظمة الحرب الالكترونية.
- انظمة الاتصالات.
- انظمة الملاحة وتحديد المواقع العالمية.
- البحث والانقاذ.
ب- التطبيقات الايجابية:
ويقصد بالتطبيقات الايجابية بانها التطبيقات ذات الطبيعة العسكرية البحتة، والتي تعتبر جزءاً من انشطة القتال المباشر، وهي تمثل في التطبيق المباشر للقوة العسكرية بما في ذلك ضمان السيطرة على الفضاء الخارجي، وتأمين عمل الوسائل الفضائية الصديقة وحرمان العدو من هذه الميزة ويتم ذلك كالآتي:
- تزويد الوسائل الفضائية الصديقة بامكانات دفاعية مناسبة.
- استخدام الوسائل القاتلة اوالمدمرة في تدمير الاقمار الصناعية المعادية ذاتها او في تدمير الانشطة التي تقوم بها فقط.


كانت هذه نبذه عامة عن البعد الفضائي في الحروب الحديثة...وقبل ان يشعر اينا بالاحباط لحجم تراجعنا عن مواكبة العالم...لقد كنا منذ عقود عديدة مجرد ساحة خصبة لتجارب التسليح الحديث...وللعلم...ان من اكبر العلماء العاملين في ابحاث هذا المجال...هم علمائنا العرب..الذين تم استقطابهم للخارج وبرمجة عقولهم بعد ان خذلتهم دولهم او لم يجدوا "حياة"...فلدينا الامكانيات العلمية..ولدينا الامكانيات المادية الضخمة...وفي انتظار قادة صالحون يفيقون الامة من غفلتها...فنحن الذين قبلنا بالعبودية قبل ان نستعبد....                                                                                             هااام...اخطر اسلحة النظام العالمي الجديد..."هارب"...هل يعادل تأثير مليون قنبلة نووية؟؟بالطبع بعد نشر الاقمار الصناعية الجديدة فيما سمي بمشروع "الجن الفضائي " الامريكي والذي من اهم اهدافة تقوية التحكم في موجات هارب واستهدافها لمناطق او حتى اشخاص بعينهم...
تحدثنا من قبل عن مشروع هارب وقدراته الكارثية كسلاح متعدد الاستخدامات...وسنواصل شرح بعض الامور المتعلقة الهامة المتعلقة به..وربما أن القليلين فقط لديهم فكرة عن هذا المشروع أو البرنامج الأمريكي الذي يصفه البعض بأنه عوضا عن تأثيره على العقول والاجسام بالموجات الكهرومغناطيسية والميكروويف والسيطرة عليها يهدف إلى التلاعب في المناخ بما يتسبب في إحداث الزلازل والتسونامي والأعاصير والفيضانات وغير ذلك من الكوارث الطبيعية على نحو الكوارث التي شهدها العالم خلال السنوات القليلة الماضية والتي كان أفظعها الزلزال والتسونامي الرهيب الذي ضرب اليابان في مارس الماضي وتسبب فيما يعرف بكارثة فوكوشيما النووية، والذي أعقب موجة تسونامي عنيفة ضربت هايتي وإندونيسيا وتركيا وغيرها من البلدان، فيما يصفه البعض الآخر بأنه أخطر سلاح عرفته البشرية حتى الآن، حيث يمكن للجهة التي تمتلكه استهداف أي دولة في العالم وتصوير الأمر على أنه كارثة طبيعية، وذلك دون الحاجة إلى معرفة قدرة العدو واستعداداته، وبأقل تكلفة ممكنة، ودون إشراك الأفراد والمعدات العسكرية كما هو الحال في الحروب الإقليمية. وهذا القول هو بمناسبة توقع خبراء الأرصاد الجوية حول العالم بشتاء قاسي تتخلله العديد من الكوارث في أماكن عدة من العالم قد تزداد حدتها وفداحتها عن أي كارثة سابقة...وبالطبع بعد نشر الاقمار الصناعية الجديدة فيما سمي بمشروع "الجن الفضائي " الامريكي والذي من اهم اهدافة تقوية التحكم في موجات هارب واستهدافها لمناطق او حتى اشخاص بعينهم...
ويقوم مشروع "هارب" علميًا على أساس بناء منظومة من الهوائيات Antennas العملاقة القوية القادرة على إحداث "تعديلات محلية مسيطر عليها من طبقة الأيونوسفير" التي تمثل الطبقات الأعلى من الغلاف الجوي. ويتم ذلك بواسطة بث حزم راديوية عالية التردد الى طبقة الأيونوسفير لإحداث تشويه محلي محسوب في هذه الطبقة تعمل كقرص عاكس لهذه الحزم وإرجاعها بترددات مختلفة للمناطق المستهدفة على سطح الكرة الأرضية.
ويمكن وصف المشروع الذي بدأت واشنطن العمل فيه فعليًا بعد حرب الخليج عام 1991 بأنه يهدف ظاهريًا إلى إقامة درع لصد أي هجمات صاروخية على الولايات المتحدة الأمريكية. كما يمكن وصفه أيضًا بأنه آلية أو طريقة لإصلاح فجوة الأوزون في أعالي الغلاف الجوي. ولكن الحقيقة هي أن هذا المشروع هو جزء من ترسانة أسلحة النظام العالمي الجديد في إطار مبادرة الدفاع الاستراتيجي المشترك (حروب النجوم أو الفضاء) تقاد من قبل القيادة العسكرية في الولايات المتحدة الأمريكية، ويمكن لهذه المشاريع تدمير الاقتصاديات الوطنية لشعوب ودول بأكملها من خلال التلاعب بالعوامل المناخية.

وتعتبر ولاية آلاسكا مركز المشروع حيث أقامت الولايات المتحدة فيها محطة تعمل بسرية تامة حتى عن أعضاء الكونجرس، وطبقًا لتحذيرات مجلس الدوما الروسي عام 2002، فإن الولايات المتحدة تقوم من خلال تلك المحطة ببناء سلاح جيوفيزيائي جديد من شأنه التأثير على مناخ الأرض بواسطة موجات راديو عالية الذبذبة. 
وفي مقابلة لتليفزيون "إكس بوليتكس" أجراها ألفريد لامبريمونت نهاية شهر مارس الماضي مع العالمة النووية لورين موريه أوضحت تلك العالمة أن الزلزال الذي ضرب اليابان في مارس الماضي والأحداث النووية التي أعقبته كان متعمدًا وليس طبيعيًا ، وأنه حدث بواسطة سلاح على جانب كبير من التكنولوجيا المتقدمة القادرة على تعديل المناخ ،وأن هذا السلاح يماثل في قوته التدميرية إسقاط مليون قنبلة نووية. وتكمن خطورة هذا السلاح في إنه سلاح صامت وغير مرئي ويبدو كما لو أنه (كارثة طبيعية). وكانت موريه قد حذرت في وقت سابق عام 2004 في مقال لها في (يابان تايمز) عن وقوع كارثة محتملة إذا لم يغير اليابانيون سياساتهم الخاصة بالطاقة النووية.
وطبقًا للامبريمونت الذي عمل مع دنيس كوشينيتش لحظر هذا النوع من أسلحة تغيير المناخ، فإن سلسلة الزلازل التي ضربت عدة بلدان في مناطق مختلفة من العالم في السنوات القليلة الماضية كانت بسبب هذا التغيير المتعمد في المناخ. ويشير التعديل المناخي للبيئة إلى حظر أي تقنية تؤدي إلى التغيير البيئي – من خلال التأثير المتعمد للعمليات الطبيعية – في ديناميكية، أو تكوين هيكل الأرض، بما في ذلك نباتاتها وحيواناتها، والغلاف الجوي، أوللفضاء الخارجي. (اتفاقية جنيف، الأمم المتحدة حول الحظر العسكري أو أية استخدامات عدائية تقنية أخرى تهدف إلى تغيير البيئة (الأمم المتحدة، جنيف في 18 مايو 1977).
وكانت الولايات المتحدة وروسيا قد قامتا سرًا بتطوير هذه التقنية لاستخدامها كسلاح . واستطاعت موريه تقديم الدليل على أن زلزال اليابان تم نتيجة استخدام هذا السلاح الجيوفيزيائي السري الذي يعتبر أخطر أنواع أسلحة الدمار الشامل والذي تم تمويله من قبل سلاح الجو الأمريكي والبحرية الأمريكية وجامعة آلاسكا، ووكالة أبحاث المشاريع الدفاعية المتقدمة (DARPA) ، وهو يشغل منشأة رئيسة في القطب الشمالي تعرف بمحطة هارب للأبحاث داخل موقع للقوات الجوية الأمريكية بالقرب من جاكونا في ولاية آلاسكا .واعتبرت موريه أن زلزال اليابان يحمل نفس البصمات التي حملها زلزال هايتي عام 2010 ، أي بصمات (هارب) . وأوضحت أن (هارب) لديه القدرة أيضًا على التسبب في انقطاع التيار الكهربائي وتعطيل نظام الطاقة الكهربائية للمناطق بأكملها، وأن الولايات المتحدة تسعى من خلال هذا المشروع إلى خلق الفوضى في جميع أنحاء العالم.
وتوقعت بأن كافة العاملين في منشأة فوكوشيما النووية سيموتون بسبب الإشعاع الذي تسرب من المنشأة على إثر الزلزال والتسونامي الذي أعقبه. واستندت في ذلك إلى ما حدث يوم 18 من مارس الماضي عندما ظهرت ملامح (هارب) مثل دوامة الإعصار عندما وصل الإشعاع إلى الساحل الغربي للولايات المتحدة التي أعقبها هبوب عاصفة غير عادية استمرت 10 دقائق أعلن التليفزيون بعدها تحذيرًا من الإعصار، ثم جاءت الأمطار الغزيرة الثقيلة التي ظلت تهطل على كاليفورنيا وتزداد غزارتها على مدى بضعة أيام.
ويرى مايكل شوسودوفسكي أستاذ الاقتصاد بجامعة أوتاوا أنه لم تعد الجدلية بشأن الاحتباس الحراري تحت رعاية الأمم المتحدة المسؤول الأول عن مشكلة التغير المناخي في العالم، بعد أن اتضح أن الاحتباس الحراري لا يشكل إلا جزئية بسيطة من المشكلة، فإلى جانب الاحتباس الحراري هنالك الآثار المدمرة لجيل جديد من الأسلحة التي بإمكانها التسبب في تغيير المناخ يمكن أن يطلق عليها "الأسلحة غير القاتلة"، قام كل من الأمريكيين والروس بتطوير قدراتهما للتحكم في مناخ الأرض. وقد أكملت الولايات المتحدة التقنية الخاصة بهذا السلاح فيما ما يعرف بمشروع (هارب) كجزء من مبادرة "حرب النجوم"، أو مبادرة الدفاع الاستراتيجي (SDI)، وحيث تشير الأدلة العلمية الحديثة إلى أن HAARP يعمل الآن بكامل طاقته، ولديه القدرة على التسبب في إحداث الفيضانات والجفاف والأعاصير والزلازل. ويمكن اعتبار (هارب) من وجهة نظر عسكرية أحد أسلحة الدمار الشامل، بل أخطرها على الإطلاق، كونه يشكل أداة للغزو قادرة على زعزعة الأنظمة الزراعية والبيئية لمناطق حول العالم بأكملها. وقد بدأت البحوث العلمية لهذا المشروع بعد الحرب العالمية الثانية في الاتحاد السوفييتي، لكن التطبيق التجريبي للمشروع بدأ في آلاسكا عقب حرب الخليج عام 1991، والمعتقد أنه تم استخدام عناصر من هذا المشروع بشكل جزئي أثناء الهجوم على العراق. 
وتتلخص آلية عمل هذا السلاح في أن يطلق النظام موجات إشعاعية مكثفة radio wave - تستطيع أن تزيل بعض المناطق من الغلاف الجوي المتأين من خلال تركيز الا شعاع وتدفئة تلك المناطق.بعدها تستطيع الموجات الكهرومغناطيسية الموجهة ان ترتد مرة أخرى إلى الأرض وتخترق كل شيء .أي أن "هارب" يمكن اعتباره – على حد وصف الدكتورة روزالي بارتيل المتخصصة في تأثيرات الإشعاعات – سخان عملاق باستطاعته أن يسبب خللا كبيرا في الأيونوسفير، حيث انه لا يتسبب في إحداث ثقوب في الغلاف الجوي، وإنما شقوق، طويلة في تلك الطبقة الواقية من الإشعاع القاتل.
وكمحاولة لإخفاء الحقيقة، تعمل الجهات التي تدير هذا المشروع بتقديمه للجمهور على انه مشروع يدخل في إطار الدرع الوقائي لصد أي هجمات صاروخية على الولايات المتحدة الأمريكية أو على أنه طريقة لإصلاح فجوة الأوزون في الطبقة العليا من الغلاف الجوي. 
ومن الجدير بالذكر أيضا أن وزارة الدفاع الأمريكية خصصت موارد كبيرة لتطوير نظم المعلومات والرصد بشأن التغيرات المناخية من خلال مؤسسة ناسا ووزارة الدفاع الوطني وكذلك من الصور والخرائط التي تزودها وكالة نيما ((NIMA التي تعمل على تكديس وتجميع البيانات و"صور للدراسات الفيضانات وتآكل التربة والأراضي ومخاطر الانزلاق، والزلازل والمناطق الإيكولوجية، والتنبؤات الجوية، وتغير المناخ" مع ترحيل البيانات من الأقمار الصناعية لإدارة المشروع .ومن الضروري فهم الرابط بين الأهداف الاقتصادية والاستراتيجية والعسكرية للنظام العالمي الجديد، فمن سياق ما تقدم، يمكن من خلال هذا المشروع التلاعب في التأثيرات المناخية (سواءً أكانت متعمدة أو عرضية) بما يؤدي إلى إضعاف الاقتصاديات الوطنية، وتدمير البنى التحتية وتعريض المزارعين للإفلاس في المناطق المستهدفة، وهو ما يتطلب تدخل الحكومات الوطنية والأمم المتحدة لمعالجة العواقب المحتملة لهذا المشروع وغيره من المشاريع المماثلة التي تؤدي إلى التغيرات المناخية والكوارث البيئية التي أصبحت المهدد الأكبر لما يمكن تسميته بالأمن البيئي...ولكن الحقيقة المضحكة...ان كل هذه المؤسسات الريسية حول العالم...يمتلكها النظام العالمي الجديد..صاحب اخطر التقنيات واشدها كارثية لقدوم ملكهم الدجال                                                                 لا يتوفر نص بديل تلقائي.

 هااام...خدعة الغزو الفضائي الوشيكة....اكبر خديعة مجهزة لسكان الارض؟؟؟؟؟
ذكرنا من قبل عند شرح مشروع الشعاع الازرق لوكالة ناسا لابحاث الفضاء انه سيتكون من اربعة مراحل..واهم مرحلة بهم هي بث الرؤية الخيالية العملاقة بعدسة مجسمة ثلاثية الابعاد وأصوات وانعكاسات ليزرية لصور مجسمات متعددة الى مختلف انحاء العالم حيث ان كل مجسم يتلقى صور لكل منطقة في العالم حسب سيادة الايمان الديني و الوطني والاقليمي .
سوف يتظاهر مشروع ناسا الازرق بانه الانجازالعالمي لكل الديانات الرئيسية القديمة حيث يتم استعمال السماء كشاشة عرض سينمائية فيها ليزر اساسه الفضاء لتوليد مشاريع قمر صناعي فيه صور خداعة لزوايا الارض الاربعة ولكل لغة ولكل لهجة على حسب المنطقة .وستتعامل مع الناحية الدينية للنظام العالمي الجديد .
وستكون خديعة محكمة وستقوم الكومبيوترات بالتنسيق بين الاقمار الصناعية وستدير البرامج( سوفت وير) العرض وسيقوم المجسم الذي يعتمد تقريبا على تجميع اشارات متماثلة بانتاج صورة او مجسم بادراك عميق مثل الذي يتماثل بالتطبيق على الامواج على ظاهرة اELF, VLF, and LF في العدسة المكبرة...وستتحدث صور هذه الالهة بكل اللغات .أي أن كل ديانة أو عقيدة سيكون لها اله خاص بها يحدثها بأشياء ضمن عقيدة الأفراد...وسيندمج جميعهم الى شخص واحد بعد تشخيص النبؤات والالغاز وسيذاع أمر الظهور وسيكون هذا الاله في الحقيقة هو المسيح الدجال الذي سيوضح فى النهاية بان كل الكتب المقدسة كانت في الحقيقة مضللة وبانها كانت السبب في جعل الاخ يقف ضد اخيه والامم ضد الامم ولهذا يجب ابطال كافة الاديان لافساح المجال لدين العصر الذهبي الجديد العالمي الواحد يتمثل بملك واحد.... المسيح الدجال ..وباله واحد..الشيطان والعياذ بالله...

هل تعلم إنه من المقرر في وقت قريب..وقبل قدوم الدجال إنزال الاطباق الطائرة و الكائنات الفضائية المزيفة من قبل وكالات الفضاء مثل ناسا وغيرها وذلك حسب نجاح الأجندة أو خططهم المتبعة بعد نشر الإلحاد او اثناء فوضى الحرب القادمة وذلك على أساس انهم سكان الكواكب الأخرى وأنهم فى مهمة لغزو الأرض ويجب سماع أوامرهم؟؟؟... وهل تعلم أن هذه الكائنات الفضائية ما هم إلا جن وشياطين وانس من اتباع الدجال ومن الجن سكان الكواكب والنجوم والمجرات و أنهم قد أتوا لكى تتم عبادتهم وتعظيمهم مرة أخرى على الأرض كما حدث في فترات عبر تاريخ الارض وكل ذلك بهدف: إعادة أمجاد إبليس الوثنية مرة اخرى على وجه الأرض...اضافة لما ستشارك به تقنيات الهولوجرام والشعاع الازرق في صنع خديعة الغزو الفضائي وتهويله والسيطرة على عقول العامة؟؟
ماذا تعرف عن مركوب الدجال الذي يطير في الهواء بسرعة الغيث ؟؟؟؟
تحدثنا من قبل عن امتلاك الدجال لتقنيات متعددة منها الاطباق الطائرة..وقواعدها تحت الماء في نقاط طاقة معينة..يعرف العالم مثلثين للرعب في المحيط الهادي، اشهرهما هو مثلث برمودا في المحيط الأطلنطي ويسمى مثلث الرعب او مثلث الشيطان او مثلث برمودا،ومساحته 770 كم مربع و هو مثلث وهمي يقع رأسه شمالا
في جزيرة برمودا و به يسمى، ورأسه الجنوبي الشرقي في جزيرة "بورتوريكو" ورأسه الجنوبي الغربي يقع قبال مدينة ميامي -فلوريدا الامريكيه.
وتعني كلمة برمودا الشهر السابع من السنه القبطيه وتوجد في هذه المنطقه نحو 350 جزيره شبه خاليه من السكان..وجزيرة برمودا تخضح للحكم البريطاني...والمثلث الثاني هو مثلث فورموزا و هو في المحيط الهادي جنوب غرب جزيرة فورموزا ، وهي جزيره تابعه للصين
الوطنيه، والمثلث هو مثلث وهمي حيث يقع راس المثلث الشمالي في جزيرة "كليبارت" في البحر الاصفر والرأس الشمالي الشرقي في جزيرة "الويك"

وفي هذا المثلث وقعت حوادث رهيبه غامضه مريبه لسفن وطائرات مثل ما حدث تماما في مثلث برمودا الشهير...والحوادث اللتي حيرت العالم في المثلثين برمودا وفورموزا ترجع الى اسباب واحده فقط وهي ان
هذه المنطقه في المحيط الاطلنطي والمحيط الهادي خاضعه لسيطرة الدجال واتبعاه من الشياطين وغيرها قواعد اخرى غير مرصودة للاغلبية متوزعة على نقاط تلاقي طاقة حول الارض..

وهناك من زال يدعي ان الدجال مسلسل بالقيود كما كان في عصر رسول الله (ص) بالرغم من انه اخبرنا انه تم تقييدة كرامة لبعثته فلا يخرج وهو عليه الصلاة والسلام فيهم..
وقد فكت فيود الدجال في اواخر عصر النبي...واكد هذا القول الأمام القرطبي وقال انه لا يمنع ان يكون مكبلاً بالأغلال في تلك الجزيره وان يكون في مكان آخر بعد ذلك لانه قد فكت قيوده في آواخر عصر النبوه

و في وصف وسيلة المواصلات للدجال ..انه حمار ما بين اذنيه نحو سبعين ذراعاً،
وفي رواية ابن نعيم في الفتن أنه أتان وهو أنثى الحمار، و في رواية البيهقى إنه 
" حمار أقمر".. واما عن سرعته فقال النبي صلى الله عليه وسلم
"كالغيث، استدبرته الريح" رواه مسلم

وقال ايضاً: "وتطوى له الأرض طي فروة الكبش" رواه الحاكم
ولايمكن ان تكون تلك هي سرعة الحمار، فأن سرعة تلك الوسيله اسرع من الريح والصوت

ولذلك فأن النتيجه الحتميه أن وسيلة الدجال هي وسيله حديثه جداً غامضه
لا يعلمها الأنسان حتى الآن ، وهي الأطباق الطائره اللتي لا احد يعلم من أين تأتي
والى أين تذهب، انها تأتي من قاعدة الدجال في مثلثات الرعب إليها تعود.

وقد أقر الرأى "د.مجدى الصادقي" في كتابه "المسيخ الدجال الخطر القادم"
تعليقاً له على مقولة حزقيال عن وصف دابة الدجال،ان الوصف
التي وصف به حزقيال مركبة الكروبيم هي ذات الأوصاف الخاصه بالأطباق الطائره.

وهذا يفسر قول الدجال لتميم الداري:
"فلا ادع قريه ألا هبطتها في أربعين ليله"
تأمل كلمة هبطتها أنها تعني أنه يأتيها طائرا او راكباً شيئاً طائرا تفوق
سرعته وكل وسائل الطيران الحاليه المعروفه لنا.
وفي تفسير اخر عن وسيلة مواصلات الدجال
أخبرنا صلى الله عليه وسلم أنه يركب حمارآ أقمر
وهذا الوصف تقريبي لأهل زمانه الذين لا يعرفون من طرق المواصلات
والركوب سوى الخيل والحمير والجمال ...
قال عليه الصلاة والسلام في روايه
( يخرج الدجال على حمار أقمر ، ما بين أذنيه سبعون ذراعآ )
والحمار الذي بين أذنيه نحو أربعين ذراعآ والذراع تساوي نحو 55سم
أي ما يزيد عن عشرين مترآ ليس حمارآ عاديآ ،والذي تراه أنه
وصف لمركبه حديثه أسرع من الصوت تشبه الأطباق الطائره ذات
الشكل الأسطواني الدائري لأن وصف الحمار في الحديث أنه "حمار أقمر"
وإن كان القمر يدل على شدة لون البياض فيه إلا أنه أيضآ يدل
على الإستداره في الشكل أيضآ ولا عجب أن وصف الطبق الطائر ينطبق
عليه كما جاء في وصفه على لسان من شاهد الأطباق الطائره وصورها والله أعلم.
والذي يدل على أن الدجال يركب طبقآ طائرآ أسرع من الصوت أنه
يمكث في الأرض لايدع بلدآ إلا يطؤها ، وبالطبع لا يستطيع ذلك إلا إذا كان
يركب أحدث وسائل المواصلات التي لم تكتشف لدى الناس حتى الآن .
أضف لذلك أنه صلى الله عليه وسلم حين سئل :
يا رسول الله وما إسراعه في الأرض
فقال : كالغيث إستدبرته الريح
إنه وصف شديد الدقه من النبي الكريم لسرعة الدجال ووسيلة ركوبه
على الأرض فالغيث أي السحابه البيضاء ، استدبرته الريح تشبيه بليغ بالسرعه
الفائقه ......
فهل يتوافق ذلك مع ما نظنه أنه طبق طائر أو ما شابه ذلك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل ما نشاهده هو أعوان الدجال ؟
هل يقومون بخطف البشر لأعمال خبيثه مستقبليه خطط لها التحالف بين الدجال وإبليس ؟؟؟
علينا ان نتتبع سر هذه الأطباق والترويج لها والمستفيد الأول من التعتيم عنها وعن أخبارها ....
بعد ان ذكرنا من قبل ان كل من تم اختطافهم اكدوا انهم كانوا في الارض وليس الفضاء..والله تعالى اعلى واعلم                                                                                         الجن الفضائي و"ستيليت" المتملص

من المحتمل جدا أن يتقدم الكونغرس الأمريكي عما قريب بمبادرات تشريعية تتيح للقوات الجوية الأمريكية الشروع بتقييم إمكانيات نشر أسلحة في الفضاء المحيط بالأرض. وهناك ما يكفي من أدلة تشهد بذلك: فمن التعليقات المسهبة في الصحف الأمريكية الكبرى إلى كلمة ألقاها في مجلس الشيوخ الجنرال هنري أوبرينغ قائد إدارة الدفاع الجوي للقوات الجوية في أواخر مايو الماضي 
وفي 25 مايو أصدرت وزارة الخارجية الروسية بهذا الصدد بيانا ورد على لسان ناطقها الرسمي الكسندر ياكوفينكو حيث قال "إن السلاح في الفضاء هو جن لا يجوز إطلاقه من القمقم. ولذلك تثير القلق الخاص لدى موسكو أنباء تقول إن الولايات المتحدة تنوي نشر أسلحتها الإستراتيجية في الفضاء الكوني وبالأخص نشر عناصر نظام الدفاع المضاد للصواريخ في المدار حول الأرض.   
ومن البديهي أن لب البرنامج الأمريكي المستقبلي لنشر السلاح في الفضاء يتلخص في فكرة إنشاء نظام شامل للدفاع المضاد للصواريخ. ذلك أن نطاق المهام المطروحة أمام هذا النظام يقتضي بكل جلاء استعمال الفضاء الكوني. وهو أمر محتوم عمليا في أي حال من الأحوال ومن غير المهم أن اختبارات صواريخ الاعتراض المرابطة على الأرض كانت حتى الآن بعيدة عن أن تتكلل بنجاح. فالدفاع المضاد للصواريخ يعني عسكرة الفضاء الكوني بصرف النظر عن نتائج الاختبارات 
ولكن دعونا نعود إلى رد الفعل الروسي. وجاءت تصريحات العسكريين لتعقب أقوال الدبلوماسيين. فقد صرح وزير الدفاع الروسي سيرغي إيفانوف للصحفيين في قاعدة بايكونور الفضائية في 26 مايو الماضي قائلا "إذا كانت دولة من الدول تضمر مخططات نشر السلاح في الفضاء أو تباشر نشره عمليا فسوف نتخذ خطوات جوابية مناسبة". ويبقى موقف موسكو من هذه القضية بدون تغيير منذ عشرات السنين ويتلخص في رفضها القطعي لعسكرة الفضاء، على حد قول الوزير 
ولكن ما هي "الخطوات الجوابية" التي تستطيع موسكو أن تتخذها فعلا ولا قولا؟ 
صرح قبل أيام خبير روسي بارز في قضايا القوات الإستراتيجية النووية – تجنب كشف هويته – بالآتي: "إن الرد الأمثل على ظهور التهديدات الفضائية لا يقتصر على تزويد الصواريخ الموجودة  في القوات الصاروخية الإستراتيجية الروسية بالرؤوس الحربية الانشطارية. فتستمر في روسيا أعمال على تحسين المواصفات الفنية والتكتيكية لوسائل الإيصال وكذلك على تطوير بارامترات الرؤوس الحربية نفسها 
ونلاحظ بالمناسبة أنه إذا كان الوضع المتعلق بنظام الدفاع المضاد للصواريخ الأمريكي لا يتخطى مرحلة بيانات كلامية أو يكاد فإن النجاحات الروسية وبالأخص فيما يتعلق بالرؤوس الحربية الانشطارية فتتصف بطابع ملموس تماما. ويدور الحديث عن صاروخ "أر. أس. – 18" السوفيتي الصنع 
(أو أس. أس – 19 "ستيليت" حسب تصنيف الناتو). وعن هذه الصواريخ بالذات تكلم فلاديمير بوتين في اجتماع قيادات القوات المسلحة الروسية حيث قال :"إن في حوزة روسيا مخزونا كبيرا من الصواريخ الإستراتيجية المرابطة على الأرض. ويدور الحديث حول قوة جبارة تتجسد في عشرات الصواريخ التي  لم تدخل يوما من الأيام الخدمة العسكرية فظلت محفوظة خالية من الوقود. وبالرغم من أنها ليست حديثة الصنع إلا إنها تعتبر جديدة بمعنى تقني معين وأمد خدمتها المحتمل طويل جدا. أما قدراتها القتالية بما في ذلك القدرة على اختراق الدفاع المضاد للصواريخ فلا تعرف النظير 
وبات إطلاق "أر. أس – 18" أثناء تدريبات العام الماضي تحت اسم حركي "الأمن – 2004" خبرا مثيرا حقا. إذ جرى على الصاروخ تركيب جهاز تجريبي ما قام بعد الانفصال عن حامله بالخروج إلى الفضاء الكوني ودخول الغلاف الجوي مرات متكررة، وهي المناورة التي تبدو غير معقولة بالنسبة للتكنولوجيات المعاصرة. وتبلغ سرعة الرأس الحربي أثناء دخوله الطبقة الكثيفة من الغلاف الجوي 5000 متر/ثانية ولكنه مزود بوقاية خاصة من ألتأثيرات الحرارية 
وأوضح الجنرال يوري بالويفسكي رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الروسية في المؤتمر الصحفي عقب التدريبات أن الجهاز قادر على الالتفاف على أنظمة الدفاع المضاد للصواريخ الحالية والمستقبلية. وخلافا للرؤوس الحربية العادية يستطيع هذا الجهاز أن يغير في خط سيره في المرحلة الأخيرة من التحليق بما في ذلك فوق أراضي العدو إما ذاتيا بفعل البرنامج المحمل مسبقا وإما بأمر من الأرض 
معناه أن صاروخ "أر. أس – 18" هذا كان يحمل جهازا يقدر على تغيير اتجاه وارتفاع التحليق بدلا من الرأس الحربي العادي الذي يسير في خط ثابت لا يتغير مما يتيح من حيث المبدأ اعتراضه بصاروخ مضاد. وإذا قلنا ببساطة، فإن الرأس الحربي المصنوع على أساس هذا النموذج الاختباري يستطيع أن يجتاز أي أنظمة للدفاع المضاد للصواريخ 
فما هي الجدوى، إذا، من نشر النظام المضاد للصواريخ؟
حروب الجن".. هل نحن مستعدون لها؟ 

الحروب الحديثة أصبح لها قواعد مختلفة وتنشأ بأساليب وطرق جديدة، ليست كالتى يتصورها البعض كون جيوش تُحارب جيوشاً أو أسلحة باهظة الثمن تفتك بمدن تُوجه عن بُعد.
عَاهَدنا وأنهينا الجيل الرابع من الحروب الذى كان يهدف فى المقام الأول لإسقاط مؤسسات الدولة وتحديداً المؤسسات الحساسة منها دون طلقة رصاص واحدة تخرج من مُوجه هذا الجيل الحربى، والجيل الخامس من الحروب والذى هو بمثابة تطويراً للجيل الرابع وأعتقد أنه لن يُطبق لأن من يدحر الجيل الرابع يستطيع دحر المُطوّر منه وهو الجيل الخامس، ثم الجيل السادس من الحروب وأعتقد أنه قد هلَّت بوادره، وهو يرتكز فى المقام الأول على الشباب وكيفية توجيه شباباً بأعينهم ــ هُمُ فقط ــ لتُصبحَ فى أيديهم سُلطة الدولة وهُمُ غير المؤهلين لذالك، وننتظر جولة حربية جديدة تُسطر فى تاريخ الشعب المصرى لدحر هذا الجيل أيضا.

ولكن فيما بعد هناك نوعٌ جديد آخر من الحروب ويُطلقون عليه "حروب الجن".. ولقد تعجبتُ فى البداية من هذا الاسم عندما قرأته لأول مرة، وحروب الجن ببساطة هى نوع جديد من الحروب تقوم وترتكز فى الأساس على الخداع العلمى، والقوى فيها هو من يمتلك اختراعات وعلما عمليا يُوجههُ نحو الآخر وتُوجه أغلب الخدع العلمية هذه من الفضاء من خلال منظومة يطلقون عليها منظومة الجن الفضائى.

بمعنى أن من يمتلك تكنولوجيا وعلوم هذه الحروب يستطيع التحكم فى جيوش غيره، وتعال الآن لنتحدث بطريقة عملية لو أن الدولة "س" تمتلك تكنولوجيا حروب الجن تستطيع أن تجعل الدولة "ص" تستسلم بكل سهولة دون مواجهة، فتكنولوجيا هذه الحروب لديها قدرة على إحداث ما يسمى "الاستمطار" أى إنازل المطر على منطقة بعينة وإغراقها بالماء، كما تستطيع هذه التكنولوجيا أن تُوجه عواصف شرسة تكاد تقتلع مدنا نحو مكان ما بعينه، كما تستطيع تكنولوجيا هذه الحروب أن تُحدث جفافاً لأرض بعينها وتُحولها من جنان خضراء إلى صحراء جرداء وبإمكانها إحداث زلازل وأعاصير لتلك الأرض، مما يُشعر الدولة المُوجَه لها هذا النوع من الحروب أن الجن هو الذى يُحاربها وليس بشرا، وقد استغربت كثيراً حينما قرأت هذا الكلام، ويُقال إنه تمت تجربة هذا النوع من الحروب فى حرب العراق عن طريق تعريض الجنود لمستوى عالٍ من "الصوت الصامت" والذى يُشعر الجنود بصداع فظيع يفقدهُ القدرة فى التحكم فى أطرافه ويُصيبه بالذهول، وحينما يتوقف توجيه هذا "الصوت الصامت" يجد الجندى أنه قد تم إلقاء القبض عليه بدون طلقة رصاص واحدة يُطلقها أى من الجيشين.
والسؤال المهم الآن لو افترضنا يقيناً أن هذا النوع من الحروب موجود فعلاً، وأعتقد من كثرة الكتابات حول هذا الموضوع أنه موجود يقينا، لكن هل نحن مستعدون لمواجهة هذه الأنواع من الحروب أو على الأقل هل بدأنا فى التفكير لمواجهتها؟ وهل لدينا اختراعات وتكنولوجيا تُجابه هذه الحروب؟                                                                             

حروب الجيل السادس GW6 أو حروب تدار بالتحكم والسيطرةعن بعد No-Contact Warfare.
إن تصنيف "الجيل السادس" من الحروب كان أول من أطلقه روسيا باعتبارها ذلك النوع من الحروب الذي لا يعتمد على الاتصال..أو بمعنى آخر تدار كاملة عن بعد“no-contact warfare”...
يشمل ذلك كل ما هو معني بالحرب سواء أكان أسلحة أو إمكانيات أو أفراد...
بداية من الأسلحة النووية التكتيكية إلى إدارة الصراع الاقتصادي والمعلوماتي إلى استهداف الأفراد أنفسهم عن بعد...
سواء أكانوا فرادى أو مجموعات...
وقد صاغ مصطلح "الجيل السادس من الحروب" لأول مرة الميجور جنرال فلاديمير سليبتشينكو لاستخدام أنظمة تسليح عالية الدقة التي يمكن أن تجعل من الجيوش التقليدية أمور عفا عليها الزمن...
وقد تجلى ذلك باستخدام الأسلحة "الذكية" من قبل الولايات المتحدة في عاصفة الصحراء في يناير 1991 عقب غزو الرئيس العراقي صدام حسين للكويت...
وعام 2003م والحرب في أفغانستان وفي يوغوسلافيا عام 1999م...
أي أن الدول تحارب من خلال نظم وليس من خلال جيوش...
والأسلحة الذكية تشمل أمور متعددة منها على سبيل المثل لا الحصر :
الصاروخ القابل للتوجيه عن بعد والقنبلة الذكية المجهزة للتوجيه بالليزر أو نظام إرشاد عبر الأقمار الاصطناعية..
ونظم الدفاع الصاروخي..
أو الأسلحة الذكية التي تعتمد على التوجيه الذاتي، أو الطائرات بدون طيار، أو الألغام التي يتم تفعيلها أو تعطيلها تلقائياً عبر الأقمار الصناعية وجمع المعلومات الاستخباراتية ..
أو باستغلال النظام العالمي للملاحة...
وكل ما يمكن استهدافه عبر الكمبيوتر أو الأقمار الصناعية أو غيرها....الخ.
ناهينا بالطبع عن استخدام كل ما هو في الطبيعة كسلاح عن بعد كالأسلحة التكتونية بما فيها هارب والكيمتريل و"الصوت الصامت" والحروب البيولوجية بكافة أنواعها...
وكذلك التراكب والتعاون بين كل منهم...
فمثلاً تم استخدام الكيمتريل في حرب العراق كما تم دمج فيروسات مخلقة في الكيمتريل الذي ألقي على ساحات القتال قبل المعركة...
ومنها ما تسبب فيما عرف ب"مرض الخليج" فيما بعد...
وكذلك الصوت الخفيض تم تسليطه على الجنود والأفراد في حرب العراق مما أدى للسيطرة وعمل على استسلام الآلاف قبل الدخول في الضربات العسكرية...
كما تم استخدام هارب منذ سنوات طويلة وبقدراته التقليدية من السيطرة عن بعد إلى تفعيل الكوارث الطبيعية إلى استهداف وتعطيل منشآت بعينها...
ساعد على ذلك التقدم الأمريكي الأخير في التكنولوجيا التي تسمح للولايات المتحدة بإدارة حرب في نصف الكرة الآخر من العالم.
ومن أهم مظاهر 6GW هو التجنيد الكامل لشبكة الاتصالات العالمية والنظم المعلوماتية...
سواء باستهداف منشآت الدول ونظمها العسكرية أو المؤسسات والأفراد...
حيث إن مجال 6GW يستند إلى الإنترنت وصناعة الإرهاب والعنف بواسطتها في العالم الحقيقي .
حيث بات من الممكن صناعة تشكيلات عصابية عالمية تدار من خلال الشبكة...
وحتى سرقة الهوية والاحتيال والتسبب في تريليونات من الدولارات من الخسائر...
والجمع بين شبكة الإنترنت مع الشبكات الإرهابية وإدارة حروب كاملة عن بعد...
يضاف لذلك الدخول على الهواتف الأرضية أو الخلوية والكمبيوترات الخاصة والتليفزيون الكابلي وأجهزة الريسيفر وتقريباً كافة الأجهزة المنزلية...
وبالطبع كل بند فيما تحدثنا عنه يشمل تفاصيل لا حصر لها...
سواء على المستوى التسليحي كالصواريخ العابرة للقارات ذات الرءوس القادرة على الانخراط في المناورات الكاملة حتى المرحلة النهائية...
وأسلحة تفوق سرعتها سرعة الصوت مع الرءوس الحربية التقليدية المتقدمة والأسلحة الميكروبية وأسلحة البلازما والقنابل الكهرومغناطيسية والقدرات الفائقة للأقمار الصناعية الحديثة وبخاصة منظومة "الجن الفضائي" التي تشتمل على حوالي النصف مليون قمر صناعي صغير نسبياً تم إطلاقها منذ سنوات قليلة في مدارات حول الأرض بعيدة عن المدارات الاعتيادية سواء لأقمار التجسس أو للأقمار الخدمية....
وتشتمل تلك المنظومة الحديثة على قدرات عالية الدقة سواء للتجسس أو للاستهداف أو للتعاون مع غيرها من المنظومات التسليحية الفاعلة عن بعد...
ولها العديد من الأهداف الهامة غير مهمة التجسس في حروب الجيل السادس...
منها :
أنها مزودة بأجهزة MMG الخاصة بمسح خريطة النشاطات المغناطيسية للعقل والجسم البشري...
مما يعطيها مزايا عالية في استهداف الأفراد وإمكانيات عالية للتحكم فيما عرف بشرائح التحكم البشرية RFID ...
والتي تم بالفعل بعد الحملات الترويجية زرعها في أكثر من ملياري مواطن "طواعية" غالبيتهم من أمريكا التي تنوي تعميمها حول العالم!!!! ...
كما أن منظومة الجن الفضائي تتعاون أيضاً مع سلاح "هارب" لضمان قدرات متطورة من التحكم سواء لإحداث الظواهر أو الكوارث الطبيعية المصنعة أو لاستهداف الأفراد بالموجات الكهرومغناطيسية...
كما أن تلك الأقمار تشترك مع منظومة "إيشلون" للتجسس حول العالم وغيرها من مشاريع القرصنة الحديثة بأنواعها المختلفة...
ومنها القرصنة البيولوجية Bio-Hack.
تلك الأقمار لها دور أساسي مستقبلي في إحكام التعامل مع أجهزة العرض الفضائي المعدة لتنفيذ خطوات مشروع "الشعاع الأزرق" وخديعة "الغزو الفضائي"...
ولا يخفى عنا بهذا الصدد الاشتراك أيضاً مع الأنواع المتطورة من "الكيمتريل" وخاصة بعد دمج الريبوتات النانويةNano-Ropots في الأنواع الحديثة من الكيمتريل...
وإذا كنا نتحدث عن حروب الجيل السادس 6GW بوصفها حروب تقاد وتفعّل أدواتها ويتم التحكم بها عن بعد...
فلابد أن نلاحظ أن أخطر ما بها هو استهداف الانسان وعقله وجسده...
واستغلال كل ما في الطبيعة حوله كسلاح يدار ويسيطر عليه من مسافات بعيدة...
سواء استغلال الهواء كسلاح أو مظاهر الطبيعة التي يتم تصنيعها أو حتى مشاريع "السايبورج" وغيرها من المشاريع المتطورة التي لم تستهدف فقط إلحاق أجزاء مصنعة بالجسد البشري...
بل استغلال الحشرات والطيور والأسماك وغيرها من الكائنات كأدوات للتجسس وإلحاق الضرر عن بعد...
الخلاصة..
أن ما نعايشه من تداخل عدة أجيال أو تصنيفات أو استراتيجيات في الحروب الحالية أمر نلمسه جميعاً وبات على الجميع سرعة تداركه...
سواء أكانت حروب الجيل الرابع والمعنية بـ"إفشال الدولة وتدمير قواها وتفتيت مؤسساتها"...
أو حروب الجيل الخامس المعنية بالتعامل مع كيانات صغيرة متعددة ممنهجة وتشكيلات عصابية وتنظيمات إرهابية واستخدام المواطنين كلاعب أساسي وليس بمواجهة جيوش كاملة مع تفعيل المجال السايبري في كلاهما...
وحتى حروب الجيل السادس المعنية بكل ما يتم التحكم به تماماً والسيطرة وإدارة الحرب عن بعد...
والتي تناولناها هنا باختصار .
وبالطبع كما أن القانون الإلهي أنه لا يوجد داء إلا وُجد له الدواء...
فعوضاً عن المسئوليات الفردية المنوط بها كل منا ...
لكن إن لمؤسسات الدول المستهدفة وبخاصة في الدول العربية ودول الشرق الأوسط الدور الأساسي للتعامل المسئول المحترف مع متطلبات الردع لمناهج الحروب الحديثة...
حيث أن التقنيات المضادة موجوده بالفعل...
لكن شغل منطقتنا بالصراعات الدائمة كان من أهم أهدافه دائماً وأبداً ألا تقوم لها قائمة...
وألا تفيق كما يجب للمقاومة الواجبة لنوعية الحروب الحديثة والتصدي لها بل وعمل ضربات استباقية أيضاً....
ولذا وجب التكرار مراراً على ضرورة الوعي للمواطنين للوصول لحالة استقرار وانتماء وفهم كافي لإعطاء مساحة مطلوبة وعاجلة للتعامل مع حقيقة المخططات الحالية والفكاك من هيمنتها وسطوتها التي لا تتأتى الا بضعفنا وجهلنا وإبقائنا في صراع دائم.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

فتنة الاعور الدجال - الجزء الثاني

فتنة الاعور الدجال