بسمه تعالى
      العلم والعالم من سر كلام سماحة الشيخ جعفر الموسى

{ فتنة الأعور الدجال الشيطاني وحزبه من الجن والإنس ومخططه الشيطاني لغزو أهل الأرض واستعبادهم وتنصيب نفسه اله على كل أهل الأرض وأنواع أسلحته وكشف اسرار مخططاته الشيطانية }

 الجزءالخامس والعشرون 25 السلاح الرابع والعشرون24للاعور الدجال الشيطاني وهوسلاح مشروع TMS والتحكم في المعتقدت والافكار والسرد وسلوك العنف واللاعنف عبر التحفيز المغناطيسي لمناطق الدماغ عن بعد؟

ملاحظة : هذا الكلام في هذا البحث هام جدا جدا وخطير جدا جدا واخطر كلام سوف تسمعه في حياتك اخي العزيز القارئ وهذا الكلام توصلت له بالعلم الحصولي من القرآن الكريم ومن سنة محمد وآل محمد (عليهم السلام) ومن اكابر العلماء والمختصين بهذا المجال مع توثيق الكلام بمئات الفيديوهات والصور من قلب الحدث وبنفس الوقت توصلنا لمعرفة هذا الكلام بالعلم الحضوري والقدرة بالكشف العام لاسرار بواطن الامور ومجرياتها وكشف حقائق اسرار ما يدور من مخططات شيطانية ما وراء هذا العالم الخفي وما يدور حولك اخي العزيز وما خطط لك لاختراقك من الداخل والاستعواذ عليك والسيطرة الكاملة عليك باحدث تقنية عرفها التأريخ والتحكم بك تحكم كامل من حيث تعلم او لا تعلم شاة ام ابيت ويتحكمون بدينك ودنياك اشد دقة منك بنفسك بتقنية دقيقة ومتطورة جدا غير مرئية ولا محسوسة للسيطرة على كل سكان اهل الارض واستعبادهم من قبل المسيح الدجال الشيطاني وتنصيب نفسه اله عليهم بقول الله عز وجل {هل ينظرون الا ان تأتيهم الملائكة او ياتي ربك يوم يأتي بعض ايات ربك لاينفع نفسا ايمانها لم تكن امنت من قبل او كسبت في ايمانها خيرا قل انتظروا انا منتظرون} وبقول الحديث النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) {ثلاث اذا خرجن لاينفع نفسا ايمانها لم تكن امنت من قبل او كسبت في ايمانها خيرا طلوع الشمس من مغربها . والدجال . ودابة الارض} وعنه (ص) {ستأتي فتن على امتي كقطع الليل المظلم يصبح الحليم فيها حيران فيصبح فيها الرجل مؤمنا ويمسى كافر ويمسى مؤمنا ويصبح كافرا يبيع دينه بعرض من الدنيا} وبقول الله عز وجل {يوم ترونها تذهل كل مرضعه عما أرضعت وتضع كل ذات حمل حملها وترى الناس سكارى وما هم بسكارى ولكن عذاب الله شديد }فستعدوا للقادم بالعلم والايمان واليقضة والحذر الشديد من القادم ومعرفة مايدورفيك وما يدورحولك في الحاضر وانا لله وانا اليه راجعون وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب سينقلبون والعاقبة للمتقين فانا احذر كل شعوب العالم بمختلف دياناتهم وقومياتهم مسيح ويهود وغيرهم كما احذر الامة العربية الاسلاميه سنة وشيعة وغيرهم كما احذر الشعب العراقي خصوصا من هذه الفتنة القادمة التي حذرت منها كل الانبياء والرسل وهي اكبر فتنة على وجه الارض وهي فتنة الاعور الدجال وهي قادمة لامحال شئتم ام أبيتم ونحن الان على ابوابها وهم ألان يجربون اسلحهم وتقنيتهم الحديثة جدا ومتخذين من شعوب سكان الارض حقل تجارب ومنتضرين ساعة الصفر باطلاق احدث تقنية أسلحة غير مرئية ولا محسوسة ولا تخطر على بال احد لانقضاض والسيطرة على كل سكان العالم وسوف انا اذكر في هذا البحث بعض من هذه المخططات الشيطانية والتقنية المتطورة جدا والأسلحة الفتاكة الغير مرئية ولا محسوسة ولا مسموعة وما ورائها واهدافها ومن يريد ان يبحث عن ذلك ويتعمق به سوف يكشف المزيد من ذلك بحيث لا رأت عينه بذلك من قبل ولا سمع بذلك ولا يخطر ذلك على لب وعقل أي شخص من قبل فستعدو للقادم بالعلم والايمان واليقضة والحذر الشديد... سماحة الشيخ جعفر الموسى . 


 السلاح الرابع والعشرون24 للاعور الدجال الشيطاني وهوسلاح مشروع TMS والتحكم في المعتقدت والافكار والسرد وسلوك العنف واللاعنف عبر التحفيز المغناطيسي لمناطق الدماغ عن بعد؟

هاام... من احدث وأهم مشاريع السيطرة الحديثة السرية عالية الدقة.. مشروع TMS والتحكم في المعتقدت والافكار والسرد وسلوك العنف واللاعنف عبر التحفيز المغناطيسي لمناطق الدماغ عن بعد؟؟
رجاء كالعادة القراءة للنهاية..
هل يمكن لحكومات الدول الكبرى ن تتدخل في معتقدات الشعوب الأخلاقية الشعب أو وقف المعارضة السياسية..او تفعيلها او إثارة حالات شغب وصدام من خلال جهاز تحكم عن بعد يمكنه السيطرة على اجزاء معينة في المخ والسيطرة على أدمغة الناس؟؟

شرحنا هذا من قبل في اكثر من موضوع..سواء في مواضيع هارب ومواضيع مشاريع االعقل ونقل الوعي وشرائح التحكم والروبوتت النانوية وقدرات الاقمار الصناعية الحديثة وغيرها من الوسائل المختلفة.. لكني اليوم اتحدث عن احد تلك المشاريع الحديثة من خلال وثائق مسربة من حكومة الولايات المتحدة من خلال وكالة المشاريع المتقدمة داربا التابعة للبنتاجون DARPA ويقع ضمن مشاريعها المتعددة للسيطرة على العقل.. ولماذا كل هذه المشاريع؟؟؟ لان الحرب الحالية هي حرب على عقل الانسان..ووعيه ..ومعتقداته..وروحه.. فاذا تحكمت في العقل تحكمت في كل شيء!!
والهدف من هذا البرنامج هو "لتعطيل" او "تحفيز" المعارضة السياسية والتطرف والصدام من خلال توظيف التحكم في "تحفيز المغناطيسية عبر الجمجمة" Transcranial Magnetic Stimulation (TMS) جنبا إلى جنب مع الدعاية المتطورة لتي تعمل من خلال وسائل الاعلام بمنهج متوافق على أساس هذه التكنولوجيا عن بعد... حيث أن تقنية الTMS تحفز الفص الصدغي من الدماغ بالتفاعل مع الحقول الكهرومغناطيسية المحددة...

وهذا البرنامج الذي أجراه مركز الاتصالات الاستراتيجية في جامعة ولاية أريزونا تحت اشراف وتمويل DARPA وتحت رئاسة د. ستيف كورمان تستند تطبيقاته بالاساس على "الإرهاب" و"التطرف" ..أو ما يمكن أن يسمى "حرب الأفكار" وقيادة الانفعالات العصبية والعنف السياسي!!!!
وهذا المشروع يهدف الى "حث" أو إلى "تعطيل" عمليات من سرد الأفكار داخل الدماغ... وبعبارة أخرى..يهدف إلى وقف أفراد بعينهم من التفكير ببعض الأفكار المحفزة للأداء الجسماني او تحفيزهم رغما عنهم ودون شعور بذلك الى اداء افعال اخرى.. وجعل الافراد يعتقدون بأشياء وافكار ومواقف والتي عادة لا يؤمنون بها او يوافقون عليها... وبالطبع الاهداف الخادعة التي من ورائها اقامت داربا هذا المشروع هو وقف الاضطرابات السياسية وعمليات العنف والعمليات الارهابية في اي مكان تحدده وجعل الشعوب مطمئنة.. دون النظر انه يستخدم كذلك في الاتجاه المعاكس..اي تخليق تلك الاضطرابات.. كما ان هذه التقنية لديها ا إمكانيات هائلة في حالات الاستجواب ويمكن استخدامها كذلك لنشر دعاية محددة.. او السيطرة على اعلاميين وكتاب وتحديد سردهم للأفكار؟؟؟؟؟
اما في مركز الاتصالات الاستراتيجية في جامعة ولاية أريزونا فان هذا المشروع تحت عنوان "نحو تسبب خلل سرد الافكار والمحفزات: رسم خريطة شبكة الفهم السردي وآثاره المقنعة" ..لمحة مفصلة لهذا المشروع يمكن العثور عليه في الوثيقة من الموقع الرسمي له في الرابط التالي:

والدليل عل انه تحت اشراف وتمويل داربا ستجده موثق في الرابط التالي..

وفي المرحلة الثالثة من المشروع فإن فريق البحث يطبق الجزء الأهم والذي يسمى "التغيير الانتقائي لجوانب البنية السردية في وظائف المخ عن طريق المحاكاة المغناطيسية عبر الجمجمة (TMS) لحث أو تعطيل الميزات المحددة من معالجة السرد".. وبه يتم تحديد الافكار ونص الكلام والسلوكيات التي يراد تغييرها في فرد او افراد بعينهم سواء بتحفيز افكار وسلوكيات معاكسة لما في دماغ الفرد المستهدف.. او بتعطيل تلك الافكار والسلوكيات التي لديه..او عمل خلل بها.. وسأعرض بعض الفيديوهات التي توضح تجارب تلك التطبيقات.. لكن من المهم استيعاب ان هذا المشروع هو أداة قوية جدا تستخدم لتنال من وظائف الدماغ للأفراد.. يمكن من خلاله عمل تصرفات قد تكون عدوانية او بأية صورة دون ارادتهم ودون علمهم بذلك.. كما ان قدرة استهدافه لاعلاميين او صحفيين او كتاب عن بعد والتحكم في سرد الكلمات والافكار لهو امر مقلق بالفعل!!!.. وخاصة انه يربط التداخل المغناطيسي الموجه مع أجزاء من المخ والمسؤولة عن المنطق والفهم المعرفي لسرد الكلمات والافكار والسلوكيات... وبهذا ايض سيكون محاولة لإضعاف تلك الأبواب من أجل.. وكما ذكر في الصفحة 23 من وثيقة المشروع.. "إنشاء قاعدة أساسية لفهم كيفية تعطيل أو تحفيز جوانب البنية السردية و/أو جعل الدماغ يعمل على تقليل أو تحقيق أقصى قدر من الآثار المقنعة للميل والانخراط في العنف السياسي او الامتناع عنه"؟؟؟؟؟؟
ويحتاج الامر في بعض الاحيان الى ان تعطل أجزاء معينة من الدماغ حتى يمكن أن تعزز الرسائل المقنعة الخفية وتشعر انها قادمة من قرارك الخاص وانها منطقية!!!.. يمكن إقناع الأفراد للقيام بأشياء عادة لا يفعلونها.. ويعتقدون في امور عادة لا يؤمنون بها.... هذا ويمكن أن يشمل امور متعددة ومختلفة ومنها ما هو بسيط.. في الاستجوابات يمكن ان تجعل الشخص يدلي باسرار... او يدلي بامور خادعة عند اعتقاله من اعداء.. وحتى استخدامه للاعتقاد في الدعاية للحكومة.. أو حتى ارتكاب فعل عنيف!!!..

وبالطبع فان عمل المركز البحثي هو تقديم الخريطة الكاملة للدماغ واماكن التحفيز بالتحديد والمناطق المتعلقة بها وكيفيتها تفصيليا في نموذجا متكامل للسرد الفكري ...أي، كيف يمكن للأفراد المستهدفين فهم قصص ورسائل مقنعة.. وكيف يمكن للمستخدمين النهائيين (او الحكومة) فهم كيفية تنشيط الشبكات العصبية المعروفة (مثل الذاكرة العاملة أو مراكز الحث ) والنتائج السلوكية الإيجابية والسلبية (على سبيل المثال الأعمال اللاعنفية والعنفية) واعطاء تفاصيل محددة كامله عن نشاط شبكة الفهم السردي NCN- narrative comprehension network من خلال التحفيز المغناطيسي عبر الجمجمة وهو من احد علوم الشبكات العصبية المتقدمة.. وحتى في النصوص الطويلة كالتي تستخدم مع الكتاب والمثقفين!!!!
أساسا.. يهدف المشروع باختصار إلى تعطيل حرفيا كيف يفكر الناس وفهم الأفكار والرسائل والتداخل بها والسيطرة عليها... دون ان يشعر الانسان انها غير نابعة من قراره..لان حتى الاضطرابات الميكانيكية في المخ اثناء التعامل مع سرد الافكار الطبيعي ممثلة للاضطرابات التي يسببها السرد عبر التحفيز المغناطيسي وخاصة عند تكرارها في حملات الاتصالات الاستراتيجية المفعلة تقنيا... ولك ان تتخيل ما يمكن فعله بهذه التكنولوجيا... حيث يمكن جعل فرد او الجمهور يعتقد أي شيء تقريبا .. ويمكن أن يؤدي حرفيا إلى غسل الدماغ الجماعي!!!... وهذا يعني انه عند تطبيق هذا المشروع فإن حكومة مثل امريكا سوف تكون قادرة على التحكم والتعديل في كيف يفكر الشخص وبما يعتقد..وحتى إيقاف أجزاء من الدماغ.. وإدخال رسالة مقنعة..وتجعلك تعتقد ذلك!!!!.. كما يمكنها من "نسخ" الافكار الخاصة بشخص ما..او قلبها او استخدامه في الترويج ولدعاية لامور مطلوبة... وربما أعترف بأفعال لم يرتكبها في الواقع (كما ذكرنا TMS يمكن أن يحفز صحة الرواية لديه).. أو ارتكاب أعمال لا يقبل في الوضع العادي ارتكبها...او حتى تعطيل الوظائف الإدراكية لدى الأفراد في المستقبل او جعلهم يتصرفون كالمجانين.. فأفكارك قد لا تكون من نفسك.. ولكن تلك التي تم زرعها في الدماغ!!!

واذا اطلعت على الجزء الخاص باجتماعات المشروع ستجدها تؤكد لتركيز على العناصر المسلمة والمسيحية؟؟؟؟ وتأكد من خلال التوصيات والملاحظات المرفقة في الوثيقة اعلاه وبخاصة تلك Center For Strategic Studies Meeting Notes 3-10-12!!!!
ولكي نعود لأصول هذا المشروع..فالحقيقة انه بدأ من عام عام 2002 بميزانية اولية للدراسة 100 مليون دولار ثم تبعها ميزانيات اكبر ..فضلا عن انه يأخذ نصيب من منحة وباما في الشهور الحديثة والخاصة بمشاريع العقل بقيمة 3 مليار دولار.. والالتزام بما قيمته 1.3 مليار دولار من أوروبا باتفاقية مشتركة... بل وتناقش علنا الاستثمارات أعلاه!!!!... وينطبق الشيء نفسه على الخطة الوطنية لتقنية النانو بحسب المبادرة الاستراتيجية لعام 2011... ووضعت هذه الوثيقة من 60 صفحة حول المستقبل المتوقع "للفهم والسيطرة على هذه المسألة" كما ذكر بالنص بها..لإدارة كل جانب من جوانب حياة الإنسان في مجالات البيئة والصحة والسلامة... ويشارك بها خمسة وعشرون من الوكالات الاتحادية الامريكية؟؟؟؟

وفي الوقت ذاته..هناك التمويلات العسكرية الثقيلة من خلال وكالات الدفاع مثل وكالة مشاريع البحوث المتقدمة (DARPA)... وهذا يثير مسألة الشفافية عندما تدخل "ميزانية سوداء" في هذه المشاريع..فغالبا ما يمرر بسرية تامة باسم الأمن القومي!!!
والتقدم في علم الأعصاب يسير بمعدل هائل..وعلى سبيل المثال فإنه في الآونة الأخيرة تم الإعلان ما يلي:

-الخرائط الكاملة للدماغ 3D ويمكن متابعتها في الرابط التالي
-"الغبار العصبي" Neural dust والذي يمكن من التجسس عن بعد على الدماغ البشري...وشرحته قريبا في البوست التالي..

-رقاقة جديدة للتحكم يمكنها أن تحاكي الدماغ تماما وتقلد معالجة المعلومات في الدماغ في الوقت الحقيقي بدقة.. ويمكن الاطلاع على التفاصيل في لرابط التالي...



ولذا لم يعد بوسع احد انكار نظرية المؤامرة... وخاصة مع تأكيد التركيز على العناصر المسلمة والمسيحية بوصفها نموذج مثالي من التطرف الذي يحتاج إلى إعادة برمجة؟؟؟؟

وبالنظر إلى ما نعرفه عن الأبحاث العسكرية الأخرى في السيطرة على العقل مباشرة.. الا أن في هذا المشروع تم تقسيم المجموعات المستهدفة إلى فرق زرقاء وحمراء لبناء الحجج المؤيدة والمعارضة..او اللعب على الطرفين المعاكسين في الراي مما يحكم السيطرة وتحريك نتيجة الاحداث بصورة طبيعية!!!!
وللاسف ل توجد مع هذه المشاريع محددات اخلاقية ولا قوانين مراقبة ولا الزام...فبهذا تعتبر هجوم صريح على إرادتنا الحرة واستخدامنا فعليا كالدمي حتى في اثارة الصراعات او افكارنا ومعتقداتنا الخاصة!!                                                         

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، و‏‏منظر داخلي‏‏‏


باحثون: المعتقدات الدينية يمكن تغييرها "كهرومغناطيسيا"

  

نشر باحثون في جامعة كاليفورنيا الأمريكية وجامعة يورك البريطانية نتائج أبحاثهم في دورية " Social Cognitive Neuroscience journal" والتي تشير إلى أن المعتقدات الاجتماعية والدينية يمكن تغييرها من خلال "عمليات التعديل العصبي" باستخدام الحقول الكهرومغناطيسية.
أحد الحقول الجديدة نسبيا في العلاج النفسي هو عمليات تحفيز المخ التي تستخدم الطاقة المغناطيسية أو الكهربائية للتلاعب بوظائف الدماغ لعلاج الاضطرابات العصبية والنفسية، مثل الصداع النصفي والاكتئاب والاضطراب الوجداني ثنائي القطب، وكانت هناك تجارب طبية في هذا الحقل منذ الخمسينيات من القرن الحالي.
وذلك لأن العقل البشري هو جهاز كهربائي، يتكون بشكل أساسي من الخلايا العصبية التي تتواصل مع بعضها عن طريق الإشارات الكهربائية. ولذلك عندما تتفاعل الطاقة الكهرومغناطيسية مع الخلايا العصبية في الدماغ، يؤدي ذلك إلى إفراز "النواقل العصبية،" وهي مواد كيميائية تنقل الإشارات الكهربائية بين خلايا الدماغ.
والتطبيق الأكثر وضوحا في هذه المنهجية هو إثارة الدماغ لإفراز "الإندورفينات" مثل "الدوبامين والسيروتونين" وهي المواد الكيميائية التي تخلق الشعور بالسعادة، وهذا هو أساس عملية تحفيز المخ لعلاج الاكتئاب.
وإحدى التقنيات المستخدمة في مثل هذه العلاجات هي التحفيز المغناطيسي عبر الجمجمة (TMS)، التي تستخدم الحث الكهرومغناطيسي لخلق تيارات كهربائية ضعيفة في الدماغ، من خلال استخدام حقل مغناطيسي متفاوت. ولأن الدماغ يتحكم بالجسم عن طريق الجهاز العصبي، يعطل ذلك التيار الكهربائي نظام التحكم لما يقرب من 0.5 إلى 2 ميلي ثانية.
ويستخدم الباحثان كولين هولبروك وكييس إزوما هذه التقنية على مجموعة من 38 شخصا لدراسة آثارها على المعتقدات الدينية والاجتماعية للإنسان.
وقد ركزت هذه الدراسة على جزء من الدماغ الذي يُشار إليه بـ"الجزء الخلفي للقشرة الأمامية الوسطى" أو ما يُعرف بـ"pMFC" وهو المسؤول عن السيطرة على قدرة التعلم من خلال تطوير ردود الفعل استجابة للمؤثرات المختلفة، لمنع تكرار الأخطاء. فعلى سبيل المثال إذا حرق الطفل يده بعد لمسه شيئا ساخنا، ذلك الجزء من الدماغ يمنع الطفل من لمسه مرة أخرى.
واستخدم هولبروك وإزوما TMS للحد كهربائيا من نشاط pMFC ثم قاسا درجة الإيمان بالرب والملائكة والجنة.
وقد أجريت التجربة على مجموعتين، تعرضت أولاهما للعلاج الكهرومغناطيسي والأخرى كانت عبارة عن مجموعة ضابطة. ووجد الباحثون أن الذين تعرضوا لـTMS في المتوسط كانوا أقل قناعة في المعتقدات الدينية من المجموعة الأخرى بنسبة 32.8 في المائة.
كما أجريت التجربة أيضا على المعتقدات الاجتماعية مثل موقف الشخص من استقبال دولته للمهاجرين، وأظهرت النتائج أن ردة فعل من تعرضوا للعلاج كانت أكثر إيجابية نحو المهاجرين بنسبة 28.5 في المائة من غيرهم الذين لم يخضعوا للعلاج.

وتدعم هذه النتيجة افتراض أن pMFC يلعب دورا هاما في الاستجابات الأيديولوجية للشخص، وهو ما يعني أن معتقدات الناس الدينية والاجتماعية يمكن أن تكون عرضة للتعديل عن طريق العمليات العصبية المستهدفة.(CNN


مشروع سري جد خطير للماسونية.


مشروع TMS والتحكم في المعتقدات والافكار والسرد وسلوك العنف واللاعنف عبر التحفيز المغناطيسي لمناطق الدماغ عن بعد

هل يمكن لحكومات الدول الكبرى ن تتدخل في معتقدات الشعوب الأخلاقية الشعب أو وقف المعارضة السياسية..او تفعيلها او إثارة حالات شغب وصدام من خلال جهاز تحكم عن بعد يمكنه السيطرة على اجزاء معينة في المخ والسيطرة على أدمغة الناس؟؟؟؟
شرحنا هذا من قبل في اكثر من موضوع..سواء في مواضيع هارب ومواضيع مشاريع االعقل ونقل الوعي وشرائح التحكم والروبوتت النانوية وقدرات الاقمار الصناعية الحديثة وغيرها من الوسائل المختلفة.. لكني اليوم اتحدث عن احد تلك المشاريع الحديثة من خلال وثائق مسربة من حكومة الولايات المتحدة من خلال وكالة المشاريع المتقدمة داربا التابعة للبنتاجون DARPA ويقع ضمن مشاريعها المتعددة للسيطرة على العقل.. ولماذا كل هذه المشاريع؟؟؟ لان الحرب الحالية هي حرب على عقل الانسان..ووعيه ..ومعتقداته..وروحه.. فاذا تحكمت في العقل تحكمت في كل شيء!!!!

والهدف من هذا البرنامج هو "لتعطيل" او "تحفيز" المعارضة السياسية والتطرف والصدام من خلال توظيف التحكم في "تحفيز المغناطيسية عبر الجمجمة" Transcranial Magnetic Stimulation (TMS) جنبا إلى جنب مع الدعاية المتطورة لتي تعمل من خلال وسائل الاعلام بمنهج متوافق على أساس هذه التكنولوجيا عن بعد... حيث أن تقنية الTMS تحفز الفص الصدغي من الدماغ بالتفاعل مع الحقول الكهرومغناطيسية المحددة...
وهذا البرنامج الذي أجراه مركز الاتصالات الاستراتيجية في جامعة ولاية أريزونا تحت اشراف وتمويل DARPA وتحت رئاسة د. ستيف كورمان تستند تطبيقاته بالاساس على "الإرهاب" و"التطرف" ..أو ما يمكن أن يسمى "حرب الأفكار" وقيادة الانفعالات العصبية والعنف السياسي!!!!
وهذا المشروع يهدف الى "حث" أو إلى "تعطيل" عمليات من سرد الأفكار داخل الدماغ... وبعبارة أخرى..يهدف إلى وقف أفراد بعينهم من التفكير ببعض الأفكار المحفزة للأداء الجسماني او تحفيزهم رغما عنهم ودون شعور بذلك الى اداء افعال اخرى.. وجعل الافراد يعتقدون بأشياء وافكار ومواقف والتي عادة لا يؤمنون بها او يوافقون عليها... وبالطبع الاهداف الخادعة التي من ورائها اقامت داربا هذا المشروع هو وقف الاضطرابات السياسية وعمليات العنف والعمليات الارهابية في اي مكان تحدده وجعل الشعوب مطمئنة.. دون النظر انه يستخدم كذلك في الاتجاه المعاكس..اي تخليق تلك الاضطرابات.. كما ان هذه التقنية لديها ا إمكانيات هائلة في حالات الاستجواب ويمكن استخدامها كذلك لنشر دعاية محددة.. او السيطرة على اعلاميين وكتاب وتحديد سردهم للأفكار؟؟؟؟؟

اما في مركز الاتصالات الاستراتيجية في جامعة ولاية أريزونا فان هذا المشروع تحت عنوان "نحو تسبب خلل سرد الافكار والمحفزات: رسم خريطة شبكة الفهم السردي وآثاره المقنعة" ..لمحة مفصلة لهذا المشروع يمكن العثور عليه في الوثيقة من الموقع الرسمي له في الرابط التالي:

والدليل عل انه تحت اشراف وتمويل داربا ستجده موثق في الرابط التالي..

وفي المرحلة الثالثة من المشروع فإن فريق البحث يطبق الجزء الأهم والذي يسمى "التغيير الانتقائي لجوانب البنية السردية في وظائف المخ عن طريق المحاكاة المغناطيسية عبر الجمجمة (TMS) لحث أو تعطيل الميزات المحددة من معالجة السرد".. وبه يتم تحديد الافكار ونص الكلام والسلوكيات التي يراد تغييرها في فرد او افراد بعينهم سواء بتحفيز افكار وسلوكيات معاكسة لما في دماغ الفرد المستهدف.. او بتعطيل تلك الافكار والسلوكيات التي لديه..او عمل خلل بها.. وسأعرض بعض الفيديوهات التي توضح تجارب تلك التطبيقات.. لكن من المهم استيعاب ان هذا المشروع هو أداة قوية جدا تستخدم لتنال من وظائف الدماغ للأفراد.. يمكن من خلاله عمل تصرفات قد تكون عدوانية او بأية صورة دون ارادتهم ودون علمهم بذلك.. كما ان قدرة استهدافه لاعلاميين او صحفيين او كتاب عن بعد والتحكم في سرد الكلمات والافكار لهو امر مقلق بالفعل!!!
لتحفيز المغناطيسي عبر الجمجمة
التمثيل التخطيطي من التحفيز المغناطيسي عبر الجمجمة


التحفيز المغناطيسي عبر الجمجمة ( عبر الجمجمة حول " من خلال الجمجمة " ) ، TMS قصيرة ، هي التكنولوجيا التي، مع المعونة من المجالات المغناطيسية القوية من الدماغ يحفز على حد سواء ، كما يمكن أيضا أن الكبت. وبالتالي، فإن TMS هو أداة مفيدة في الأبحاث الأعصاب . بالإضافة إلى ذلك، يتم استخدام التحفيز المغناطيسي عبر الجمجمة على نطاق محدود في تشخيص عصبية أو اقترح لعلاج الاضطرابات العصبية مثل طنين، و السكتة ، والصرع أو مرض باركنسون، وكذلك في الطب النفسي لعلاج الاضطرابات العاطفية ، وخاصة الاكتئاب ولكن أيضا من مرض انفصام الشخصية . من أولى الدراسات التي أجريت ، فإنه لا يمكن حتى التعرف إلى أي مدى يحق لل توقعات السريرية عالية نوعا ما إلى التحفيز المغناطيسي عبر الجمجمة . [ 1 ]
تاريخ TMS
عبر الجمجمة الأولى ( من اللات = عبر الجمجمة من خلال الجمجمة من خلال ) التحفيز المغناطيسي تصل إلى الطبيب والفيزيائي جاك أرسين كوت Arsonval نهاية 19 القرن في كوليج دو فرانس في باريس. انه استخدم لفائف السلطة أنها تستخدم في محطات توليد الطاقة الكهربائية لتحفيز نفسه و رعاياه ، وكان قادرا على إثبات مثل هذه الطريقة أن المجال المغناطيسي المتغير يؤدي الى تدفق التيار في الأنسجة البشرية . انها تلت ذلك، نفذت أساسا في التجارب الذاتية ، والتجارب مع لفائف كبيرة جدا ، والتي غالبا المغلقة رئيس الموضوعات تماما. بدا الموضوعات phosphenes حية ( magnetophosphenes ) ، و شهدت اضطرابات الدورة الدموية والهجمات الدوار إلى فقدان الوعي . تفترض الأبحاث الأخيرة أن الآثار الملاحظة لم تكن نتيجة ل تحفيز الدماغ، ولكن من خلال التحفيز المباشر من العصب البصري و الشبكية إلى حيز الوجود . [ 2 ]

في جامعة شيفيلد، وقدم البديل حديثة من التحفيز المغناطيسي عبر الجمجمة من قبل انتوني باركر 1985. هو نتيجة لتطور التقنية من المكثفات القوية و يستخدم لفائف أصغر بكثير التي تحفز القشرة الدماغية فقط في منطقة صغيرة . التحفيز المغناطيسي لل جمجمة بالقرب من القشرة منذ ذلك الحين عمليا أي إزعاج لل موضوعات أو المرضى وتقنيا ( في اشارة الى شرلوك هولمز ) " البساطة نفسها " . [ 3 ]
أساسيات التقنية

يستخدم TMS مبدأ المادية الحث الكهرومغناطيسي . A المماس ينطبق على لفائف الرأس يولد المجال المغناطيسي قصيرة من 200-600 ميكروثانية مدة مع كثافة الفيض المغناطيسي تصل إلى 3 تسلا . بذلك التغيير الجهد الكهربائي في الجمجمة بالقرب من القشرة يؤدي إلى إزالة الاستقطاب من الخلايا العصبية مع تحريض إمكانات العمل . قوة الحقل الكهربائي يتزامن مع المسافة من لفائف في تقريب الأول من الأسي و يعتمد على خصائص الحالي مكثف و الملف. التيار في لفائف تصل إلى أكثر من 000 15 أمبير . استخدم ما يسمى فائف الجولة وملفات مزدوجة. تتكون هذه الأخيرة من اثنين من لفات دائرية كل لمسة على حافة أو التداخل. يتم فرضه يتميز المجال المغناطيسي لفائف من كلا الفرعين في وسط الجزء من لفائف وزيادة بالتالي . ومن المعروف أيضا أن لفائف مزدوجة كما هو و ثمانية أو فراشة لفائف بسبب شكلها تكون في الهندسة الكهربائية في التحفيز والتشجيع المغناطيسي الحالية المتميزة الطور أساسا من دوائر ثنائي الطور . هو مدعوم من قبل دارة رنين مكثف قوية والتحول القوي الحالي متوافق المعدل ( الثايرستور ) مغلقة. بعد نصف التذبذب، يتم عكس الاتجاه الحالي للدائرة الرنين ( التيار " الإضرابات العودة " ) . في الدائرة على مرحلة واحدة ، وسوف مكثف تغيير بعد التذبذب الربع قطبية لها ، وبالتالي لا يمكن أن يتم شحنه من خلال الجزء الخلفي تهتز تيار . بدلا من ذلك، يتم اعتراضها الاهتزاز الحالية عبر الصمام الثنائي تصحيح و المقاومة الكهربائية ويقلل بشكل كبير . الدائرة ثنائي الطور ، ومع ذلك، يتم شحن المكثف من الخلف السلطة يتأرجح عبر الصمام الثنائي تصحيح وخارج قدرة submaximal بعد نصف التذبذب. وبالتالي، في نتائج فائف في الدائرة على مرحلة واحدة ، تيار المتحللة بشكل كبير في الدائرة ، وهو ثنائي الطور الحالي يشبه التذبذب الكامل شرط ثبط .

يجعل أيضا التحفيز تمييز مع البقول واحدة من التحفيز المغناطيسي مع رشقات نارية النبض ، و التحفيز المغناطيسي المتكرر يسمى ( rTMS ) . ل rTMS تستخدم أساسا ثنائي الطور الأشكال نبض الحالية . من الناحية الفنية ، اليوم رشقات نارية تصل إلى 100 ​​هرتز. يتم تعيين حدود الآن في المقام الأول من قبل التدفئة ل فائف rTMS . في تطور لفائف المبردة تعمل.
تأثير

التحفيز المغناطيسي للدماغ يؤدي إلى تحريك إمكانات العمل . لا يزال لا يفهم الآلية الدقيقة 1985 رغم البحث المكثف منذ إدخال الأسلوب في التفاصيل.

فوق بعض شدة المجال المغناطيسي، و يتم إنشاء الحقل الكهربائي قوي بما فيه الكفاية في الجمجمة بالقرب من القشرة المخية ل يزيل الاستقطاب الخلايا العصبية . من المرجح أن تجري على محوار هذا الاستقطاب . تدير الحقل الكهربائي الناجم في الاتجاه تشغيل من محور عصبي ، وقوة المجال المغناطيسي المطلوب هو أصغر . وتسمى قوة المجال المغناطيسي ، وهو مطلوب حاليا للتسبب لها تأثير على الخلايا العصبية في الفسيولوجيا العصبية عتبة الإثارة . النهايات العصبية ، و خصوصا branchings الانحرافات لديهم عتبة الاستثارة منخفضة بشكل خاص .
تطبيق
ويستخدم TMS في علم الأعصاب البحوث في علم الأعصاب والطب النفسي . من الفائدة العلمية هو أساسا الاضطراب على المدى القصير من منطقة صغيرة من الدماغ ، للتحقيق وظيفتها الفسيولوجية. حتى تتمكن من تحريك مع التحفيز المغناطيسي عبر ارتعاش العضلات القشرة الحركية ، على القشرة البصرية يمكن phosphenes ، ولكن أيضا إنتاج scotomas . و rTMS من مناطق الدماغ التي هي المسؤولة عن اللغة، قد يؤدي لبضع دقائق إلى تدهور المهارات اللفظية من الموضوعات.

التطبيقات السريرية هي في معظمها تقتصر البقول واحدة في القشرة الحركية أو التحفيز المتكرر :

يتم استخدام اثار من تقلصات العضلات عن طريق تحفيز القشرة الحركية في التشخيص في علم الأعصاب . أنه يؤدي إلى إمكانات الكهربائية (السيارات أثار إمكانات ، أعضاء البرلمان الأوروبي ) التي هي سهلة نسبيا لاستخلاص مع الأقطاب الكهربائية. من الدماغ والحبل الشوكي ، وأمراض معينة مثل التصلب المتعدد التغييرات السبب في الهندسة الكهربائية والميكانيكية ، والتي هي بالتالي ل دعم التشخيص الهامة. أيضا من الفائدة التشخيص هو التغيير من عتبات سرعة في مختلف الاضطرابات العصبية مثل الصداع النصفي أو الصرع. أيضا ، واستخدام المؤثرات العقلية أو العقاقير يؤدي إلى تغييرات في العتبة التي يمكن قياسها مع TMS .

و rTMS يمكن أن يؤدي إلى التعود ( التعود ) إلى التحفيز ، مما قد يؤدي في المنطقة حفز ل تغيير طويل الأجل في نشاط القشرة الدماغية . حتى تتمكن من تدهور التنقل من المواضيع التي كتبها rTMS من القشرة الحركية لبضع دقائق . كما يمكنك تغيير النشاط من قشرة الفص الجبهي ، ما كنت تحاول استخدام في علاج الاكتئاب في الطب النفسي . ومن المتوقع تأثير مضاد للاكتئاب أن يستمر في المريض لعدة أيام ، ولكن ليس بما فيه الكفاية علميا. وعلى النقيض من العلاج بالصدمة الكهربائية (ECT ) ، أي دراسة مزدوجة التعمية هو عندما rTMS على أسباب معقولة ممكن : يؤخذ لل تعديل (وفقا لل دراسة ) 100-110 ٪ من كثافة تدفق ، و أمام المركزي عتبة على القشرة الحركية الأولية في التلفيف انثناء من الاصبع الصغير يتوافق مع ( عتبة السيارات) . مع rTMS تحاول - دون مخاطر ECT - الاكتئاب المعالجة الحرارية مع تردد 10 هرتز ( المقابلة ل إيقاع ألفا من موجات الدماغ في حالة استرخاء ) في " القطارات " مختلفة ( تسلسل ) للتعامل مع عدد مختلف من الدورات. في حالة الفصام باستخدام تردد التحفيز من حوالي 1 هرتز (انظر الملخصات على pubmed.gov )

في مجال البحث العلمي ، ومجموعة من التطبيقات هو أكبر.

وهناك مشكلة أساسية في التحفيز من قبل TMS يوفر القرار دار المكانية. ومن غير الواضح إلى أي مدى يتم تحفيز مناطق متصلة بواسطة التحفيز من المنطقة المستهدفة . وبالتالي ، فمن الصعب استخلاص استنتاجات حول دور الحصري ل منطقة الدماغ حفز. تنشأ مشكلة أخرى من حقيقة أن التحفيز TMS من حيث كثافتها ليست موحدة حتى الآن. هذا هو من جهة و قابلة للتكرار قوة المجال المغناطيسي سيئة بسبب الذي لا يعتمد فقط على لفائف منها، ولكن أيضا لل مشجعا لأنها مرتبطة ، وبالإضافة إلى ذلك ، فإن الجمع بين الاثنين. من ناحية أخرى ، وتوحيد التحفيز عن طريق العلاقة أعلاه إلى عتبة المحرك هو مشكوك فيه، لأن هذا الحد لا تظهر أي ارتباط داخل نفس الرأس في مناطق أخرى من الدماغ . لذلك كنت لا تعرف مدى قوة وحفز منطقة معينة ، حتى عندما يتم تحديد عتبة السيارات كمرجع. في تطبيق البروتوكولات التحفيز المبينة أدناه، غالبا ما تكون هناك نتائج متضاربة ، والتي قد تختلف من دراسة إلى أخرى ، وكذلك من موضوع الى موضوع . الهياكل المعقدة من الدماغ يعتقد أن تتأثر بروتوكولات مختلفة في نواح كثيرة، بحيث معلومات دقيقة حول تأثيرات البروتوكولات الفردية حتى الآن ليست ممكنة :

عن طريق نبضات الفردية يمكن أن تتأثر المناطق زمنيا محددة جيدا، و التي تسيطر عليها من الدماغ . وهذا يسمح خطوات معينة معالجة (على سبيل المثال ، في النظام البصري ) للتدخل بشكل مباشر ، وبالتالي الوقت لتحديد الخطوات المعالجة (نسبة إلى التحفيز عرض ) بالضبط . العيب من نبض واحد هو الطاقة منخفضة، لذلك غالبا ما تكون منزعجة فقط المحفزات ضعيفة جدا في تجهيز أو خطأ صغير جدا .
مع يتم الحصول المزدوج نبض ( البقول المقترنة ) بكثير من الدقة الوقت ، وأثر على المعالجة العصبية هو أكبر من ذلك بكثير .
وقد وجد التحفيز كزازي ( التحفيز انفجر ثيتا ) في الماضي بسبب صلاحيتها لل التقوية على المدى الطويل في متناول اليد ل تحسين الاتصالات العصبية في قوتهم. يتكون التحفيز كزازي من عدة رشقات نارية قصيرة يتم فصل ( 50-100 هرتز ل 100-1000 مللي ) التي تولدها فترة زمنية أطول ( ثانية) في الوقت المناسب. ويعتقد أن مناطق الدماغ لتكون جزءا من شبكة إذا ، بعد التحفيز كزازي على التزامن أكبر من نشاطهم من ذي قبل.
ويستخدم التحفيز المتكرر ( rTMS ) بالمثل في مجال البحث ، كما في الاستخدام السريري .
احتمال آخر ، والتي قد تتكون بدورها من أي من التطبيقات المذكورة ، وتحفيز وقت واحد من مناطق الدماغ المختلفة مع اثنين أو أكثر من لفائف من أجل دراسة تأثير المناطق على بعضها البعض أو دورها في شبكة بدقة.

الغبار العصبي Neural dust ..والوجه القبيح للتقدم التكنولوجي لدمج مخ الانسان والآلة.. والسماح بتسجيل بيانات الدماغ والتحكم بها؟؟؟؟؟
المسار اللاهث للتكنولوجيا في الوقت الحالي لا يعني ابدا التقدم والرقي بالانسان...بل هو موجه بضراوة نحو المراقبة وامكانيات السيطرة التامة والتغيير في الجنس البشري بحسب ما تم تخطيطه... فأن تكون الواجهة الوسيطة بين مخ الانسان والآلة هي عبارة عن غبار عصبي؟؟؟ فتلك تعتبر هي التكنولوجيا الأكثر إثارة للخوف على القائمة الطويلة خلال السنوات السابقة... والتي تأتي كنتاج للتطورات المتسارعة في مجال تكنولوجيا النانو في علم الأعصاب بالرغم من استخدامه لسنوات في التطبيقات العسكرية وخاصة فيما يخص مشاريع العقل والبشر المتحولون ومشاريع افاتار وغيرها من مشاريع الذكاء الاصطناعي وتحت رعاية وكالة المشاريع المتقدمة داربا.. 

واليوم تظهر تلك المشاريع للعلن بواسطة علماء الاعصاب في جامعة كاليفورنيا بيركلي عن طريق النظام الذي يسمح لآلاف من الشرائح الدقيقة المتناهية الصغر (حوالي 100 ميكرون او 100 جزءا من المليون من المتر) والتي تكون ما يدعى بال"غبار العصبي" واالتي يتم إدراجها في الدماغ لرصد الإشارات العصبية في بيانات الدماغ بدقة عالية وامكانية التواصل معها او نسخها او تعديلها وبكفاءة عالية عن طريق الموجات فوق الصوتية؟؟؟؟؟...وهذه الطريقة تتفوق على كل ما سبقها من اقتراحات حيث لا تحتاج لزرع اقطاب داخل الدماغ كما انها دقيقة وشاملة ويمكن ان تستمر بكفاءة مدى الحياة للشخص المعني؟؟؟

نظام الغبار العصبي له عناصر أساسية هي:

يتم ادخال الآلاف من رقائق CMOS منخفضة الطاقة (او الشرائح المبرمجة متناهية الصغر وهي تماثل شرائح السيليكون المستخدمة في العديد من رقائق الكمبيوتر) والتي تمثل الغبار العصبي.. والمحمولة عبر حزمة من الاسلاك التي يتم ازالتها فيما بعد زرع الرقائق.. الى المنطقة ما بين الجمجمة والجافية في الدماغ (الغشاء المحيط بالمخ) في اللحاء بين الخلايا العصبية ...حيث يتم غمس تلك الرقائق لبدء التقاط الإشارات العصبية باستخدام أقطاب كهربائية وأجهزة الاستشعار الكهروضغطية لتحويل الإشارات الكهربائية إلى الموجات فوق الصوتية...اي تحول بيانات المخ إلى إشارات موجات فوق صوتية... ثم يتم التقاط تلك الإشارات من قبل جهاز إرسال واستقبال مركب فوق تلك الرقائق ويوفير في نفس الوقت الطاقة لشحنها بالموجات فوق الصوتية... بالاضافة الى انه يرسل تلك البيانات المجمعة إلى جهاز الإرسال والاستقبال الخارجي الذي ينقلها او يتواصل لاسلكيا مع أي جهاز كومبيوتر لتخزينها او التعامل معها او التداخل ببيانات اخرى مطلوبة!!!!

كما خلص الباحثون إلى أن رقائق الغبار العصبي يمكن أن تكون أكثر كفاءة بمقدار 10 مليون مرة من الرقائق الكهرومغناطيسية (التي تستخدم الإشارات المغناطيسية أو الكهربائية) والتي تتأثر وتؤثر في أنسجة المخ وتستوجب التغليف بمواد خاصة...كما ان تلك الطريقة لا تحتاج الى زرع اقطاب..

والاهم ان تطويرها سيمكن مستقبلا من رشها على القشرة الخارجية للمخ مع وجود رقاقة تحكم تحت الجمجمة التي من شأنها أن التواصل معهم عن طريق الموجات فوق الصوتية والسماح لجزيئات الغبار العصبي ان ترسل نبضات المعلومات دون تعطيل للخلايا العصبية المخية ودون الحاجة إلى أسلاك أو أقطاب... وهذا النظام بصورة عامة يسمح للعلماء بمعرفة والتداخل مع ما يحدث مع آلاف، عشرات الآلاف، بل مئات الآلاف من الخلايا العصبية داخل المخ في آن واحد من خلال رش ما يكفي من ذرات الغبار العصبي القادرة على البقاء واداء دورها مدى الحياة!!!!.. اضافة الى سهولة الربط بين الدماغ والآلة.. وقراءة العقل أو حتى التخاطر بكفاءة دقيقة.. وكذلك تخزين البيانات من مراكز المخ خارج الجسم والتي يمكن الوصول إليها في أي وقت لاحق!!!

كما ان الوجه الايجابي لهذا الغبار انه يمكن أن يخفف الكثير من الأمراض على سبيل المثال، الاكتئاب الحاد، ومرض الزهايمر ومرض باركنسون... ويمكن أن يستخدم كواجهة تعامل مع الأطراف الاصطناعية والأجهزة التعويضية الأخرى التي يسيطر عليها الدماغ...

لكنه الغبار العصبي.. مجرد اداة لنخبة لدمج الانسان وآلة.. وضمن مشروعات التحول البشري transhumanism وضلالة الخلود وتشكيل نوع جديد من الثقافة المرتبطة بهذه التقنيات ومفهوم للإنسانية يقضي على الانسان بالأساس باعتباره اصبح ..وبحواسه المحدوده.. مجرد فصيل بدائي... حيث تم تخطيط ان يتم قبل عام 2045 تنفيذ جدول أعمال الأمم المتحدة من تحول الافراد لنموذج جديد للمجتمع... بهدف تدمير جوهر الإنسانية وتسهيل سباق جديد للإنسان يتزعمه الذكاء الاصطناعي... ليشكل في النهاية قوة عاملة مسيطر عليها من النخبة العالمية... لكن كما نقول دائما..النتيجة محسومة من البداية..وما هو الا الاغترار بالغرور الذي يقود حزبه ومن اضلوهم الى الهاوية!!!!


عرض مزيد من التفاعلات

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

فتنة الاعور الدجال - الجزء الثاني

فتنة الاعور الدجال