فتنة الاعور الدجال - الجزء الثاني

                              بسمه تعالى

      العلم والعالم من سر كلام سماحة الشيخ جعفر الموسى

{ فتنة الأعور الدجال الشيطاني وحزبه من الجن والإنس ومخططه الشيطاني لغزو أهل الأرض واستعبادهم وتنصيب نفسه اله على كل أهل الأرض وأنواع أسلحته وكشف اسرار مخططاته الشيطانية }

 الجزءالثامن والعشرون 28 السلاح السابع والعشرون27للاعور الدجال الشيطاني وهوسلاح .مشروع. الابراج الجالبة للطاقة السلبية

ملاحظة : هذا الكلام في هذا البحث هام جدا جدا وخطير جدا جدا واخطر كلام سوف تسمعه في حياتك اخي العزيز القارئ وهذا الكلام توصلت له بالعلم الحصولي من القرآن الكريم ومن سنة محمد وآل محمد (عليهم السلام) ومن اكابر العلماء والمختصين بهذا المجال مع توثيق الكلام بمئات الفيديوهات والصور من قلب الحدث وبنفس الوقت توصلنا لمعرفة هذا الكلام بالعلم الحضوري والقدرة بالكشف العام لاسرار بواطن الامور ومجرياتها وكشف حقائق اسرار ما يدور من مخططات شيطانية ما وراء هذا العالم الخفي وما يدور حولك اخي العزيز وما خطط لك لاختراقك من الداخل والاستعواذ عليك والسيطرة الكاملة عليك باحدث تقنية عرفها التأريخ والتحكم بك تحكم كامل من حيث تعلم او لا تعلم شاة ام ابيت ويتحكمون بدينك ودنياك اشد دقة منك بنفسك بتقنية دقيقة ومتطورة جدا غير مرئية ولا محسوسة للسيطرة على كل سكان اهل الارض واستعبادهم من قبل المسيح الدجال الشيطاني وتنصيب نفسه اله عليهم بقول الله عز وجل {هل ينظرون الا ان تأتيهم الملائكة او ياتي ربك يوم يأتي بعض ايات ربك لاينفع نفسا ايمانها لم تكن امنت من قبل او كسبت في ايمانها خيرا قل انتظروا انا منتظرون} وبقول الحديث النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) {ثلاث اذا خرجن لاينفع نفسا ايمانها لم تكن امنت من قبل او كسبت في ايمانها خيرا طلوع الشمس من مغربها . والدجال . ودابة الارض} وعنه (ص) {ستأتي فتن على امتي كقطع الليل المظلم يصبح الحليم فيها حيران فيصبح فيها الرجل مؤمنا ويمسى كافر ويمسى مؤمنا ويصبح كافرا يبيع دينه بعرض من الدنيا} وبقول الله عز وجل {يوم ترونها تذهل كل مرضعه عما أرضعت وتضع كل ذات حمل حملها وترى الناس سكارى وما هم بسكارى ولكن عذاب الله شديد }فستعدوا للقادم بالعلم والايمان واليقضة والحذر الشديد من القادم ومعرفة مايدورفيك وما يدورحولك في الحاضر وانا لله وانا اليه راجعون وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب سينقلبون والعاقبة للمتقين فانا احذر كل شعوب العالم بمختلف دياناتهم وقومياتهم مسيح ويهود وغيرهم كما احذر الامة العربية الاسلاميه سنة وشيعة وغيرهم كما احذر الشعب العراقي خصوصا من هذه الفتنة القادمة التي حذرت منها كل الانبياء والرسل وهي اكبر فتنة على وجه الارض وهي فتنة الاعور الدجال وهي قادمة لامحال شئتم ام أبيتم ونحن الان على ابوابها وهم ألان يجربون اسلحهم وتقنيتهم الحديثة جدا ومتخذين من شعوب سكان الارض حقل تجارب ومنتضرين ساعة الصفر باطلاق احدث تقنية أسلحة غير مرئية ولا محسوسة ولا تخطر على بال احد لانقضاض والسيطرة على كل سكان العالم وسوف انا اذكر في هذا البحث بعض من هذه المخططات الشيطانية والتقنية المتطورة جدا والأسلحة الفتاكة الغير مرئية ولا محسوسة ولا مسموعة وما ورائها واهدافها ومن يريد ان يبحث عن ذلك ويتعمق به سوف يكشف المزيد من ذلك بحيث لا رأت عينه بذلك من قبل ولا سمع بذلك ولا يخطر ذلك على لب وعقل أي شخص من قبل فستعدو للقادم بالعلم والايمان واليقضة والحذر الشديد... سماحة الشيخ جعفر الموسى . 

 السلاح السابع والعشرون27 للاعور الدجال الشيطاني وهوسلاح مشروع. الابراج الجالبة للطاقة السلبية

صراع الماسونية وعلوم الطاقة... واستقدام الطاقات السلبية بالمباني والمنشأت والعلم الحديث لقدوم الدجال ومملكته

يؤمن الماسونيون إن كل شيء عبارة عن طاقة, وانه بتفكيك الجسد إلى اصغر هيكل في الخلايا نجد النوى والالكترونات والبروتونات, وهذا يعني بالنسبة لهم ان الإنسان في جوهره يتكون من الطاقة, وكذلك هو العالم والكون من حولنا, وهذا يعني حسبهم أيضاً اننا عبارة عن ناقلين للطاقة, حيث يمكن التأثير علينا من خلال الطاقة الموجودة حولنا, والأهم من ذلك اننا نستطيع التأثير على الطاقة التي حولنا, فبإمكاننا إصدار طاقة ايجابية أو طاقة سلبية, وكذلك يمكننا أن نتأثر بطاقة ايجابية أو سلبية, وعندما نبدأ بإطلاق طاقة ايجابية عند مستوى تردد عالي ستتحد هذه الطاقة مع طاقة خارجية من نفس النوع, فإذا كانت الطاقة ايجابية فهذا سيجعلنا في حقل طاقة ايجابي يعود علينا بالايجابية, وإذا كنا نطلق طاقة سلبية فإنها أيضا سوف تتحد مع طاقة سلبية خارجية, وهذا سيجعلنا في حقل طاقة سلبي يعود علينا بالتالي بالسلبية, وكما يقول رموز الماسونية: "ما يُرسل منكم يعود إليكم" إذا فبالنسبة للماسونيين فنحن متأثرون جدا بالطاقة الموجودة في البيئة المحيطة بنا.

في العهود الغابرة كان الماسونيون أحرارا في ممارسة مناسكهم وطقوسهم السرية التي تم تمريرها إليهم عن طريق آباءهم وأجدادهم, والتي أصبحت الأساس لمستوى العضوية لديهم والتي تسمى "درجة", تقريبا جميع الأبنية المملوكة من النخبة لديها ما يسمى بتصميم هندسي مقدس, لأن هذا المفهوم الكوني تم تناقله من جيل إلى آخر, وعندما نفهم العلاقة بين الطاقة والتصميم الهندسي والإنسان سوف نفهم لماذا صممت بعض الأبنية في مختلف مدن العالم على أيدي الماسونيون بهذه الطريقة. 

من أهم التصاميم الهندسية المنتشرة في مدن العالم من أجل نقل الطاقة هي المباني المصممة على شكل: الأهرامات, والمثمنات (المباني ثماني الأضلاع), والقبب, تلك التصاميم حسبهم هي الأقوى والأجدى عندما يتعلق الأمر بنقل الطاقة, والماسونيون يؤمنون بهذا المبدأ جيداً لأن ذلك جلي في الطريقة التي يبنون بها المباني التي يصممها مهندسوهم, فباعتقادهم ان تصميم المساجد والكنائس يكون من اجل نقل (استقبال) الطاقة الايجابية.

ولكنهم لا يسعون للحصول على الطاقة الايجابية وإنما يسعون للحصول على الطاقة السلبية التي ستمهد لقدوم أعور الدجال -الذي سيحكم العالم حسبهم- قام الماسونيون ببناء نصبهم من اجل استقبال الطاقة السلبية (الشريرة) كالبيت الأبيض, وبرج دبي (أطول ناطحة سحاب في العالم) وللعلم فإنه منذ أن تجاوز برج دبي حاجز الـ 700 متر أصبحت دبي في حالة ضبابية شبه دائمة, دبي التي كانت منطقة صحراوية أصبحت ضبابية, ولم يستطع أي خبير أرصاد جوية إيضاح العلاقة بين البرج والأحوال الجوية الجديدة في دبي. وهنا نتساءل ماذا سيحصل في دبي عندما يتم بناء المبنى المركزي ذو التصميم الفريد من نوعه الذي يخططون لبنائه في وسط مدينة دبي؟! الماسونيون هم من صمم هذا المبنى المركزي لأنه حسبهم سيقوم بتسخير كل الطاقة السلبية المحيطة به أي انه سيكون مركز تجميع للطاقة السلبية في مدينة دبي. 

هناك شيء مشبوه يحدث في دبي مع جماعة فرعون (الماسونيون)! حيث يوجد في دبي أعلى بناء على سطح هذا الكوكب (برج دبي), مما يشعرك بالقشعريرة كلما نظرت إليه, ويمكن مشاهدة هذا البناء من كل أنحاء دبي وهو دائماً مغطى بالضباب. 

أبراج دبي بهذا التصميم من البناء هي بالنسبة للماسونية عبارة عن بوابات, كما هو الحال في البنايات ذو تصميم الأهرامات وثمانية الأضلاع كما في "مجمع الوافي التجاري" في دبي حيث يعتقد الماسونيون ان هذا المجمع مكرس لآلهتهم, وإذا حاولنا ان نفهم معنى اسم المجمع فان وافي تعني الشخص الموالي, أي الموالي لإبليس حسب الماسونيون, وكل من زار مجمع وافي في دبي لاحظ وجود الآثار والنقوش الفرعونية في واجهات المجمع وداخله, والدوامة اللولبية التي تقود إلى الأعلى, إلى قمة المجمع التجاري وهذه كلها رموز ماسونية. 

هذه البنايات موجودة حولنا في كل مكان, وما يتم فعله في تلك النصب (المباني) هو العامل المحدد لطبيعة الطاقة التي يتم نقلها (توجيهها), ويؤمن الماسونيون ان أكثر النصب التذكارية أهمية على وجه الأرض مبنية على نقاط تقاطعات تسمى (Ley lines), وتلك الـ "Ley lines" تكشف نقاط الطاقة الإستراتيجية على سطح الأرض, عندما تتزامن المباني المقدسة ونقاط خطوط الطاقة وعلم الهندسة ينشأ ما يسمى ببوابة النجوم, مما يسمح لإنشاء مداخل إلى أبعاد أخرى (موازية لعالمنا) وبالتالي فتحها.

بوابات النجوم حسب اعتقاد الماسونية هي مواقع على الأرض تدعى "نقاط دوامة" وذلك بسبب الكم الهائل من الطاقة المحفوظة في تلك النقطة وهم يعتبرون مكة المكرمة من أقوى النقاط الدوامة المليئة بالطاقة الايجابية ولهذا فمن مصلحتهم هدمها لا سمح الله ولا قدّر, قامت الماسونية ببناء عدة صروح على تلك النقاط الدوامة لتجميع الطاقة السلبية لأنه حسبهم فإن هذه الدوامات السلبية ستساعد على التسريع في خروج اعور الدجال, وبما ان تلك النخبة الماسونية شيطانية تؤمن بأن إبليس هو إلاهها الحقيقي فيجب أن نكون على مقدرة من معرفة أي نوع من الطاقة يتم تداوله أو أي نوع من المخلوقات هي تلك التي يتم استدعاءها خلال تلك الطقوس الشيطانية.

يقول الماسونيون ان الطاقة في المساجد والكنائس وفي مكة المكرمة هي ايجابية, لذلك عندما ندخل إلى المساجد فإننا سوف نشعر مباشرة بالطاقة الايجابية الروحية, وبسبب العبادة الموجودة في المسجد فإن الطاقة التي يتم نقلها وتداولها تكون بهذه الايجابية والروحانية, ولهذا السبب 99% من المساجد مبنية على نفس الطريقة من اجل نقل تلك الطاقة الايجابية, تقريبا كل المساجد مبنية إما مآذن ثمانية الأضلاع أو مع قبب من المسجد البسيط في الحارة إلى أكثرها شهرة في مكة المكرمة والقدس المباركة, والكنائس أيضا اغلبها إما يكون لها أبراج ثمانية الأضلاع أو قبب, ويعود السبب في ذلك حسب الماسونيون ان المآذن ثمانية الأضلاع والقبب والأبراج ثمانية الأضلاع هي أكثر الهياكل قوة من اجل نقل الطاقة الايجابية.

هناك ارتباط وثيق بين الصهيونية والماسونية.. وبالنسبة للماسونيون فإن النجمة في علم الكيان الصهيوني تعبر عن تقاطع العوالم (الأبعاد), وفي حالة النجمة الصهيونية فهي تعبر عن التقاطع الشرير, وكذلك تصميم المسلة -وهي بناء فرعوني- يعتبره الماسونيون شرير وهام جداً, ويمكن مشاهدة المسلة في العديد من المدن في دول العالم, فعدا عن المسلة الأثرية الموجودة في مصر هناك مسلات في كل من: البرازيل, السنترال بارك في نيويورك, واشنطن, والفاتيكان, وغيرها من الأماكن.

وكما تعتقد الماسونية فإن هذه كلها إثباتات تركت من قبل أتباع الشيطان ممهدة الطريق للدجال, ولكن مهما حاولوا جهدهم بإذن الله وفضله فان أتباع النور سينتصرون! ان الماسونيون يؤمنون بأنها حقا معركة طاقة, والدجال لا يستطيع القدوم حتى يبلغ مستوى الطاقة السلبية حول كوكب الأرض حداً معيناً, فلذلك هم يحاولون قصارى جهدهم الوصول إلى هذا المستوى من الطاقة لقدوم اعور الدجال ليحكموا العالم كما يعتقدون ...حفظنا الله من كل سوء.                                                                                                                             

 لماذا تشيد الماسونية الابراج الجالبة للطاقة السلبية وفي نقاط محددة حول العالم؟؟؟

احبابنا في الله...عندما تحدثنا من قبل عن الماسونية وعلوم الطاقة وعلاقة ذلك بالانسان واستحضار الطاقة السلبية ببناء الابراج التي نلاحظها جميعا حول الارض وفي نقاط محددة..

 لماذا استحضار الطاقة السلبية للارض وعلاقة هذا بنا وما هي تلك النقاط او الخطوط المسماه بخطوط الرعي او ال Lay Lines ولذا سنفرد اكثر من تبسيط للشرح وشرح مفهوم خطوط الرعي بصورة مبسطه وسنتحدث عن الطاقة الكونية وعلاقتها بالانسان...

ما علاقة دور العبادة بكونها ذات اسلوب بناء مشترك , وما علاقتها بذات الأسلوب المبنية حسبه الابراج و المجمعات التجارية العالمية وغيره من البنايات الحديثة في أيامنا هذه ؟ من أجل أن نفهم لماذا بنيت تلك المبانى بهذا التصميم تحديدآ علينا اولآ ان نفهم مبدأ الطاقة.

إن العديد من المعالم المعمارية مصممة خصيصاً لغرض اسقاط الطاقة (المقصود بالإسقاط هنا هو...توجيه وتركيز وإستقبال ونقل الطاقة)

ولكن كل ذلك لايمكن انجازه من دوننا نحن , لأن انواع الأجراءات والطقوس والأعمال الممارسة فى تلك المبانى والمعالم الهندسية 

تحدد نوع الطاقة التي يتم إسقاطها . 

وتمامآ كأى شىء أخر على هذة الأرض فإن تلك الطاقة يمكن استخدامها بشكل إيجابى او سلبى ...

ماهى أهم التصاميم من أجل نقل الطاقة ؟

1- القباب 

2- المضلعات الثمانية

3- الشكل الرباعي الأضلاع

4- الأهرامات

وتلك التصاميم هى الأقوى والأجدى عندما يتعلق بنقل الطاقة وتوجيهها واستقبالها وتركيزها ...وتدرك النخبة ( المجموعات السرية المسيطرة على العالم ) كالماسونية واللوسفيرية وغيرها , تدرك هذه الأفكار جيداً بحيث يظهر ذلك جلياً في طرق تشييدهم لمعالمهم العمرانية ..وبينما بنيت المساجد والكنائس والكنس لإسقاط الطاقة الإيجابية نحو الأرض...فإن النخبة تبني معالمها العمرانية لإسقاط طاقة شيطانية , الطاقة السلبية ...فلا يمكن للمسيح الدجال أن يظهر إلى عندما يبلغ طاقة ( الشر ) على الكرة الأرضية بالمستوى المحدد ...وسنشرح لما تم بنائها فيما يسمى خطوط الرعي؟؟

هااام جدااا... لماذا يحتاجون الهرم الاكبر وابو الهول.. وسر تنشيط طاقة الهرم وخطورة العواقب؟؟؟؟

اظننا بتنا نعلم جميعا المحاولات الدؤوبة للسيطرة على منطقة اهرامات الجيزة... ولهذا اسرار وجب ان نعلمها جيدا ونستوعب خطورة عواقبها... ولذا دعوني اولا اعود للعام الماضي للايضاح...
قد يعلم معظمنا ما حدث من رفضنا الرسمي لاقامة الحفل ذو الخلفية الماسونية في 11 نوفمبر . اي 2011 عند اهرامات الجيزة... ولكن لا يعلم جميعنا ما وراؤه...
وباختصار... قامت منظمة آلهة الشمس (سولارا آن رع) بالدعوة لعدة جلسات تأمل عالمية في عدة أماكن حول العالم بعنوان : 11 11 2011 دوائر من الطبول حول العالم و القلب متجه إلى إسرائيل... اي أنهم سيقومون بالتطبيل في هذه المراسم و الالتفاف حول أماكن معينة في جلسات تأمل مع توجيه قلوبهم إلى إسرائيل؟؟؟ وهذه المنظمة احدى المنظمات التابعة للعصر الجديد والتابع بدوره للمنظومة الشيطانية... وكان المذكور عن مصر احتفالين في 11 صباحا و ال11 مساءا و هو عبارة عن التجمع حول الهرم و إرسال طاقتهم نحوه حتى يتم تنشيط الكريستالة في حجرة الملك بالتزامن مع فعل ذلك في اماكن متعددة.. والغرض من ذلك هو عمل مجال من الطاقة لحماية الكرة الأرضية حسب زعمهم!!!!!...
و هذه الأماكن هي : إنجلترا - كرواتيا - المكسيك - بيرو - مصر - أمريكا - هاواي - كندا - ألمانيا - ناميبيا – أستراليا... و تتضمن الرحلة عدة أماكن أثرية و معالم خاصة و كنائس و بحار و كهوف و معارض محددة في هذه الدول و هذا مذكور على الموقع التالي...
http://gaiaandtribe.org/Default.aspx?element=257
وموقع سحر الكابالا العالمي يتحدث عن الخبر على أنه "طقوس فتح بوابة في مصر عند الهرم" وسيأتي هؤلاء السحرة و الماسون مصر من يوم 8 نوفمبر حتى يوم 21 نوفمبر و بعدها يتوجهون إلى إسرائيل من يوم 21 نوفمبر إلى يوم 28 نوفمبر...
http://www.universalkabbalah.net/Egypt1111

والحقيقة التي لا يعلمها الغالبية.... انه تم مسبقاً في عدة مراسم حول العالم خلال السنوات السابقة فتح 10 بوابات نجمية و هذه الأماكن هي...
البوابة الأولى 11 - 1 - 1992 في نيوزيلاندا و في مصر
البوابة الثانية 5 - 6- 1993 في الإكوادور
البوابة الثالثة 17 - 5 - 1997 في سلوفانيا و 17-8-1997 في مونتانا - الولايات المتحدة و 12-10-1997 في أستراليا
البوابة الرابعة 11-8-1999 في فرنسا
البوابة الخامسة 19-10-2002 في هاواي
البوابة السادسة 29-5-2004 في أيرلندا
البوابة السابعة 30-20 أكتوبر 2004 في الهند
البوابة الثامنة 11-2-2007 في أسبانيا و 5-6-2009 في بوليفيا
البوابة التاسعة 25-10-2010 في إندونيسيا
البوابة العاشرة 11-9-2011 في المكسيك
البوابة الحادية عشر كان مقدرا لها في 11-11-2011 في مصر..ز و البوابة الحادية عشر هي الأخيرة كما يقولون و يسموها بوابة 11:11 وذلك مذكور على الموقع التالي
http://www.nvisible.com/1111/MasterCylinder.html
و في الصورة المرفقة هذه بعض الطقوس التي فعلوها في فتح البوابة الأولى بمصر عام 1993 ؟؟؟
ومشروع "شيوبس" هو المخاطب الرسمي للجهات الرسمية و تم تعليق طلبهم على هذه المراسم من قبل وزارة الآثار المصرية كما مكتوب على الموقع و هذا المشروع "ادعى" انه يهتم بمعرفة أماكن الغرف السرية بالهرم التي وصفها هيرودوت.. و هذه المنظمة ستقوم بتنشيط الهرم و إخراج طاقته عن طريق كريستالة يتم تنشيطها بطرق معينة و بالاستعانة ب4 من السحرة... هذه الكريستالة اسمها "الكريستالة الذهبية".. كما ان هناك اعتقاد انها كانت في قمة الهرم وليس الهريم الذهبي الذي يعتقده الجميع... وهي تمثل هرمين معكوسين او اساس رمز البنتوجرام او النجمة الذهبية والتي ترمز لامور متعددة منها التقاء العالم العلوي مع العالم السفلي... كما ترمز لالتقاء الخالق بالخلق.. كما ترمز لالتقاء العالم المادي باللامادي وغيرها من الرموز التي نسبت لامور متعددة وكما اشرنا اتخذها الشيطان رمزا كما ان من احد معانيها هو سمة الدجال 666 ايضا...
وكان من المفترض انهم سيقوموا بعمل التعاويذ داخل الهرم حول الكريستالة بينما خارج الهرم سيقوم عدد كبير من السياح و الماسون في الداخل بالالتفاف حول الهرم لتجميع طاقاتهم و تنشيط الهرم... فهذه الطاقة كما يدعون ستقوم بحماية الأرض حيث أن الهرم الأكبر مرسوم على خطوط طول و عرض معينة نسبة لباقي الأهرامات في العالم تجعله مركز لنقاط الطاقة واكبر نقطة دوامية وتنشيطه سينشط باقي الأهرامات؟؟؟؟ و سيكون هناك في نفس الوقت مراسم و طقوس حول عدة أهرامات في العالم من الحضارات القديمة أيضا؟؟؟؟ً والحقيقة بالطبع من وراء هذا والتي يسعون لها جاهدين.. ان الهرم بالفعل من اكبر البوابات النجمية على الارض.. وبأسفله كما شرحنا سابقا بوابه كبرى لعالم جوف الارض.. واستخدم ذلك من قبل في الحضارات القديمة للتواصل مع اجناس جوف الارض والتي كان منها خيرين... حيث كانت مدينة طيبة السفلية وغيرها من المدن بعالم جوف الارض تتعامل بشكل طبيعي مثلها كمثل سائر الحضارات التي تحدثنا عنها... ولكن طبقات الارض السفلية متعددة... وكما بها خيرين كما بها اعتى الشياطين وامم متعددة من الكفرة... بعضهم من شياطين الجن وبعظهم من شياطين الانس واخرين من اصول بشرية... ونوعية الطاقة السلبية والممارسات الجالبة للشياطين والطقوس السحرية هي التي تحدد "استجلاب" او استحضار النوع الذي يريدونه وقوته...
وهذا الفيديو من أحد المسؤولين بمنظمة شيبوس و يشرح فيه كيفية استخدام الكريستالة وتنشيط الهرم!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
في الواقع الأهرامات ليست مجرد قبور للملوك بل قام قدماء المصريين ببناء الاهرامات .. ذات العلو الاكثر ارتفاعا من ناطحات السحاب .. عن طريق حسابات هندسية عالية في الدقة .. وزوايا دقيقة في بناء الغرف الداخلية وحفر الممر الداخلي .. كذلك بالاضافة الي قدرة الاهرامات التصدي للمتغيرات والزلازل علي مدار السنين الطوال .. أبو الهول على سبيل المثال تظهر ملامح وجهه كتلك التي نراها في الابعاد الثلاثية .. وجه التمثال دقيق للغاية يعتمد في تصميمه على البناء الهندسي باستخدام الدوائر ذات الطول القطري الواحد .. رأي احد المهندسين في ذلك : انه تصميم صعب للغاية هندسيا ويحتاج الي دقة متناهية وفي عصرنا هذا نستعمل الآلات والأدوات القاطعة للقطع بدقة بعد ضبط زواياها ولكن العجيب بل المذهل كيفية نحت تلك التماثيل بتلك الدقة بأيدي بشرية ؟ فاليد الانسانية لا تقطع بتلك الدقة كالالات القاطعة ، فكيف تم ذلك اذا ؟؟ و الأعجب هو تشابه هذه الأهرامات مع عدة حضارات أخرى قديمة مثل الآثار في أيستر لاند و ماهيندو دارو في باكستان و بيرو.... و العجيب أن هذه الأهرامات تقع على خطوط طول و عرض مع أهرام الجيزة بحيث تكون حزام على الكرة الأرضية !!!!!!...
كيف هذا و كلها حضارات من حقب زمنية مختلفة تماماً !!!!! شرحت كثيرا ان هذه الحضارات كانت متطورة عن ذلك بكثير بل اكثر تطورا منا... وان الاهرامات كانت متعددة الاستخدام... كمولدات عظمى للطاقة الحرة... وكمراصد فلكية .. وكبوابات نجمية وبوابات لعالم جوف الارض السفلي بما به من عوالم متعددة.... حتى مصانع كمحاولة لإطالة الحياة!! ....حيث أن أي طعام يتم وضعه داخل الهرم لا يفسد و أي نبات يتم وضعه بلا ماء لا يموت !! بالاضافة لكونها وسيلة لتوليد الطاقة و الكهرباء!!...
و الهرم أيضاً مبني بحيث يماثل مجموعات محددة من النجوم... مجموعة اوريون... فهو يشكل ساعة على سطح الأرض... حتى ان كل جزء بالهرم نقش رموز نجمية لتحديد وقت تشييده... مما اثبت للجميع ان الهرم يعود لحوالي 10 الاف عام قبل الميلاد.. والغريب ان العلماء اثبتوا هذا وبثت تلك الافلام على قنوات ديسكفري ومع ذلك تم تجاهلها؟؟؟؟؟
وبالعودة لموضوعنا.. جد جورج بوش الأب هو المشعوذ "أليستر كراولي" كما شرحنا في الموضوع السابق و هو الذي لقب نفسه الوحش و أعطى نفسه رقم 666 المعروف بأنه رمز الوحش في الإنجيل و يقول أنه في الهرم الأكبر تواصل مع كائن و ألهمه ذلك الكائن لكتابة كتاب : "القانون" و يدعي أليستر أن هذا كائن فضائي و لكنه في الحقيقة ليس إلا شيطان من ملوك الجن.... فكما ان الاهرامات لها كل تلك الخواص.... فهي ايضا مجمع لأسرار علوم فلكية و رياضية و هندسية و جيوميترية و طبية لحين يأتي أوان استخراجها ربما على أيدي المسيح الدجال حيث أنه يستخرج كنوز الأرض و تتبعه الكنوز كلها؟؟؟؟ولذلك اكواد ومخطوطات لاستخدام الطاقة القصوى... ويقال ان هذه الاكواد مدفونة تحت مكان محدد من تمثال ابو الهول... وهذا هو السبب الرئيسي للدفع بالجماعات المتطرفة التي تحركها الدول الكبرى للهجوم على الاهرامات وابو الهول... اما للدفع بدخول قوات دولية بزعم حماية اكبر منطقة اثرية في العالم وبالتالي السيطرة عليها... او تحقيق ذلك من خلالهم مباشرة... ايا ما تكون الطريقة فهم يستعجلون على السيطرة على تلك البوابة وخاصة قبل يوم 21 ديسمبر القادم وخديعة الغزو الفضائي المزمع... او لان تشغيل طاقة الهرم القصوى من المصمم له معادلة الخطورة من التناقص في مغناطيسية الارض مع تعاظم النشاط الشمسي هذا العالم وما يمكن ان ينتج عنه من امور مؤثرة على الارض.. او كلا السببين...
و في حضارة المايا و الحضارة الفرعونية و عدة حضارات قديمة تم التنبؤ أن العالم سينتهي بفعل كوكب يسمى نوبيرو و ذلك في تاريخ 21-12-2012 و يظن الخبراء أن بناء الأهرامات القديمة في عدة اماكن حول العالم تم بناءها لإنقاذ الأرض من تأثير الكوكب و عمل طاقة مغناطيسية تقضي على الثقب المغناطيسي الشمالي و الجنوبي و بالتالي يتم إنقاذ الأرض من التدمير عام 2012 !!! كما جاء في النبوءات القديمة !!..
جدير بالذكر أن التكنولوجيا الحديثة لم تكتشف كوكب نوبيرو حتى الآن .. و لذلك يريدون في هذا المشروع تنشيط الطاقة الموجودة في الهرم مع باقي الأهرامات من الحضارات القديمة لتغيير الطاقة المغناطيسية للكرة الأرضية و بالتالي الحماية من نوبيرو !!! و ذلك عن طريق وضع مومياء الملك خوفو بداخل مكانها في غرفة الملك داخل الهرم !!! أو التنشيط عن طريق الكريستالة !! و يتزامن مع ذلك مظاهرات و فوضى عالمية في كل مكان حيث أن كل مشاعر الغضب ستنتج طاقة سلبية كبيرة على سطح الأرض لإرضاء الشياطين و إبليس اللعين و إتمام مهمتهم التي لا يعلم أحد الغرض الحقيقي منها بل و ربما هم أنفسهم لا يعرفون ذلك؟؟؟؟
وفتح البوابة بطقوس وطاقات سلبية وشيطانية هو عبارة عن فتح بوابة بين عالمنا و عالم الشياطين حيث يتم عبور أعداد هائلة من الجن و الشياطين لعالمنا .. فتح البوابة يتطلب كما كبيرا من الطاقة الروحية البشرية ويحتاج الي تأمل المئات وتوجييهم افكارهم وتركيزهم كله في اتجاه واحد وكلما زادت قوة الطاقة البشرية كلما فتحت البوابة بقوة اكبر وباتساع اكثر سواء كانت تلك الطاقة تتجه مباشرة الي نقطة التقاء المسارات حيث البوابة او منتقلة عبر مسارات الطاقة عبر انحاء الكرة الارضية....
فلا أحد يعرف بالفعل ماالذي يمكن أن يحدث بعد تنشيط الهرم مع باقي الأهرامات القديمة و مع الفوضى العالمية العارمة و جلسات التأمل في كل أنحاء العالم و مشاعر الغضب و التضحية الأكيدة بأرواح بشرية و لا أحد يعرف ما هي الأغراض الحقيقية لبناء الأهرامات و لا أحد يعرف ما الذي يمكن أن يحدث بعد هذا التنشيط الجنوني أو حتى الهدف الحقيقي منه و قد تكون النتيجة عكسية تماماً فالاستعانة بالجن و السحر هي كفر بالله العظيم و لن تأتي بالخير أبداً و إن كان الظاهر خير فهو في الواقع شر عظيم و لا أحد يعرف مداه و لا أبعاده... و ليس لنا إلا ذكر الله في كل أوقات ذلك اليوم!!!!فإن كل قوى الشر ستجتمع لإرضاء سيدهم إبليس و ستكون الطاقة السلبية على الأرض عند ذروتها و على كل قوى الخير أن تجتمع لعبادة الله خالق كل شئ للتقليل من تأثير هذه الطاقة السلبية و أفضل شئ هو الطواف حول الكعبة فالكعبة هي مركز الطاقة لهذا الكون الفسيح و ذكر الله و قراءة القرآن و آيات العلاج من السحر بشكل عام و أذكار الصباح و المساء... للأسف إنه ليس فيلم خيال علمي إنه خيال غير علمي بالمرة !!!!!!!!!!!!!!!!!!
فكل هذا باختصار ضرب من الجنون بل هو تعدى مجرد الجنون!!!!!!!!!!!!

الطاقه وصراع الماسونيه وخطوط الرعى حول العالم لفتح البوابات النجميه الحلقه الأولى
\الماسونيون يؤمنون إن كل شيء من حولنا هو طاقة حتى الجسد البشرى وانه بتفكيك الجسد إلى اصغر هيكل في الخلايا نجد النوى والالكترونات والبروتونات, وهذا يعني بالنسبة لهم ان الإنسان في جوهره يتكون من الطاقة, وكذلك هو العالم والكون من حولنا, وهذا يعني حسبهم أيضاً اننا عبارة عن مجرد ناقلين للطاقة, حيث يمكن التأثير علينا من خلال الطاقة الموجودة حولنا, والأهم من ذلك اننا نستطيع التأثير على الطاقة التي حولنا, فبإمكاننا إصدار طاقة ايجابية أو طاقة سلبية, وكذلك يمكننا أن نتأثر بطاقة ايجابية أو سلبية, وعندما نبدأ بإطلاق طاقة ايجابية عند مستوى تردد عالي ستتحد هذه الطاقة مع طاقة خارجية من نفس النوع, فإذا كانت الطاقة ايجابية فهذا سيجعلنا في حقل طاقة ايجابي يعود علينا بالايجابية, وإذا كنا نطلق طاقة سلبية فإنها أيضا سوف تتحد مع طاقة سلبية خارجية, وهذا سيجعلنا في حقل طاقة سلبي يعود علينا بالتالي بالسلبية, وكما يقول رموز الماسونية: “ما يُرسل منكم يعود إليكم” إذا فبالنسبة للماسونيين فنحن متأثرون جدا بالطاقة الموجودة في البيئة المحيطة بنا.في العهود الغابرة كان الماسونيون أحرارا في ممارسة مناسكهم وطقوسهم السرية التي تم تمريرها إليهم عن طريق آباءهم وأجدادهم, والتي أصبحت الأساس لمستوى العضوية لديهم والتي تسمى “درجة”, تقريبا جميع الأبنية المملوكة من النخبة لديها ما يسمى بتصميم هندسي مقدس ولذلك لقبوا بالبناؤن , لأن هذا المفهوم الكوني تم تناقله من جيل إلى آخر, وعندما نفهم العلاقة بين الطاقة والتصميم الهندسي والإنسان سوف نفهم لماذا صممت بعض الأبنية في مختلف مدن العالم على أيدي الماسونيون بهذه الطريقة.
من أهم التصاميم الهندسية المنتشرة في مدن العالم من أجل نقل الطاقة هي المباني المصممة على شكل: الأهرامات, والمثمنات (المباني ثماني الأضلاع), والقباب , تلك التصاميم حسبهم هي الأقوى والأجدى عندما يتعلق الأمر بنقل الطاقة, والماسونيون يؤمنون بهذا المبدأ جيداً لأن ذلك جلي في الطريقة التي يبنون بها المباني التي يصممها مهندسوهم, فباعتقادهم ان تصميم المساجد والكنائس يكون من اجل نقل (استقبال) الطاقة الايجابية.
ولكنهم لا يسعون للحصول على الطاقة الايجابية وإنما يسعون للحصول على الطاقة السلبية الممهده لقدوم الدجال -الذي سيحكم العالم حسب زعمهم – قام الماسونيون ببناء نصبهم من اجل استقبال الطاقة السلبية (الشريرة) كالبيت الأبيض, وبرج دبي (أطول ناطحة سحاب في العالم) وبرج الساعة في مكة للتأثير على الطاقه الإيجابيه التى تصدر من الكعبه
هذه البنايات موجودة حولنا في كل مكان, وما يتم فعله في تلك (المباني) هو العامل المحدد لطبيعة الطاقة التي يتم نقلها (توجيهها), ويؤمن الماسونيون ان أكثر النصب التذكارية أهمية على وجه الأرض مبنية على نقاط تقاطعات تسمى نقاط الرعى (Ley lines), وتلك الـ “Ley lines” تكشف نقاط الطاقة الإستراتيجية على سطح الأرض, عندما تتزامن المباني المقدسة ونقاط خطوط الطاقة وعلم الهندسة ينشأ ما يسمى ببوابة النجوم مما يسمح لإنشاء مداخل إلى أبعاد أخرى (موازية لعالمنا) وبالتالي فتحها.
وخطوط الرعى بتعريف مبسط هى خطوط منتشرة في الكرة الأرضية بشكل منتظم و بداية اكتشاف مثل هذه الخطوط ترجع إلي عالم اسمه واتكنز و هو أول من سماها لاي لاينز (laylines) و يرجع اسم لاي إلي احدي الأماكن المقدسة التي بنيت علي هذه الخطوط , و من المعروف أن معظم الحضارات القديمة إن لم يكن كلها قامت ببناء معابدها أو أماكن عبادتها مستندة في ذلك إلي هذه الخطوط و هي خطوط تتجمع فيها الطاقة في الكرة الأرضية و من الأماكن المشهورة المبنية علي هذه الخطوط: الكعبة الشريفة بمكة و أيضاً الأهرامات بمصر و الكثير من أماكن العبادة علي مستوي العالم …. و يبقى لغز هذه الخطوط يحير العلماء حتي الآن فهناك العديد من النظريات التي تفسر الأمر من هذه النظريات نظرية البوابة النجمية أو بوابة الأبعاد للكواكب الموازية و أيضاً من هذه النظريات التي تقول أن هذه النقاط إذا بنيت عليها أبنية ذات أشكال معينة ( الشكل الهرمي – الشكل الكروي – الشكل الثماني – …. ) فإنها تجمع إما طاقة سلبية أو طاقة إيجابية حسب المراد من هذه الأبنية..
وعند ضبط الأشكال الهندسية ذات الطاقة المطلوبة سواء ايجابية او سلبية مع خطوط الرعي والفنيات العمرانية في الزمان والمكان فستنشأ او تكون صالحة لانشاء البوابات النجمية والذى سنتحدث فيه بشكل تفصيلى ان شاء الله ولكن هذا المقال مجرد مقدمه للقارئ حتى لا يتوه عند قراءه موضوع البوابات النجميه
و بوابات النجوم هي مواقع على الأرض تدعى “نقاط دوامة” وذلك بسبب الكم الهائل من الطاقة المحفوظة في تلك النقطة قامت الماسونية ببناء عدة صروح على تلك النقاط الدوامة لتجميع الطاقة السلبية لأنه حسبهم فإن هذه الدوامات السلبية ستساعد على التسريع في خروج الدجال, وبما ان تلك النخبة الماسونية شيطانية تؤمن بأن إبليس هو إلاهها الحقيقي فيجب أن نكون على مقدرة من معرفة أي نوع من الطاقة يتم تداوله أو أي نوع من المخلوقات هي تلك التي يتم استدعاءها خلال تلك الطقوس الشيطانية من البوابات النجميه التى يتم فتحها .
يقول الماسونيون ان الطاقة في المساجد والكنائس وفي مكة المكرمة هي ايجابية, لذلك عندما ندخل إلى المساجد فإننا سوف نشعر مباشرة بالطاقة الايجابية الروحية, وبسبب العبادة الموجودة في المسجد فإن الطاقة التي يتم نقلها وتداولها تكون بهذه الايجابية والروحانية, ولهذا السبب 99% من المساجد مبنية على نفس الطريقة “الشكل الثمانى والقباب والمأذن الثمانيه من اجل نقل تلك الطاقة الايجابية, تقريبا كل المساجد مبنية إما مآذن ثمانية الأضلاع أو مع قبب من المسجد من اصغر المساجد الى اكبرها والكنائس أيضا اغلبها إما يكون لها أبراج ثمانية الأضلاع أو قبب, ويعود السبب في ذلك ان المآذن ثمانية الأضلاع والقبب والأبراج ثمانية الأضلاع هي أكثر الهياكل قوة من اجل نقل الطاقة الايجابية.
هناك ارتباط وثيق بين الصهيونية والماسونية.. وبالنسبة للماسونيون فإن النجمة في علم الكيان الصهيوني تعبر عن تقاطع العوالم (الأبعاد), وفي حالة النجمة الصهيونية فهي تعبر عن التقاطع الشرير،وكما تعتقد الماسونية فإن هذه كلها إثباتات تركت من قبل أتباع الشيطان ممهدة الطريق للدجال,ان الماسونيون يؤمنون بأنها حقا معركة طاقة, والدجال لا يستطيع القدوم حتى يبلغ مستوى الطاقة السلبية حول كوكب الأرض حداً معيناً, فلذلك هم يحاولون قصارى جهدهم الوصول إلى هذا المستوى من الطاقة لقدوم الدجال .                         

علاقة قدوم الدجال بعلم الهندسة المعمارية والطاقة

من أجل أن نفهم لماذا بنيت تلك المبانى بهذا التصميم تحديدآ علينا اولآ ان نفهم مبدأ الطاقة

بعض النصب التذكارية الهندسية تم تصميمها من اجل ارسال واستقبال الطاقة ولكن كل ذلك لايمكن انجازه من دوننا نحن لأن انواع الأجراءات والطقوس المتبعة فى تلك المبانى الى جانب نوع الطاقة يتم توجيهها ( صعودآ وهبوطآ ... ارسال واستقبال ) وتمامآ كأى شىء أخر على هذة الأرض فإن تلك الطاقة يمكن

إستخدامها بشكل إيجابى او سلبى ...

وماهى أهم التصاميم من أجل نقل الطاقة ؟؟

1_ الأهرمات ( ثمانى الأضلاع )

2- القبب

3- المأذن

تلك التصاميم هى الأقوى والأجدى عندما يتعلق بنقل الطاقة 

ومن هنا بدات الماسونية هذا المبدأ جيدآ لآن ذلك يبنون بها نصبهم التذكارية 

فيما تم تصميم المساجد والأكنائس والمعابد من أجل نقل الطاقة الأيجابية 

ومن الناحية الأخرى قامو ببناء نصبهم من أجل استقبال الطاقة السلبية إى ( الطاقة الشريرة ) 

وفى النهاية هم الماسونية اليهودية يعتقدون انه معركة الطاقة ويعتقدون إبضآ ان الدجال لايسطيع القدوم حتى يبلغ مستوى الطاقة حول كوكب الأرض حدآ معينآ

ومنها ناطحات امريكا وغيرها حول العالم 

وايضآ برج دبى

اطول برج بالعالم

واطول ناطحة سحاب فى العالم

دبى التى كانت منطقة صحراوية اصبحت ولا يوجود اى خبير ارصاد إيضاح العلاقة فى الضبابية

ان اكثر النصب الماسونية اهمية على وجه الأرض مبنيه على نقاط تسمى (نقاط تقاطع الطاقة) تلك تكشف نقاط الطاقة الأستراتيجية على سطح الأرض 

عندما تتزامن المبانى الماسونية ونقاط خطوط الطاقة وعلم الهندسة فإن مايسمى ببوابة النجوم تنشاء ممايسمح لانشاء مداخل اى ابعاد اخرى موازية لعالمنا وبالتالى فتحه....وحتى فى حالة النجمة الصهونية فهى تعبر عن التقاطع السلبى أو الشرير

بقلم الشيح جعفر الموسى

العلم والعالم من سر كلام سماحة الشيخ جعفر الموسى