بسمه تعالى


        العلم والعالم من سر كلام سماحة الشيخ جعفر الموسى

{ فتنة الأعور الدجال الشيطاني وحزبه من الجن والإنس ومخططه الشيطاني لغزو أهل الأرض واستعبادهم وتنصيب نفسه اله على كل أهل الأرض وأنواع أسلحته وكشف اسرار مخططاته الشيطانية }


 الجزءالسادس عشر16  السلاح الخامس عشر 15 للاعور الدجال الشيطاني وهوسلاح الميكروويف



ملاحظة : هذا الكلام في هذا البحث هام جدا جدا وخطير جدا جدا واخطر كلام سوف تسمعه في حياتك اخي العزيز القارئ وهذا الكلام توصلت له بالعلم الحصولي من القرآن الكريم ومن سنة محمد وآل محمد (عليهم السلام) ومن اكابر العلماء والمختصين بهذا المجال مع توثيق الكلام بمئات الفيديوهات والصور من قلب الحدث وبنفس الوقت توصلنا لمعرفة هذا الكلام بالعلم الحضوري والقدرة بالكشف العام لاسرار بواطن الامور ومجرياتها وكشف حقائق اسرار ما يدور من مخططات شيطانية ما وراء هذا العالم الخفي وما يدور حولك اخي العزيز وما خطط لك لاختراقك من الداخل والاستعواذ عليك والسيطرة الكاملة عليك باحدث تقنية عرفها التأريخ والتحكم بك تحكم كامل من حيث تعلم او لا تعلم شاة ام ابيت ويتحكمون بدينك ودنياك اشد دقة منك بنفسك بتقنية دقيقة ومتطورة جدا غير مرئية ولا محسوسة للسيطرة على كل سكان اهل الارض واستعبادهم من قبل المسيح الدجال الشيطاني وتنصيب نفسه اله عليهم بقول الله عز وجل {هل ينظرون الا ان تأتيهم الملائكة او ياتي ربك يوم يأتي بعض ايات ربك لاينفع نفسا ايمانها لم تكن امنت من قبل او كسبت في ايمانها خيرا قل انتظروا انا منتظرون} وبقول الحديث النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) {ثلاث اذا خرجن لاينفع نفسا ايمانها لم تكن امنت من قبل او كسبت في ايمانها خيرا طلوع الشمس من مغربها . والدجال . ودابة الارض} وعنه (ص) {ستأتي فتن على امتي كقطع الليل المظلم يصبح الحليم فيها حيران فيصبح فيها الرجل مؤمنا ويمسى كافر ويمسى مؤمنا ويصبح كافرا يبيع دينه بعرض من الدنيا} وبقول الله عز وجل {يوم ترونها تذهل كل مرضعه عما أرضعت وتضع كل ذات حمل حملها وترى الناس سكارى وما هم بسكارى ولكن عذاب الله شديد }فستعدوا للقادم بالعلم والايمان واليقضة والحذر الشديد من القادم ومعرفة مايدورفيك وما يدورحولك في الحاضر وانا لله وانا اليه راجعون وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب سينقلبون والعاقبة للمتقين فانا احذر كل شعوب العالم بمختلف دياناتهم وقومياتهم مسيح ويهود وغيرهم كما احذر الامة العربية الاسلاميه سنة وشيعة وغيرهم كما احذر الشعب العراقي خصوصا من هذه الفتنة القادمة التي حذرت منها كل الانبياء والرسل وهي اكبر فتنة على وجه الارض وهي فتنة الاعور الدجال وهي قادمة لامحال شئتم ام أبيتم ونحن الان على ابوابها وهم ألان يجربون اسلحهم وتقنيتهم الحديثة جدا ومتخذين من شعوب سكان الارض حقل تجارب ومنتضرين ساعة الصفر باطلاق احدث تقنية أسلحة غير مرئية ولا محسوسة ولا تخطر على بال احد لانقضاض والسيطرة على كل سكان العالم وسوف انا اذكر في هذا البحث بعض من هذه المخططات الشيطانية والتقنية المتطورة جدا والأسلحة الفتاكة الغير مرئية ولا محسوسة ولا مسموعة وما ورائها واهدافها ومن يريد ان يبحث عن ذلك ويتعمق به سوف يكشف المزيد من ذلك بحيث لا رأت عينه بذلك من قبل ولا سمع بذلك ولا يخطر ذلك على لب وعقل أي شخص من قبل فستعدو للقادم بالعلم والايمان واليقضة والحذر الشديد... سماحة الشيخ جعفر الموسى . 

السلاح الخامس عشر 15 للاعور الدجال الشيطاني وهوسلاح الميكروويف




                           الميكروويف سلاح امريكا الفتاك انتبهوا ايها العرب
              
ما ما وراء السحر الامريكى الاسرائيلى فى مصر ؟؟؟؟ المسيح الدجال و موجات الميكروويف وسلاح السايكوترون للسيطرة على العقل والتحكم بأنماطه عن بعد؟؟؟؟
ظهرت فى مصر منذ 10 اعوام مايسميه الشعب (التجارب على الفئران )9فى بعض المناطق الشعبية لعمل وتنفيذعملية (السيطرة على العقل )و باستخدام الاسلحة الغير قاتلة تمت انواع كثيرة من التغيرات الفسيولوجية الكثيرة والكبيرة عليهم كضغط نفسى وعصبى وعقلى (على هذه الفئران الشعبية المصرية )ومن هذه الأسلحة الغير قاتلة والتى لم يعرف الكثير عنها وماهى بالظبط ؟ نظرا للتعتيم الاعلامى التام عليها وبعضهم اعتقدوا انها سحر اسود تملكهم وان وباء السحر انتشر فى مصر ولكنها فى الواقع هى:
السيطرة على العقل عن بعد
ظهر هذا السلاح الصامت نتيجة للأبحاث المكثفة في مجال السيطرة العقلية على البشر، ويرجع تاريخ تقنية السيطرة العقلية عن بعد (آر إم سي تي) Remote Mind Control Technology (RMCT) إلى بحث قام به العلماء العاملون في مشروع باندورا الممول من وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية CIA بقيادة الدكتور روس آدي Ross Adey في أواخر الستينيات من القرن الماضي. واكتشف هذا الفريق العلمي أن الترددات شديدة الانخفاض التي يصل تذبذبها من 1-20 هيرتز Hz لها تأثيرات فعالة على المجال الحيوي للحيوانات والبشر. وكان هذا البحث مهمًا لوكالة المخابرات المركزية التي كانت تسعى للوصول للترددات التي تمكنها من السيطرة على عقول البشر عن بعد. واكتشف الباحثون في مشروع باندورا أن المنطقة ما بين 6-16 هيرتز Hz شديدة التأثير على المخ، وعلى الأجهزة العصبية والإفرازات الهرمونية الداخلية. وأدت هذه الأشعة لتعطيل الوظائف الحيوية الأساسية في القطط والقرود، ولم يكشف العلماء عن تفاصيل التأثيرات الصحية التي تلحقها بالبشر، والتي ظلت في طي الكتمان.

وكانت هناك مشكلة عملية لتطبيق هذه الموجات التي تحتاج لهوائيات كبيرة؛ ولهذا قام العلماء بتحميل موجات الميكروويف إلف على موجات حاملة أخرى مثل موجات آر إف RF وموجات يو إتش إف UHF، وكانت لها نفس التأثيرات النفسية والحيوية، بل أصبحت أكثر فاعلية في أساليب السيطرة العقلية من موجات إلف الصافية. وسُميت الموجات الممزوجة الجديدة بموجات إلف الزائفة أو الكاذبةpseudo-ELF .

وبظهور هذه الموجات الجديدة تم تطويرها إلى عدة أنظمة لتصنيع الأسلحة التي تقوم بالتأثير على العقل، وتغيير كيمياء الجسم، وتدمير الحمض النووي دي إن أيه؛ ولهذا فإنها تتسبب في ظهور السرطانات بكثرة لضحايا هذا النوع من السلاح.

وبحسب ريفات فإن الجهاز الجديد الذي تستعمله أجهزة الشرطة وخدمات الطوارئ في المملكة المتحدة يعمل بترددات تصل إلى 380-400 ميجاهيرتز MHz، وتنتج هذه الأجهزة معدلات إلف تصل إلى 17.6 هيرتز في الثانية؛ وهذا يعني أن هذه الموجات تعمل كمطرقة كهروكيميائية تضرب خلايا المخ والجهاز العصبي بطريقة منتظمة، وتعرقل العمليات الحيوية في الكائن الحي، وتشوش النشاطات الخلوية، وتؤدي إلى إطلاق كَمٍّ هائل من أيونات الكالسيوم في قشرة الدماغ والنظام العصبي؛ فتحدث اضطرابات هرمونية، وتغير سلوكيات الفرد، وتؤدي إلى نمو الأورام السرطانية.

وللحكومة البريطانية تاريخ طويل في استخدام التقنيات والأسلحة الناجمة عن أبحاث وكالة المخابرات المركزية الأمريكية، وبالتحديد مشروعي باندورا وتيترا، والجيش البريطاني له تجربة طويلة في استعمال الميكروويف في أعمال القتل والسيطرة العقلية في أيرلندا الشمالية، وتم اللجوء إلى ذلك السلاح الفعال بعد حصول مارجريت تاتشر رئيسة وزراء بريطانيا في عام 1977م على أسرار هذه التقنية من وكالة المخابرات المركزية الأمريكية.

ولتفنيد هذا الزعم قام الطبيبان دامين بورن وماري آلين بدراسة تأثير موجات الميكروويف التي تستعملها وحدات الجيش البريطاني في بلفاست، ووجدا أنها تتسبب في إحداث نسبة وفيات عالية بين الكاثوليك المستهدفين الذين تعرضوا لتأثير هذه الموجات نتيجة لإصابتهم بأمراض سرطانية غريبة.

وإذا علمنا أن هذه الأشعة المركزة قد تستهدف فلسطين والعراق ولبنان وسوريا وإيران ومصر والسودان وأفغانستان والمناطق المحيطة الأخرى، في محاولة لفرض السيطرة العقلية والسياسية على هذه البلدان وإخضاعها للهيمنة الغربية؛ فلا أظن أن هناك أية مفاجئة في ذلك في ظل الظروف الحالية‍. ولم يبق لدينا سوى البحث عن طرق للوقاية من هذا السلاح الصامت الذي يهدد وجودنا، ويسلب إرادتنا، وما حدث في أفغانستان خير شاهد على بطش التكنولوجيا الحديثة المتقدمة وجبروتها، وسطوتها التي لا يعلم مداها إلا الله.

ويحتاج هذا السلاح كما أوضح قسم الأسلحة غير القاتلة في وزارة الدفاع الأمريكية إلى صحن لاقط كبير يتم تثبيته على عربة من طراز هامفي ليقوم الهوائي بإرسال موجات مغناطيسية كهربائية تولد إحساساً بالحرارة لا يُحتمل على جلد العدو مما يدفعه للتراجع دون أن يتسبب بجروح.
كما يستطيع هذا السلاح اختراق الألبسة وتسخين الجسم بطريقة قياسية إلى 50 درجة مئوية، لكنّه غير مؤذٍ، ولا يمكنه أن يؤثر على الأنسجة الداخلية والأعضاء المنتجة في الجسم لأنه لا يخترق الجسم أكثر من نصف ميلليمتر، والشعاع يمكن استخدامه بفعالية على بعد 15 متراً و500 متر على حد سواء، وهو ليس من أنواع الليزر، فمصدر الطاقة يأتي من جيروترون تنبعث منه موجات مغناطيسية كهربائية بقوة كبيرة وبوتيرة عالية جداً.
كما يختلف هذا السلاح عن أسلحة المايكروويف، فهو لا يعمل مثل المايكروويف الذى ينتج طاقة كبيرة جداً تدوم لفترة أطول وتؤدي إلى درجات حرارة مرتفعة جداً، ويتطلب إعداد هذا السلاح العمل لفترة اثنتي عشرة سنة وقد تمّ تسريع تطويره فى العام 2001م للسماح باستخدامه بسرعة على الأرض في العراق وأفغانستان.

الموجات الميكروية تبرز كخطر يهدد البشر بصمت

سلاح السايكوترون يتحكم بأنماط العقل

قبل ما يوازي بالكاد قرنا من الزمن أو ربما أقل، تحدثت نظريات عدة حول امكانية التحكم في العقل البشري من خلال السيطرة على موجات دماغه عبر تسليط حزمة اشعاعية كهرومغناطيسية عليه. ومنذ العام 1920 كان العالم البيوفيزيائي الروسي ألكسندر غورفيتش قد برهن أن كمية قليلة جدا من الاشعاعات الكهرومغناطيسية من مستوى كانتوم - فوتون (جزيئات ضوئية محددة) يمكن أن يكون لها تأثير بالغ الأهمية على عمل الخلايا الحية. ومنذ ذلك الوقت والأبحاث السرية تتطور حتى بلغت مراحل خطيرة واليوم تطل علينا باكورة تلك الأسلحة المطورة للتحكم أو اخضاع البشر دون قتلهم من خلال الأشعة الكهرومغناطيسية.
تاريخ ظهور تلك الأسلحة

لقد مر 20 عاما على أول اعلان غير مباشر عن وجود أسلحة الموجات الكهرومغناطيسية والتي أطلق عليها لقب الأسلحة السايكوترونية psychotronic weapons من خلال بعض وسائل الاعلام الغربية والتي ذكرت أن أبحاثا قد تمت حول تطوير أسلحة هي عبارة عن مولدات لحقول كهرومغناطيسية قادرة على تشويش أذهان البشر والتحكم فيهم أو دفعهم الى القيام بأفعال متنوعة وحتى الانتحار ان لزم الأمر، ومن مسافة قد تصل الى مئات الكيلومترات وقد نسبت تلك المعلومات حول 'الأسلحة السايكوترونية' الى عدد من العسكريين المسرحين من الخدمة أو أولئك الذين تقاعدوا من الخدمة العسكرية وبعض العلماء الذين عملوا في أبحاث سرية في الخفاء، لكن الذين يعتقد أنهم قطعوا شوطا كبيرا وحققوا نجاحات في هذا المضمار، هم الروس فقد توالت التأكيدات والبراهين على أن الاتحاد السوفيتي السابق قد نجح في التقدم والصدارة في مجال الأسلحة الكهرومغناطيسية المضادة للأفراد، بفضل جهود جبارة في الرجال واستثمارات ضخمة في الوسائل في مجالات البحث المناسبة وقد استطاعوا احداث مجالات كهرومغناطيسية في تجاربهم تتخطى ذروتها المليار واط.

العلاقة ما بينها وبين العقل البشري

تعد فرضية العالم الكيميائي الشهير ألكسندر باتليروف أول اشارة على وجود تأثير للعقل البشري من قبل المؤثرات الخارجية وذلك في العام 1853، وقد استند في فرضيته على ظاهرة التنويم المغناطيسي، حيث افترض 'باتليروف' أن العقل البشري والجهاز العصبي للجسم هما مصدرا انبعاث للتيار الكهربائي، وأن حركة ذلك التيار العصبي في الجسم البشري هي متطابقة لتفاعل التيار الكهربائي في الموصلات، واستشهد العالم في كلامه بأن تأثير الحث الكهربائي هو الذي يبين كيفية انتقال تلك الاشارات العصبية من دماغ الى آخر للبشر. وقد أيد العالم الفسيولوجي أيفان سيشينوف فرضية باتليروف من خلال تفاعل المشاعر البشرية من خلال العلاقة الحميمية التي قد تنشأ ما بين الأقرباء وخصوصا تلك التي تكون بين التوائم من الناس

أبحاث سرية

منذ مطلع الستينات، واصل أكثر من 21 معهدا ومركزا، دراسة ما يسميه السوفيات آنذاك 'التأثيرات غير الحرارية التشكيلية' للموجات الميكورية (المايكروويف)، وتكون الطاقة اللازمة لذلك أحيانا أقل من تلك المطلوبة لاحداث تأثير حراري مهم في أنسجة الهدف، صحيح أنه باستعمال مولدات تعمل بموجات المايكروايف العالية الطاقة مدمجة مع أنظمة هوائيات مناسبة، يمكن معها طهو دجاجة من على مسافة مئات الأمتار لكن الهدف هو توليد شعور لدى الأفراد بأنهم يتعرضون للاحتراق وكأن نارا قد أضرمت فيهم في حين لا تتعرض جلودهم للاحتراق بتاتا. لكن اذا أريد قتلهم فان الطاقة التي يتم امتصاصها في هذه الحالة، يمكن تركيزها وحصرها على مساحات صغيرة من الجسم البشري مثل قاعدة الدماغ حيث تكفي طاقة ضعيفة نسبيا لاحداث تأثيرات مميتة



التحكم في أدمغة البشر

من الأمور السرية التي كان السوفيات في الثمانينات يولونها أولوية قصوى وسرية تامة ما يمكن تسميته 'بضبط الأجهزة الحية'. وهذا المبدأ يتلخص في استخدام مولد 'سايكوتروني' من الممكن تركيزه على الأعضاء الحيوية في الجسم البشري كل على حدة بحيث يمكن احداث خلل في وظيفتها داخل الجسم عن طريق تسليط موجات مايكروويف دقيقة عليها تقوم باحداث الضرر المطلوب بأسلوب 'لا من شاف ولا من دري' ومن المعلوم أن أعضاء الجسم الحيوية تعمل بمستويات معينة من الرنين أو الترددات العصبية، والتي هي عبارة عن اشارت كهربائية، مثل القلب، والكبد، والكلى والدماغ واذا ما تم تعريض تلك الأعضاء الحيوية الى موجات كهرومغناطيسية كالمايكروويف فان أعراضا مرضية مختلفة قد يتعرض لها الشخص الهدف كأزمة قلبية حادة على سبيل المثال، أو الفشل الكلوي أو خلل واضطراب في السلوك.

ان الهدف الأساسي من هذه الأسلحة هو التحكم واخضاع الأفراد أو الجماعات المعادية سواء أولئك الذين من دول أخرى أو حتى أولئك الذين من عامة الشعب عبر تعريضهم لموجات المايكروويف التي يتم توليدها عن طريق مولدات محمولة على عربات متوسطة الحجم، يمكنها شل قدرة جمع غفير من الناس على الحركة بمدى يتراوح بين 5 الى 15 كلم وفي أقل من ثانية.





برج للاتصالات اللاسلكية بالموجات الصغرية

مقطع في رأس انتاج الأشعة الصغرية magnetron المستخدم في فرن ميكروويف.

الموجات الصُغْرِيّة أو أشعة ميكروويف (بالإنجليزية: Microwave) هي موجات كهرومغناطيسية ذات طول موجة قصير بين الموجات الراديوية و الأشعة تحت الحمراء[1]. أي أنها تشمل نطاق الأشعة بطول موجة من 1 سنتيمتر إلى الأشعة المليمترية ، ويحدها الموجات الراديوية من أسفل (ذات طول موجة أكبر)، كما تحدها الأشعة تحت الحمراء التي تحد طيف الضوء المرئيمن أعلى (ذات طول موجة أصغر).
هذا معناه أن اسم تلك الاشعة بالميكروويف يدل على صغر طول موجتها . ونلاحظ أن طول الموجة يتناسب عكسيا مع ترددها ، وثابت التناسب هو سرعة الضوء.
تتميز هذه الموجات بأنها تعطي حرارة عند اختراقها لنسيج خلوي، ولذلك تم استخدام هذه الأشعة لصناعة الأفران سريعة التسخين والتي تسمى بأفران المايكروويف.
تطبيقاتها[عدل]

تستخدم الموجات الصغرية في الرادار وفي فرن ميكروويف وفي البلازما، وفي تقنية الاتصالات، والهاتف المحمول والبلوتوث والبث التلفزيوني. كما يحاول استخدامها كسلاح في الحرب فيما يسمى Active Denial System.
و من المكونات الرئيسية لمعجل إلكتروني يستعمل رنان للموجات الصغرية. فيه تُعجل الإلكترونات عن طريق مجالات كهربائية ناشيئ عن موجات كهرومغناطيسية ساكنة . يمكن بواسطتها إنتاج مجالات كهربائية تصل شدتها إلى 40 مليون فولت لكل متر. ويحدد طول الخلية الواحدة في المعجل بحيث أن ينعكس المجال المغناطيسي للموجة بمجرد أن ينفذ الإلكترون منه فيزداد تسريعه. وهكذا يمرق الإلكترون من خلية إلى خلية وتتزيد سرعته حتى يصل في بعض المعجلات إلى سرعة قريبة من سرعة الضوء. بعد ذلك يمكن اجراء التجارب العلمية على هذه الإلكترونات السريعة.
وتستخدم الموجات الصغرية أيضا في نطاق الترددات 433 ميجاهرتز، 2,45 جيجاهرتز و 5,8 جيجاهرتز. وبعض الأفران المستخدمة في المنازل تستعمل الموجات الصغرية ذات تردد2,45 جيجاهرتز.

موقع نطاق الأشعة الصغرية ، بين الأشعة الراديوية و الأشعة تحت الحمراء في طيف الموجات الكهرومغناطيسية.
موجة كهرومغناطيسية




(بالتحويل من موجات كهرومغناطيسية)

كهرومغناطيسية
VFPt Solenoid correct2.svg
كهرباء · مغناطيسية

الإشعاع الكهرومغناطيسي أو الموجات الكهرومغناطيسية (بالإنجليزيةElectromagnetic radiation, EMR) هو أحد أشكال الطاقة تصدره وتمتصه الجسيمات المشحونة، والتي تظهر سلوك مشابه للموجات في سفرها خلال الفضاء. للإشعاع الكهرومغناطيسي حقل كهربائي وآخر مغناطيسي، متساويان في الشدة، ويتذبذب كل منها في طور معامد للآخر ومعامد لاتجاه طاقة وانتشار الموجة، حيث ينتشر الإشعاع الكهرومغناطيسي في الفراغ بسرعة الضوء.[1]
الإشعاع الكهرومغناطيسي هو شكل خاص من الحقل الكهرومغناطيسي، تنتجه الشحنات المتحركة، ومرتبط بالحقول الكهرومغناطيسية البعيدة تماماً عن الشحنات المتحركة المنتجة لها، وبالتالي فإن امتصاص الإشعاع الكهرومغناطيسي لا يؤثر في سلوك هذه الشحنات المتحركة. يشار لهذين النوعين أو السلوكين للحقل الكهرومغناطيسي بالحقل القريب والحقل البعيد[الإنجليزية]، وفقاً لهذا الاصطلاح، فإن الإشعاع الكهرومغناطيسي ببساطة هو مسمى آخر للحقل البعيد [الإنجليزية]، وتنتج الشحنات والتيارات الحقل القريب [الإنجليزية] بشكل مباشر وتنتج الإشعاع الكهرومغناطيسي بشكل غير مباشر وبالأصح في الإشعاع الكهرومغناطيسي كل من المجال الكهربائي والمجال المغناطيسي ينتج من تغير الآخر (يولد المجال الكهربائي المتغير مجال مغناطيسي متغير ومتعامد عليه، والعكس صحيح)، تسمح هذه العلاقة بتساوي الشدة واتساق الطور لكلا المجالين الكهربائي والمغناطيسي (تتفق قمم وقيعان المجالين على طول منحى الانتشار).
يحمل الإشعاع الكهرومغناطيسي طاقة مستمرة عبر المكان بعيداً عن المصدر، تدعى أحياناً "طاقة إشعاعية"، (لاينطبق الوضع على جزء الحقل القريب [الإنجليزية] من المجال الكهرومغناطيسي)، ويحمل أيضاً زخم حركة وزخم زاوي، ومن الممكن لهذه الطاقة وزخم الحركة والزخم الزاوي أن تنتقل للمادة التي تتفاعل معه. ينتج الإشعاع الكهرومغناطيسي من أشكال أخرى من الطاقة عند تشكله ويتحول إلى أشكال أخرى من الطاقة عند فنائه. الفوتون هو كم التآثر الكهرومغناطيسي، والوحدة الأساسية أو المكونة لجميع أشكال الإشعاع الكهرومغناطيسي. تصبح الطبيعة الكمية للضوء أكثر وضوحاً عند الترددات العالية (فوتون ذو طاقة كبيرة)، ومثل هذه الفوتونات تتصرف مثل الجسيمات بشكل أوضح مما تفعل الفوتونات ذات الترددات المنخفضة.
في الفيزياء التقليدية، ينتج الإشعاع الكهرومغناطيسي عند تسارع الجسيمات المشحونة تحت تأثير القوى المطبقة عليهم. تعد الالكترونات هي المسؤولة عن أغلب انبعاثات الإشعاع الكهرومغناطيسي نظراً لكتلتها المنخفضة المؤدية لسهولة تسارعها بعدة طرق. تتسارع بشدة الالكترونات المتحركة بسرعة عندما تواجه مجال لقوة ما، وبالتالي تكون مسؤولة عن إنتاج أكثر الإشعاعات الكهرومغناطيسية العالية التردد الملاحظة في الطبيعة. يمكن للعمليات الكمية أن تنتج إشعاع كهرومغناطيسي، مثل إصدار نواة الذرة لأشعة غاما واضمحلال البيون المحايد.
يصنف الإشعاع الكهرومغناطيسي وفقاً لتردد موجته، ويتكون الطيف الكهرومغناطسي وفقاً لتزايد التردد وتناقص الطول الموجي من الموجات الراديوية، تليها الموجات الصغرية، تليها الأشعة تحت الحمراء، يليها الضوء المرئي، يليه الأشعة فوق البنفسجية، تليها الأشعة السينية، وأخيراً أشعة غاما. تبدي أعين العديد من الكائنات حساسية لنافذة صغيرة ومتغيرة نوعاً ما من ترددات الإشعاع الكهرومغناطيسي تدعى الطيف المرئي.
تأثيرات الإشعاع الكهرومغناطيسي على النظم الحية (والعديد من النظم الكيميائية في ظروف درجة حرارة وضغط قياسية) تعتمد على كل من قوة وتردد الإشعاع. تنحصر تأثيرات الإشعاع الكهرومغناطيسي المنخفض التردد وصولاً إلى تردد الضوء المرئي على الخلايا والمواد العادية بالحرارة والتسخين وبالتالي تعتمد على قوة الإشعاع. وبالعكس للإشعاع ذو التردد الأعلى كتردد الأشعة الفوق بنفسجية والأعلى منها، فإن الضرر للمواد الكيميائية وللخلايا الحية يكون أكبر بكثير من مجرد تسخين بسيط بسبب قدرة الفوتونات المفردة في مثل هذه الترددات على تدمير الجزيئات الفردية كيميائياً.

طول الموجة



طول الموجة لدالة الجيب المتكررة

طول الموجة هو المسافة التي تفصل بين الوحدات الموجية المتماثلة المتشابهة، أي أنه المسافة الفاصلة بين الأطوار المتشابهة (قمة مع قمة أو قاع مع قاع). هنالك عددُا من الأمواج التي نلاحظها يوميًا، كالأمواج الضوئية،أو الصوتية أو المائية. هنالك علاقة عكسية تربط طول الموجة بترددها، فإذا كان لموجتين نفس السرعة تكون الموجة الأقصر ذات ترددًا أكبر.

عمليًا، فإنّ الموجة هي اضطراب في الخواص المحلية، كالضغط في الأمواج الصوتية والمائية أو شدّة الحقل الكهرومغناطيسي في الأمواج الضوئية.[1]

إنّ مدى رد فعل حواس الإنسان (كالبصر أو السمع) للأمواج تختلف وفق طول الموجة. فتستطيع العين البشريّة أن تلتقط من الطيف الكهرومغناطيسي فقط أمواجًا يتراوح طولها بين 400 إلى 700 نانومتر في حين تلتقط الأذن أمواجًا يتراوح ترددها بين 20 هرتز و 20 كيلو هرتز ، أي أنّ أطولها تتراوح بين 17 متر إلى 17 مليمتر على التوالي تقريبًا (1 كيلو هرتز = 1000هرتز).[2]

العلاقة بين طول الموجة والتردد

يمثل طول الموجة عادة بالحرف الإغريقي لامدا (λ). ويسري القانون الفيزيائي التالي لجميع الأمواج الدوريّة:[3]{\displaystyle \lambda ={\frac {v}{f}}}

بحيث أنّ:{\displaystyle v} هي سرعة تقدم الموجة و{\displaystyle f} هو تردد الموجة.

تنطبق هذه العلاقة العامة في مجالي البصريات و الصوت . في دراسة الصوت تمثل v سرعة الصوت في الهواء (أو تمثل سرعة الصوت في الماء إذا كان الوسط ماء (هذا مهم بالنسبة إلى الغواصات) ، أو سرعة الصوت في الحديد إذا كان الوسط حديدا) .

حالة الضـــــــوء :

تنطبق العلاقة السابقة بين طول الموجة والتردد أيضا في حالة الضوء مع استبدال سرعة الموجة v بوضع سرعة الضوء c بدلا منها في المعادلة ، أي تكون العلاقة بين طول الموجة و التردد في حالة الضوء هي :{\displaystyle \lambda ={\frac {c}{f}}}

سرعة تقدم الموجة الضوئية في الفراغ تساوي {\displaystyle 3\cdot 10^{8}~{m}/{s}} ، وتمثّل دائما بالحرف {\displaystyle c}.

ونظرا لكون الضوء ما هو إلا موجة كهرومغناطيسية فإن هذه المعادلة تنطبق أيضا على جميع الموجات الكهرومغناطيسية ، على اختلاف أنواعها من موجة راديوية (لاسلكية) أو أشعة فوق البنفسجية أو أشعة تحت الحمراء ، أو موجة ميكروويف، أو أشعة سينية أو أشعة غاما.

من تلك المعادلة يمكن استنتاج تردد الموجة بمعرفة طول الموجة . فمثلا إذا كان طول موجة شعاع الاسلكي 30 سنتيمتر يكون تردده 1 جيجا هرتز .

ونلاحظ استخدام الوحدات :
فمثلا نقيس سرعة الضوء بالمتر/الثانية أو السنتيمتر/ ثانية ،
ونقيس طول الموجة بالمتر أو بالتالي سنتيمتر ،
فينتج التردد 1/ثانية ، أي هرتز ، حيث أن 1 هرتز = 1/ثانية.
طول الموجة في غير الفراغ[عدل]

إنّ سرعة الموجة الضوئية في مادّة ما أصغر منها في الفراغ، ولذا، فوفق القانون أعلاه، يكون طولها في المادّة، {\displaystyle \lambda '} أقصر منه في الهواء، {\displaystyle \lambda _{0}}:{\displaystyle \lambda '={\frac {\lambda _{0}}{n}}}

بحيث أنّ {\displaystyle n} هو معامل انكسار الضوء في المادّة. يجدر الانتباه إلى أنّ مصطلح "سرعة الموجة " للموجة الضوئية يشير بشكل عام إلى سرعتها في الفراغ، في حين أن نفس المصطلح للموجة الصوتية يشير إلى السرعة في مادّة معيّنة، إذ أنّ الموجة الصوتية معرّفة على أنّها اضطراب في المادة، ولذا فإنّها لا يمكن أن تتكون في الفراغ.


الأشعة تحت الحمراء




صورة بالأشعة تحت حمراء لكلب

الأشعة تحت الحمراء (أو إشعاع تحت الأحمر) هو الإشعاع الكهرومغناطيسي مع الطول الموجي بين 0.7 و300 ميكرومتر، وهو ما يعادل تقريبا نطاق الترددات بين 1 و400 تيراهيرتز.

طول موجته أطول (وتردده أدنى) من الضوء المرئي، ولكن طول موجي أقصر (والتردد العالي) من تلك الموجات من الإشعاع التراهرتز. ضوء الشمس الساطع يوفر من حوالي 1 كيلو وات لكل متر مربع عند مستوى سطح البحر، ومن هذه الطاقة، 527 واط هو ضوء الأشعة تحت الحمراء، و445 واط من الضوء المرئي، و32 واط من الأشعة فوق البنفسجية.

إن التصوير بالأشعة تحت الحمراء يستخدم على نطاق واسع في الأغراض العسكرية والمدنية.

وتشمل التطبيقات العسكرية الاستحواذ على الأهداف، والمراقبة، للرؤية الليلية، وتعقب صاروخ موجه، أما الاستخدامات غير عسكرية فتشمل تحليل الكفاءة الحرارية، ودرجة الحرارة والاستشعار عن بعد، ولفترة قصيرة تراوحت الاتصالات اللاسلكية، والتحليل الطيفي، والتنبؤ بالأحوال الجوية.

في علم الفلك تستخدم الاشعة تحت الحمراء في المقاريب المزودة بأجهزة استشعار لاختراق مناطق الغبار في الفضاء، مثل السحب الجزيئية ؛ كشف أجسام باردة مثل الكواكب.

يشع الإنسان في درجة حرارة الجسم الطبيعي أساسا على طول موجي حوالي 10μm (ميكرومتر) على المستوى الذري، والاشعة تحت الحمراء تسبب في وسائط الذبذبات في جزيء من خلال إحداث تغيير في اللحظة ثنائي القطب، مما يجعلها مفيدة لطائفة وتردد دراسة هذه الدول الطاقة للجزيئات من التماثل السليم. مطياف الأشعة تحت الحمراء يدرس امتصاص ونقل فوتونات في مدى الأشعة تحت الحمراء والطاقة، وبناء على وتيرة وحدة
أصل مصطلح
معنى الاسم (تحت الحمراء باللغة اللاتينية) والأحمر له أطول طول موجى من بين الاشعة المرئية. والاشعة تحت الحمراء لها طول موجى أكبر (وتردد اقل) من الضوء الأحمر.
في مناطق مختلفة من الأشعة تحت الحمراء والكائنات عموما تنبعث منها الأشعة تحت الحمراء عبر طيف من الأطوال الموجية، ولكن فقط في منطقة معينة من الطيف هو من مصلحة لاستشعار عادة ما تكون مصممة فقط لجمع الإشعاع داخل النطاق الترددي محددة. نتيجة لذلك، حزمة الأشعة تحت الحمراء غالبا ما تنقسم إلى أقسام أصغر
مخطط تقسيم اللجنة الدولية للإضاءة
اللجنة الدولية للالإضاءة (CIE) أوصت بتقسيم الإشعاع الضوئي في المجموعات الثلاث التالية:
الأشعة تحت الحمراء، وقال: 700 نانومتر - 1400 نانومتر
الأشعة تحت الحمراء ب: 1400 نانومتر - 3000 نانومتر
الأشعة تحت الحمراء جيم: 3000 نانومتر - 1 ملم

فرعيا يستخدم عادة خطة التقسيم:
القريبة من تحت الحمراء: 0.75-1.4 ميكرومتر في الطول الموجي ،والتي يشيع استخدامها في الاتصالات السلكية واللاسلكية من الألياف البصرية منخفضة في الزجاج SiO2 (السيليكا) والمتوسط. المشددات صورة حساسة لهذا المجال من الطيف. وتشمل الأمثلة أجهزة رؤية ليلية مثل نظارات للرؤية الليلية.
الطول الموجي القصير الأشعة تحت الحمراء (SWIR): 1.4-3 ميكرومتر، امتصاص الماء يزيد بشكل ملحوظ في 1،450 نانومتر. نطاق 1،530 إلى 1،560 ميل بحري هو المهيمن في المنطقة الطيفية للاتصالات السلكية واللاسلكية لمسافات طويلة.
منتصف طول موجة الأشعة تحت الحمراء (MWIR،) وتسمى أيضا الوسيطة الأشعة تحت الحمراء (آي آي آر): 3-8 ميكرومتر. في تكنولوجيا الصواريخ الموجهة 3-5 سنوات ميكرومتر جزء من هذه الفرقة هي النافذة في الغلاف الجوي التي رؤساء صاروخ موجه من الأشعة تحت الحمراء السلبي 'الحرارة تسعى' صواريخ مصممة على العمل، رغبة في العودة إلى التوقيع على الأشعة تحت الحمراء من طائرات المستهدفة، وعادة ما تكون المحرك النفاث ريشة العادم.
الطول الموجي الطويل الأشعة تحت الحمراء (LWIR، اي ار سي الدين): 8-15 ميكرون. وهذا هو التصوير "الحرارية" المنطقة، وأجهزة الاستشعار التي يمكن الحصول على صورة سلبية تماما عن العالم الخارجي على أساس الانبعاثات الحرارية فقط، وتتطلب أي ضوء خارجي أو مصدر حراري مثل الشمس والقمر أو إضاءة الأشعة تحت الحمراء. تطلعي الأشعة تحت الحمراء (رادار الأشعة دون الحمراء) نظم استخدام هذا المجال من الطيف. الذي يسمى أيضا أحيانا "الآن الأشعة تحت الحمراء."
الأقصى الأشعة تحت الحمراء (منطقة معلومات الطيران): 15-1،000 ميكرومتر "تنعكس الأشعة تحت الحمراء" في حين MWIR وLWIR يشار إليه أحيانا ب "الأشعة تحت الحمراء الحرارية." نظرا لطبيعة منحنيات إشعاع الجسم الأسود، نموذجية 'ساخنة' الكائنات، مثل مواسير العادم، وغالبا ما تبدو أكثر اشراقا في ميغاواط مقارنة مع نفس الكائن ينظر في وزن شحمي.
مخطط تقسيم علماء الفلك للآشعة تحت الحمراء

يقسم علماء الفلك عادة طيف الأشعة تحت الحمراء على النحو التالي:
الأدنى: (0.7-1) إلى 5 ميكرومتر
المتوسط: من 5 إلى (25-40) ميكرومتر
الطويل: (25-40) إلى (200-350) ميكرون.

هذه الانقسامات ليست دقيقة، ويمكن أن تختلف تبعا للمنشور. المناطق الثلاث التي تستخدم لمراقبة تتراوح درجات الحرارة المختلفة، وبالتالي بيئات مختلفة في الفضاء.
نظام تقسيم حساسية التسجيل

تقسم حساسية التسجيل بحسب طول الموجة كالآتي:
الأشعة تحت الحمراء القصيرة جدا: من 0.7 إلى 1.0 ميكرومتر (من النهاية التقريبية لاستجابة العين البشرية إلى حساسية خلية السيليكون).
الموجة القصيرة الأشعة تحت الحمراء: 1.0 إلى 3 ميكرومتر (من قطع من السليكون لأنه من النافذة MWIR في الغلاف الجوي. InGaAs يغطي حوالي 1.8 ميكرومتر، وأقل حساسية أملاح الرصاص تغطي هذه المنطقة.
منتصف حيز الأشعة تحت الحمراء: من 3 إلى 5 ميكرومتر (التي حددتها نافذة في الغلاف الجوي والتي تغطيها إنديوم antimonide [InSb] وHgCdTe وجزئيا من قبل سيلينيد الرصاص [PbSe]).
الأشعة تحت الحمراء طويلة الموجة: من 8 إلى 12، أو من 7 إلى 14 ميكرومتر: نافذة الغلاف الجوي (التي تغطيها HgCdTe وmicrobolometers).
الموجات تحت الحمراء الطويلة جدا (VLWIR): من 12 إلى حوالي 30 ميكرومتر، التي تغطيها السيليكون مشوب.

هذه التقسيمات تبررها استجابة الإنسان المختلفة لهذا الإشعاع: الأشعة تحت الحمراء بالقرب من المنطقة الأقرب في الطول الموجي للإشعاع للكشف عن طريق العين البشرية، وبعيد منتصف الأشعة تحت الحمراء هي تدريجيا المزيد من الطيف المرئي. تعاريف أخرى تتبع مختلف الآليات المادية (قمم الانبعاثات، مقابل العصابات، وامتصاص الماء)، ومتابعة أحدث أسباب فنية (وكواشف السيليكون المشتركة حساسة لحوالي 1،050 ميل بحري، في حين InGaAs 'الحساسية يبدأ حوالي 950 نانومترا وينتهي بين 1،700 و2،600 ميل بحري، اعتمادا على تكوين محددة). للأسف، والمعايير الدولية لهذه المواصفات غير متوفرة حاليا.
الحد الفاصل بين الضوء المرئي والأشعة تحت الحمراء ليست محددة بدقة. العين البشرية بشكل ملحوظ أقل حساسية للضوء فوق طول موجي 700 نانومتر، وذلك أقصر الترددات تقديم مساهمات ضئيلة لمشاهد مضيئة من مصادر الضوء المشتركة. ولكن لا سيما ضوء مكثفة (على سبيل المثال، من أشعة الليزر، أو من ضوء النهار الساطع مع الضوء المرئي عن طريق إزالة المواد الهلامية الملونة) يمكن الكشف عن ما يصل إلى حوالي 780 نانومتر، وسوف ينظر إليها على ضوء أحمر. بداية من الأشعة تحت الحمراء ويعرف (وفقا لمعايير مختلفة) في مختلف القيم عادة ما بين 700 نانومتر و800 نانومتر
التطبيقات[عدل]

مرشحات الأشعة تحت الحمراء

الأشعة تحت الحمراء (يحيل / عابرة) المرشحات يمكن أن تكون مصنوعة من مواد مختلفة كثيرة. نوع واحد هو مصنوع من البلاستيك polysulfone الذي يمنع أكثر من 99 ٪ من طيف الضوء المرئي من "مصادر" الضوء الأبيض مثل المصابيح المتوهجة الفتيلية. مرشحات الأشعة تحت الحمراء يسمح بأقصى قدر من الإنتاج مع المحافظة على الأشعة تحت الحمراء covertness المدقع. حاليا قيد الاستخدام في جميع أنحاء العالم، ومرشحات الأشعة تحت الحمراء التي تستخدم في المعدات العسكرية وتنفيذ القوانين، التطبيقات الصناعية والتجارية. تشكيلة فريدة من البلاستيك تسمح لأقصى قدر من المتانة ومقاومة للحرارة. مرشحات الأشعة تحت الحمراء توفير أكثر فعالية من حيث التكلفة والزمن المستغرق في حل أكثر من معيار استبدال المصابيح البديلة. جميع أجيال من أجهزة رؤية ليلية ويعزز بدرجة كبيرة مع استخدام مرشحات الأشعة تحت الحمراء.
رؤية ليلية

 مقالة مفصلة: رؤية ليلية

الأشعة تحت الحمراء وتستخدم في معدات الرؤية الليلية عندما يكون هناك عدم كفاية الضوء المرئي لنرى. أجهزة للرؤية الليلية يعمل من خلال عملية تنطوي على تحويل فوتونات الضوء المحيط في الالكترونات التي يتم تضخيمها من قبل الكيميائية والكهربائية وعملية ثم تحويلها إلى الضوء المرئي. مصادر الأشعة تحت الحمراء ضوء يمكن أن تستخدم لزيادة الضوء المحيطة المتاحة للتحويل عن طريق أجهزة للرؤية الليلية، وزيادة وضوح، في الظلام دون فعليا باستخدام مصدر الضوء المرئي. وينبغي استخدام ضوء الأشعة تحت الحمراء وأجهزة رؤية ليلية لا يمكن الخلط بينه وبين التصوير الحراري التي تخلق صورا على أساس الاختلافات في درجة الحرارة السطحية عن طريق الكشف عن الأشعة تحت الحمراء (الحرارة) التي تنبعث من الأجسام والبيئة المحيطة بها.

سلاح صيني جديد بتقنية أشعة الميكروويف.. يعطل الصواريخ ويشل الدبابات.. تعرف عليه

ابتكر معهد صيني سلاحًا إشعاعيًا محمولًا يعمل على بث موجات راديو صغيرة تملك القدرة على تعطيل وحدات التحكم في الصواريخ والدروع والأجهزة العسكرية الالكترونية المتنوعة.
ويعمل السلاح على ضخ أشعة ميكروويف بطاقة عالية من منصة صغيرة نسبيًا، يمكن حملها بواسطة جنود أو عبر طائرات بدون طيار صغيرة، تقصف الشرائح الالكترونية في أسلحة العدو ما ينبئ بعهد جديد في الحرب الالكترونية ذات الطابع الصيني.
ولأكثر من ستة أعوام، عمل هوانغ ينهوا وفريقه في معهد نورث – ويست للتقنية النووية في مدينة شيان الصينية على سلاح فعال يعمل بأشعة الميكروويف. وهذا السلاح الذي فاز مؤخرًا بجائزة التقدم العلمي والتكنولوجي الوطنية الصينية، صغير بما فيه الكفاية ليتسع على منضدة مختبر، ما يجعله محمولًا “نظريًا” بما فيه الكفاية للمركبات البرية والطائرات.
ويعني هذا أن السلاح صغير ومناسب ليكون قويًا وملائمًا بما فيه الكفاية لتدمير الكترونيات العدو. ويمكن تركيب سلاح أشعة ميكروويف كهذا على صاروخ، مثل صاروخ تشامب الأمريكي للحرب الإلكترونية، أو على طائرة بدون طيار.
عادة ما تعطل الأسلحة الميكروويفية الأنظمة الالكترونية، حتى تلك التي تستخدم دروعًا تقليدية ضد النبضات الالكترومغناطيسية، من خلال قذف الهدف بنبضات طاقة بين 300 إلى 300 ألف ميغاهرتز. وتتداخل هذه الكمية من الطاقة الموجهة مع الدوائر الالكترونية وتجهدها، ما يتسبب في إغلاقها.
وكلما زادت القوة التي ينتجها السلاح، كلما كان التعطيل والتسبب بتلف مادي بالنسبة لبعض الأسلحة التي تعمل بتقنية ميكروويفية عالية الطاقة، للأنظمة الالكترونية المستهدفة مثل المحركات وأنظمة الاتصالات أكبر.
وبإمكان الصين العثور على مجموعة واسعة ومتنوعة من الاستخدامات للأشعة المدمرة للالكترونيات. باستخدامها من أجل الدفاع، فيما يمكن استخدام الأسلحة الميكروويفية كإسناد خلال الحرب الالكترونية، من خلال نصب الكمائن وتعطيل مركبات وروبوتات العدو.
وفي نطاقات مشابهة، يمكن أن تعطل وتشتت الصواريخ والطائرات الصغيرة بدون طيار وحتى الأجهزة الالكترونية الشخصية والمركبات للقوى المعادية.
إلا أن القدرة القتالية الحقيقية للسلاح الميكروويفي تتمثل في الهجوم. عند حملها على طائرة بدون طيار أو صاروخ كروز، سيكون السلاح قادرًا على تعطيل دفاعات العدو المتطورة مثل مدفعيات SAM ومدفعيات الصواريخ المضادة للسفن، وتدمر رادارات العدو ووسائل اتصالاته وأنظمة التحكم الخاصة به، إضافةً إلى شل كتائب من الدبابات وحتى تحييد منصات أسلحة الكترومغناطيسية.
وباستطاعة النبضات الالكترومغناطيسية وصواريخ كروف الميكروويفية ذات الطاقة العالية مثل صاروخ “تشامب” الذي بنته شركة بوينغ لوكالة مشاريع البحوث المتطورة الدفاعية الأمريكية، التسلل للمجال الجوي للعدو وتعطيل مجموعة واسعة من أنظمة C4ISR، وأنظمة الدفاع الجوي، والصواريخ والأهداف المدرعة، إضافةً لتدمير بعض الأنظمة الالكترونية بشكل دائم. وسيكون أمثال هذه الأنظمة أساسية في حروب القرن الواحد والعشرين.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

فتنة الاعور الدجال - الجزء الثاني

فتنة الاعور الدجال