بسمه تعالى
العلم والعالم من سر كلام سماحة الشيخ جعفر الموسى
{ فتنة الأعور الدجال الشيطاني وحزبه من الجن والإنس ومخططه الشيطاني لغزو أهل الأرض واستعبادهم وتنصيب نفسه اله على كل أهل الأرض وأنواع أسلحته وكشف اسرار مخططاته الشيطانية }
الجزءالعشرون 20 السلاح التاسع عشر 19 للاعور الدجال الشيطاني وهوسلاح الصحن الطائر والسفن والمركبات الفظائية
{ فتنة الأعور الدجال الشيطاني وحزبه من الجن والإنس ومخططه الشيطاني لغزو أهل الأرض واستعبادهم وتنصيب نفسه اله على كل أهل الأرض وأنواع أسلحته وكشف اسرار مخططاته الشيطانية }
الجزءالعشرون 20 السلاح التاسع عشر 19 للاعور الدجال الشيطاني وهوسلاح الصحن الطائر والسفن والمركبات الفظائية
ملاحظة : هذا الكلام في هذا البحث هام جدا جدا وخطير جدا جدا واخطر كلام سوف تسمعه في حياتك اخي العزيز القارئ وهذا الكلام توصلت له بالعلم الحصولي من القرآن الكريم ومن سنة محمد وآل محمد (عليهم السلام) ومن اكابر العلماء والمختصين بهذا المجال مع توثيق الكلام بمئات الفيديوهات والصور من قلب الحدث وبنفس الوقت توصلنا لمعرفة هذا الكلام بالعلم الحضوري والقدرة بالكشف العام لاسرار بواطن الامور ومجرياتها وكشف حقائق اسرار ما يدور من مخططات شيطانية ما وراء هذا العالم الخفي وما يدور حولك اخي العزيز وما خطط لك لاختراقك من الداخل والاستعواذ عليك والسيطرة الكاملة عليك باحدث تقنية عرفها التأريخ والتحكم بك تحكم كامل من حيث تعلم او لا تعلم شاة ام ابيت ويتحكمون بدينك ودنياك اشد دقة منك بنفسك بتقنية دقيقة ومتطورة جدا غير مرئية ولا محسوسة للسيطرة على كل سكان اهل الارض واستعبادهم من قبل المسيح الدجال الشيطاني وتنصيب نفسه اله عليهم بقول الله عز وجل {هل ينظرون الا ان تأتيهم الملائكة او ياتي ربك يوم يأتي بعض ايات ربك لاينفع نفسا ايمانها لم تكن امنت من قبل او كسبت في ايمانها خيرا قل انتظروا انا منتظرون} وبقول الحديث النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) {ثلاث اذا خرجن لاينفع نفسا ايمانها لم تكن امنت من قبل او كسبت في ايمانها خيرا طلوع الشمس من مغربها . والدجال . ودابة الارض} وعنه (ص) {ستأتي فتن على امتي كقطع الليل المظلم يصبح الحليم فيها حيران فيصبح فيها الرجل مؤمنا ويمسى كافر ويمسى مؤمنا ويصبح كافرا يبيع دينه بعرض من الدنيا} وبقول الله عز وجل {يوم ترونها تذهل كل مرضعه عما أرضعت وتضع كل ذات حمل حملها وترى الناس سكارى وما هم بسكارى ولكن عذاب الله شديد }فستعدوا للقادم بالعلم والايمان واليقضة والحذر الشديد من القادم ومعرفة مايدورفيك وما يدورحولك في الحاضر وانا لله وانا اليه راجعون وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب سينقلبون والعاقبة للمتقين فانا احذر كل شعوب العالم بمختلف دياناتهم وقومياتهم مسيح ويهود وغيرهم كما احذر الامة العربية الاسلاميه سنة وشيعة وغيرهم كما احذر الشعب العراقي خصوصا من هذه الفتنة القادمة التي حذرت منها كل الانبياء والرسل وهي اكبر فتنة على وجه الارض وهي فتنة الاعور الدجال وهي قادمة لامحال شئتم ام أبيتم ونحن الان على ابوابها وهم ألان يجربون اسلحهم وتقنيتهم الحديثة جدا ومتخذين من شعوب سكان الارض حقل تجارب ومنتضرين ساعة الصفر باطلاق احدث تقنية أسلحة غير مرئية ولا محسوسة ولا تخطر على بال احد لانقضاض والسيطرة على كل سكان العالم وسوف انا اذكر في هذا البحث بعض من هذه المخططات الشيطانية والتقنية المتطورة جدا والأسلحة الفتاكة الغير مرئية ولا محسوسة ولا مسموعة وما ورائها واهدافها ومن يريد ان يبحث عن ذلك ويتعمق به سوف يكشف المزيد من ذلك بحيث لا رأت عينه بذلك من قبل ولا سمع بذلك ولا يخطر ذلك على لب وعقل أي شخص من قبل فستعدو للقادم بالعلم والايمان واليقضة والحذر الشديد... سماحة الشيخ جعفر الموسى .
هاااام..الاطباق الطائرة ...مراكب الدجال..والادلة الدينية والعلمية ...والتعتيم لمصلحة من؟؟؟؟؟
هذا الموضوع هام وطويل وارجو قراءته للنهاية لاني حاولت ان ابسط التقنية التي توصل لها الدجال لصناعة الاطباق الطائرة وطبيعتها والادلة العلمية والدينية على ذلك...
البداية لم تكن حديثه والمشاهدات كانت منذ بداية القرن العشرين ولكن الاحداث والحربين العالميتين كانت اهم من اى مشاهدات وبلاغات .. ولكن منذ نهاية الحرب العالمية الثانية بدء الحديث عن الاطباق الطائرة.. والاهتمام العلمى يزداد بها ..بل والاهتمام العسكرى على مستوى وزارة الحرب الاميريكية كما كانت تسمى انذاك
......وكانت البداية فى الدول الاسكندنافية وخاصة السويد 1946 م حيث بدات التقارير والبلاغات عن المشاهدات تتوالى الى وزارت الدفاع فى دول شمال اوروبا وتلقت وزارة الدفاع السويدية وحدها مايقارب 2000 تقرير ولكن لم يبلغ عن احدها انه تحطم او
هبط فى مكان ما ..وفى العام التالى تعرضت امريكا الى موجة من الاجسام الغربية الطائرة .. وكان لبدء تطور وسائل المعلومات والاتصالات انذاك دور فى اشاعة حالة من الذعر بين الناس ..
ومن اولى المشاهدات كانت لاحد الطيارين 1947 م وكان اول بلاغ رسمى من جهة رسمية ... ومن ثم توالت البلاغات وبدات اجهزة الامن الامريكية التابعة لسلاح الطيران برصد امر الاطباق ودراستها دراسة موضوعية علمية بشكل سري واسندت المهمة الى القاعدة
الجوية فى رايت بارسن وكان الجنرال الامريكى كريجى من تلقى الاوامر ببدء العمل هناك وكلفت بالاشراف الادارة العامة لشعبة الاستخبارات العائدة لمركز المادة الجوية للتدقيق والدراسة وبدأ المشروع باسم المشروع الطبق وبدا تنفيذه فى 2/1/1948 م
ومن هنا كانت البداية لاول جمع للمعلومات والاحداث منذ ظهور الاطباق الطائرة مجهولة الهوية والاحداث التى شوهدت فى الغلاف الجوى وكان الهدف الاساسى من الموضوع هو بحث ما اذا كانت تشكل تهديدا للامن القومى الامريكى او خطرا عليه ...... ثم تحول سنه
1949م اسم المشروع الى اسم سري شفري هو عملية ساين وفى اوائل عام 1950م كثرت حوادث الطباق الطائرة وبدأ الشعب الامريكى يتقدم بطلبات احاطة لحكومته والتى حاولت ان تجعل الامر مجرد هلوسات جماعية وخلال هذا العام تم تعديل مشروع عملية ساين الى اسم مشروع عملية جرادج .... مما زاد من بلبلة الشارع الامريكى وبدا المفكرون والعلماء يشنون حملات متوالية على حكومة الرئس ترومان ودعوا لسحب الثقة منه مما دفع الى عقد
موتمر صحفى فى الرابع من ابريل 1950م اعلن فيه ان الاطباق الطائرة ثبت انها لم تكن تاتى من الولايات المتحدة الاميريكية ولا من اى دولة على الارض وانه لاخطورة على الاطلاق على الامن القومى الامريكي وان عين الرب الاتى لاتغفل ترعى هذا الشعب؟؟؟
ترى اى رب يقصد ترومان ؟........واى عين هى التى لاتغفل عن مصالح الشعب الامريكى ؟!
ان هذا الخطاب موثق .... وللعلم ولو اننى استبق الاحداث الرئس
ترومان يهودى الاصل وهو من الرجال الماسون ....وارجوا ان تذكروا هذا جيدا فيما بعد ) .... وكان من الغريب بعد ذلك ان صدر الامر رقم 146/B فى عام 1951م والذى تجدد فى العام 1953 وتم تعميمه فى النشرة المشتركة للبحرية والجيش والطيران والمسماة .JANAP
وتفيد بالاتى بان سائر العاملين فى هذه القطاعات يجب ان يلتزموا الصمت والسرية حيال اى من المعلومات عن الاجسام الطائرة الغريبة سواء التى ترد اليهم او يعلمونها ذاتيا او بواسطة ومن ثم بادرت وزارة االدفاع والاستخبارات الاميريكية تفعيل مشروع عملية
جرادج والذى تعدل بدورة الى مشروع ضخم اطلق عليه عملية الكتاب الازرق 1951 م ......واحيط الامر بهالة من السرية الرهيبة وتم تحديد غرامة مقدارها عشرة الاف دولار امريكى وعقوبة تصل الى السجن مدة عشر سنوات لكل عضو من العاملين فى هذه القوات المختلفة او اى عضو منتمى الى اعضاء الابحاث وجمع المعلومات وكذلك طياروا
الشركات التجارية يدلى باى معلومات مهما كانت عن الاطباق الطائرة او يساعدون فى نشر اى تقرير عنها مهما كان ولاى سبب كان
( وكان السبب فى تجدد الامر هذا هو ان وزير الدولة لدى البحريةواسمة دان كيمبال كان واعضاء المجلس الاعلى لوزارة البحرية الامريكية يطيرون الى جزر هاواى ولحق بهم العميد ارثر فورد على طائرة ثانية فظهر جسمان غريبان فجاة والتفا حول طائرة كمبال عدة مرات ثم اتجها للطائرة الثانية التى كانت تبعد عنها مايقارب 80 كم
والتفت حولها ايضا بسرعة لاتصدق حسب مارواة طياى البحرية وعند وصول كمبال الى هاواى ابرق الى القوات الجوية بتقرير خاص لانها المكلفة انذاك بالابحاث وعندما عاد الى
واشنطن سالهم ماذا تم من اجرات ؟ ولكن المفاجاة ان الجوية والوكالة المركزية للاستخبارات افهماه ان ينسى الامر ان اراد الحفاظ على مركزه ... مما جعلة يلتقى مدير الاستخبارات البحرية ( امير البحر كالفن بوليستير ) الذى امر فورا بالقيام ببحث وتحقيق دقيق حول كافة المشاهدات عن الاجسام المجهولة التى اجرتها البحرية
وكانت النتيجة ان هذه الاجسام احداث حقيقية ومسيرة من كائنات عاقلة وذكية ..... مما اثار غضب الادارة الاميريكية واللاستخبارات المركزية اللعينه واصدرت الامر السابق ذكرة ) .. وهكذا استمرت الابحاث والاحداث والدراسات فى غاية من السرية والكتمان ولا احد يدرى لماذا ومن المسؤل عن ذلك فى بلاد الحرية ... فماذا جرى ....!!!!!!!!!!!!
......وكانت البداية فى الدول الاسكندنافية وخاصة السويد 1946 م حيث بدات التقارير والبلاغات عن المشاهدات تتوالى الى وزارت الدفاع فى دول شمال اوروبا وتلقت وزارة الدفاع السويدية وحدها مايقارب 2000 تقرير ولكن لم يبلغ عن احدها انه تحطم او
هبط فى مكان ما ..وفى العام التالى تعرضت امريكا الى موجة من الاجسام الغربية الطائرة .. وكان لبدء تطور وسائل المعلومات والاتصالات انذاك دور فى اشاعة حالة من الذعر بين الناس ..
ومن اولى المشاهدات كانت لاحد الطيارين 1947 م وكان اول بلاغ رسمى من جهة رسمية ... ومن ثم توالت البلاغات وبدات اجهزة الامن الامريكية التابعة لسلاح الطيران برصد امر الاطباق ودراستها دراسة موضوعية علمية بشكل سري واسندت المهمة الى القاعدة
الجوية فى رايت بارسن وكان الجنرال الامريكى كريجى من تلقى الاوامر ببدء العمل هناك وكلفت بالاشراف الادارة العامة لشعبة الاستخبارات العائدة لمركز المادة الجوية للتدقيق والدراسة وبدأ المشروع باسم المشروع الطبق وبدا تنفيذه فى 2/1/1948 م
ومن هنا كانت البداية لاول جمع للمعلومات والاحداث منذ ظهور الاطباق الطائرة مجهولة الهوية والاحداث التى شوهدت فى الغلاف الجوى وكان الهدف الاساسى من الموضوع هو بحث ما اذا كانت تشكل تهديدا للامن القومى الامريكى او خطرا عليه ...... ثم تحول سنه
1949م اسم المشروع الى اسم سري شفري هو عملية ساين وفى اوائل عام 1950م كثرت حوادث الطباق الطائرة وبدأ الشعب الامريكى يتقدم بطلبات احاطة لحكومته والتى حاولت ان تجعل الامر مجرد هلوسات جماعية وخلال هذا العام تم تعديل مشروع عملية ساين الى اسم مشروع عملية جرادج .... مما زاد من بلبلة الشارع الامريكى وبدا المفكرون والعلماء يشنون حملات متوالية على حكومة الرئس ترومان ودعوا لسحب الثقة منه مما دفع الى عقد
موتمر صحفى فى الرابع من ابريل 1950م اعلن فيه ان الاطباق الطائرة ثبت انها لم تكن تاتى من الولايات المتحدة الاميريكية ولا من اى دولة على الارض وانه لاخطورة على الاطلاق على الامن القومى الامريكي وان عين الرب الاتى لاتغفل ترعى هذا الشعب؟؟؟
ترى اى رب يقصد ترومان ؟........واى عين هى التى لاتغفل عن مصالح الشعب الامريكى ؟!
ان هذا الخطاب موثق .... وللعلم ولو اننى استبق الاحداث الرئس
ترومان يهودى الاصل وهو من الرجال الماسون ....وارجوا ان تذكروا هذا جيدا فيما بعد ) .... وكان من الغريب بعد ذلك ان صدر الامر رقم 146/B فى عام 1951م والذى تجدد فى العام 1953 وتم تعميمه فى النشرة المشتركة للبحرية والجيش والطيران والمسماة .JANAP
وتفيد بالاتى بان سائر العاملين فى هذه القطاعات يجب ان يلتزموا الصمت والسرية حيال اى من المعلومات عن الاجسام الطائرة الغريبة سواء التى ترد اليهم او يعلمونها ذاتيا او بواسطة ومن ثم بادرت وزارة االدفاع والاستخبارات الاميريكية تفعيل مشروع عملية
جرادج والذى تعدل بدورة الى مشروع ضخم اطلق عليه عملية الكتاب الازرق 1951 م ......واحيط الامر بهالة من السرية الرهيبة وتم تحديد غرامة مقدارها عشرة الاف دولار امريكى وعقوبة تصل الى السجن مدة عشر سنوات لكل عضو من العاملين فى هذه القوات المختلفة او اى عضو منتمى الى اعضاء الابحاث وجمع المعلومات وكذلك طياروا
الشركات التجارية يدلى باى معلومات مهما كانت عن الاطباق الطائرة او يساعدون فى نشر اى تقرير عنها مهما كان ولاى سبب كان
( وكان السبب فى تجدد الامر هذا هو ان وزير الدولة لدى البحريةواسمة دان كيمبال كان واعضاء المجلس الاعلى لوزارة البحرية الامريكية يطيرون الى جزر هاواى ولحق بهم العميد ارثر فورد على طائرة ثانية فظهر جسمان غريبان فجاة والتفا حول طائرة كمبال عدة مرات ثم اتجها للطائرة الثانية التى كانت تبعد عنها مايقارب 80 كم
والتفت حولها ايضا بسرعة لاتصدق حسب مارواة طياى البحرية وعند وصول كمبال الى هاواى ابرق الى القوات الجوية بتقرير خاص لانها المكلفة انذاك بالابحاث وعندما عاد الى
واشنطن سالهم ماذا تم من اجرات ؟ ولكن المفاجاة ان الجوية والوكالة المركزية للاستخبارات افهماه ان ينسى الامر ان اراد الحفاظ على مركزه ... مما جعلة يلتقى مدير الاستخبارات البحرية ( امير البحر كالفن بوليستير ) الذى امر فورا بالقيام ببحث وتحقيق دقيق حول كافة المشاهدات عن الاجسام المجهولة التى اجرتها البحرية
وكانت النتيجة ان هذه الاجسام احداث حقيقية ومسيرة من كائنات عاقلة وذكية ..... مما اثار غضب الادارة الاميريكية واللاستخبارات المركزية اللعينه واصدرت الامر السابق ذكرة ) .. وهكذا استمرت الابحاث والاحداث والدراسات فى غاية من السرية والكتمان ولا احد يدرى لماذا ومن المسؤل عن ذلك فى بلاد الحرية ... فماذا جرى ....!!!!!!!!!!!!
اهم المشاهدات والاحداث :
1- 1947 م احد الطيارين يعلن رويته 9 اطباق طائرة بسرعة هائلة فى امريكا
2-1952م الاطباق الطائرة تحلق فوق البنتاجون وهى ذات اشكال مختلفة وسرعات هائلة
3-نهاية 1952 م اعلن بشكل رسمى انه تم رصد 11500 جسما طائرا فى العالم معظمها فى
شمال اوروبا وفوق الاطلنطى وتجاوز عدد من شاهدها الربع مليون شخص ز
4-1959م ركاب طائرة مدينه وطيارها اسمه بيتر كيليان يشاهدون جسما طائرا حول الطائرة
وكان اقترابه يؤدى الى شبه تعطل فى الاجهزة اللاسليكية والملاحية
5-1963 م المركبة الفضائية ميركرى وقائدها كومبرت التقطت فوق هاواى اصواتا غير
مفهومة من اى لغة هى ومنثم التقت اثناء مرورها فوق مدينة بيرث الاسترالية طبق طائر
من بعيد شاهدته فى الوقت نفسه محطة متابعة ارضية .
6-1964 م كادت المركبة الفضائية جيمنى 4 تصطدم فوق هاواى بجسم اطوانى فضى وتمكنت من
تصويره .
7- 1965 م تمكنت المركبة جيمنى 7 من التقاط صور لطبق هائل يعمل بنظام الدفع النفاث
يتعقبها .
8-1965 م شاهد رايدى الفضاء جيس ماكديفيت وزميله ايداويت من على ارتفاع 160كم فى
الفضاء عن الارض اجسام دائرية ذات هوائيات ولم يتمكنا من تصويرها لانشغالهم بمحاولة
تفادى الاصطدام بها لقترابها منهم بسرعة هائلة .. الاانها اختفت فجاة ..
9-1966م قائد المركبة جيمنى 9 لاحظ وجود اجسام ترصد الكبسولة وراها العاملون فى
الارض ... وكذلك مع المركبة جيمنى 10 حيث طلب قايدها يونج الملاحظة الارضية التى
شاهدت شى ضخم فى السماء .
10- 1969م المركبة ابوللو 10 جسميين فضايين يتبعنها عند دورانها حول القمر وبعد
عودتها الى الارض وكذلك مع المركبة ابوللو 12 فى نفس العام .........
11- وغيرها من المشاهدات ومن اشهرها عام 1973 حاكم ولاية جورجيا ومعه 20 من ضيوفه
وهو جيمى كارتر الرئيس الامريكى فيما بعد راوا وهم يتناولون الغداء جسما كبيرا وهو
يتحرك مغيرا الوانه
( وكان من اسس حملته الانتخابيه هذا الامر ولكنه .........؟؟؟؟؟؟؟؟) وغيرها الكثير فى اوروبا واستراليا ونيوزيلندا وحتى الدول العربية ؟؟؟
2-1952م الاطباق الطائرة تحلق فوق البنتاجون وهى ذات اشكال مختلفة وسرعات هائلة
3-نهاية 1952 م اعلن بشكل رسمى انه تم رصد 11500 جسما طائرا فى العالم معظمها فى
شمال اوروبا وفوق الاطلنطى وتجاوز عدد من شاهدها الربع مليون شخص ز
4-1959م ركاب طائرة مدينه وطيارها اسمه بيتر كيليان يشاهدون جسما طائرا حول الطائرة
وكان اقترابه يؤدى الى شبه تعطل فى الاجهزة اللاسليكية والملاحية
5-1963 م المركبة الفضائية ميركرى وقائدها كومبرت التقطت فوق هاواى اصواتا غير
مفهومة من اى لغة هى ومنثم التقت اثناء مرورها فوق مدينة بيرث الاسترالية طبق طائر
من بعيد شاهدته فى الوقت نفسه محطة متابعة ارضية .
6-1964 م كادت المركبة الفضائية جيمنى 4 تصطدم فوق هاواى بجسم اطوانى فضى وتمكنت من
تصويره .
7- 1965 م تمكنت المركبة جيمنى 7 من التقاط صور لطبق هائل يعمل بنظام الدفع النفاث
يتعقبها .
8-1965 م شاهد رايدى الفضاء جيس ماكديفيت وزميله ايداويت من على ارتفاع 160كم فى
الفضاء عن الارض اجسام دائرية ذات هوائيات ولم يتمكنا من تصويرها لانشغالهم بمحاولة
تفادى الاصطدام بها لقترابها منهم بسرعة هائلة .. الاانها اختفت فجاة ..
9-1966م قائد المركبة جيمنى 9 لاحظ وجود اجسام ترصد الكبسولة وراها العاملون فى
الارض ... وكذلك مع المركبة جيمنى 10 حيث طلب قايدها يونج الملاحظة الارضية التى
شاهدت شى ضخم فى السماء .
10- 1969م المركبة ابوللو 10 جسميين فضايين يتبعنها عند دورانها حول القمر وبعد
عودتها الى الارض وكذلك مع المركبة ابوللو 12 فى نفس العام .........
11- وغيرها من المشاهدات ومن اشهرها عام 1973 حاكم ولاية جورجيا ومعه 20 من ضيوفه
وهو جيمى كارتر الرئيس الامريكى فيما بعد راوا وهم يتناولون الغداء جسما كبيرا وهو
يتحرك مغيرا الوانه
( وكان من اسس حملته الانتخابيه هذا الامر ولكنه .........؟؟؟؟؟؟؟؟) وغيرها الكثير فى اوروبا واستراليا ونيوزيلندا وحتى الدول العربية ؟؟؟
موادالصنع والبناء
ان الدجال لعنه الله قد وصل كما سبق وذكرنا الى مستوى علمى هائل وقد تجاوزت بعض
الامور لاننى متاكد اننا سوف نطرقها عند مناقشة الموضوع واختصارا للوقت ..... المهم
الدجال بعد كل ماسبق وذكرنا لم يعد ينقصه الا وسيلة تنقل عالية التقنية والتطور
والابهار .... وكانت النتيجة هذه الاطباق الطائرة ....
من حيث مادة الطبق الطائر التى تم صناعته منها فكل المشاهدات والملابسلت تشير الى
انها مصنوعة من مادة قابلة للسخونة الشديدة وتحمل درجات حرارة عاليه ....وبالتالى
فهى اما معدن او مزيج من الالمنيوم والبلاستيك او معدن مشابه نادر يتحمل اى اصابة .....فماهو ؟؟؟
ان نوعا من الاضواء التى يبثها الطبق الطائر كطائر موجهة الى انسان ما حيث تخترقه
الى االى الدماء ممما يسبب الشلل او التنميل الشديد للانسان ..... وعند العودة الى
التكوين الانسانى وتاثرة بالمواد فقد ثبت علميا انه اذا زاد تركيز الماغنسيوم فى
بلازماء الدم فان نهاية الاعصاب تفقد عملها واحساسها اى انه يعمل كمخدر .... اذا
فمن البديهى ان يكون حسم الطبق الطائر مصنوع الماغنسيوم الصافى 100% magnesium وهو شديد الندرة ولكن يمكن تصنيعه فى ظروف خاصة وهويجمع بين الصلابة والاشعاعية ونعومة الملمس فضلا عن ان له خواص اخرى يبدو اننا تاخرنا فى اختبارها وكشفها وتوصل اليها هذا الخبيث منذ زمن بعيد .....
الامور لاننى متاكد اننا سوف نطرقها عند مناقشة الموضوع واختصارا للوقت ..... المهم
الدجال بعد كل ماسبق وذكرنا لم يعد ينقصه الا وسيلة تنقل عالية التقنية والتطور
والابهار .... وكانت النتيجة هذه الاطباق الطائرة ....
من حيث مادة الطبق الطائر التى تم صناعته منها فكل المشاهدات والملابسلت تشير الى
انها مصنوعة من مادة قابلة للسخونة الشديدة وتحمل درجات حرارة عاليه ....وبالتالى
فهى اما معدن او مزيج من الالمنيوم والبلاستيك او معدن مشابه نادر يتحمل اى اصابة .....فماهو ؟؟؟
ان نوعا من الاضواء التى يبثها الطبق الطائر كطائر موجهة الى انسان ما حيث تخترقه
الى االى الدماء ممما يسبب الشلل او التنميل الشديد للانسان ..... وعند العودة الى
التكوين الانسانى وتاثرة بالمواد فقد ثبت علميا انه اذا زاد تركيز الماغنسيوم فى
بلازماء الدم فان نهاية الاعصاب تفقد عملها واحساسها اى انه يعمل كمخدر .... اذا
فمن البديهى ان يكون حسم الطبق الطائر مصنوع الماغنسيوم الصافى 100% magnesium وهو شديد الندرة ولكن يمكن تصنيعه فى ظروف خاصة وهويجمع بين الصلابة والاشعاعية ونعومة الملمس فضلا عن ان له خواص اخرى يبدو اننا تاخرنا فى اختبارها وكشفها وتوصل اليها هذا الخبيث منذ زمن بعيد .....
كما ان هناك احتمالية صناعة طبق طائر من شرائح حديديه ممغنطة بدرجة معينة اومن
الحديد الممغنط الهيا لكن تم التعامل معه بطرق فنية راقية تم تسخيره بعدها فى عمل
طائرة لم يسبق احد الدجال فى صناعتها فهو برغم كفرة وضلاله يعلم جيدا السر الكبير
فى قوله تعالى (وانزلنا الحديد فيه باس شديد ومنافع للناس وليعلم الله من ينصره
ورسله بالغيب ان الله قوى عزيز )
انه من عجائب الايام ان يكون اعداء الاسلام سباقين فى مجال تصنيع الحديد وتسخيره
لنصرة اباطيلهم .. اذا ليس هناك مايمنع ان يسبق عدوالله الدجال اعدى اعداءالاسلام
الى تسخيره وتاليه نفسه ...... بينما لوان المسلمون تعاملوا مع هذه المادة بقوة
واخلاص تام لنصرة دين الله لكانت النتيجة مالايخطر على بال احد منهم ......!!!!!!
كما ان الدجال وعلماؤه تمكنوا من تسخير معدنى الكوارتز والذهب
فى العديد من التغليفات والاجهزة فى الطبق الطائر ...... اضافة الى العديد من
الامكانات والتطورات التى تفوق مخيلة الانسان ... (.ولكم ان تتخيلوا طائرة بسرعة =
خمسة او ستة اضعاف الصوت وان العلماء الامريكان يجرون تجاربهم
النهائية لهذه الطائرة وانهم استخدموا تقنيات ومواد لاول مرة تستخدم فى صناعة
الطائرات الارضية لمقاومة الجاذبية والحرارة العالية داخل الغلاف الجوى عند التنقل
بهذه السرعة الرهيبه ... فليس من الغريب ماذكرنا سابقا عن هذا اللعين )
الحديد الممغنط الهيا لكن تم التعامل معه بطرق فنية راقية تم تسخيره بعدها فى عمل
طائرة لم يسبق احد الدجال فى صناعتها فهو برغم كفرة وضلاله يعلم جيدا السر الكبير
فى قوله تعالى (وانزلنا الحديد فيه باس شديد ومنافع للناس وليعلم الله من ينصره
ورسله بالغيب ان الله قوى عزيز )
انه من عجائب الايام ان يكون اعداء الاسلام سباقين فى مجال تصنيع الحديد وتسخيره
لنصرة اباطيلهم .. اذا ليس هناك مايمنع ان يسبق عدوالله الدجال اعدى اعداءالاسلام
الى تسخيره وتاليه نفسه ...... بينما لوان المسلمون تعاملوا مع هذه المادة بقوة
واخلاص تام لنصرة دين الله لكانت النتيجة مالايخطر على بال احد منهم ......!!!!!!
كما ان الدجال وعلماؤه تمكنوا من تسخير معدنى الكوارتز والذهب
فى العديد من التغليفات والاجهزة فى الطبق الطائر ...... اضافة الى العديد من
الامكانات والتطورات التى تفوق مخيلة الانسان ... (.ولكم ان تتخيلوا طائرة بسرعة =
خمسة او ستة اضعاف الصوت وان العلماء الامريكان يجرون تجاربهم
النهائية لهذه الطائرة وانهم استخدموا تقنيات ومواد لاول مرة تستخدم فى صناعة
الطائرات الارضية لمقاومة الجاذبية والحرارة العالية داخل الغلاف الجوى عند التنقل
بهذه السرعة الرهيبه ... فليس من الغريب ماذكرنا سابقا عن هذا اللعين )
ميكانيكية الحركة للاطباق الطائرة :
فيما يتعلق بالية حركة الطبق الطائر او قوة الدفع الخاصة به فله علاقة وطيدة ووثيقة
بغاز الاوزون وبقوة الاندفاع المغناطيسي والايونى ...........
ان قوة دفع السفينة فلها نظامان : الاندفاع الايونى للسفر ضمن مجال الفضاء الخارجى
وقوة الدفع المغناطيسية فى داخل طبقات الجو الارضية لاى كوكب من الكواكب . .....
وهذه القوة الدافعة المغناطيسية التى تسرع بها المركبة تساوى تقريبا مجال الجاذبية
الارضية وتاثير هذا المجال الجاذبى ليس على كل ذرة من ذرات الغلاف الخارجى للمركبة
فقط انما على كل ذرة من ذرات الاجسام الموجودة فى داخلها من اطقم قيادة او مسافرين
... والقيمة القصوى للتسارع يحددها ذروة قيمة القوة الدافعة .وبما ان هذه الطاقة
كانت تبقى متناسبة مع الكتله ونظرا الى ان جاذبية الارض تعمل على هيكل المركبة وعلى
مابداخلها دون تناقص فان : القوة البدائية بين المقعد والجسم مثلا تبقى ثابته
فالسبب هو ان هذه القوة تتصاغر بنفس النسبة التى يصغر فيها مجال جاذبية الارض عندما
تزداد المسافة التى تفصل بين لمركبة وسطح الكرة الارضية وبالنسبة للرحلات بين
النجوم والتى تكون شاسعة جدا بين الكواكب ومراكز جاذبيتها وتحسب بالسنة الضوئية
كان من الضروري ايجاد مجال اصطناعى من الجاذبية ....!!! وكانت النتيجة هى ان هذه
المركبات يحيط بها مجال مغناطيسي يتم تطويرة بشكل مستمر ليكون محدودا جدا حول
المركبة او الطبق الطائر لانه عندما يكون هذا المجال واسعا يسبب الحوادث غير
المقصودة فى جوار هذه الاطباق ... وهذا المجال المغناطيسى يمكن ملاحى الطبق الطائر
من توجيهه على شكل انبوبى وعندئذ يشكل سلاحا قويا وخطيرا مماثلا للنور الموجه
انبوبيا لاشعة الليزر وهذا السلاح يستخدم ايضا حول قلاع الدجال لتدمير الصواريخ فى
الجو او رد اى هجمات عليهم ......!!!!!!!!
بغاز الاوزون وبقوة الاندفاع المغناطيسي والايونى ...........
ان قوة دفع السفينة فلها نظامان : الاندفاع الايونى للسفر ضمن مجال الفضاء الخارجى
وقوة الدفع المغناطيسية فى داخل طبقات الجو الارضية لاى كوكب من الكواكب . .....
وهذه القوة الدافعة المغناطيسية التى تسرع بها المركبة تساوى تقريبا مجال الجاذبية
الارضية وتاثير هذا المجال الجاذبى ليس على كل ذرة من ذرات الغلاف الخارجى للمركبة
فقط انما على كل ذرة من ذرات الاجسام الموجودة فى داخلها من اطقم قيادة او مسافرين
... والقيمة القصوى للتسارع يحددها ذروة قيمة القوة الدافعة .وبما ان هذه الطاقة
كانت تبقى متناسبة مع الكتله ونظرا الى ان جاذبية الارض تعمل على هيكل المركبة وعلى
مابداخلها دون تناقص فان : القوة البدائية بين المقعد والجسم مثلا تبقى ثابته
فالسبب هو ان هذه القوة تتصاغر بنفس النسبة التى يصغر فيها مجال جاذبية الارض عندما
تزداد المسافة التى تفصل بين لمركبة وسطح الكرة الارضية وبالنسبة للرحلات بين
النجوم والتى تكون شاسعة جدا بين الكواكب ومراكز جاذبيتها وتحسب بالسنة الضوئية
كان من الضروري ايجاد مجال اصطناعى من الجاذبية ....!!! وكانت النتيجة هى ان هذه
المركبات يحيط بها مجال مغناطيسي يتم تطويرة بشكل مستمر ليكون محدودا جدا حول
المركبة او الطبق الطائر لانه عندما يكون هذا المجال واسعا يسبب الحوادث غير
المقصودة فى جوار هذه الاطباق ... وهذا المجال المغناطيسى يمكن ملاحى الطبق الطائر
من توجيهه على شكل انبوبى وعندئذ يشكل سلاحا قويا وخطيرا مماثلا للنور الموجه
انبوبيا لاشعة الليزر وهذا السلاح يستخدم ايضا حول قلاع الدجال لتدمير الصواريخ فى
الجو او رد اى هجمات عليهم ......!!!!!!!!
وهذا المجال المغناطيسي القوى يستعملونه ايضا لاجراء نوع من التجويف البصري عندما
يرونه ضروريا وحتى للاختفاء الكامل وكذلك لاسقاط صور مزيفه .....( كما في نظرية الهولوجرام )....الى مكان معين ...اتمنى ان يبدو ربط الاحداث فى مخيلتكم ففى ما سبق شئ مهم وخطير وهو احد مفاتيح تالية الدجال نفسه عند خروجه لعنه الله ...وعموما هذه المركبات فى غالبه تعمل وفقا لنظرية الكهرومغناطيسية المعكوسة او المضادة ويوجد المولد وسط المركبة ويعمل ضمن مجموعه دقيقة كمفاعل يعكس تاثير المجالات الكامنه ( المغناطيسية والكهربية )
ويسمح لهم بالتحكم فى قوى الجاذبية .......
يرونه ضروريا وحتى للاختفاء الكامل وكذلك لاسقاط صور مزيفه .....( كما في نظرية الهولوجرام )....الى مكان معين ...اتمنى ان يبدو ربط الاحداث فى مخيلتكم ففى ما سبق شئ مهم وخطير وهو احد مفاتيح تالية الدجال نفسه عند خروجه لعنه الله ...وعموما هذه المركبات فى غالبه تعمل وفقا لنظرية الكهرومغناطيسية المعكوسة او المضادة ويوجد المولد وسط المركبة ويعمل ضمن مجموعه دقيقة كمفاعل يعكس تاثير المجالات الكامنه ( المغناطيسية والكهربية )
ويسمح لهم بالتحكم فى قوى الجاذبية .......
اطقم القيادة والملاحه.....
ان جميع المشاهدات والشهادات التى وردت عن كل من التقى اطقم هذه المركبات وعلى
اختلاف الازمنه والامكنه تؤكد حقيقة هامه وهى ان ملاحوا هذه المركبات هم بشر عاديون
مهما كانت براعة او غرابة البشر بالنسبة لهم ..... فهم بشر من اتباع الدجال والذين
نشاؤا وتعلموا فى قلعته ولهم لغة تخاطب خاصة فيما بينهم ...وهناك حوادث كثيرة وشهادات لن نتطرق لها
الان لضيق الوقت ولانها موجودةفى كتب خاصة بذلك الموضوع واعتقد انها فى متناول
الجميع وبامكانكم فقط بعد قراتها ربط وتخيل الواقع ومن اهم هذه الكتب غرباء من
الفضاء لمولفته سوزي سميث وزبدة ماورد فيه هو : انه تاكد فى كل المشاهدات ان
القادمين على متن الاطباق الطائرة يفعلون مايفعله البشر لو لا غرابة الازياء التى
يلبسونها وغرابة بعض التصرفات وامتناع الاغلبية عن الكلام تماما والتخاطب احيانا
بلغات غريبة جدا عن البشر ...... كما انه يوجد هناك من ضمن الاطقم ما يسمى بالرجال
الالية robots فالدجال كما سبق وذكرنا اغتر بعلمه ونفسه واخترع الانسان الالى فى
محاولة منه ان يضاهى خلق الله ويعرف كنه الحياة .... ولكن انى له ذلك عليه لعنة
الله فهى مجرد اجهزة مساندة انما القيادة فبيد بشر مثلنا من خلق الرحمن تبارك
وتعالى .....
اختلاف الازمنه والامكنه تؤكد حقيقة هامه وهى ان ملاحوا هذه المركبات هم بشر عاديون
مهما كانت براعة او غرابة البشر بالنسبة لهم ..... فهم بشر من اتباع الدجال والذين
نشاؤا وتعلموا فى قلعته ولهم لغة تخاطب خاصة فيما بينهم ...وهناك حوادث كثيرة وشهادات لن نتطرق لها
الان لضيق الوقت ولانها موجودةفى كتب خاصة بذلك الموضوع واعتقد انها فى متناول
الجميع وبامكانكم فقط بعد قراتها ربط وتخيل الواقع ومن اهم هذه الكتب غرباء من
الفضاء لمولفته سوزي سميث وزبدة ماورد فيه هو : انه تاكد فى كل المشاهدات ان
القادمين على متن الاطباق الطائرة يفعلون مايفعله البشر لو لا غرابة الازياء التى
يلبسونها وغرابة بعض التصرفات وامتناع الاغلبية عن الكلام تماما والتخاطب احيانا
بلغات غريبة جدا عن البشر ...... كما انه يوجد هناك من ضمن الاطقم ما يسمى بالرجال
الالية robots فالدجال كما سبق وذكرنا اغتر بعلمه ونفسه واخترع الانسان الالى فى
محاولة منه ان يضاهى خلق الله ويعرف كنه الحياة .... ولكن انى له ذلك عليه لعنة
الله فهى مجرد اجهزة مساندة انما القيادة فبيد بشر مثلنا من خلق الرحمن تبارك
وتعالى .....
القواعد والقيادات ....:
بالنسبة للقواعد الارضية فقد ذكرناها سابقا ...... ولكن هناك مراكز قيادة وتحكم فى
الفضاء الخارجى وهو امر ليس بمستغرب بل حتمى للدجال ان يكون ذلك لسهولة المتابعة
والتتبع للمعلومات الارضية المطلوبه او تنفيذ العمليات او المراقبة للحركة الجوية
على كافة المستويات ..... وهذه المراكز عبارة عن مركبات كبيرة تعمل كمحطات تستقبل
الاطباق والمركبات الاصغر وتستخدم ايضا نفس التقنيات ...... وهذه المحطات وكذلك
الاطباق تستخدم اشعة من الضوء تنفذ الى كل شئ على الارض داخل اى بيت او مصنع او
مبنى كما انهم يستطيعون رصد كافة الاتصالات التى تجرى بين البشر على الارض ......
الفضاء الخارجى وهو امر ليس بمستغرب بل حتمى للدجال ان يكون ذلك لسهولة المتابعة
والتتبع للمعلومات الارضية المطلوبه او تنفيذ العمليات او المراقبة للحركة الجوية
على كافة المستويات ..... وهذه المراكز عبارة عن مركبات كبيرة تعمل كمحطات تستقبل
الاطباق والمركبات الاصغر وتستخدم ايضا نفس التقنيات ...... وهذه المحطات وكذلك
الاطباق تستخدم اشعة من الضوء تنفذ الى كل شئ على الارض داخل اى بيت او مصنع او
مبنى كما انهم يستطيعون رصد كافة الاتصالات التى تجرى بين البشر على الارض ......
مركب الدجال .....!!
ان الاطباق الطائرة هى تابعة لرجل واحد هو الدجال لعنه الله ورجاله
وعملائه وهى المركب السريع الذى انبا به رسولنا الكريم منذ اكثر
من الف واربعمائة عام
وعملائه وهى المركب السريع الذى انبا به رسولنا الكريم منذ اكثر
من الف واربعمائة عام
سرعة مركب الدجال علميا ......!!
اولا سوف نتطرق الى اولى التقارير عن سرعة الاطباق الطائرة وكانت تمت بعملية حسابية
لاحد المشاهدات الحية للاطباق الطائرة فتعالوا لنرى .....
التجربة او الحدث كان لمدير شركة ( ال_بان اميركان ) للطيران عام 1952م
الطيار walim.b.nash ومساعده wwfor tenyiry مع سرب من الاطباق الطائرة قدرا فيه
السرعة القصوى لتلك الاجسام بموازنة وطرح الوقت الذى راى فيه الطياران على طائرتهما
هذه الاجسام والوقت الذى اختفت فيه فكان وهو 75كيلو مترا خلال 15 ثانية وهذا يفسر
حسابيا ان السرعة كانت بمقدار بانه 18000 كيلومترا/الساعة وبشئ من التحفظ
خشية عدم تصديق الخبر بمجمله انذاك ورد فى تقرير الطيارين الذى رفع الى شعبة
المخبارات ان السرعة كانت اكبر من 1500 كم /س لانه من غير المعقول لدى التقنية
الارضيه سرعة 18الفكم /س ولاحتى نصفها .....
وفى تقرير اخر فى المانيا ذكر ان احد الرادارت فى بون رصد طبقا طائرا تحرك بسرعة
24000كم /ساعة كما ورد فى تقرير امريكى سرعات مقاربه لذلك ولكن كان محاطا بالسرية
التامة من قبل المخابرات الامريكية ....
النتيجه ......
ان هذا الدجال اللعين يتنقل بسرعة رهيبة و مماسبق والله اعلم تكون سرعة تنقله فى
الارض هى 5كم/ ثانيه اى 75كم /15 ث اذا النتيجه هى 18000 كيلو مترا فى الساعة
الواحدة وربما طور الامر الى اكثر من هذا والله اعلم ....؟؟
اولا سوف نتطرق الى اولى التقارير عن سرعة الاطباق الطائرة وكانت تمت بعملية حسابية
لاحد المشاهدات الحية للاطباق الطائرة فتعالوا لنرى .....
التجربة او الحدث كان لمدير شركة ( ال_بان اميركان ) للطيران عام 1952م
الطيار walim.b.nash ومساعده wwfor tenyiry مع سرب من الاطباق الطائرة قدرا فيه
السرعة القصوى لتلك الاجسام بموازنة وطرح الوقت الذى راى فيه الطياران على طائرتهما
هذه الاجسام والوقت الذى اختفت فيه فكان وهو 75كيلو مترا خلال 15 ثانية وهذا يفسر
حسابيا ان السرعة كانت بمقدار بانه 18000 كيلومترا/الساعة وبشئ من التحفظ
خشية عدم تصديق الخبر بمجمله انذاك ورد فى تقرير الطيارين الذى رفع الى شعبة
المخبارات ان السرعة كانت اكبر من 1500 كم /س لانه من غير المعقول لدى التقنية
الارضيه سرعة 18الفكم /س ولاحتى نصفها .....
وفى تقرير اخر فى المانيا ذكر ان احد الرادارت فى بون رصد طبقا طائرا تحرك بسرعة
24000كم /ساعة كما ورد فى تقرير امريكى سرعات مقاربه لذلك ولكن كان محاطا بالسرية
التامة من قبل المخابرات الامريكية ....
النتيجه ......
ان هذا الدجال اللعين يتنقل بسرعة رهيبة و مماسبق والله اعلم تكون سرعة تنقله فى
الارض هى 5كم/ ثانيه اى 75كم /15 ث اذا النتيجه هى 18000 كيلو مترا فى الساعة
الواحدة وربما طور الامر الى اكثر من هذا والله اعلم ....؟؟
ظاهرة الفورتكس المغناطيسية Magnetic vortex احد اهم اسرار الجاذبية الارضية والاطباق الطائرة؟؟؟؟
حقيقة الطائرة اورورا...لغز سلاح الجو الامريكي لعصر جديد من التقنيات الخداعية..هل ستستخدم لخديعة الصحون طائرة لكائنات فضائية؟؟؟؟؟
ان من اهم الاسرار لمعرفة طرق طيران الاطباق الطائرة أو معرفة اسرار الجاذبية الارضية أو معرفة طرق صناعة محركات تلك الاطباق الطائرة
أو معرفة ان كانت بعض الدول اسنطاعت بالفعل من صناعة تلك الاطباق الطائرة ..وكلما تم تصويرها ادعوا انها من الفضاء الخارجي هي ظاهرة الفورتكس المغناطيسية
او الدوامات المغناطيسة
او الاعاصير المغناطيسية
فنحن ندرس الجزء الخاص بالتعليم والمحركات الكهربية ولكن ليس على الوجه الاكمل فلا تجد دراسات فعلية عن ظاهرة الفورتكس المغناطيسية
Magnetic vortex وهى من احد الاسرار اللتى وضعها الله تعالى فى الكون كله...
فالحقيقة انه لايمكن السير فى خط مستقيم فى الفضاء الخارجى
ان السير فى خط مستقيم يستلزم ان تكون المسافة بين الهدف ونقطة البداية ثابته..او انهما يتحركان بنفس السرعة والاتجاه
ولكن انظر كيف صنع الله تعالى الكون كل مافيه يدور فى مدارات
كما قال تعالى "كل فى فلك يسبحون" ووصف الحركة في السماء بالعروج او الالتفاف...
فكل شئ يدور فى مدار بيضاوى او دائري اومنحنى
فلن تجد كوكب يسير في خط مستقيم
فمثلا القمر يدور حول الارض
والارض تدور حول نفسها وحول الشمس
والشمس تدوير حول نفسها
والمجموعة الشمسية تدور حول مجرة درب التبانه
ومجرة درب التبانة تدوير جول مجرة اكبر منها وحول مركز الكون..الذي لا يعلم حجمه الا الله تعالى
فان انطلقت بمركبة الفضاء للسفر فى خط مستقيم
فستجد انك بعد فترة لن تصل الى هدفك بل ربما ستجد انك تسير فى مدار دائرى لتعود الى الارض مرة اخرى
فلا شئ ثابت وحتى الاحداثيات اللتى تستخدم لرصد مكانك والهدف كلها تتحرك فى مدارات منحنية
وبالتالى ستجد انك تسير في خط منحنى وليس مستقيم
وهذا تطبيق قول الله تعالى - لاتنفذون الا بسلطان
وتلك القوة والسلطان لا تكون الا من عند الله تعالى
وان نظرت الى المجرة الام تري صورة الفورتكس ظاهرة جدا
فى شكل مخروطين متعامدين فى المنتصف
ويكون الفورتكس على اشدة فى صورة اعصار قوى جدا من الغازان والذرات المكونه لها ونظرا لان ال Magnetic vortex لها خاصية عجيبة جدا الا وهى ان المجال المغناطيسي يخرج من القطب الشمالى N
وهو يدور في اتجاه عقرب الساعه الى اليمين وعند خروجه من القطب الجنوبي S..فانه يدور فى عكس اتجاه عقرب الساعة الى اليسار
ويتصادم المجالان فى المنتصف
لذالك تجد ان اكبر قوة للجذب بالمغناطيس هى عند الاقطاب فقط
واضعفها عند المنتصف..و هو من اهم اسباب لتحرك الرياح والاعاصير
خاصة ان اخذنا فى الاعتبار ان الارض هى عبراة عن مجموعة كرات او بالونات داخل بعضها البعض..وان كل واحدة منها لها سرعتها الخاصة بها
ونظرا لان الله تعالى قد انزل الحديد من السماء من خارج المجموعة الشمسية فان جبال من المغناطيسيات تكون موزعة على كافة تلك الاراضي السبع...
مثل مادة المغناطيس الحديدي التى تم اكتشافها فى الصين
فعند تقارب تلك المراكز فى الاراض السبع الداخلية تظهر الاعاصير والرياح الشديدة..وخاصة انه تؤثر بقوة على طبقات الجو العليا
مما يسبب الكثير من المرتفعات والمنخفضات الجوية
أو معرفة ان كانت بعض الدول اسنطاعت بالفعل من صناعة تلك الاطباق الطائرة ..وكلما تم تصويرها ادعوا انها من الفضاء الخارجي هي ظاهرة الفورتكس المغناطيسية
او الدوامات المغناطيسة
او الاعاصير المغناطيسية
فنحن ندرس الجزء الخاص بالتعليم والمحركات الكهربية ولكن ليس على الوجه الاكمل فلا تجد دراسات فعلية عن ظاهرة الفورتكس المغناطيسية
Magnetic vortex وهى من احد الاسرار اللتى وضعها الله تعالى فى الكون كله...
فالحقيقة انه لايمكن السير فى خط مستقيم فى الفضاء الخارجى
ان السير فى خط مستقيم يستلزم ان تكون المسافة بين الهدف ونقطة البداية ثابته..او انهما يتحركان بنفس السرعة والاتجاه
ولكن انظر كيف صنع الله تعالى الكون كل مافيه يدور فى مدارات
كما قال تعالى "كل فى فلك يسبحون" ووصف الحركة في السماء بالعروج او الالتفاف...
فكل شئ يدور فى مدار بيضاوى او دائري اومنحنى
فلن تجد كوكب يسير في خط مستقيم
فمثلا القمر يدور حول الارض
والارض تدور حول نفسها وحول الشمس
والشمس تدوير حول نفسها
والمجموعة الشمسية تدور حول مجرة درب التبانه
ومجرة درب التبانة تدوير جول مجرة اكبر منها وحول مركز الكون..الذي لا يعلم حجمه الا الله تعالى
فان انطلقت بمركبة الفضاء للسفر فى خط مستقيم
فستجد انك بعد فترة لن تصل الى هدفك بل ربما ستجد انك تسير فى مدار دائرى لتعود الى الارض مرة اخرى
فلا شئ ثابت وحتى الاحداثيات اللتى تستخدم لرصد مكانك والهدف كلها تتحرك فى مدارات منحنية
وبالتالى ستجد انك تسير في خط منحنى وليس مستقيم
وهذا تطبيق قول الله تعالى - لاتنفذون الا بسلطان
وتلك القوة والسلطان لا تكون الا من عند الله تعالى
وان نظرت الى المجرة الام تري صورة الفورتكس ظاهرة جدا
فى شكل مخروطين متعامدين فى المنتصف
ويكون الفورتكس على اشدة فى صورة اعصار قوى جدا من الغازان والذرات المكونه لها ونظرا لان ال Magnetic vortex لها خاصية عجيبة جدا الا وهى ان المجال المغناطيسي يخرج من القطب الشمالى N
وهو يدور في اتجاه عقرب الساعه الى اليمين وعند خروجه من القطب الجنوبي S..فانه يدور فى عكس اتجاه عقرب الساعة الى اليسار
ويتصادم المجالان فى المنتصف
لذالك تجد ان اكبر قوة للجذب بالمغناطيس هى عند الاقطاب فقط
واضعفها عند المنتصف..و هو من اهم اسباب لتحرك الرياح والاعاصير
خاصة ان اخذنا فى الاعتبار ان الارض هى عبراة عن مجموعة كرات او بالونات داخل بعضها البعض..وان كل واحدة منها لها سرعتها الخاصة بها
ونظرا لان الله تعالى قد انزل الحديد من السماء من خارج المجموعة الشمسية فان جبال من المغناطيسيات تكون موزعة على كافة تلك الاراضي السبع...
مثل مادة المغناطيس الحديدي التى تم اكتشافها فى الصين
فعند تقارب تلك المراكز فى الاراض السبع الداخلية تظهر الاعاصير والرياح الشديدة..وخاصة انه تؤثر بقوة على طبقات الجو العليا
مما يسبب الكثير من المرتفعات والمنخفضات الجوية
اذا...نجد ان ظاهرة الفورتكس هامة جدا لفهم المغناطيسة والجاذبية وكيف يمكن التخلص من الجاذبية او انشاء جاذبية مضادة للجاذبية القريبة سواء من الارض او غيرها..
ولذا فظاهرة الفورتكس المغناطيسية هى من اهم الاسباب لان تجد الكواكب تدور فى شبه حلقات حول الشمس..والمجرات حول المجرة الام فى الفضاء الشاسع..ومن اهم اسرار صنع الاطباق الطائرة...
الشرح لها...
في اي جرم فضائي او كوكب في الفضاء..كلما اقتربت من احد الاقطاب كلما اشتدت قوة الفورتكس ..
ونظرا لان الفضاء ليس به كثافة مثل الهواء الجوى فلا توجد مقاومة تؤثر على تلك القوة الدافعة الناشئة من الفورتكس
فكلما زادت السرعة المكتسبة للكوكب بداء في التحرك من مدارة الى الخارج ولكن مجوعة الحزم المغناطيسية تمنعه من الانفلات الى الفضاء
فيبدأ فى الابتعاد عن مركز الفورتكس الى منتصف المسافة بين القطبين الشمالى والجنوبي
ونظرا لان الفضاء ليس به كثافة مثل الهواء الجوى فلا توجد مقاومة تؤثر على تلك القوة الدافعة الناشئة من الفورتكس
فكلما زادت السرعة المكتسبة للكوكب بداء في التحرك من مدارة الى الخارج ولكن مجوعة الحزم المغناطيسية تمنعه من الانفلات الى الفضاء
فيبدأ فى الابتعاد عن مركز الفورتكس الى منتصف المسافة بين القطبين الشمالى والجنوبي
ونظرا لانه سيتقابل من الفورتكس القادم من القطب الاخر فانه يبداء فى الدوران حول نفسه..ويستقر فى المدار الذي يتناسب مع وزنه وحجمه وكتلته.. وهذا من اسباب انتظام العام والسنوات
وقد اكتشف العلماء ان اليوم يتناقص نظرا لتمدد الارض فى حجمها
ويقاس هذا بالثانية كل مليون عام او ما شابه ذالك
يمكن فى الايام الحالية نسمع نري بعط الكواكب الصغيرة مثل الينين و كوكب X ونيبراو وغيرهم الذين يدورون فى مدارات شبه عمودية على مدار الفورتكس للشمس ..فى مدار قدرة 60000 سنه
فهذا يدل على القوة الخارة للفورتكس الذى لا تستطيع الكواكب الافلات منها مهما بلغت سرعتها..
وقد اكتشف العلماء ان اليوم يتناقص نظرا لتمدد الارض فى حجمها
ويقاس هذا بالثانية كل مليون عام او ما شابه ذالك
يمكن فى الايام الحالية نسمع نري بعط الكواكب الصغيرة مثل الينين و كوكب X ونيبراو وغيرهم الذين يدورون فى مدارات شبه عمودية على مدار الفورتكس للشمس ..فى مدار قدرة 60000 سنه
فهذا يدل على القوة الخارة للفورتكس الذى لا تستطيع الكواكب الافلات منها مهما بلغت سرعتها..
فان استطعنا ان نوجد محرك يولد عدة مجالات للفورتكس مضادة للمجال الارضي والشمسي فسنحصل على انعدام للجاذبية
او بمعنى علمى صحيح ..جاذبية مضادة للجاذبية الارضية والشمسية
وقد نجح الكثير من العلماء في صنع اطباق طائرة ولكن تم مصادرة ابحاثهم واجهزتهم لانها كانت تحتوى على محركات ذات طاقة ذاتية او مايسمي الطاقة الحرة مثل العالم سيرل والالماني شوبرت وغيرهم..
او بمعنى علمى صحيح ..جاذبية مضادة للجاذبية الارضية والشمسية
وقد نجح الكثير من العلماء في صنع اطباق طائرة ولكن تم مصادرة ابحاثهم واجهزتهم لانها كانت تحتوى على محركات ذات طاقة ذاتية او مايسمي الطاقة الحرة مثل العالم سيرل والالماني شوبرت وغيرهم..
والاهم..هل اكتشف العالم نيكولاى تسلا سر بناء الاهرامات والقوة الخفية فى الفورتكس؟؟؟ الحقيقة وفي رأيي الخاص...لقد سرق العالم نيكولاي تسلا نموذج الهرم فيما نسب اليه في توليد الطاقة من الطاقة المغناطيسية..اضافة انه اكبر مولد اساسي للطاقة الحرة...نعم...فنموذج الهرم كان النموذج الامثل لتوليد تلك الطاقة العظيمة وخاصة انه مشيد في اكبر نقطة فورتكس على الارض
شاهد الفيديو
http://www.youtube.com/watch…
شاهد الفيديو
http://www.youtube.com/watch…
ادولف هيتلر ومجموعة فريل وتقنيات العالم السفلي؟؟؟ المانيا النازية صنعت الاطباق الطائرة منذ عقود طويلة؟؟؟
كما تعودنا دائما لا يوجد شي ينبثق من العدم و موضوعنا اليوم في متابعة كشف حقائق اليوفو والكائنات الفضائية المنتشرة عبر العالم كله وهدفنا الوصول الى نتيجة او ما هو اقرب لحقيقة الموضوع لقرب ما يتوقع من خدعة الغزو الفضائي...
ومن المهم اليوم ان نذكر تفاصيل خاصة بالحكم النازي وعلاقته بالعالم السفلي لانهم كانوا في العصر الحديث ما يعتبر اول حكومة تستعين بمخلوقات غير ادمية وتعقد معهم اتفاقات تبادل مصالح...فقد كانت للحكومة النازية قاعة وكانت تلك القاعة معبداً مركزياً للطائفة التي صنعت ووجهت الحزب الألماني النازي...حيث كانت جماعتهم تسمى بـ فريل Vril ويضم ذلك المجتمع عدداً من أتباع هتلر المخلصين مثل هيملر وبورمان وهيس...وبالنسبة للجماعة يمثل هتلر محور الطائفة حيث يعتبر وسيطاً روحانياً على اتصال بقوى خفية (من الجن...وكما ذكرنا سابقا فالجن لا يطلق على الجان المخلوق من النار فقط ولكن على كل الكائنات المستترة عنا) تساعده على بناء أمة عظيمة من العرق الآري الأبيض.... وأظهر برنامجاً وثائقياً تم عرضه مؤخراً على قناة ديسكفري كشف الستار عن قصة لم تروى عن العقيدة الدينية السرية لتلك الطائفة داخل ألمانيا الفاشية..ومما يدعو للغرابة أن الألمان النازيين في القرن التاسع عشر أستطاعوا صنع تقنية الأطباق الطائرة ووكانوا يؤمنون بوجود عرق من المخلوقات الغريبة يعيش في مركز الأرض (أرضنا المجوفة والتي سنثبت تلك الحقائق بالادلة والبراهين)...وبقوة غامضة تدعى فريل Vril (( تحضير الجن )) ॥يقول البروفسور نيكولاس جودريك كلارك والذي يقود فريقاً لدراسة الأيديولوجيات والعقائد في جامعة إكسيتير أن: "أساطير هذه الطائفة لعبت دوراً أساسياً في نشوء فكرة النازية، وعندما نفكر بهذه الأفكار نجدها مجنونة في عصرنا هذا إلا أنها شكلت فكر الحزب النازي في بداية نشوئه ولعبت دوراً فعالاً وخطيراً في تاريخ القرن العشرين".(( وهذا بأيمان هتلر بالأرض المجوفة وسكان تحت الأرض ))- ويقول المؤرخ مايكل فيتزجيرالد: "كانت جماعة فريل مكرسة للشيطان، وخلال قيادتهم للحزب النازي، مارسوا على الأرض أقوى أفعال الشيطان في القرن العشرين".كانت أتباع جماعة فريل تعمل بشكل سري كامل بهدف الترويج لفكرة قوة العرق الآري وكانت أفعالهم تتراوح ما بين الاغتيالات السياسية المباشرة إلى تقديم الأضاحي البشرية واستدعاء القوى الخفية أو فريل من خلال العربدة الجنسية أو حفلات الجنس الجماعي.... وكان من الواضح إقامة جماعة فريل لحفلات عربدة جنسية بهدف استدعاء وأستحضار الجن لصنع قيادة جيل جديد من ذلك العرق المتفوق من أطفالهم وإكثار نسلهم في ألمانيا المدمرة بعد الحرب... مع تقديم قرابين من الأطفال لكن الجانب المظلم من جماعة فريل يتكشف عندما نعلم ميلهم الطبيعي للتضحية بالأطفال الصغار كقرابين، حيث كانوا يطعنونهم في الصدر ويقطعوا حناجرهم كما يقول مايكل فيتزجيرالد. فبعد تزايد نفوذهم في العشرينيات وفي مدينة ميونيخ اختفى مئات الأطفال حيث يعتقد أن العديد منهم قتل من قبل هذه الجماعة لاستدعاء طاقة فريل.
ولفهم سر تعلق الحزب النازي بفكر الطائفة علينا أن نعود للماضي وإلى أيام العهد الفيكتوري ففي أواخر القرن التاسع عشر كانت بريطانيا وألمانيا مفتونة بفكرة الطائفة، في ذلك الوقت كان من قلة الإحترام أن لا تنتهي أمسية حفلة العشاء بإقامة جلسة تحضير أرواح أمام الضيوف المدعوين. كذلك شهدت تلك الفترة اهتماماً كبيراً في غموض الشرق وزعماء العقائد الدينية مثل مدام بلافاتسكي، كانت بلافاتسكي تعتقد بأن الأوروبيين ينحدرون من عرق من المخلوقات يشبه الملائكة يدعون بـ الآريين، وتزعم بأن الآريين استخدموا قوى روحية خفية وان حضارة أطلنطس وشبكة من المدن تقبع تحت القارة القطبية الجنوبية وبأن سلالتهم وجدت في جبال الهيمالايا وإشارتهم هي الصليب المعقوف (سواستيكا) وهي في نفس الوقت إشارة الهندوس القدامى ... وفي عصرنا الحالي نشأت حركات لها أفكار مشابهة وكان شعارها السابق يحوي أيضاً صليباً معقوفاً داخل نجمة داوود.
فالحقيقة أن هتلر وألمانيا النازية كانت حاضعة لجماعة فريل الشيطانية وكانوا عبدة أبليس والجن ..فمن خلال الجن السفلي تم الاتصال بعالم البشر السفلي ... وقد سجل التاريخ نزولهم بقاعدة نورمان الجوية النازية أبان الحرب العالمية ... وقد أقام هتلر الاحتفالات والعروض العسكرية والحربية للترحيب بنزولهم ॥حتى أنهم وثقوا نزول سكان جوف الأرض بالصور..!! فهتلر كان على بينه منها ... كان يؤمن أنها تأتي من عالم جوف الأرض .. من خلال فتحتي القطب الشمالي والجنوبي .. المدورتين التي يبلغ قطر الواحدة منها مئات الكيلومترات المصورة بالأقمار الصناعية ..وقد تحالفت ألمانيا النازية وهتلر معهم .. وقد شاركت الأطباق الطائرة الجوف أرضية .. بالحرب العالمية الثانية ضد جنود الحلفاء من بريطانيا وحلفائها .. بغيا لسيطرتهم على الأرض عن طريق ألمانيا النازية وحلفائها .. وسجل التاريخ ذالك بالصور والبراهين .. فقد قال جنود الحلفاء المحاربون بالمعركة أنا قد شاهدنا طائرات مدورة الشكل غريبة وتشل وتدمر طائراتنا وتحبط مخططاتنا وتتعقب حركاتنا ..فحينما نزلت الأطباق الطائرة في قاعدة (( نورمان )) النازية .. تعلموا الألمان منهم تقنيه الأطباق الطائرة .. وتقنية المحركات الكهربائية المتطورة .. وتقنيات أخرى متعددة .. وهذا لتسيطر هذه الشعوب على سطح الأرض من خلال ألمانيا ....
وقد وجد في أرشيف فكتور شوبرغر نسخة من رسالة كان قد أرسلها لصديقه قال فيها انه عمل اثناء
الحرب العالمية الثانية في معتقل ماتهوسن النازي . كان مسؤول عن علماء و تقنيين و مخترعين ، و قد ساهموا في بناء الصحون الطائرة النازية . قدم في رسالته معلومات عن إدارته لتجربة الصحون الطائرة بالاشتراك مع الجيش الألماني , و قد أجرى اختبار الطيران في 19 شباط 1945 بالقرب من براغ Praque ] و حقق أعلى ارتفاع 15000 متر في 3 دقائق وبسرعة أفقية 2200 كم\سا , أقيمت التجربة وفق نظام حديث صمم من قبل العلماء المعتقلين في ماتهوسن حيث كان من بينهم مهندسين من الدرجة الأولى .
وقد وجد في أرشيف فكتور شوبرغر نسخة من رسالة كان قد أرسلها لصديقه قال فيها انه عمل اثناء
الحرب العالمية الثانية في معتقل ماتهوسن النازي . كان مسؤول عن علماء و تقنيين و مخترعين ، و قد ساهموا في بناء الصحون الطائرة النازية . قدم في رسالته معلومات عن إدارته لتجربة الصحون الطائرة بالاشتراك مع الجيش الألماني , و قد أجرى اختبار الطيران في 19 شباط 1945 بالقرب من براغ Praque ] و حقق أعلى ارتفاع 15000 متر في 3 دقائق وبسرعة أفقية 2200 كم\سا , أقيمت التجربة وفق نظام حديث صمم من قبل العلماء المعتقلين في ماتهوسن حيث كان من بينهم مهندسين من الدرجة الأولى .
أجهزة مضادة للجاذبية صممها شوبرغر للألمان
بعد نهاية الحرب جاء فكتور شوبرغر إلى أمريكا بمساعدة من شخص تشيكي الجنسية من اجل تطوير هذه الاختبارات .
" لا يوجد جواب يفسر ما لا نفهمه ولكن كان يفترض أن تدمر هذه الآلات بأوامر من القيادة النازية قبل نهاية الحرب .هذا هو أخر شيء سمعناه عنه هذا ما ذكره شوبرغر في الرسالة . سكن فيكتور شوبرغر و أبنه في الولايات المتحدة لفترة قصيرة بعد الحرب ، حيث عمل في مشروع سرّي يهدف إلى بناء أجهزة مضادة للجاذبية في ولاية تكساس . و هناك تقارير عديدة تحدثت عن رؤية أشخاص ذات المظهر الآري يخرجون من الصحون الطائرة الهابطة من السماء . أشخاص ذات الشعر الأشقر يتحدثون الألمانية . و المثير في الأمر هو أن المشاهدات التي يصرح عنها الشهود تصف صحون طائرة مشابهة تماماً لتلك التي صممها الألمان النازيين .
لقد ظهر مؤخراً تقريراً للبروفيسور ريناتو فيسكو Dr.Renato Vesco ، و الذي يدعي أنّ هذه المركبات الطائرة موجودة فعلاً . وهي تدعى أصلاً " Feurball " ، وقد أنشأت لأوّل مرّة في مؤسسة الطيران الألمانية في " Weinner Neustat " وبالتعاون مع الـ (FFO) ، وتبعاً "لـفيسكو" ، فالطائرة كانت عبارة عن آلة مسطحة ، دائريّة الشكل ، تستمد طاقتها من محرّك نفّاث خاص ، و الذي كان يستخدمه الألمان خلال نهاية الحرب .
يدعي فيسكو أيضاً أن المزايا الرئيسيّة للـ Feurball قد طبقت لاحقاً في طائرة أكبر تدعى Kugelblitz أو Ballightning fighter. هذه الطائرة التي أشيع عنها أنّها تمثّل نوع ثوري من الطائرات التي تطير أسرع من الضوء ، والتي تمت قيادتها بنجاح فوق منطقة المنشآت السرّية المبنيّة تحت الأرض في ( Kahla ، Thuringia ) في وقت ما من شباط عام 1945. وبحلول عام 1975، صرّحت الـ " Luftfhardt International" أنّ العالم الألماني رودلف شرايفر Rudolph Schriever قد توفي و وجد بين أوراقه ملاحظات غير كاملة لصحن طائر كبير ، وهي مجموعة من مسودات لصنع جهاز مضاد للجاذبية ، وعدّة قصاصات من الصحف عنه وعن طبقه الطائر المزعوم . وأشارت مجلّة " Luftfhardt " أيضاً إلى أن شرايفر بقي حتى وفاته مقتنعاً أنّ مشاهدات الأجسام الطائرة المجهولة منذ نهاية الحرب العالمية الثانية كانت دليلاً على أنّ أفكاره المبتكرة في هذا المجال طوّرت نتائج ناجحة . لكن السؤال الكبير ه : أين اختفت هذه التقنيّة ؟
" لا يوجد جواب يفسر ما لا نفهمه ولكن كان يفترض أن تدمر هذه الآلات بأوامر من القيادة النازية قبل نهاية الحرب .هذا هو أخر شيء سمعناه عنه هذا ما ذكره شوبرغر في الرسالة . سكن فيكتور شوبرغر و أبنه في الولايات المتحدة لفترة قصيرة بعد الحرب ، حيث عمل في مشروع سرّي يهدف إلى بناء أجهزة مضادة للجاذبية في ولاية تكساس . و هناك تقارير عديدة تحدثت عن رؤية أشخاص ذات المظهر الآري يخرجون من الصحون الطائرة الهابطة من السماء . أشخاص ذات الشعر الأشقر يتحدثون الألمانية . و المثير في الأمر هو أن المشاهدات التي يصرح عنها الشهود تصف صحون طائرة مشابهة تماماً لتلك التي صممها الألمان النازيين .
لقد ظهر مؤخراً تقريراً للبروفيسور ريناتو فيسكو Dr.Renato Vesco ، و الذي يدعي أنّ هذه المركبات الطائرة موجودة فعلاً . وهي تدعى أصلاً " Feurball " ، وقد أنشأت لأوّل مرّة في مؤسسة الطيران الألمانية في " Weinner Neustat " وبالتعاون مع الـ (FFO) ، وتبعاً "لـفيسكو" ، فالطائرة كانت عبارة عن آلة مسطحة ، دائريّة الشكل ، تستمد طاقتها من محرّك نفّاث خاص ، و الذي كان يستخدمه الألمان خلال نهاية الحرب .
يدعي فيسكو أيضاً أن المزايا الرئيسيّة للـ Feurball قد طبقت لاحقاً في طائرة أكبر تدعى Kugelblitz أو Ballightning fighter. هذه الطائرة التي أشيع عنها أنّها تمثّل نوع ثوري من الطائرات التي تطير أسرع من الضوء ، والتي تمت قيادتها بنجاح فوق منطقة المنشآت السرّية المبنيّة تحت الأرض في ( Kahla ، Thuringia ) في وقت ما من شباط عام 1945. وبحلول عام 1975، صرّحت الـ " Luftfhardt International" أنّ العالم الألماني رودلف شرايفر Rudolph Schriever قد توفي و وجد بين أوراقه ملاحظات غير كاملة لصحن طائر كبير ، وهي مجموعة من مسودات لصنع جهاز مضاد للجاذبية ، وعدّة قصاصات من الصحف عنه وعن طبقه الطائر المزعوم . وأشارت مجلّة " Luftfhardt " أيضاً إلى أن شرايفر بقي حتى وفاته مقتنعاً أنّ مشاهدات الأجسام الطائرة المجهولة منذ نهاية الحرب العالمية الثانية كانت دليلاً على أنّ أفكاره المبتكرة في هذا المجال طوّرت نتائج ناجحة . لكن السؤال الكبير ه : أين اختفت هذه التقنيّة ؟
انتهت الحرب فكانت الهزيمة والدائرة على ألمانيا أبان الحرب العالمية الثانية.. وسقطت ألمانيا في أيدي الحلفاء وانهارت .. وتناوشها الحلفاء ونهبوا العلوم التي اكتسبتها ألمانيا من سكان جوف الأرض .. التي سجلتها في وثائق وكتب كثيرة .. من تقنية المحركات النفاثة وكل تقنية متطورة ..فأنقلب السحر على الساحر .. فسعت أمريكا وروسيا وبريطانيا وحلفائها بتطوير أسلحتهم من هذه التقنيات التي اكتسبتها ألمانيا من سكان جوف الأرض .. فبريطانيا وأمريكا من أين جائوا بهذه التقنية ..؟؟ من تفكيك الأطباق الطائرة وأعادة تركيبها ومعرف كيفية صنعها ..!!فهذه التقنية التي نعرفها أتتنا وجائتنا من خلال تقنية الأطباق الطائرة والوثائق المنهوبة من ألمانيا النازية بعد الحرب العالمية الثانية .. وقد تطورت أمريكا محركاتها منها ..وبسرقة طرق الاتصال بالكائنات الاخرى وعقد اتفاقات معهم تفوق تلك التي مع هيتلر...لتتفوق على غراره وتحكم العالم بالسيطرة والقوة والتقنيات الحديثة..فتقنيات الاطباق الطائرة موجودة منذ عقود طويلة وتتطور يوميا فالطائرات لم تكن مثل هذه الطائرات ولم تكن الدنيا متطورة مثلما الأن ...اما عن نوعية تلك الكائنات وما هو من اصل فضائي وما هو من سكان جوف الارض فهذا ما سنتحدث عنه بالتفصيل...
الوثائق والخرائط النازية الاصلية بلُغة مجهوله والتي تكشف كيفية دخول الأطباق الطائرة لعالم جوف أرضنا الداخلي؟؟؟؟
الاطباق الطائرة ليست فقط لها دور في المجالات العسكرية و لكن لكون ما تمّ من تهويل إعلامي ممنهجٌ و مدروس حولها و ربطها بعالم الفضاء و المخلوقات الفضائية فهي تأخذ صفة ما أسطورية و تسخّر لخدمة أهداف أخرى و لو بشكل بسيط حالياً وعلى نطاق ضيّق و لكن المستقبل هو الذي سيكون للأطباق الطائرة دورٌ فيه و لاسيما ربطها بقضايا ذات صبغة دينية ولكن إلحادية و كفريّة لصالح من يطورها اليوم و يتكتم على أمرها .. من هم الذين يطورونها و يتكتموا على أمرها و يحيطوها بتلك الهالة الاسطورية ؟؟؟
فأي مشاهدة للأطباق الطائرة حاليا من الناس هي مشاهدة حقيقية بعد استيلاء حكومات الحلفاء امريكا والسوفييت وبريطانيا على التقنية من أبحاث وعلماء ايضا من النازيين عند سقوط برلين واعادة التعامل مع مخلوقات تحدثنا وسنتحدث عنها والتستر والتغطية على تلك التقنية السرية ..
فأي مشاهدة للأطباق الطائرة حاليا من الناس هي مشاهدة حقيقية بعد استيلاء حكومات الحلفاء امريكا والسوفييت وبريطانيا على التقنية من أبحاث وعلماء ايضا من النازيين عند سقوط برلين واعادة التعامل مع مخلوقات تحدثنا وسنتحدث عنها والتستر والتغطية على تلك التقنية السرية ..
وملحق صورة من الوثائق والخرائط النازية بلُغة مجهوله "قيل انها رموز العالم السفلي" يظهر فيها كيفية دخول الأطباق الطائرة لعالم جوف أرضنا الداخلي .. من خلال فتحة القطب الشمالي والجنوبي .. يؤمن الكثير من العلماء أنهن من سكان جوف الأرض والذين منهم رماديون مهجنون منذ قرون طويلة .. وكتبت بكتاباتهم .. يصفون بها كيفية دخول الأطباق الطائرة .. لجوف الأرض من خلال فتحة منفذ القطب الشمالي والجنوبي...
وصورة اصلية قديمة لخريطة تبين كيفيك الأرض المجوفة .. وفتحتي الأقطاب...(وسنتحدث عنها بكل التفاصيل العلمية والمنطقية والتاريخية)
وصورة اصلية قديمة لخريطة تبين كيفيك الأرض المجوفة .. وفتحتي الأقطاب...(وسنتحدث عنها بكل التفاصيل العلمية والمنطقية والتاريخية)
فهتلر كان على بينه من سكان العالم السفلي واتصال معهم عن طريق مجموعة Vril .. كان يؤمن أنها تأتي من عالم جوف الأرض .. من خلال فتحتي القطب الشمالي والجنوبي .. المدورتين التي يبلغ قطر الواحدة منها مئات الكيلومترات المصورة بالأقمار الصناعية ..
وقد تحالفت ألمانيا النازية وهتلر معهم .. وقد شاركت الأطباق الطائرة الجوف أرضية .. بالحرب العالمية الثانية ضد جنود الحلفاء من بريطانيا وحلفائها .. بغيا لسيطرتهم على الأرض عن طريق ألمانيا النازية وحلفائها .. وسجل التاريخ ذالك بالصور والبراهين .. فقد قال جنود الحلفاء المحاربون بالمعركة أنا قد شاهدنا طائرات مدورة الشكل غريبة وتشل وتدمر طائراتنا وتحبط مخططاتنا وتتعقب حركاتنا ..
وقد تحالفت ألمانيا النازية وهتلر معهم .. وقد شاركت الأطباق الطائرة الجوف أرضية .. بالحرب العالمية الثانية ضد جنود الحلفاء من بريطانيا وحلفائها .. بغيا لسيطرتهم على الأرض عن طريق ألمانيا النازية وحلفائها .. وسجل التاريخ ذالك بالصور والبراهين .. فقد قال جنود الحلفاء المحاربون بالمعركة أنا قد شاهدنا طائرات مدورة الشكل غريبة وتشل وتدمر طائراتنا وتحبط مخططاتنا وتتعقب حركاتنا ..
فحينما نزلت الأطباق الطائرة في قاعدة (( نورمان )) النازية .. تعلموا الألمان منهم تقنيه الأطباق الطائرة .. وتقنية المحركات الكهربائية المتطورة .. وتقنيات أخرى متعددة .. وهذا لتسيطر هذه الشعوب على سطح الأرض من خلال ألمانيا .. فكانت الهزيمة والدائرة على ألمانيا أبان الحرب العالمية الثانية.. وسقطت ألمانيا في أيدي الحلفاء وانهارت .. وتناوشها الحلفاء ونهبوا العلوم التي اكتسبتها ألمانيا من سكان جوف الأرض .. التي سجلتها في وثائق وكتب كثيرة .. من تقنية المحركات النفاثة وكل تقنية متطورة ..
فأنقلب السحر على الساحر .. فسعت أمريكا وروسيا وبريطانيا وحلفائها بتطوير أسلحتهم من هذه التقنيات التي اكتسبتها ألمانيا من سكان جوف الأرض ..بل وايجاد الطرق للتعامل معهم.. فبريطانيا وأمريكا من أين جائوا بهذه التقنية ..؟؟ من تفكيك الأطباق الطائرة وأعادة تركيبها ومعرف كيفية صنعها ..فهذه التقنية التي نعرفها أتتنا وجائتنا من خلال تقنية الأطباق الطائرة والوثائق المنهوبة من ألمانيا النازية وعلمائها بعد الحرب العالمية الثانية .. وقد تطورت أمريكا محركاتها منها
لمن يهتم..انواع الاطباق الطائرة واشكالها المختلفة بالتفاصيل التي تم رصدها من المراكز المتخصصة
حقيقة الطائرة اورورا...لغز سلاح الجو الامريكي لعصر جديد من التقنيات الخداعية..هل ستستخدم لخديعة الصحون طائرة لكائنات فضائية؟؟؟؟؟
حقيقة الطائرة اورورا...لغز سلاح الجو الامريكي لعصر جديد من التقنيات الخداعية..هل ستستخدم لخديعة الصحون طائرة لكائنات فضائية؟؟؟؟؟
ان الطائرة Aurora SR-33A هي لغز من الغاز سلاح الجو الامريكي و لطالما احاطت القصص و الاشاعات حول هذه الطائرة لكن ما يجمع عليه الجميع انها اسرع و اقوى طائرة قاذفة منسلة تم بنائها حتى الان .
و اذا تابعت اخبار هذه الطائرة في الانترنت فلا تستغرب و جود صور كثيرة لصحون طائرة و مركبات فضائية لان الكثيرين يعتقدون ان بناء هذه الطائرة بالاساس..تم باستخدام تقنية مستنبطة من الصحون الطائرة التي سقطت على الارض ...اضافة للتجارب السرية التي تتم لتطويرها منذ سنوات في المنطقة الغامضة والتي تسمى المنطقة -51 في صحراء نيفادا والتي تم عبر سنوات الترويج بانها منطقة اتصال فضائي؟؟
و اذا تابعت اخبار هذه الطائرة في الانترنت فلا تستغرب و جود صور كثيرة لصحون طائرة و مركبات فضائية لان الكثيرين يعتقدون ان بناء هذه الطائرة بالاساس..تم باستخدام تقنية مستنبطة من الصحون الطائرة التي سقطت على الارض ...اضافة للتجارب السرية التي تتم لتطويرها منذ سنوات في المنطقة الغامضة والتي تسمى المنطقة -51 في صحراء نيفادا والتي تم عبر سنوات الترويج بانها منطقة اتصال فضائي؟؟
طائرة الاورورا aurora تستطيع الافلات من مجال الجاذبية و الطيران في الفضاء وتستخدم لاغراض التجسس وتعتمد علي محركات دفع حديثة للغاية قائمة علي علم اسمه علم ال magneto-hydro-dynamics
و غالبا انه يعني التحكم في سرعة المائع باستخدام مجال مغناطيسي
ويسمي هذا النوع من المحركات بمحركات البلازما وفيه يتم تايين الغاز وهو غاز النيتروجين ومن ثم يستخدم مجال كهرومغناطيسي من اجل تسريع هذه الايونات وهذا يعني بالطيع لمن درسوا الفيزياء هنا زيادة ضغط الغاز بحيث اذا خرج فانه يولد دفعا علي جسم المركبة.
وهذا النوع من المحركات برز كاحد ثمرات العمل علي مشروع لمحركات دفع قوية للغاية وهي محركات الدفع النووي الحراري وهذه المحركات المتقدمة يعمل بها علماء اميريكا والاتحاد السوفيتي منذ الستينات اي منذ ما يقرب الان الي خمسين عاما و ذلك علي امل ان يطوروا محركات دفع لسفن فضاء قادرة علي الوصول الي امكان بعيدة في الكون و لكن المعلن عنه انها هذه التصميمات ليست اكثر من حبر علي ورق و لكن يبدوا واضحا من اصدارات الطائرة اورورا ان الحقيقة غير ذلك.
و غالبا انه يعني التحكم في سرعة المائع باستخدام مجال مغناطيسي
ويسمي هذا النوع من المحركات بمحركات البلازما وفيه يتم تايين الغاز وهو غاز النيتروجين ومن ثم يستخدم مجال كهرومغناطيسي من اجل تسريع هذه الايونات وهذا يعني بالطيع لمن درسوا الفيزياء هنا زيادة ضغط الغاز بحيث اذا خرج فانه يولد دفعا علي جسم المركبة.
وهذا النوع من المحركات برز كاحد ثمرات العمل علي مشروع لمحركات دفع قوية للغاية وهي محركات الدفع النووي الحراري وهذه المحركات المتقدمة يعمل بها علماء اميريكا والاتحاد السوفيتي منذ الستينات اي منذ ما يقرب الان الي خمسين عاما و ذلك علي امل ان يطوروا محركات دفع لسفن فضاء قادرة علي الوصول الي امكان بعيدة في الكون و لكن المعلن عنه انها هذه التصميمات ليست اكثر من حبر علي ورق و لكن يبدوا واضحا من اصدارات الطائرة اورورا ان الحقيقة غير ذلك.
الطائرات المثلثية الشكل والقرصية الشكل وهي نموذج معدل ن الاورورا القديمة وهي قمة الخدعة اذ ان الكثير اعتبروها اطباق ولكنها ليست بسفن مجهولة انما هي طائرة متقدمة تستخدم مفاعلات نووية لامدادها بطاقة لا تنضب تقريبا وايضا ثلاثة محركات بلازمية وايضا قدرة التخفي من المراقبة البصرية وهي هنا قمة التكنولوجية اذ انها تستخدم اقمار خاصة تستخدم تقنية الهولوجرام المجسم لصنع صور زائفة ثلاثية الابعاد ومنها صور للسحاب يتم احاطة الطائرة بهذا المجال الهولوجرامي فتبدو كانها سحابة وليست طائرة ...والولايات تعمل علي تقنية الهولوجرام المجسم منذ الستينات اما هذه الطائرة فهي انتاج حسبما اذكر التسعينات اي بعد حوالي اربعين عاما ما الابحاث في كل تخصصات مشروع هذه المركبة .
لا تزال الولايات المتحدة الامريكية تنكر وجود هذه الطائرة وتعزو الشائعات حولها الى أشكال تجريبية من طرازات معروفة مثل b2 لكن هذا ماكانت تقوله ايضا قبل الافراج عن الطائرة
الشبح f 117 في حرب الخليج الاولى لذلك فلا يمكننا سوى ان ناخذ الادلة على وجود هذه الطائرة .
شكل الطائرة :
تاخذ هذه الطائرة شكل قرص معدني او شكل مثلث متساوي الساقين , سوداء , في أسفلها محرك يعتقد انه جيل متطور من المحركات المعروفة ب Pulse Detonation Wave Engine's :PWDEs
أي محركات الامواج النبضية المتفجرة .
لا تزال الولايات المتحدة الامريكية تنكر وجود هذه الطائرة وتعزو الشائعات حولها الى أشكال تجريبية من طرازات معروفة مثل b2 لكن هذا ماكانت تقوله ايضا قبل الافراج عن الطائرة
الشبح f 117 في حرب الخليج الاولى لذلك فلا يمكننا سوى ان ناخذ الادلة على وجود هذه الطائرة .
شكل الطائرة :
تاخذ هذه الطائرة شكل قرص معدني او شكل مثلث متساوي الساقين , سوداء , في أسفلها محرك يعتقد انه جيل متطور من المحركات المعروفة ب Pulse Detonation Wave Engine's :PWDEs
أي محركات الامواج النبضية المتفجرة .
نشر هذه الطائرة :
جاءت هذه الطائرة في عام 1996 لتحل محل الطائرة السرية السابقة بلاكبيرد و تعتبر أسرع طائرة في سلاح الجو الامريكي بسرعة تصل الى 9 ماخ
و قد سجل اول استعمال و تجربة لهذه الطائرة في منطقة تابعة لسلاح الجو الامريكي في اسكتلندا , ربما قاعدة سرية , حيث سجل احد الاقمار الصناعية غير العسكرية وجود ظل أسود كبير مثلث الشكل امام الهنغار رقم 18 في تلك القاعدة..ثم تكرر رؤية هذا الشكل المريب في سماء تلك المنطقة من قبل بعض سكان تلك المنطقة..وصدرت العديد من التسريبات ان هذه الطائرة الخداعية يتم تطويرها بصورة كبيرة في المنطقة-51 ذات السرية العالية في صحراء نيفادا الامريكية فيما يشبه تجارب الفضاء..خاصة وانها تم تزويدها بسلاح الهولوجرام والذي يمكن ان يستخدم للايهام بصور ثلاثية الابعاد....والسؤال الملح..لماذا؟؟؟
جاءت هذه الطائرة في عام 1996 لتحل محل الطائرة السرية السابقة بلاكبيرد و تعتبر أسرع طائرة في سلاح الجو الامريكي بسرعة تصل الى 9 ماخ
و قد سجل اول استعمال و تجربة لهذه الطائرة في منطقة تابعة لسلاح الجو الامريكي في اسكتلندا , ربما قاعدة سرية , حيث سجل احد الاقمار الصناعية غير العسكرية وجود ظل أسود كبير مثلث الشكل امام الهنغار رقم 18 في تلك القاعدة..ثم تكرر رؤية هذا الشكل المريب في سماء تلك المنطقة من قبل بعض سكان تلك المنطقة..وصدرت العديد من التسريبات ان هذه الطائرة الخداعية يتم تطويرها بصورة كبيرة في المنطقة-51 ذات السرية العالية في صحراء نيفادا الامريكية فيما يشبه تجارب الفضاء..خاصة وانها تم تزويدها بسلاح الهولوجرام والذي يمكن ان يستخدم للايهام بصور ثلاثية الابعاد....والسؤال الملح..لماذا؟؟؟
امريكا تفرج عن أسرار الأطباق الطائرة
أفرجت القوات الجوية الأمريكية عن تقارير مشروع الكتاب الأزرق وأصبحت متاحة للاطلاع عبر موقع دار المحفوظات الوطنية في واشنطن على الإنترنت . ويتوقع أن يثير أكثر من 12618 تقريراً عن ظاهرة الأطباق الطائرة جدلاً كبيراً بين المؤيدين لوجودها، والمعارضين لها الذين يرونها ضرباً من الخيال الذي لم تثبت علميته حتى اليوم .
تحوى الوثائق المفرج عنها تقارير عن 12 ألف جسم غريب رصدها سلاح الجو الأمريكي في الفضاء، ولم يتمكن من التعامل معها لعدم إمكانية الوصول إليها، وتحديد ماهيتها . وتشير هذه التقارير إلى عشرات المشاهدات للأطباق الطائرة التي حدثت في الولايات المتحدة، وبلغت ذروتها في أعوام ،1947،1948،1952 خاصة تلك التي حلقت باتجاه البيت الأبيض والتي كادت تتسبب في اندلاع حرب نووية بعدما ظنتها الإدارة الأمريكية قذائف روسية .
وفى نهاية الأربعينات من القرن الماضي بادر سلاح الجو الأمريكي بالاهتمام بظاهرة الأطباق الطائرة، وأجرى تحقيقاً رسمياً عنها استمر 22 عاماً (1947 إلى 1969) وكان هدفه تحديد مدى خطورة هذه الأجسام الغريبة على الأمن القومي الأمريكي، إضافة إلى الاهتمام بتقديم تفسير علمي لها، وأغلق التحقيق الذي عرف باسم "مشروع الكتاب الأزرق" عام 1970بدون الإعلان عن النتائج التي توصل إليها .
ومن أهم التقارير التي ستكون متاحة للاطلاع ما رصده كينيث آرنولد من 9 أجسام غريبة تحلق فوق جبل رينيه بولاية كاليفورنيا في حزيران ،1947 وبعدها بشهر تم رصد الأطباق نفسها في تولسا بولاية أوكلاهوما وكرر من شاهدها رواية آرنولد نفسها الذي أكد أنها تطير في تشكيل قطري وبسرعة هائلة . وطوال عقود حظي "مشروع الكتاب الأزرق" بكثير من الاهتمام نظراً للغموض والسرية الذي أحاطته به الإدارة الأمريكية ما دفع البعض لاتهامها بإخفاء معلومات تهم الشعب، كما لاحظ المتابعون أموراً مريبة شابت عمل لجان التحقيق المتتابعة منها استقالة بعض العلماء من عضوية لجانه بدون إبداء أسباب واضحة، وانتشرت وقتها شائعات عدة قالت إن سببها توصية المخابرات المركزية للعلماء بالتشكيك في صحة وجود تلك المركبات، والادعاء بأنها لاتشكل تهديداً للأمن القومي .بينما تم الاستغناء عن آخرين طالبوا الإدارة الأمريكية بالإعلان عن النتائج التي توصلت إليها التحقيقات، ومن أشهرهم كان البروفيسور جيمس ماكدونالد أستاذ الفيزياء بجامعة أريزونا .
سي آي إيه) تكشف سر الأطباق الطائرة فوق نيفادا.. طائرات تجسس

كشفت وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي إيه) أن الأجسام الطائرة التي كانت تظهر في سماء صحراء نيفادا وتسببت في نسج روايات عن قطاع أطلق عليه اسم (المنطقة 51) ليست في الواقع سوى طائرات تجسس من طراز (يو-2) كان يجري اختبارها في هذه القاعدة السرية للغاية.
وقد تسبب هذه المعلومات خيبة أمل لأصحاب نظرية المؤامرة والخيال الذي غذته هوليوود عن وجود كائنات فضائية.
وكشفت هذه المعلومات في تقرير رسمي عن تاريخ برنامج (يو-2) بين 1954 و1974 حرره مؤرخان في الـ(سي آي إيه) ورفعت السرية عنه مؤخرا.
ولم يرد في هذا التقرير الذي يقع في 400 صفحة أي ذكر لحادثة روزويل التي جرى الحديث خلالها عن تحطم طبق طائر في نيومكسيكو في 1947 ثم إخفائه وفحصه في (المنطقة 51).
وكانت هذه المنطقة التي تمتد حوالى 20 كيلومترا في الصحراء والواقعة شمال غرب لاس فيغاس نقطة انطلاق الطائرة التي قادها غاري باورز الطيار الذي أسقطت طائرته فوق الاتحاد السوفيتي في 1960.
وكان مسؤول في الـ(سي آي إيه) يدعى ريتشارد بيسل اكتشف بينما كان يحلق بطائرة صغيرة من طراز بيتشكرافت في إبريل/ نيسان 1955 ما بدا له أنه مهبط للطائرة يقع على بحيرة مالحة تحمل اسم (غروم ليك).
وتقع قطعة الأرض هذه شمال غرب منطقة تجارب تملكها مفوضية الطاقة الذرية الأميركية كما يبدو من خارطة للمنطقة نشرتها وكالة الاستخبارات المركزية أيضا.
لكن هذه ليست المرة الأولى التي تعترف فيها وكالة الاستخبارات بوجود "المنطقة 51".
ففي وثيقة رفعت السرية عنها ووضعت على الإنترنت في أكتوبر/ تشرين الأول 2012، تتحدث مذكرة تعود إلى 1967 حررها مدير الـ(سي آي إيه) حينذاك ريتشارد هيلمز عن إطلاق ثلاث طائرات تجسسية من (المنطقة 51) إلى اليابان لتنفيذ مهمات فوق فيتنام.
وقالت الـ(سي آي إيه) في هذا التقرير إن (المنطقة 51)، اختيرت في 1955 لتستخدم مهبطا لاختبار طائرات يو-2.
ومع بدء التجارب والتدريبات على الطائرة التي تحلق على ارتفاع أكبر بكثير من الطائرات التجارية في يوليو/تموز 1955، تزايد الحديث عن "ظهور أشياء طائرة غير معروفة"، كما قال معدو التقرير.
وأضافوا أن الطائرات التجارية كانت تحلق على ارتفاع ثلاثة آلاف إلى ستة آلاف قدم. أما طائرات "يو-2" فكانت تحلق على ارتفاع يزيد على عشرين ألف متر.
وتابعوا أن "المعلومات عن ظهور هذه الأشياء الطائرة كانت تأتي بشكل عام في المساء من طيارين يقودون طائرات تجارية عادية في رحلات متوجهة من الشرق إلى الغرب".
وكانت الشمس تنعكس على جناحي طائرة (يو-2) في ذلك الوقت "مما يبدو لطيار الطائرة التجارية التي كانت تحلق في مستوى أدنى وبفارق 12 ألف متر، وكأنه جسم ملتهب". والأمر ينطبق على الطائرة المتوقفة على الأرض.
وقالوا "في تلك الفترة لم يكن أحد يتصور أن طائرة يمكن أن تحلق على ارتفاع عشرين ألف متر لذلك لم يكن أحد يتصور أن شيئا ما كهذا يمكن أن يكون بهذا الارتفاع في السماء".
وأكدت الـ(سي آي إيه) أن سرية الموقع لم تكن مرتبطة بكائنات قادمة من المريخ بل باخفاء طائرة تجسس جديدة عن السوفيات.
وكانت طائرة الاستطلاع (يو-2) صممت للاستطلاع فوق الأراضي السوفيتية على ارتفاع عال وأبقي تطويرها سريا.
وكان (القطاع 51) مصدر إلهام لروايات وأفلام للخيال العلمي حول الأطباق الطائرة.
وبسبب الطابع السري جدا لبرنامج (يو-2) لم يكن محققو سلاح الجو المكلفون بالتحقيقات في حوادث الأطباق الطائرة "قادرين على الرد على من يوجهون رسائل لهم بشأن السبب الحقيقي لهذه الظواهر"، كما قال المؤرخان.
وفي (المنطقة 51) بحد ذاتها كانت الإجراءات الأمنية التي تفرضها الـ(سي آي إيه) صارمة جدا لحماية السرية المفروضة على برنامج (يو-2). والأمر نفسه طبق على الطائرات الخفية في قاعدة نيليس القريبة.
وقال معدا التقرير إنه "لتجنب لفت أي انتباه"، كان العاملون في مجموعة لوكهيد التي قامت بانتاج الطائرة يتوجهون إلى مصنعهم في بوربانك في ولاية كاليفورنيا صباح الاثنين ثم ينقلون إلى "المنطقة 51"، وتتم إعادتهم إلى بيوتهم مساء الجمعة
القصة الكاملة للطبق الطائر.. «السلاح السري لهتلر» نشرت صحيفة نيوروك تايمز الأمريكية عام 1944 خبرًا بعنوان "ظهور أجسام مستديرة غامضة معلقة في الهواء"، وأرفقت الخبر بمجموعة صور لأجسام غير واضحة المعالم بسبب مرورها بسرعة كبيرة، ووفقًا لما أورده الخبر فإن بعض سكان لندن شاهدوا تلك الأطباق الطائرة تمر أسفل جسور نهر التايمز، وعرضت مجلة "فوكاس" الإيطالية القصة الكاملة لهذا السلاح السري. انتهى الأمر عند اعتبار الخبر الذي نشرته نيويورك تايمز ليس له أساس من الصحة وأنه لاوجود لأطباق طائرة في الحقيقة، لكن في الحقيقة لم يكن الأمر مجرد خيالات كما اعتقدت الغالبية آنذاك، فقد كانت ألمانيا النازية تعمل على إعداد أسلحة جديدة يمكن تصنيفها على أنها أسلحة خيال علمي، من بين تلك الأسلحة "الأطباق الطائرة". بدأ جوزيف جوبلز، وزير الدعاية السياسية في عهد هتلر، في محاولة إقناع الرأي العام الألماني بأن النصر سيكون حليف ألمانيا، على الرعم من أن ذلك كان في الفترة التي سبقت انهيار ألمانيا النازية وكانت حينها جميع المؤشرات تنبئ بذلك. وصلت تلك الدعاية إلى صفوف الحلفاء، أعداء ألمانيا في الحرب العالمية الثانية، حيث كان هتلر قبل تلك الفترة قد أطلق على مدينة لندن صواريخ V2 المرعبة، التي أخذت شهرة كبيرة لأنها كانت تستطيع خداع أجهزة الرادار حيث تصل إلى هدفها في غضون خمس دقائق من دون أن يتوقع وصولها أحد. أصبح الرمز V في الدعاية السياسية النازية يرمز إلى مجموعة أسلحة مرعبة، حتى وإن لم يتم استخدامها باستثناء صواريخ V2، وانتشر أن الأسلحة V منحت إمكانيات فائقة حتى أن الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد السوفيتي أخذوا منها فكرة صناعة الصواريخ عابرة القارات. كان من بين الأسلحة V الأطباق الطائرة والتي عرفت بالاختصار V7، ووضع تصميمها خصيصًا كي تحقق أحلام هتلر في صناعة سلاح سري خارق. تعرضت القوات الجوية النازية لهزيمة نكراء من نظيرتها البريطانية عام 1940، ما وضع هرمان جورنج، وزير النقل في الحكومة النازية تحت ضغط، فجمع الخبراء وطالبهم بتنفيذ تطويرات من شأنها تحقيق التفوق للسلاح النازي، ومن هنا عادت فكرة تنفيذ سلاح طيران أسطوري يمكنه الإقلاع بشكل عمودي. في مرحلة التخطيط لهذا السلاح، استفاد الخبراء من نموذج كان قد قدمه شاب يدعى أندرياس إب وقائده إرنست أودت، وبدأ فريقين منفصلين في العمل على تنفيذ هذه الفكرة أحدهما فريق ألماني بقيادة مهندس الطيران ريتشارد ميثي وآخر إيطالي بقيادة جوزيبي بيلوتسو أخصائي التوربينات. أجريت أول تجربة ناجحة للسلاح الجديد في مارس 1944، ولكن التقارير التي أعدت عن هذه التجربة تضاربت فيما بينها، حيث أشار بعضها إلى أن الطبق الطائر انطلق بسرعة تجاوزت الـ2000 كم في الساعة، فيما أشارت تقارير أخرى إلى أنه لم ينجح في أداء بعض القفزات المتذبذبة. المؤكد هو أن وزارة الدعاية السياسية استغلت الحدث في الترويج لقوتها العسكرية، والإعلان عن أن ألمانيا النازية أصبحت تمتلك سلاح ذو قدرات غير عادية، وكانت هذه هي المرة الأخيرة التي تحدث فيها النازيون عن ما يعرف بـ"الأطباق الطائرة". اتخذت قصة الأطباق الطائرة عقب الحرب العالمية الثانية وهزيمة هتلر أطوارًا أخرى، وأضيف إليها سيناريوهات لا يعرف مدى صحتها، منها ما أُشيع أن هتلر لم ينتحر بل فر إلى القارة القطبية الجنوبية بواسطة أطباقه الطائرة.انواع الاطباق الطائرة التي صنعتها المانيا وجربتها في اواخر الحرب العالمية الثانية بالتعاون مع كائنات جوف الارض من جنس الرماديين وكيف سرقت تلك التصميمات السرية؟؟؟
القصة الكاملة للطبق الطائر.. «السلاح السري لهتلر» نشرت صحيفة نيوروك تايمز الأمريكية عام 1944 خبرًا بعنوان "ظهور أجسام مستديرة غامضة معلقة في الهواء"، وأرفقت الخبر بمجموعة صور لأجسام غير واضحة المعالم بسبب مرورها بسرعة كبيرة، ووفقًا لما أورده الخبر فإن بعض سكان لندن شاهدوا تلك الأطباق الطائرة تمر أسفل جسور نهر التايمز، وعرضت مجلة "فوكاس" الإيطالية القصة الكاملة لهذا السلاح السري. انتهى الأمر عند اعتبار الخبر الذي نشرته نيويورك تايمز ليس له أساس من الصحة وأنه لاوجود لأطباق طائرة في الحقيقة، لكن في الحقيقة لم يكن الأمر مجرد خيالات كما اعتقدت الغالبية آنذاك، فقد كانت ألمانيا النازية تعمل على إعداد أسلحة جديدة يمكن تصنيفها على أنها أسلحة خيال علمي، من بين تلك الأسلحة "الأطباق الطائرة". بدأ جوزيف جوبلز، وزير الدعاية السياسية في عهد هتلر، في محاولة إقناع الرأي العام الألماني بأن النصر سيكون حليف ألمانيا، على الرعم من أن ذلك كان في الفترة التي سبقت انهيار ألمانيا النازية وكانت حينها جميع المؤشرات تنبئ بذلك. وصلت تلك الدعاية إلى صفوف الحلفاء، أعداء ألمانيا في الحرب العالمية الثانية، حيث كان هتلر قبل تلك الفترة قد أطلق على مدينة لندن صواريخ V2 المرعبة، التي أخذت شهرة كبيرة لأنها كانت تستطيع خداع أجهزة الرادار حيث تصل إلى هدفها في غضون خمس دقائق من دون أن يتوقع وصولها أحد. أصبح الرمز V في الدعاية السياسية النازية يرمز إلى مجموعة أسلحة مرعبة، حتى وإن لم يتم استخدامها باستثناء صواريخ V2، وانتشر أن الأسلحة V منحت إمكانيات فائقة حتى أن الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد السوفيتي أخذوا منها فكرة صناعة الصواريخ عابرة القارات. كان من بين الأسلحة V الأطباق الطائرة والتي عرفت بالاختصار V7، ووضع تصميمها خصيصًا كي تحقق أحلام هتلر في صناعة سلاح سري خارق. تعرضت القوات الجوية النازية لهزيمة نكراء من نظيرتها البريطانية عام 1940، ما وضع هرمان جورنج، وزير النقل في الحكومة النازية تحت ضغط، فجمع الخبراء وطالبهم بتنفيذ تطويرات من شأنها تحقيق التفوق للسلاح النازي، ومن هنا عادت فكرة تنفيذ سلاح طيران أسطوري يمكنه الإقلاع بشكل عمودي. في مرحلة التخطيط لهذا السلاح، استفاد الخبراء من نموذج كان قد قدمه شاب يدعى أندرياس إب وقائده إرنست أودت، وبدأ فريقين منفصلين في العمل على تنفيذ هذه الفكرة أحدهما فريق ألماني بقيادة مهندس الطيران ريتشارد ميثي وآخر إيطالي بقيادة جوزيبي بيلوتسو أخصائي التوربينات. أجريت أول تجربة ناجحة للسلاح الجديد في مارس 1944، ولكن التقارير التي أعدت عن هذه التجربة تضاربت فيما بينها، حيث أشار بعضها إلى أن الطبق الطائر انطلق بسرعة تجاوزت الـ2000 كم في الساعة، فيما أشارت تقارير أخرى إلى أنه لم ينجح في أداء بعض القفزات المتذبذبة. المؤكد هو أن وزارة الدعاية السياسية استغلت الحدث في الترويج لقوتها العسكرية، والإعلان عن أن ألمانيا النازية أصبحت تمتلك سلاح ذو قدرات غير عادية، وكانت هذه هي المرة الأخيرة التي تحدث فيها النازيون عن ما يعرف بـ"الأطباق الطائرة". اتخذت قصة الأطباق الطائرة عقب الحرب العالمية الثانية وهزيمة هتلر أطوارًا أخرى، وأضيف إليها سيناريوهات لا يعرف مدى صحتها، منها ما أُشيع أن هتلر لم ينتحر بل فر إلى القارة القطبية الجنوبية بواسطة أطباقه الطائرة.انواع الاطباق الطائرة التي صنعتها المانيا وجربتها في اواخر الحرب العالمية الثانية بالتعاون مع كائنات جوف الارض من جنس الرماديين وكيف سرقت تلك التصميمات السرية؟؟؟

وهذه بعض الصور المهمه لتقنية الأطباق الطائرة مع الوثائق التي استخدمها هتلر والجيش النازي بالتعاون مع سكان جوف الارض المتقدمين تقنيا في الحرب العالمية الثانية والغريب في الامر هو وجود تلك التقنية المتقدمة جدا في ذلك الوقت الذي كان الانسان فيه في بداية الطيران وصنع الطائرة واجزم بانه لايكون الا بمساعدة خارجية من عالم اخر متقدم علميا على زماننا هذا....
في الحرب العالمية الثّانية ، تحدّث طيارو الحلفاء عن ظاهرة غريبة تتمثّل "بمقاتلات الفو" foo fighter أو " Kraut Balls " ، وعندما كانوا يحاولون قصف الأراضي الألمانيّة ، كانت هذه الأجسام المتوهّجة تطير نحو الطّائرات القاذفة بسرعات لا تصدّق ، لم تشاهدها أو تتخيلها من قبل . هذه المركبات لديها القدرة أن تعطيل الرادارات ، لذلك كان الطّيارون الأمريكيّون يجبرون على إلغاء مهمّتهم ، وبعد أن يصبحوا خارج المنطقة ، كانت هذه الكرات الملوّنة تعود أدراجها . إنّ كلّ هذه الأحداث موثّقة ، و كانت حقائق مألوفة في تلك الفترة ، حتّى أنّ هناك صوراً موجودة اليوم تؤكّد ذلك
هذه الطّائرات هي جزء من مشاريع حكوميّة سريّة ، وهناك الكثير من الأدلّة التي تشير إلى هذا و يعود تاريخها إلى ما قبل الحرب العالمية الثّانية . هناك تقرير صحفي لمارشال يارو Marshall Yarrow المراسل الخاصّ لوكالة رويترز في باريس ، نشر هذا المقال في صحيفة South Walse Argus في الثّالث عشر من سبتمبر عام 1944. وجاء فيه : " لقد أنتج الألمان سلاحاً " سرّياً " يتصادف مع مناسبة عيد الميلاد . أداة قتالية جديدة ، التي من الواضح أنّها سلاح دفاع جويّ ، و تشبه الكرات الزّجاجية التي تزيّن أشجار عيد الميلاد . لقد كانت ترى محلّقة في السماء فوق ألمانيا ، أحياناً بشكل مفرد ، وأحياناً على شكل عنقود الفضّي ملوّن ، و يبدو أحياناً بأنّها شفّافة
ومرفق انواع منها و احدى الصور ملونة وواضحة للطبق وشعار النازيه عليه
( في ذلك الوقت يمكنك تلوين الصور ولكن ذلك كان مكلفا )
1- H.VRIL
2- The HAUNEBU DISC
FLUGELRAD SERIES
3- VRIL7
4- S-VRIL ...للإشارة فهذاالنوع صنع على يد شركة السيارات الألمانية B.M.W
5- من أشهر الصحون الطائرة التي أفزعت طائرات الحلفاء
VRIL 1.2.3.4
نشر مقال آخر يتعلّق بطائرة الألمان السّريّة في صحيفة الـ (Associated Press) في نيويورك من قبل وكالة الهيرالد تريبيون Herald Tribune في الثاني من ديسمبر عام 1945. وورد فيه : " الآن يبدو أنّ النّازيّين قد أطلقوا شيئاً جديداً في سماء ألمانيا ليلاً ، إنّها مركبات كرويّة غامضة سحريّة ، والتي تنطلق لملاحقة الطّائرات المهاجمة التي تقوم بتنفيذ المهمّات فوق ألمانيا " .
لقد صادف الطّيارون هذا السّلاح المخيف لأكثر من شهر في طيرانهم الليليّ ، ومن الواضح أنّ أحداً لم يعرف ماذا يكون هذا السلاح الجوي ؟ فجأة تظهر كرات من النّار ، وترافق الطّائرات لعدّة أميال ، ويبدو أنّه يتمّ التّحكّم بها بواسطة الأمواج اللاسلكية من الأرض ، حسب ما كشفته التّقارير الاستخباراتية ، ولكن لماذا لم يفز النّازيون باستخدامهم لتقنيّة المركبات الكرويّة الجديدة في الحرب ؟
تماماً مثل صواريخ ( V- 2 ) الألمانية ، والطّائرات الألمانية النّفّاثة ، في الواقع كان الأوان قد فات ، فالحلفاء كانوا يدخلون والحرب كانت على وشك الانتهاء . حاول هتلر و الشّعب الألمانيّ الصّمود لشهرين آخرين ، حتى يتسنّى لهم إطلاق التّقنية الجديدة . ولكن الوقت كان قد نفذ .
في الساعات الأخيرة من الحرب العالمية الثانية ، الشديدة الاهتياج ، بدأ الحلفاء بمداهمة المختبرات السرّية و راحوا ينهبون كلّ ما يتعلّق بهذه التّكنولوجيا الجديدة . قام الجيش السوفييتي والامريكي - وبسرعة هائلة - بالإغارة على مختبرات أبحاث الأسلحة الألمانية الأكثر تطوراً ! و قامت الغنائم التكنولوجية التي حصلوا عليها من تلك الغارات .

هذه صور من وثائق رسمية غير مفبركة لمشاركة الاطباق الطائرة النازية في الحرب العالمية الثانية ضد طائرات الحلفاء

وهذه تصاميم اصلية مسربة باللغة الالمانية للثلاث نماذج من الصحون الطائرة وأسماءها بالانجليزي
HAUNEBU I
HAUNEBU II
HAUNEBU III
مشاهدات لظواهر الاطباق الطائرة عبر التاريخ القديم؟؟؟؟
كثيرا من الظواهر الغير عادية التي سجلت عبر التاريخ منها ما فاق علومنا الحديثة وخاصة فيما يتعلق بالفلك والتي يظل باحثونا عاجزين عن كيفية رصدها وكيفية تعامل الحضارات القديمة مع تلك الظواهر التي نقشت في آثارهم بأكثر من طريقة موضحة اغفلنا عنها وعن دراستها والهدف منها...
وعلى سبيل المثال الكهنة في زمن الفراعنة كان لهم علمهم الخاص من علوم الكيمياء والفزياء وغيرها من العلوم، وعملوا على إبقاء ما يكتسبوه من معرفة وعلم في حدود طبقتهم فقط، ولم يعلموا أحد غيرهم، وأبقوه سرأ يتوارثوه ..وبعد سرقة العديد من علوم الحضارات القديمة طمست هذه العلوم وحقائقها دون ترك أي أثر مدون لذلك حتى لا يكتشف ذلك أحد غيرهم...وفيما يلي رصد بعض المشاهدات الموثقة على موضوع حديثنا، نبدأ ببعض ما جائنا من الاثار القديمة، ثم بعد ذلك بروايات خلال القرنين الماضيين التاسع عشر والعشرون.
مشاهدات من التاريخ
حوالي عام 1450 قبل الميلاد في عهد الفرعون تحتمس الثالث، هناك وصف لعدة دوائر من النار وكانت المع من ضوء الشمس ويبلغ حجمهم حوالي 5 أمتار وإستمر ظهورهم لعدة أيام، ثم إختفوا بعد إرتفاعهم إلى الأعلى نحو السماء.
في عام 99 قبل الميلاد كتب المؤلف الروماني جوليوس اوبسيكينسJulius Obsequens ان في مدينة تاركينياTarquinia وعند الغروب ظهر جسم مستدير مثل الكرة حول درع مستدير أو دائري وأخذ طريقه في السماء من جهة الغرب إلى جهة الشرق.
في 24 سبتمبرعام 1235 لاحظ الجنرال يورتسونYoritsune وجيشه كرات غير معروفة من الضوء تطير بأشكال مرتبة في السماء ليلا قرب مدينة كويتو في اليابان، ولكن مستشاريه أخبروه بأن ماشاهدوه ليس إلا مجرد ريح تتسبب في تمايل النجوم .
في 14 أبريل عام 1561 قيل أن سماء مدينة نوريمبيرج في المانيا ملئت بعدد من الأجسام التي كانت على ما يبدو تستعد لمعركة جوية. اوكانت عبارة عن كرات وأقراص صغيرة تخرج من إسطوانات الكبيرة.
مشاهدات حديثة (القرن التاسع عشر)
يوليو عام 1868 بلدة كوبيجوCopiago في تشيلي، شكل سماوي غريب يصدر ضوء وضوضاء طار على إرتفاع منخفض فوق البلدة، السكان المحليون وصفوه كطائر عملاق مغطي بقشور كبيرة ينتج ازيزا كصوت المعدن.
السابع من ديسمبر عام 1872 في بلدة بانبيريBanbury التابعة لبريطانيا العظمى، جسم غريب يشبه كومة من التبن كان يطير بشكل غريب، أحيانا على مستوى عالي وأحيانا على مستوى منخفض جدا وكان طيران هذا الجسم مصحوبا بالنار والدخان الكثيف، وله نفس تأثير الإعصار فتسقط بسببه الأشجار والجدران ثم إختفى فجأة.
15مايو 1879 في الخليج العربي، عجلتان كبيرتان جدا شوهدتا تلتفان بسرعة في الهواء وببطء تنزلا إلى سطح البحر، وقدر قطرهما بحوالي 40 مترا والمسافة بين الجسمين حوالي 150 مترا وسرعتهما بحوالي 80 كيلومتر بالساعة ولمدة 35 دقيقة تقريبا، وكانوا الشهود ركاب على متن السفينة "Vultur".
عام 1880 في بلدة إلدرشوتAldershot التابعة لبريطانيا العظمى، غريب يرتدي ملابس ضيقة ويعتمر خوذة معدنية لامعة حلق فوق رؤوس حارسين تواجدوا في هذه المنطقة وبدا لهم وكأنه أحترق ولكن بدون أثر، وقد أذهلهم ظهور هذا الشيء ووصفوه مثل نار زرقاء.
عام 1880 شرق فينزويلا، صبي في الرابعة عشر من العمر أبلغ عن سقوط كرة مضيئة من السماء حامت فترة بقربه، وقد شعر بشئ ما يسحبه وبطريقة ما إلى تلك الكرة، لكن نجح في التراجع والابتعاد رغم رعبه الشديد من هذا الموقف.
26مارس عام 1880 مدينة لاميLamy بنيو مكسيكو، أربعة رجال كانوا قرب تقاطع جاليستوGalisteo Junction حين سمعوا فجأة أصوات تأتي من جسم غريب على شكل منطاد، والذي طار فوقهم مباشرة، وقد وصفوه على أنه مثل شكل السمكة وبدا وكأنه موجه من أداة تشبه مروحة كبيرة، وكان هناك ثمانية إلى عشر ركاب على متنها، ولغتهم غير مفهومة، وقد طار الجسم على إرتفاع منخفض فوق تقاطع جاليستو ثم صعد بسرعة بإتجاه الشرق.
الثاني نوفمبر 1885 بلدة سكوتاريScutari في تركيا، جسم مضيئ أحاط الميناء وكان على إرتفاع من خمس إلى ستة أمتار أنارت البلدة بكاملها ولمدة دقيقة ونصف كلهب أزرق مخضر، ثم هبط إلى البحر التي تسببت في ظهور عدة دوائر فوق معبر رصيف الميناء.
عام 1896 بلدة أرولاArolla قرب مدينة زيرمات Zermatt في جبال الألب السويسرية، المؤلف إليستر كراوليAleister Crowley كان يسير بين الجبال عندما رأى فجأة رجلين صغيرين، وبادرهم بأشارة ولكنهم لم يبدوا إنتباها له وإختفوا بين صخور الجبال.
26مارس عام 1897 مدينة سيوكس بولايه آيوا، شخص يدعى روبرت هيبارد أسر بشئ على شكل مرساة سقطت من جسم مجهول طائر على بعد حوالي 22 كيلومتر شمال البلدة وسحب لمسافة عشرة امتار وسقط وقد تمزقت ملابسه على أثر سقوطه.
15أبريل 1897بلدة سبرنجفيلد بولاية إلينويز الامريكية، عاملان في مزرعة هما أدولف وينكل وجون هيل شاهدوا مركبة غريبة في الحقل، ودار نقاشا مع رواد تلك الطائرة وكانوا إمرأة ورجلان، وأخبروهم بأن تلك المركبة طارت من كوينسي إلى سبرنجفيلد في نصف ساعة، وإن طاقمها يجري بعض الإصلاحات الكهربائية لها.
17ابريل 1897 بلدة ويليامستون بولاية متشيجان الامريكية، حوالي إثنا عشر مزارعا شاهدوا جسم يدور في السماء لمدة ساعة قبل أن يهبط، وظهر رجل غريب الشكل طوله في حدود الثلاثة أمتار وكان شبه عاري ويظهر عليه الغضب، وكان قائد هذه المركبة وكلامه يشبه الصراخ المتكرر، وعندما إقترب منه إحدى المزارعين وخزه بضربة مؤلمة التي كسرت على أثرها فخده.
19أبريل 1897 بلدة ليروي ولاية كنساس الامريكية، شخص يدعى الكسندر هاملتن إستيقظ في هذا اليوم على صوت هياج ماشيته، فخرج مع إبنه وإحد العاملين لديه لاستطلاع الامر، فشاهدوا جسم طويلا يشبه السيجار بطول المائة مترا تقريبا فيه حجرة زجاجية شفافة في الاسفل تظهر أشياء ذوات لون أحمر، وكان الجسم يحوم على مسافة عشرة أمتار فوق سطح الأرض، فإقترب الشاهد ومن معه بحدود الخمسون مترا من ذلك الجسم، وقد كان منيرا جدا وبه أضواء كاشفة، في داخله ظهر ستة من الكائنات الغريبة، وصفهم الشاهد بالشكل القبيح، وتكلموا معهم لغة لم يفهمها أحد من الشهود، ولكن هذا الجسم سحب بقرة من حقله بواسطة سلك أحمر قوي؛ وقد وجد هذا الشاهد تلك البقرة مذبوحة وملقاه بحقله في اليوم التالي.
مشاهدات حديثة (القرن العشرون)
30يونيو 1908 غاباتPodkamennaia Toungouska شمال الإتحاد السوفيتي، إنفجار غير مفسر في الغابة حطم وأزال المنطقة بكاملها بإنفجار يشبة أنفجارا نوويا، فسره البعض بأنه ناتج عن تحطم مركبة فضائية، وفسرها البعض على انه مذنب أنفجر قرب سطح الارض، وفي كلتا الحالتين لم يعثروا على أي دليل يدعم نظرياتهم.
18مايو 1909 بدلة كيرفيليCaerphilly بمقاطعة ويلز البريطانية، الشاهد السيد ليثبريدجLethbridge كان يسير على طريق قرب الجبال عندما رأى في منطقة عشبية أن هناك شئ يشبة الالة على شكل أنبوب كبير، وكان على متنها رجلان يرتديان ملابس بشكل الفراء ويتكلمان بلغة لم يفهمها الشاهد، وقد لوحظ أن العشب قل عما كان عليه في الموقع حيث ربضت الالة بعد أن طار هذا الجسم.
يناير 1910 بلدة إنفيركارجيلInvercargill في نيوزيلندا، عدد من الشهود بينهم كاهن ورئيس البلدية وشرطي شاهدوا جسما على شكل السيجار كان يحوم على إرتفاع ثلاثون مترا، وظهر رجل ظهر من باب جانبي للمركبة وصاح ببعض الكلمات بلغة غير مفهومة، ثم أغلق ذلك الباب وطار بسرعة وأختفي عن الانظار.
يونيو 1914 مدينة هامبورج في ألمانيا، الشاهد جوستاف هيرفاجن عندما فتح باب منزله ورأى في الحقل جسم على شكل السيجار ونوافذه منارة بشكل كبير، وكان بقرب الجسم أربعة أو خمسة أشخاص قصيروا القامة طولهم نحو مترا وربع المتر ويكسوهم لباس خفيف، فإقترب منهم ولكنهم صعدوا مركبتهم بسرعة عندما أحسوا بوجوده ومن ثم أغلقوا بابهم وأقلعت المركبة في هدوء وبإتجاه عمودي للاعلى.
أغسطس 1914 الخليج الجورجي في كندا، الشاهد ويليام كيهل وسبعة أشخاص آخرين شاهدوا مركبة كروية الشكل فوق سطح الماء، وكان على ظهرها رجلان قصيروا القامة يرتديان ملابس لونها إرجواني، وبدوا وكأنهم مشغولون بخرطوم مدفوع داخل الماء، وعلى الجانب الآخر كان هناك ثلاثة رجال يرتدون أقنعة مربعة بنية اللون وتصل إلى اكتافهم، وعندما رأوا الشهود واقفون داخلوا ثانية للمركبة بإستثاء أحد القزمين والذي كان يرتدي حذاء مقوس ذو رأس مدبب الذي ظل على ظهر المركبة حتى حين إرتفعت لمسافة ثلاثة أمتار فوق الماء وإنطلقت صاعده للاعلى تاركة أثر قصير.
21أغسطس 1915 بلدة جاليبولي Gallipoli في تركيا، أثناء قتال حاد فيDardanelles ظهرت غيمة غريبة إبتلعت فوج قتال بريطاني، والذي لم يرى بعد ذلك وكأنه اختفى من الوجود. وكان هذا بشهادة وإقرار من إثنين وعشرون رجلا من رجال السرية الأولى التابع لفيلق عسكري نيوزيلاندي.
12يونيو 1929 مدينة فيرمنيفو Fermeneuve في كندا، الشاهد لوفيس بورسوLevis Brosseau كان عائدا إلى بيته في الساعة الثانية عندما شاهد جسما مظلما يصدر ضوء ذو لون أصفر مما جعل حصانه عصبي جدا، ومن مسافة حوالي ستة أمتار من ذلك الجسم لاحظ أربعة أو خمسة أقزام كانوا يركضون ذهابا وإيابا، وسمع أصواتهم التي تشبة أصوات طفولية حادة، ثم رأى هذا الجسم المظلم يقلع مع صوت يشبه صوت الالة وتسرع في الهواء، وقدر حجم الجسم بقطر خمسة عشر مترا وإرتفاع خمسة أمتار.
صيف عام 1933 بلدة كريسفيلChrysville في ولاية بينسلفانيا الامريكية، رجل شاهد ضوءا بنفسجيا خافتا في حقل بين تلك البلدة وبلدة أخرى تدعى موريسMorres، إتجه صوبه فوجد جسما بيضوي الشكل بقطر يقارب الثلاثة أمتار وسمك حوالي المترين به فتحة دائرية تشبه القبة، فدفعه ووجد غرفة مليئة بالضوء البنفسجي ولاحظ العديد من الآلات والمعدات ولا يوجد بها أحد وتفوح منها رائحة تشبه رائحة الأمونيا.
23يوليو 1947 بلدة بوروBauru قرب مدينة بيتانجةPitanga في البرازيل، مجموعة من العمال هربت عندما سمعوا صوت ضوضاء كالصفير وشاهدوا قرص يهبط أرضا على بعد خمسون مترا منهم، الشاهد خوزيه هيجنز شاهد شخصين من خلال النافذة، ثم لاحقا شاهد ثلاثة مخلومات في ملابس لامعة وبدلات نصف شفافة، ورؤس كبيرة جدا وصلعاء وعيون مستديرة ضخمة بدون رموش أو حواجب، ويحملون صندوق معدني على ظهرهم، خرجوا من المركبة وكان طولهم حوالي المترين، ثم رسموا النظام الشمسي وأشاروا إلى كوكب اورانوس كما لو كانوا يخبرونهم بأنهم من ذلك المكان.
14أغسطس 1947 بلدة رافيوRaveo في إيطاليا، الشاهد آر إل جونيسJohannis شاهد قرص على الأرض وحوله إثنان من المخلوقات القزمة طولهم حوالي المتر يرتدون لباس أزرق قاتم ذو ياقات وأحزمة حمراء، كانت رؤوسهم كبيرة الحجم جدا وبشرة الوجه خضراء اللون وعيون جاحظة معتمة اللون بدون رموش أو حواجب، لكنه محاط بعضلات تسبه الحلقة، ويرتدون خوذات مثل خوذات الحماية، وفي منتصف أحزمتهم يخرج بخار خنق الشاهد وأصابه شعور بسريان تيار كهربائي قوي في جسمه، وقد كان لهذا المخلوق يد مخضرة وبها ثمانية أصابع تبدوا كالمخالب.
فبراير 1949 بلدة بوكوساناPucusana في البيرو، الشاهد وهو موظف في شركة نفط، كان يقود سيارته بإتجاه مدينة ليماLima عندما شاهد قرصا لامعا على مستوى الأرض، سار نحوه لمدة عشر دقائق، ووجد ثلاثة مخلوقات قد خرجت من ذلك القرص، وقد كان على بعد عشرون مترا منهم، بدوا مثل المومياءات إلهم زوج سيقان وقدم واحدة كبيرة، وإنزلقوا على الأرض، ومغطون بجلد غريب يشبه المنشفة، وسألوا الشاهد في أي مكان هم الأن، ودار نقاش طويل بينهم، وأخذوه في رحلة داخل مركبتهم.
17فبراير 1949 بفرنسا، الشاهد الين بيراردAlain Berard شاهد جسما لامعا كبير يهبط قرب مزرعته وينبعث منه وميض أخضر، ثم أصبح مظلما، وحين إقترب الشاهد من المركبة، رأى ثلاثة أشخاص سمان وذو سيقان قصيرة، وكانوا على مابدوا للشاهد بدون رؤوس، فخائف منهم وأطلق عليهم النار ثلاث مرات، وبعد لحظة أقلع الجسم بشكل عمودي.
20يوليو 1952 المغرب، الشاهد لاحظ جسما مضيئا يبلغ قطره حوالي العشرون مترا كان على الأرض وبعث بومضات ذات لون أزرق ثم أقلعت مخلفة وراءها رائحة مثب رائحة إحتراق الكبريت.
18نوفمبر 1952 كاسلفرانكوCastelfranco بإيطاليا، الشاهد نيللو فيراري مزارع عمره 41 عاما، وجد نفسه فجأة وسط فيض من الضوء الاحمر وشاهد صحن كبير يطير فوقه مباشرة بإرتفاع حوالي عشرة أمتار وذو لون بين الذهبي والنحاسي، قطره حوالي عشرون مترا وفي مركز سطحه السفلي كانت هناك إسطوانة متحركة قطرها حوالي خمسة أمتار وتدور بسرعة مصدرا صوتا يشبه صوت المحرك الكهربائي، وعلى السطح العلوى كان يوجد ما يشبه البرج ظهر بداخله ثلاثة أشخاص وكانوا ينظرون مباشرة إلى الشاهد، ويبدون في الشكل على هيئة البشر، ويرتدون لباس مطاطي وأقنعة وجه شفافة. تكلموا ببضع كلمات لم يفهم الشاهد؛ ثم سمع صوت ضوضاء عالية كأنها صادرة من إحتكاك معدن؛ والجزء الأعلى للجسم هبط نحو الجزء الاسفل، ثم إزداد الصوت حدة وطارت المركبة بشكل عمودي بسرعة عالية جدا.
2يوليو 1953 فيلري دوساز Villares des Saz بإسبانيا، طفل راعي بقر يبلغ من العمر 14 عاما يدعى مونوس اوليفرس شاهد ما يشبه المنطاد الكبير واقفا على الأرض خلفه عندما إسترعى إنتباهه صوت يشبه الصفير، وكان على شكل مثل دورق الماء ومعدني، ومن فتحة فيه خرج ثلاثة أقزام طولهم حوالي 60 سنتيمتر ووجوهم أصفر اللون وعيون ضيقة وملامح شرقية. تكلموا بلغة لم يفهم الشاهد، وكانوا يرتدوا زيا أزرق اللون وقبعة مستوية مع فتحة في الجبهة وصفيحة معدنية على أيديهم، صفع أحدهم وجه الشاهد، ثم دخلوا مركبتهم، التي توهجت بشكل لامع جدا، وصدر منها صفير ناعم ثم إنطلقت مثل الصاروخ حسب وصف الشاهد، وجدت الشرطة آثار أرجلهم وأثر لأربع فتحات تشكلت بعمق 5 سنتيمترات مشكلة مربعا دقيق طول جانبه 36 سنتيمتر.
18أغسطس 1953 سيداد فالي Ciudad Valleys بالمكسيك، سائق سيارة أجرة يدعى سلفادور فيلانويفا Salvador Villanueva يبلغ من العمر أربعون عاما، لاحظ مخلوقين طولهما متر وربع المتر تقريبا يردون مثل بزات العمل ذات أحزمة مثقبة لامعة وعريضة وياقات معدنية وخلف ظهورهم صناديق سوداء لامعة صغيرة، وكانت الخوذ تحت أيديهم، أعتقد الشاهد بأنهم طيارون من العرق الهندي. تكلم معه أحدهم بالإسبانية وكان يجمع الكلمات سوية بلكنة غريبة. بعض الأمور السيطة ناقشها معهم ثم عادوا إلى مركبتهم التي كانت بقطر نحو 13 مترا من خلال درج تحت أسفل القرص، هرب الشاهد عندما طلبوا منه إتباعهم. وإرتفع الجسم مع حركة البندول وأنطلق بشكل عمودي.
مارس 1954 سانتا مارياSanta Maria بالبرازيل، الشاهد روبيم هيليجRubem Hellwig كان يقود سيارته عندما شاهد مايشبة آلة تشبه الكرة، بحجم سيارة فولكس فاجن على الأرض، سار نحوها ووجد رجلان متوسطي البنية بطول طبيعي ووجوه بنية اللون ولايلبسون خوذات، احدهم كان داخل تلك الكرة بينما الثاني كان يجمع عينات من العشب، وقد تحدثوا مع الشاهد بلغة غريبة ورغم ذلك قال أنه قد فهم بأنهم يسألون عن الأمونيا ودلهم إلى مكان قرب البلدة، ثم طارت المركبة بشكل صامت وسريع مخلفة ورائها لهب ذو لونين أزرق وأصفر.
مارس 1954 نفس الشخص السابق يقول انه شاهد في اليوم التالي للحادثة الاولى مركبة غريبة الشكل أيضا وشاهد رجلا طويلا ذو شكل طبيعي وإمرأتان كان لون بشرتهما أسمر فاتح مع شعر أسود طويل وعيون مائلة، الثلاثة كانوا يرتدون ملابس ذات قطعة واحدة بنسيج يشبه الجلد وبها سحابات، وتحدثوا مع الشاهد كما السابق وأخبره بأنهم علماء وتكلموا عن الثروات الطبيعية للبرازيل، وأبدوا إعجابهم به لانه لم يهرب خوفا منهم.
3سبتمبر 1954 سوق الخميس بتونس، عدد من عمال الحقول على بعد 12 كيلومتر جنوب البلدة شاهدوا جسما صنع من البلاستيك الشفاف يطير فوق المنازل ثم توقف عند حافة البلدة وأخذ يتحرك مثل حركة البندول على بعد بضعة أمتار فوق الأرض، وقفز عدة قفزات بطريقة تبدو مثل الحركة العصبية، ثم عاد إلى موقعه الأفقي وطار مغادرا.
10سبتمبر 1954 بلدة موريريهMourieras بفرنسا، الشاهد مزارع كان متجها لبيته عندما تواجه بشخص يعتمر خوذة متوسط الطول وأشار إليه بتحية بشكل ودي ثم عاد إلى داخل الجسم الذي كان على شكل السيجار وبطول أربعة أمتار تقريبا، وأقلع تجاه بلدة ليموجيLimoges، وبعد دقائق أفاد شهود في ليموجي Limoges بمشاهدة جسم أحمر على شكل قرص يطير تاركا أثر ذا لون أزرق.
14سبتمبر 1954 كولدواترColdwater بكنساس في أمريكا،. الشاهد كان يقود جرار زراعي عائدا من الحقل عندما رأى على بعد بضعة أمتار منه رجل قصير القامة لايتعدى طوله طفل بعمر خمس سنوات، وكان لديه أنف طويل وآذان طويلة وبدا كأنه يطير عندما يتحرك نحو مركبة على هيئة صحن كان يحلق بإرتفاع أقل من المترين فوق الأرض، ثم فتحت المركبة وإنطلق داخلها المخلوق ثم أصبحت مضيئة وإنطلقت مبتعدة وتوارت عن الانظار، وقد وجدت الشرطة بعض الاثار الغريبة. ذلك المخلوق كان يرتدي ملابس لامعة وبدت أحذيته كأن بها زعانف ويحمل إسطوانتين على ظهره وكان اذناه طويلة ومدببة.
17سبتمبر 1954 بلدة سينونCenon بفرنسا، الشاهد إيفس ديفيدYves David عمره 28 عاما تقابل مع شخص يرتدي بدلة مثل بدلات الغوص أشار إليه بودية، وكان ذو صغير جدا وتحدث بصوت غامض لايشبة الصوت البشري، ولم يستطيع الشاهد الحراك خلال هذا القاء، وقد رأى المخلوق يدخل جسما كان على الطريق حجمه ثلاثة أمتار في متر ثم أقلع بسرعة البرق مخلفا وراءه ضوء أخضر.
24سبتمبر 1954 المسيدهAlmaseda قربCastelibranco بالبرتغال، الشاهد سيزر كاروسو وثلاثة آخرين شاهدوا شخصين طول كل منهما المترين والنصف ويرتدون ملابس لامعة نزلا من مركبة هبطت على الارض وجمعوا زهور وشجيرات وأغصان في صندوق لامع ثم أقلعوا. وقد تحدثوا إلى الشهود كمن يدعوهم للصعود إلى متن المركبة لكن لغتهم كانت غريبة ولم يفهوا حديثهم.
23أكتوبر 1954 طرابلس بليبيا، مزارع شاهد مركبة طائرة وتهبط على الارض على بعد خمسون مترا منه، وكانت تبدو مثل شكل البيضة ولها صوت مثل صوت الكمبرويسرولها ست عجلات، نصفها الأعلى كان شفافا، ويفيض بالضوء الأبيض الناصع. ولاحظ على متنها ستة رجال في لباس أصفر يشبهون البشر ويرتدون أقنعة. وعندما حاول لمس جزء من المركبة شعر بصدمة كهربائية قوية. أحد هؤلاء المخلوقات أشار له بالبقاء بعيدا، ولمدة عشرون دقيقة كان الشاهد قادرا على ملاحظة هؤلاء الستة الذين كانوا على ما يبدو مشغولون بالآلات التي معهم.
28نوفمبر 1954 كراكاسCaracas بفينزويلا. الشاهدين جي جونزاليسG. Gonzales و خوسيه بونسJose Ponce سائقي شاحنات، فوجئوا خلال سيرهم بجسم كروي الشكل ومضئ يقطع طريقهم قطره تقريبا ثلاثة أمتار ويطير على إرتفاع حوالي المترين. وظهر مخلوق صغير ذو مخالب وعيونه حمراء جاء نحوهم أمسكه جونزاليس فوجده خفيف الوزن ولايزيد عن العشرون كيلوجرام ولاحظ أن جسمه كان صلبا جدا ومغطى بالفراء، لكن هذا المخلوق دفعه للخلف وظهر قزمان آخران من بين الاشجار وقفزا سويا إلى الكره المضاءة، وكانا يحملان بعض الأحجار وعينات أخرى، وتسببت إضاءة قوية من المركبة بإصابة جونزاليس بعمى مؤقت وطارت تلك المخلوقات الغريبة بمركبتهم بعيدا.
22نوفمبر 1957 جيستينGesten بالدنمارك، الشاهد وهو يملك محل شاهد جسم هرمي الشكل شفاف ومضيئ عبر الطريق، وعندما إقترب هذا الجسم لمسافة 250 مترا تقريبا، رأى وبشكل واضح شخصان يبدون مثل البشر يجلس واحدا خلف الآخر على متن هذه المركبة.
13مارس 1963 خليج ريتشاردز Richards Bay جنوب أفريقيا، الشاهد فريد وايت كان يصطاد عندما سمعaصوت أنين عالي النبرة جاء من جهة الشرق ورأى جسما يطير في إتجاهه وهبط على مسافة 15 مترا عنه مثيرا للرمال حوله، وكان بقطر حوالي 30 مترا وكان على شكل صحنان ملتصقان سويا. ومن خلال عدة فتحات بيضوية الشكل كان من الممكن أن يرى الضوء من الداخل، أي رجلا بملامح ادمية، يلبس خوذة معدنية وينظر إلى الشاهد. وكان يرتدي زيا ذو قطعة واحدة بلون أزرق سماوي وقفازات كأنها صنعت من شبك لامع، وأحس الشاهد بهواء دافئ عندما أقلعت المركبة بعد حوالي ستة لاحقا، كما لاحظ تشويش إذاعي في تلك اللحظات.
13أغسطس 1965 بلدة بادنBaden بنسلفانيا أمريكا، الشاهد بعمر 37 سنة عندما كان يضع سيارته في المرآب رأى جسما على شكل قرص قطره حوالي المائة متر وكان يطار أمام القمر في إتجاه الشمال بسرعة 80 كيلومتر بالساعة تقريبا. وكان محاطا بالأضواء البرتقالية والتي خفتت قليلا ليظهر مصدرها الذي كان أزرق اللون وكان مركزا جدا لفترة ثلاث ثوان تقريبا ثم إختفت الاضواء كلها عنما إقترب الجسم لمسافة 700 تقريبا وتلى ذلك تأثير مثل الموجة الإهتزازية إهتزت لها أوراق الشجر. دخل الشاهد بيته وإتصل بالقوات الجوية. وبعد عشرون دقيقة تقريبا أصبح نظره خافت وكانت عيونه تؤلمه، وفقد نظره بشكل تدريجي في كلتا عيونه، وأصبح كامل جسمه كأنه إصيب بضربة شمس، وقرر الفحص الطبي الأعراض إلى أنها ناتجه عن التعرض للاشعة فوق البنفسجية. وعاد بصره بشكل تدريجي على عدة أيام.
10مايو 1966 كركاس في فنزويلا، الشاهد شاهد هبوط جسم بيضاوي الشكل وظهر شخصان قد خرجا من الجسم من خلال أشعة ضوئية، وإستخدموا آلات غريبة لفحص عدد من الأشياء وخصوصا النباتات، وقد كان يبلغ طزلهم نحو المتران وذو رؤوس كبيرة جدا بدت لامعة وشفافة وعيون مائلة وأكتافهم عريضة جدا، ولم يكونوا مسلاحين لكن أحزمتهم كانت عريضة وينبعث منها شعاع ضوئي. وقد لاحظ الشاهد أنهم لا يمسوا شئ دون تمرير ذلك الشعاع الضوئي عليه أولا، ثم عادوا إلى متن مركبتهم كما لو كانت سيارة تسير بالضوء.
2نوفمبر 1966 باركرسبيرج غرب فرجينيا، الشاهد و. ديرنبيرجرW. Derenberger ، شاهد جسم معتم أمامه على الطريق وكانت مستوي من الجزء السفلي ودائريو في الاعلى. وعندما توقف الشاهد توقف الجسم على إرتفاع حوالي 20 سنتيمتر من الطريق، وظهر رجل ذو بشرة سمراء، يرتدي قميص وبنطلون عاديين لونها أزرق لامع، خرج وإبتسم للشاهد الذي إعتقد بأنه إستلم رسالة من دون حديث، ووصفت الرسالة أنه من عالم أخر وطلب بنقل هذه الملاحظة إلى السلطات، ووعد الرجل بالعودة ثانيا. عدد من الاشخاص الذين كانوا مع الشاهد أبلغوا عن رؤية الرجل الذي تكلم معه بينما كانت المركبة الغريبة قريبة.
20مارس 1967 بوتلرButler بينسلفانيا، الشاهد رجل وإبنته شاهدا ضوئين إعتقدوا أنها من أضواء هبوط الطائرة، لكن الضوء هبط لمستوى الارض وطار مباشرة تجاه السيارة وإختفى فجأة. في نفس الوقت ظهرت خمسة مخلوقات على بعد حوالي ثلاثة أمتار من الشاهد، وكانت أنوفهم مدببة وصغيرة وأفواه وعيون مثل الشقوق وذو شعر أشقر وجلد قاسي، ويرتدون ملابس واسعة مثل الصيادون، أرتعب الشاهد وأنطلق مبتعدا بأقصى سرعة.

هااام..الأطباق الطائرة لا تأتي من الفضاء ولكن تخرج من عالم جوف الأرض الداخلي عبر الفتحات والمنافذ التي توجد علي سطح الأرض؟؟؟
أن ظاهرة الأطباق الطائرةاليوفو (UFO)التي تظهر علي شكل كرات مضيئة وبألوان مختلفة ثم لا تلبث أن تنطلق بسرعة هائلة جداً إلي الفضاء الخارجي ثم سرعان ما تختفي عن أبصارنا ، لا يستبعد أنها تأتي من عالم جوف الأرض الداخلي عبر الفتحات والمنافذ التي توجد علي سطح الأرض خاصة إذا علمناأن الأطباق الطائرة اليوفو(UFO) هي مركبات تابعة للمسيح الدجال ورجاله وأعوانه الماسون ( النورانيون ) أو ( البناءون الأحرار )الذين لهم عالمهم وعلومهم وحضارتهم المتقدمة علمياً وتقنيا ً تحت سطح الأرض بعالم جوف الأرض الداخلي وقد أعطاهم الله سبحانه وتعالي القدرة علي اختراق أقطارالسموات والأرض وصدق الله إذ يقول في محكم كتابه العزيز: { يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنسِ إِنِاسْتَطَعْتُمْ أَن تَنفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ فَانفُذُوالاتَنفُذُونَ إِلا بِسُلْطَانٍ } [ سورة الرحمن :33] أي سلطان العلم حيث أن النفوذمن خلال أقطار طباق السموات الستة بالفضاء الخارجي وطباق الأرضين الستة بجوف الأرضالداخلي يقتضي قدرة علمية خارقة للنفوذ ، وسبحان الله فأن النفوذ لطبقات الجوالعليا وأجواء الفضاء الخارجي تتمثل في زماننا الحالي في كل من الصواريخ والطائرات وسفن الفضاءوالأطباق الطائرة المعروفة باسم : اليوفو (UFO).
أن الحقيقة التي أقدمها هي أن الأطباق الطائرة المعروفة باسم : اليوفو (UFO) لا تأتي من الفضاء الخارجي وإنها لا تأتي من خارج الأرض بل من تحت سطح الأرض بعالم جوف الأرض الداخلي عبر الفتحات والمنافذ التي توجد علي سطح الأرض مثل فتحتا منفذي منطقتي مثلث برمودا ومثلث فرموزا وفتحتا منفذي القطب الشمالي والقطب الجنوبي .. إذن فالترويج لفكرة أن الأطباق الطائرة قادمة من كواكب أخري هي فكرة ساقطة من تلقاء نفسها خاصة إذا علمنا أن أقرب المجرات إلينا تبعد عنابمقدار عدة آلاف من السنوات الضوئية ..!!
والجدير بالذكر أن هناك علاقة وثيقة بين كل من الأطباق الطائرة اليوفو ( UFO ) وبين فتحة منفذ منطقة مثلث برمودا وكما أن علماءالفضاء الأمريكيين وجدوا أن منطقة فلوريداهي أصلح مكان علي سطح الأرض لإطلاق المركبات الفضائية ، فكذلك وجد المسيح الدجال وأتباعه أن منطقةمثلث برمودا هي أصلح الأماكن علي سطح الأرض لإطلاق الأطباق الطائرة منها ؛ وهذايعني أن منطقة مثلث برمودا هي القاعدة الأساسية لانطلاق الأطباق الطائرة اليوفو ( UFO ) التي هي في الحقيقة نوع متقدم جدا من الطائرات التي تسبق في تكنولوجيتها هذا الزمن ..!!
والذين يقولون باحتمال أن الأطباق الطائرة تأتي من كواكب أخري يرد عليهم علماء الفلك بقولهم : ( إن أقربالمجرات إلي الأرض والتي يفترض وجود حياة فيها مجرة تسمى ( أيبسيلون أريداني )والموجودة علي مسافة تتراوح ما بين 10 و11 سنة ضوئية من الأرض وهذا معناه أن المسافة بيننا وبين مجرة ( أريداني ) تكون (104 × 10كيلومتر) وهذه المسافة بالنسبةإلي تكنولوجيتنا علي الأرض لا تعتبر فلكية فحسب بل تعتبر مسافة غير قابلة للاجتياز. ومن الغريب أن يكون افتراضنا بشكل عام بأن أية حضارة من خارج الأرض يجب أن تكون متقدمة جدا ً بالنسبةإلي حضارتنا علي الأرض هذا إن وجدت تلك الحضارات ولكن لنحاول أن نعكس الآية ولومرة واحدة : فيجب قبول الاستنتاج الطبيعي القائل بأنه لو كانت تلك الحضارات أقل تقدما ً من حضارتنا لما كان لديها التجهيزات الإذاعية من أجهزة الإرسال والاستقبال. كما أنه يمكن القول بأن أصحاب هذه الحضارة لو كانوا أكثر تقدما ً من حضارتنا فلنتكون لديهم أية رغبة أو دافع للاتصال بنا ، فهم يلتقطون إذاعتنا ومحطات إرسالنا التليفزيونية وانطلاقا ً من هذه الزاوية فلا يمكن أن يكون هناك تعامل زمني بين الكواكب إلابالمقياس الكوني هذا هو رأي " جوهانس فون بوتلار" ورأي العالم الأمريكي والفلكي / فرانك دريك ، وبناء عليه فافتراض أن الذي يسيطر علي هذه الأمور هم مخلوقات من كواكب أخري هو فرض غير مقبول عقلاونقلا وإلا فلماذا لم يسيطروا علي الكرة الأرضية حتى الآن بالرغم من أنهم يملكون تكنولوجيا تفوقنا علمياًوتقنيا ً بعشرات بل لا أكون مبالغا إن قلت بمئات المرات ..!!
ولماذا لا تحدث مكاشفة ومصارحة لتبادل المعرفة والتعارف بيننا وبينهم ؟؟ ولكنني أؤيد رأي الدكتورالأمريكي / ألن . جـ . هانيك بأن ما يحدث في منطقة مثلث برمودا التي تخرج منها الأطباق الطائرة اليوفو ( UFO ) هو سلوك لعبقرية عاقلة للغاية وذكية للغاية وتعلم ما تصنع وإن كانت لا تفصح عن هويتها والتي هي بلا شك من نفس أرضنا ..!!
وكذلك العالم الفيزيائي الكبير الدكتور/ موريس جيسوب الذي قتل في حادث غامض بعدما أكد هذه الحقيقة العلميةالهامة وأيضا ً العالم الكبير/ جيمس . أي . ماكدونالد
وإنني بعد بحث مستفيض استطعت أن اجمع بفضل الله سبحانه وتعالي إلي أن هناك عدة أدلة وبراهين من أقوال العلماء والكتاب والباحثين المعاصرين تثبت أن الأطباق الطائرة المعروفةباسم : اليوفو (UFO) تخرج من عالم جوف الأرض الداخلي عبر الفتحات والمنافذ التي توجد علي سطح الأرض مثل فتحة منفذ كل من منطقتي مثلث برمودا ومثلث فرموزا وفتحة منفذ القطب الشمالي والقطب الجنوبي وسنذكر لكم بعض منها وذلك علي سبيل المثال لا الحصر كما يلي:
1-قال الكاتب الكبير الأستاذ/ محمد عيسي داود، في كتابه: (الخيوط الخفية بين المسيح الدجال وأسرار مثلث برمودا والأطباق الطائرة) تحت عنوان الحقيقة الرابعة) ما نصه: ( سائر الأطباق الطائرة تتحرك من قواعد تحت الماء ..أكبرها قاعدة (برمودة) في أشهر الاستجوابات للمختطف الأسباني (خوليو) جاءت بعضالإجابات غامضة مما تستلزم التأمل والتوقف وأخري كانت صريحة ومضمون أنه لن يخاطرأحد للتحقق من صحتها .
وبالرجوع لاقوال المختطفان (جون) و (إيلين ) زوجته فقد اعترفا أو بمعني أدقنجحا في الكلام برغم احساسهما بحصار شديد علي العقل وأجابا علي السؤال المتعلق بقواعدهم بما أدهش المحققين فقد كانت الإجابة : " هم دائما ً هنا بالأرض ...بيننا " ..!!
و نجح في أن يقول : " إن لهم قواعد في بحارنا ومحيطاتنا وبالمناطق التينسميها مثلثات وهذه القواعد تختفي تحت البحر وأغلب تحركاتهم تتم من تحت الماء" .. ثم قال عبارة مقتضبة : " لم يظهروا إلا بجوار السواحل " ..!!
وفي استجواب المختطف الشرطي (هيربرت سكيرمر) وهو محارب قديم بالبحرية الأمريكية اعترف بأنهم أخبروه بأنلهم قواعد في عالمنا تحت سطح الأرض وتحت الماء
واعترف أيضا ً بأنهم أباحوا له بسر إحدى قواعدهم الكبيرة وهي قاعدة مائية قريبة للغاية من سواحل فلوريدا ما بين شبه الجزيرة تلك والبرمودا أي في منطقة مثلث برمودة الشهيرة ، حيث اختفت بواخر وطائرات في ظروف غامضة وهناك قاعدة أخري بالمناطق القطبية وأخري بالبحرمقابل سواحل ( الأرجنتين ) ربما بمياه الخليج الجديد الذي يشكل الآن مسرحا ًلأحداث غريبة ..!!
اللطيف في الأمر أنهمأخبروه بأن هذه القواعد قد أسست لحماية ملاحي الأجسام الطائرة مجهولة الهويةولحماية أهل الأرض .
كذلك أقر المخطوفان الزوجان ( بارني هيل ) وزوجته ( بيتي ) بأن ملابس الخاطفين لهما واضح تمام الوضوحأنها مصممة بحيث تتحمل الضغط تحت الماء والضغط في الجو كما أن وجوه بعضهم توحي بأنهم يعيشون في وسط اصطناعي أي أنهم يعيشون في مكان ليس به تلوث أو هواء ( رياح )أو تغييرات في الطقس .
نعم ... فقلاع المسيح الدجال مغلقة ، والإضاءة صناعية والتنفس يتم بضخ الأكسجين بأسلوب فني راق ٍ أرقي من أسلوب ضخة بالطائرات العادية التي نسافر علي متنها .
وفي تحليل لوصف عمالقةالسفن الفضائية وأقويائهم أنهم كثيرو العضل دون شحم في أطرافهم ، وصدورهم عريضةنوعا ً ما ، قال أحد المحللين : " ... وهذا ما يحصل مع هنود السهول المرتفعةلسلسلة جبال الأنديز والذين يتنفسون جوا ً أقل نسبة من الأكسجين منا ، ولذلك يمكن أن نتكهن بأن العالم الذي يأتي منه ملاحو الأجسام الطائرة المجهولة هو عالم يتصف جوه بوجود الأوكسجين بنسب أقل من النسبة التي يتواجد بها في جونا الأرضي " ..!!
وهذا لا يمنع أن بعض قلاعه مفتوحة تتنفس الهواء العادي فوق سطح الماء إلا أن أغلبها مغلق تماما ً وتسطع عليهم شمس صناعية دائمة الضياء ليلا ً ونهارا ً وهو لشعبة هذا الرب المعبود والإله الحاكم .
وقال الكاتب الكبير الأستاذ/ محمد عيسي داود، أيضافي كتابه: (احــــذروا المسيح الدجال يغزو العالم من مثلث برمودا) تحت عنوان: (الأطباق الطائرة تتحرك جميعا ً من قواعد تحت الماء في ( برمودة ) و ( فورموزة ) وأماكن أخري ) ما نصه: ( يبدو أن الكثيرين شاهدوا أجساما ً غاطسة تحت الماء مجهولة ،ولكنها وفق تعريفها تبقي مجهولة .
يذكر ( ريتشارد وايز )شهادة للسيد ( بروس مونييه ) مفادها أن الأخير وهو غطاس مشهور شاهد تحت الماء (جسمين سريعين ) طول الواحد منهما 18 مترا ً ولونه رمادي وشكله بيضاوي كما شاهد (وايز ) وبصحبته أحد مساعديه شيئا ً كبيرا ً مستديرا ً قرمزيا ً ونابضا ً يرتفعنحوهما ثم يعود للأعماق كما يفيد ( أديكنت توماس جيفري ) أن غطاسا ً آخر أسمه (لويس لنتو ) رأي أضواء دورية في أعماق المياه تشع ثم تختفي .
إن ( برمودة ) بها قلاع هائلة وشعب كامل خاضع لملك هو المسيح الدجال ومنطقة مثلث برمودة هي المقر الرئيسي فضلا ً عن مقرات أخري بالماء امتد إليها ( الرجل ) ليهيئ قواعد ليست ضخمة .. وهينفس الأماكن التي حددها ( إيفان ساندرسون ) رئيس جمعية البحث عما هو غير مألوف وتشتمل قائمته علي : القطبين الشمالي والجنوبي ومثلث برمودة وكذلك نظيرة علي الجهةالأخرى من الكرة الأرضية وهو بحر الشيطان الياباني مستخدما ً أندرسون الموقعينكأساس لتوقيع شبكته في المناطق الاثنى عشر الشاذة ، خمسة منها شمال خط الاستواءوخمسة جنوبه بمسافة دورية 72 درجة بين الموقع والآخر .. وهذه المناطق هي : مثلثبرمودة وبحر الشيطان ، ووسط المحيط الهندي وشرق استراليا والقطبين الشماليوالجنوبي ، وشمال نيوزيلندا ووسط المحيط الهادي بين بحر الشيطان ومثلث برمودة ...وشرقي البرازيل وأورجواي وشمال غرب أفريقيا وشرق أفريقيا وحول أفغانستان .
صدقت يا رسول الله : [ ..إنه يطوي الأرض طي فروة الكبش ] !! ولماذا يطويها ؟ لأن له قواعد بأغلب أنحائها .
ومثلث ( فرموزا ) أو (مثلث بؤرة الشيطان ) لا يقل أهمية عن مثلث الشيطان
( برمودة ) لحوادثالاختفاء غير المتوقعة التي تحدث به .. ويقع الرأس الشمالي لمثلث ( فورموزا ) في جزيرة ( كليبارت ) في البحر الأصفر ويطلق علي تلك المنطقة اسم مقبرة السفنوالطائرات بينما يقع رأسه الشمالي الشرقي في جزيرة ( الويك ) وأما رأسه الجنوبي الغربي فيقع في جزيرة ( فورموزه ).
ويذكر السيد ( برنسليليبوير ترينج ) في كتابة الشهير ( الزوار الغامضون ) أن الصحون الطائرة غالبا ً ماتشاهد خاصة فوق مناطق مثلث بؤرة الشيطان في ( فورموزه ) بالمحيط الهادي قريبا ً من اليابان .
ومن أشهر حوادث (الاختفاء ) في ( فورموزه ) ما حدث في أواخر 1975م وبالتحديد في اليوم التاسع والعشرين من شهر نوفمبر عندما أبحرث الناقلة ( بيرجي إبسترا ) من ميناء ( توبارو )في البرازيل متجهة إلي ( كيمستو ) في خليج طوكيو باليابان ، وهي تحمل علي متنهاشحنة من خام الحديد تبلغ قيمتها ما يقارب 29 مليون دولار ، وطاقما ً مؤلفا ً من 32بحارا ً ، وطبقا ً لبرنامجها فقد كان من المقرر لها أن تصل إلي ميناء خليج طوكيوفي اليوم الخامس من شهر يناير أي بعد سبعة وثلاثين يوما ً من بداية رحلتها .. ولكنالناقلة لم تصل في الموعد المحدد لها إطلاقا ًواختفت الناقلة في ( فورموزه ) دون أن يدري أحد عنها شيئا ً .
وبحر الشيطان اليابانيوالذي تتركز فيه حالات الاختفاء يقع في المنطقة بين جنوب شرق اليابان وآيوجيا فيجزر بونين وجزر ماريانا . والشهير عنه أنه ابتلع عددا ً كبيرا ً من السفنوالطائرات فضلا ً عن اختفاءات كثيرة خاصة أثناء الحرب العالمية الثانية أشهرهااختفاء الطائرة ( آميليا ماريانا ) واختفاء أعداد من قوارب الصيد اليابانية
3- قال الأستاذ / هشام كمال عبد الحميد ، في كتابه : ( اقترب خروج المسيح الدجال ) تحت عنوان : ( مثلثا برمودا وفرموزا قاعدتان من قواعد أصحاب الأطباق الطائرة ) ما نصه : ( كثير من السفن والطائرات التي مرت بالقرب من مثلث برمودا أدلي ملاحوها بمشاهدتهم للأطباق الطائرةتطير في السماء فوق هذه المنطقة وأحيانا ً شاهدوها وهي تهبط من السماء إلي قاعالمحيط الأطلنطي بهذه المنطقة .
كماأدلي كثير من سكان ولاية فلوريدا الأمريكية بمشاهدتهم للأطباق الطائرة وهي تحلقفوق هذه المنطقة والبعض أدلي بمشاهدته لهذه الأطياق الطائرة وهي تخرج من مياهالمحيط الأطلنطي أو تهبط من السماء إليها .
وقدذكر ريتشارد وايز شهادة للسيد بروس مونييه مفادها أن الأخير وهو غطاس مشهور شاهدتحت الماء أثناء غطسة بهذه المنطقة جسمين سريعين : طول الواحد منهما 18 مترا ًولونه رمادي وشكلة بيضاوي .
كماشاهد ريتشارد وايز وبصحبته أحد مساعديه شيئا ً كبيرا ً مستديرا ً قرمزيا ً ونابضاً يرتفع نحوهما ثم يعود للأعماق .
كماأفاد أديكنت توماس جيفري أن غطاسا ً آخر اسمه لويس لنتو رآى أضواء دورية في أعماقالمياه تشع ضوءا ً ثم تختفي .
ويذكرالسيد برنسلي ليبوير ترينج في كتابه الشهير ( الزوار الغامضون ): أن الأطباق الطائرة غالبا ً ما كانت تشاهد فوق منطقة مثلث فرموزا ( بحر الشيطان ) بالمحيط الهادئ بالقرب من اليابان ، وقد دعت كثرة الأخبار عن مشاهدة الأطباق الطائرة فيمنطقة مثلث برمودا بالمحيط الأطلنطي ومنطقة مثلث فرموزا بالمحيط الهادي إليالاعتقاد بوجود علاقة بين الأطباق الطائرة وبين الاختفاءات المتكررة التي تحدثللسفن والطائرات في هاتين المنطقتين ، أو في أغلب الظن أن تلك الأطباق الطائرة هيوحدها السبب في اختفاء الطائرات والسفن في هذه المنطقة ومن أبرز المؤيدين لهذا الاعتقادجون سبنسر الخبير في علوم الفضاء )
4- قال فضيلة الشيخ/ منصور عبد الحكيم ، في كتابه: ( الشيطان إبليس وصراعه مع الإنسان من خلق ادم حتى غلق باب التوبة ) تحت عنوان الأطباق الطائرة من أين تأتي ) ما نصه: ( سؤال حير الخاصة والعامة منذ ظهور تلكالأطباق التي تحلق في سماء العديد من الدول المختلفة ، حيث رآها العامة من الناس والعلماء والرؤساء ، الكل أجمع علي أن شكل هذه الأطباق دائري يطير بسرعة البرقوأسرع من الصوت والذي دعاني للحديث عنها الرأي القائل بأن الأطباق الطائرة تأتي منمثلث برمودا وتعود إليه لقد ذكر هذا الرأي "برنسلي ليبويرترنيج " في كتابه " الزوار الغامضون " وكان دليله أن الأطباق الطائرة شوهدت فوق مثلث برمودا وفورموزا كما أدلي الكثيرون من سكانفلوريدا بأحاديث مفادها رؤيتهم للأطباق الطائرة وهي تحلق فوق منطقة برمودا وأنهاتخرج من مياه المحيط وتهبط إليه ونحن لا نختلف كثيرا ً مع هذه الآراء في أن الأطباق الطائرة وهي حقيقة ملموسة تأتي من منطقةبرمودا وفورموزا ولكن نختلف مع الرأي القائل إنها تابعة للدجال الذي يسكن تحت سطحالماء في مثلث برمودا والأصح والله أعلم أنهمازال يمكن في جزيرة بمنطقة فورموزا حيث أشار إليه الحديث الذي رواه مسلم عن تميم الداري ، وقرر أنه شاهد الدجال في جزيرةهناك وأخبر بذلك النبي (ص) وأقره النبي بذلك وسوف يأتي ذكره .
ومن أبرز المؤيدين للرأي القائل : أن الأطباق الطائرة هي التي تقوم بخطف الطائرات والسفن في برموداوفورموزا خبير علوم الفضاء " جون سبنسر " وعن الكيفية أفاض الدكتور" جيساب " أن الأطباق الطائرة لها القدرة علي خلق مجال مغناطيسي قوييمكن بصفة مؤقتة من التقاط السفن والطائرات التي تقترب من مجالها المغناطيسي فتحملها وتختفي بها في قواعد ثابتة لها تحت مياه مثلث برمودا .
ويتم الاستفادة من هذهالطائرات والسفن واستخدام من عليها لصالح قوى الشر وليكن الدجال هو المستفيد منذلك بالتعاون مع أخيه في الشر إبليس .
وما ذكره الدكتور " جيساب" من أن الأطباق الطائرة تقوم باختطاف الطائرات والسفن التي تقترب من مجالهاالمغناطيسي وتحملها إلي قواعد ثابتة تحت مياه المحيط أكده " ريتشارد وايز" عندما ذكر شهادة أحد الغطاسين ويدعي " بروس مونييه " أنه شاهدتحت الماء في مثلث برمودا جسمين سريعين طول الواحد 18 مترا ً ولونه رمادي وشكلهبيضاوي وأفاد آخر أيضا ً اسمه " لويس لنتو " أنه رأي دويبة في أعماقالمياه تشع ضوءا ً ثم تختفي وقد ذهب إلي هذا الرأي الشيخ /عمر سليمان الأشقر فيكتابة " عالم الجن والشياطين " أن الأطباق الطائرة من صنع الشياطين .
وقد اكتشف العالم"جيسوب" أن الأطباق الطائرة تدور حول نفسها بسرعة رهيبة جدا ً فتحدث حولنفسها مجالا ً مغناطيسيا ً فتختفي عن الأعين في الوقت الذي تريده وقام بعمل تجاربعلي أساس ذلك وأكد هذا العالم أن الأطباق الطائرة تعمل وفق نظريات علمية لم يصلإليها سكان الأرض ، وأنها مكيفة حسب المتطلبات والأحوال الجوية للأرض وقد توصل هذاالعالم إلي إجابات كانت قد حيرت العالم كله وعندما أراد أن يعلن عنها ويكشف السرفي شهر أبريل عام 1959م إلي أحد العلماء " مانسون فالنتالين" وجد ميتا ًأو مقتولا ً بغاز محرك السيارة الخاصة به وقيد الحادث انتحارا ً وعندما أرادالعالم الفيزيائي الشهير " جيمس إي ماكدونالد " أن يواصل بحوث"جيسوب" وجد أيضا ً مقتولا ً برصاصة في رأسه في 13 يونيه عام 1971م وقيدالحادث انتحارا ً ولكن سوف يأتي اليوم الذي يكشف فيه عن تلك الأسرار التي أصبحتمنذ سنوات ماضية قليلة واضحة للجميع وأن وراء تلك الحوادث أيدي خفية من شياطينالجن والإنس ).
5- قال الدكتور/ أيمن أبو الروس ، في كتابة: ( لغز الألغاز مثلث التنين بحر الشيطان وحلقة النار ) تحت عنوان : ( طبق طائر يظهر خارجا ً من مثلث التنين ) ما نصه
في الحقيقة أن ظاهرة الأطباق الطائرة لم تقتصر فحسب علي ظهور تلك الأطباقالطائرة في السماء واختفائها مرة أخري في الفضاء من حيث جاءت ولا تقتصر كذلك عليتحليقها حول الطائرات وربما تهديدها لها أحيانا ً أو تربصها بها ، كما ذكر بعضالطيارين .. وإنما في حالات أخري كثيرة ظهرت الأطباق الطائرة مندفعة فوق سطحالمحيط من القاع ، ثم اختفت مرة أخري في القاع من حيث جاءت .. وفي بعض الحالاتكانت تدور حول المركبات المائية وكأنها تتجسس عليها أو تتربص بها .
6- قال الدكتور/ أيمن أبوالروس ، أيضا في كتابة: ( مثلثات الرعب في العالم ) تحت عنوان : ( غموض في الغرب وغموض في الشرق ) ما نصه : ( كما تتميز منطقة مثلث برمودا ومثلث فرموزا بشيء آخرغاية في الغرابة ، بناء علي مشاهدات البحارة والطيارين والناس ، وهو كثرة ظهورالأطباق الطائرة فوق مياه المثلثين بل إن البعض شاهدها تخرج من الماء وأحيانا ًتغوص في الماء وكأن لها مركزا ً يديرها تحت مياه المحيط ..!! )
7-قال الدكتور / أيمن أبو الروس في كتابه : ( مثلث برمودا مثلث الرعب والكوارث ) تحتعنوان : [ هذه الأشياء التي نراها في السماء ولا نعرفها ] ما نصه : ( كان من أكثر الأماكن التي شوهدت فيها تلك الأجسام الطائرةمجهولة الهويةاليوفو (UFO) في المنطقة بين فلوريدا وجزر الباهاما ، وكانت تري كما يذكر المشاهدين لها في السماءوتحت المياه الصافية ، وكانوا يرونها مندفعة من السماء إلي المحيط الأطلنطي ، أومن المحيط الأطلنطي إلي السماء ، وقد دعى كثرة الأخبار عن مشاهدة هذه الأجسام الطائرةمجهولة الهوية بكثرة في مواقع واتجاهات مختلفة فيهذه المنطقة بالذات والتي تتبع مثلث برمودا إلي الاعتقاد بوجود علاقة بين وجود هذهالأجسام الطائرة مجهولة الهويةوبين الاختفاءات المتكررة في مثلث برمودا ن أو في أغلب الظن أن تلك الأشياء هيوحدها سبب اختفاء الطائرات والسفن في هذه المنطقة . ومن أبرز المؤيدين لهذاالاعتقاد جون سبنسر الخبير في علوم الفضاء والذي قام بدراسة ظاهرة الاختفاء فيمثلث برمودا لعدة سنوات طويلة ) .
8-قال الدكتور / أيمن أبو الروس ، أيضا فيكتابه : ( مثلث برمودا مثلث الرعب والكوارث ) تحت عنوان : [ سر الأطباق الطائرةوسفن الفضاء ] ما نصه : ( بعد اختراعالطائرات وتقدم علوم الفضاء والتي ذادت معها ظاهرة الأجسام الطائرةمجهولة الهويةاليوفو (UFO) والتيكثيرا ً ما شوهدت وهي تخرج من مياه منطقة مثلث برمودا بالمحيط الأطلنطي إلي السماء، وتهبط من السماء إلي مياه المحيط الأطلنطي مرة أخري ، وكأنها تحمل رسائل إخباريةمن هنا إلي هناك ]
9- قال الأستاذ/ خالدحامد العرفي،في كتابة: ( مثلثبرمودامقبرةالأطلنطي) ما نصه : ( لقدشوهدت الأطباق الطائرة فوق مثلث برمودا مراراورصدت على شاشات الرادار وأكد شهود العيان أن هذه المركبات الطائرة المستديرة الشكل كانت تنشرأضواء مختلفة الألوان وتطيربشكل لايصدق من حيث السرعة وسهولة الحركة والمناورة )
10- قال برنسليليبويرتدنج ، في كتابة: (الزوار الغامضون) ما نصه : ( أن الأطباق الطائرة شوهدت فوق مثلث فورموزا بالمحيطالهادي كثيرا ،وهنا أود أنأشير إلي أن الأطباق الطائرة شوهدت وهي تحلق فوق سماء منطقتي القطب الشمالي والقطب الجنوبي )
11- قال الدكتور/ برنارد( Dr. RW Bernard )الحائز على درجة البكالوريوس والماجستير والدكتوراه في كتابه : (مصدر الصحونالطائرة الرئيسي هو من جوف الأرض) ما نصه : ( وبذلك يتبين لنا أن الصحون الطائرةلا تأتي من أي دوله معروفه على سطح الأرض أو من الكواكب الأخرى ، ويخلص، في اتفاقمع باولوا هاجينن جوستينو شتراوس ، الضابط في البحرية البرازيلية والعضو فيالجمعية الثيئوصوفية ، أن الصحون الطائرة تأتي من باطن الأرض المجوفة من خلال الفتحاتالتي توجد في القطب الشمالي والقطب الجنوبي )
12- قال الكاتب الأمريكي/ تيودور فيتش" Theodore Fitch " في كتابه : (الجنة لدينا في باطن الأرض) ما نصه : ( إنني اعتقدأن الصحون الطائرة لا تأتي من كواكب أخرى. وكيف يمكن أن يكون ذلك ؟ فهي بعيدة جدا.السفر بسرعات رهيبة أن الأمر سيستغرق حياته للقيام بالرحلة وخصوصا من الكواكب التابعةللنظم الشمسية الأخرى ، وأضاف أن الصحون الطائرة قادمة من المناطق الداخلية من جوفالأرض من خلال الفتحات القطبية التي توجد في القطب الشمالي والقطب الجنوبي )
13- قال الكاتب الصحفيالبريطاني/ ديفيد أيكه (david - icke) في كتابة الرائع:( السر الأكبر) ، في : (الفصل الثاني عشر) تحت عنوان : (الأرض المجوفة ) ما نصه : ( في عام 1947 م قام العميد البحريالشهير ريتشارد بيرد(Richard Byrd)برحلة داخل الأرض في القطب الشمالي ، علي بعد 1700 ميل من القطب المغنطيسي ، وعام 1956م وصل إلي بعد 2300 ميل من القطب المغنطيسي الجنوبي ، وأطلق عليالأرض التي اكتشفها : ) تلك القارة الساحرة في السماء ) و ) أرض الأسرار التي لا نهاية لها ) في عام 1947م كان بيرد ومرافقوهيتحدثون مباشرة عبر الراديو ، بينما كانوا يتنقلون بالطائرة داخل الأرض ، ورأوا أن الجليد في المناطق الشمالية قد استبدل بأرض خالية من الجليد وبحيرات وجبال مغطاةبالأشجار ، كما أنهم وصفوا حيوانات غريبة أشبة بالماموث ، علما ً أن الأرض التي تحدثوا عنها لا تظهر اليوم علي الخرائط ولكنالمعلومات التي نشرت حول رحلات بيرد ما لبثت أن طمست وتوفي بيرد عام 1957م عقبالرحلة التي قام بها إلي انتاركتيكا في كانون الأول عام 1959 م نشر رأي بالمر رئيستحرير مجلة: )Flying Saucers ) ( الصحون الطائرة ) عددا ً كاملا ً حول اكتشافات الأدميرال بيرد ،ولكن عند وصول الشاحنة من المطبعة حاملة معها العدد المذكور ، كانت المجلات كلهامفقودة؟؟؟
14- قال الأنبا /غريغوريوس - أسقف الدراسات اللاهوتية العليا والبحث العلمي - في كتابه : ( أسئلةوالإجابات عنها بالعامية ) في : ( الجزء الرابع ) ما نصه : ( أن الأطباق الطائرةهي في حقيقتها مركبات شيطانية خرجت علينا من الأرض السفلي - جوف الأرض - وأنخروجها ما هو إلا مقدمات تمهد لخروج المسيح الدجال ).
15- قال العالم والمهندس الجيولوجي/ فليب شنايدر (Philip Schneider) في بحث منشور له على شبكة الانترنت تحت عنوان: (الحقائق التي توصل إليها فليب شنايدر (Philip Schneider) والتي أدت إلى اغتياله ( ما نصه: ( أن حكومة العالم الخفية قامت منذ منتصف القرن الماضيبإنشاء 129 قاعدة تحت الأرض بعض هذه القواعد بحجم مدينة كاملة وبعضها يتكون من عدةطوابق ، وأن هذه القواعد متناثرة في أنحاء أمريكا ويتم التنقل بينها عن طريق قناةضخمة تربط هذه القواعد وتستخدم تقنيات كهرومغناطيسية مثل تقنية الأطباق الطائرةللانتقال السريع بينها ، وبين سطح الأرض الخارجي وسطح جوف الكرة الأرضية الداخليكما أن هناك عشرات الآلاف من الأشخاص يعيشون في تلك القواعد ، والبعض منهم يعتقدأن الحياة فوق سطح الأرض مجرد خرافة).
16- جاء ً في موقع : (الساحات العربية الحرة) علي شبكة الإنترنت تحت عنوان:( حياة وعالم داخل الأرض-نظرية الأرضالمجوفة ) ما نصه : ( يتوقع كثير من العلماء وجودحياة كاملة وذكية داخل الأرض وتحت أعماق البحاروالمحيطات واستنتج البعض منهم وجودقواعد كبيرة وهامة للأطباق الطائرة وكانت هذه الآراء تستند في حقيقة الأمر لعدة نظريات واستنتاجات منها شهادات شهود العيان والمختطفين الذين ذكروا في هذه الشهادات وجود هذه القواعد وغيرها من الأمور
نظريات:
هناك نظرية تقول أن باطن الأرض مليء بالكائنات الحية المتقدمة علمياً كماتشيرالنظريةإلى أن الأرض مفتوحة منقطبيها وكذلك في أسفل هرمخوفو بمصر وهذه الفتحات تسمح بمرور الضوء والطاقة إلى باطن الأرضوعنطريقهايتم الاتصال وهذه النظريةللعالم البريطاني بول لورنس والذي يؤكد علم حكومتي أمريكاوبريطانيا بهذه المعلومات .
كمايظهر منصور الأقمار الصناعية للأرضظلالاً حول القطبين وأن جزء من القطب الشمالي لاتحجبهالسحب . كما أن هناك نظرية تقول أن السباق بين الروس والأمريكان حول القطب الشمالي هو بسبب معرفتهم بأن الاتصالفي القطب الشمالي أسهلوليست أسباب اقتصادية وسياسية وعسكرية، كما يدعون وكذلك توجد نظرية تفيد أن كثير من الأسرار والمعلومات موجودة تحت الثلوجفي القطب ومن يصل إليهاسوف يصل كوكب الزهرة أولا!!..
إن فكرة العالم الداخلي للأرض قديمة منذ زمن الفراعنة واليونان ولكنها خرجت إلى الوجود مرة أخرى في هذا القرن فقد بحث العلماءفيها وصنفوا المصنفات ولكن لسبب ما اختفت من جميع المكتبات وقد ألف المارشل ب جاردنرعام 1926م ونشر كتابه بعد عشرين عام من البحثواثبت وجود حياةوعالمآخر داخل الأرض ولكن اختفى كما اختفى غيره!!..
دراسات:
قامت بعثة أمريكية بدراسة القطبين الشمالي والجنوبي وبعد عدة مشاهداتاكتشفت البعثة أنالأرض مجوفة من القطبين وأن هناك أراضي واسعة ومساحات شاسعة دافئة ويغمرها الضوءوأنه يعيش داخلها جنس راقي ومتفوق علمياً وتكنولوجياً ومجهولالمصدر والحضارة وذكر أحد الباحثين أن الأطباق الطائرةتتبع نظام سري وتأتي منفوق في إشارةللقطب الشمالي وقد تم نشر نتائجالرحلتين التي قامت بها البعثات الأمريكية عامي1947م و 1956م والتي اكتشفت خلالها الأراضي غير المعروفة وقطعت مايقارب 1700ميلافي الأولى و2300 ميلا في الرحلة الثانية حيث تمت الرحلة الأولى في تجويف القطبالشمالي و الثانية في تجويف القطب الجنوبي وبعد نشر هذه النتائج أكد كثير منالعلماء أن النتائجالمتوصل إليها تقدم تفسيرا منطقيا لظاهرة الأطباق الطائرة.
الرأي السائد هو أن اليوفو - وذلك بعد إستبعاد جميع الأخطاء في التعرف عليها وغيرها منفوضى الآراء تمثل أجساماً خارجية قدمت إلى كوكب الأرض من الفضاء الخارجي ،والفرضية المسماة بفرضية الكائنات الفضائية ExtraTerrestrialHypothesisوالمعروفة إختصاراً بـ (ETH)هي الفرضية المهيمنة في الولاياتالمتحدة الأمريكية ، وهي تُدعم بقوة وتنتشر في جميع أنحاء العالم من خلال كافةوسائل الإعلام والترفيه بدءاً من ألعاب الفيديو وأفلام هوليوود إلى الصحف.
وإذاكنت في موقع تنتقد فيه فرضية الكائنات الفضائية فإنك سوف تواجه قريباً تذمراً منقبل أنصارها الغاضبين. لذا يجب أن يكون لديك الشجاعة لمحاولة الوقوف في وجه احتجاجاتهم حيث لا توجد نظرية أخرى تتناسب مع الحقائق...وسنثبت لاحقا ان الكائنات الفضائية ما هي الا جن وانس..والله سبحانه وتعالى أعلى واعلم
وتعتبر ظاهرة الأطباق الطائرة من أكثر المواضيع إثارة، فلا يكاد يوم يمر إلا وتطالعنا بعض الصحف والمجلات في مختلف أنحاء العالم بقصص مثيرة عنها ولكن ما هي حقيقة الأطباق الطائرة وهل هي موجودة حقا؟ لا أحد يعلم بالضبط، هناك من يؤيد وجودها وغيرهم ينفونه نفيا قاطعا ولكن تبقى هناك دوما علامات استفهام كبيرة في هذا الموضوع وهناك أيضا المئات من المشاهدات التي لا يمكن تفسيرها منطقيا.
ما هي قصة المزرعة التي حاصرها زوار الفضاء؟
رغم أن مشاهدات الأجسام الطائرة قد ذكرت منذ أقدم العصور، إلا أن عودة الاهتمام بها في أواسط القرن الماضي وتشبيهها بالأطباق يعود إلى رجل أعمال أمريكي من ولاية ايداهو يدعى كنيث ارنولد، ففي حزيران عام 1947 كان ارنولد يقود طائرته الخاصة فوق جبال كسكاد عندما رأى تسعة أقراص مشعة تشق الطريق أمامه بسرعة فائقة وبتشكيل هندسي، وعندما سأله الصحفيون عن شكل هذه الأجسام قال ارنولد أنها تشبه أطباق الطعام عندما تتزحلق فوق سطح مائي وهكذا قفز اسم الأطباق الطائرة (Flying Saucers) إلى الصحافة ومنها إلى الكتب والقواميس رغم أن التسمية العلمية لهذه الظاهرة هي الأجسام الطائرة غير المحددة (Unidentified Flying Objects) أو باختصار (UFO).
ومنذ ذلك الوقت شوهدت هذه الأجسام الطائرة آلاف المرات في مختلف أنحاء الأرض وأجوائها وقامت الدول الكبرى بدراستها وشكلت لجان حكومية وأخرى مدنية لتوثيق هذه المشاهدات. إن رؤية هذه الأجسام الغريبة تعود إلى أزمان قديمة كما أن الأدلة على هذه الأجسام الطائرة موجودة في الكثير من الكتب والآثار القديمة. ففي تراث الشعوب القديمة نقرأ أن الآلهة كانت دائما تهبط من السماء في مركبات قوية وجبارة وتصدر أصواتا أو وميضا، وغالبا ما كانت الآلهة تتزاوج مع البشر وتنتج لهم أنصاف آلهة تقودهم إلى النصر في الحروب وتنظم أمور حياتهم أيام السلام ففي التراث الهندي مثلاً، تتكرر قصة استخدام الآلهة الهابطة من السماء بمركباتها القوية (الفيمانا) خلال الحروب المحلية بصورة مستمرة وفي الكتاب التراثي المشهور (مهابهارتا) وصف دقيق لهذه المركبات وكيف كانت نيرانها وأصواتها المرعبة تلعب دوراً حاسما في إنهاء المعارك لصالح الخير.
وقد سنح لأشخاص مشهورين مثل المكتشف كرستوفر كولمبوس أن يشاهد طبقا طائرا قبل اكتشافه أمريكا بيوم واحد. ففي العاشر من مساء 11 تشرين الأول عام 1492 كتب كولمبوس في سجل السفينة سانتا ماريا يقول “شاهدنا اليوم ضوءً يسبح في الفضاء ويختفي ليظهر بعد فترة وقد استمر ذلك فترات طويلة”.
ومن المشاهدات القديمة تلك التي حصلت في مدينة بازل في سويسرا في شهر آب عام 1566 حيث شاهد أهالي المدينة في السماء كرات سوداء وبيضاء ملونة تتراقص فيما بينها لمدة طويلة اختفت بعدها بسرعة. ومع ظهور الصحافة وغيرها من وسائل النشر، أصبح بالإمكان معرفة الكثير عن مشاهدات هذه الظواهر خلال العصور الحالية ولعل أول تقرير صحفي ورد فيه ذكر “طبق طائر” هو ما شاهده فلاح من مدينة تكساس وصف فيه رؤيته لجسم طائر يشبه الطبق ويسير بسرعة شديدة وذلك في عام 1878. وفي الفترة بين عامي 1896-1897 حدثت موجة من المشاهدات في أنحاء الولايات المتحدة ذكرتها الصحافة آنذاك، كان أغربها ما شاهده ثلاثة من الفلاحين في ولاية كنساس يوم 19 نيسان 1897، فعلى ارتفاع عشرة أمتار شاهد الثلاثة جسما كبيرا بطول مائة متر يشبه السيكار ويهبط ببطء على قطيع أغنام يعود إلى أحد الفلاحين الثلاثة وخلال الإدلاء بشهادتهم في المحكمة فيما بعد أفاد الرجال الثلاثة، تحت القسم، بأنهم شاهدوا ستة أشخاص على متن هذا الجسم الغريب، وبأشكال مختلفة لم يكن أحدهم قد شاهد مثلها من قبل، وأن الجسم الغريب اختفى بعد ذلك بسرعة بعد أن اختطف رواده بقرة صغيرة وجد جسمها المقطع في اليوم التالي على بعد أميال من المزرعة.
أما في النصف الثاني من القرن العشرين فقد برزت أنواع جديدة من المشاهدات دخل فيها عنصر جديد وهو الالتقاء المباشر بين رواد هذه الأجسام وبين البشر سواء عن طريق الإقناع أو الاختطاف وقد وصلت شهرة إحدى هذه الحوادث إلى حد أن بطلها جورج أدامسكي دعي رسميا لمقابلة البابا وملكة هولندا وغيرهما وقام برحلة حول العالم لإلقاء محاضرات حول تجربته والتي ثبتها في مجموعة من الكتب. كان جورج أدامسكي، البولوني الأصل والأمريكي الجنسية، يعيش في كاليفورنيا عندما التقى لأول مرة برائد فضاء من كوكب الزهرة، وقد حدث ذلك في يوم 20 تشرين الثاني عام 1952 عندما خرج هو و ستة من أصدقائه الذين تجمعهم هواية مراقبة السماء بالتلسكوبات إلى صحراء كاليفورنيا لغرض رصد طبق طائر شوهد قبل ذلك بأيام وبصورة متكررة يوميا في أجواء المنطقة. ويقول ادامسكي في كتابه “هبطت الأطباق الطائرة” أنه أحس إحساسا غريبا بأنه هو المطلوب بالذات لمقابلة رواد هذا الطبق بين أصدقائه فطلب منهم أن يتركوه وحيدا لفترة، وبالفعل شاهد الأصدقاء الستة من على بعد المركبة تهبط بالقرب من أدامسكي وينزل منها شخص يرتدي حلة رواد الفضاء، ويقول أدامسكي الذي كانت وسيلة اتصاله بالزائر الغريب عن طريق التلباثي (لتخاطر)، أن الرجل الذي كان يشبه سكان الأرض إلى حد التطابق أخبره أنه قادم من كوكب الزهرة بعد أن لاحظ أهلها تفجيرات ذرية على سطح الأرض (كانت قنبلة هيروشيما وناجازاكي قد فجرتا قبل ذلك بسبع سنوات) وأن على أدامسكي مهمة إرسال هذه الرسالة إلى سكان الأرض كي يتجهوا إلى السلام بدل الحرب. بقيت مشاهدات أدامسكي والتقائه برائد الفضاء من كوكب الزهرة مثار جدل كبير لا يزال قائما حتى بعد وفاة الرجل عام 1965 فبينما يعتبره البعض أكبر دجال ظهر في التاريخ خاصة بعد اكتشاف أن سطح كوكب الزهرة ملتهب ومليء بالغازات الخانقة مما لا يشجع رائد فضاء كالذي وصفه أدامسكي على العيش فيه، يعتقد البعض الآخر أن تجربة أدامسكي صحيحة وحقيقية لأنها أولا حدثت أمام ستة شهود ولأن أدامسكي استطاع عدة مرات من تصوير المركبة الفضائية وهناك سبب آخر حير المهتمين بالموضوع فترة طويلة فقد ادعى أدامسكي أن رواد الفضاء أخذوه معهم مرة في زيارة إلى كوكبهم، وأنه عندما اخترق الحزام الجوي الأرضي رأى منظرا بديعا يتألف من بلايين الجزيئات الضوئية المحيطة بالمركبة والتي تشبه في شكلها الذبابات المضيئة، وقد ذكره المنظر بساحة العاب نارية هائلة. وكانت المفاجأة أن رائد الفضاء الأمريكي جون غلين، أكد هذه الملاحظة بنفس التفاصيل خلال تحليقه في أول رحلة فضاء مأهولة عام 1962 أي بعد رحلة أدامسكي المزعومة بسبع سنوات! فهل كان أدامسكي صادقا في ادعاءاته؟
أما القضية الثانية فهي حادثة نيوهامبشاير وأبطالها (بارني هيل) الموظف في بريد الأمم المتحدة وزوجته (بيتي). ففي ليلة 19 أيلول 1961 كان الاثنان عائدان من كندا إلى منزلهما في نيوهامبشاير في سيارتهم الخاصة عندما لاحظت بيتي ضوءا لامعا في الفضاء يسير بصورة غريبة وأحيانا يبدو وكأنه يدور حول نفسه، توقف الزوجان عدة مرات لملاحظة هذه الظاهرة خلال منظار مكبر، وانتبه بارني عند اقتراب الضوء إلى أنه يشبه قرصا كبيرا تحيطه فتحات تشبه النوافذ وعندما أصبح الجسم الغريب على بعد 20 مترا منه، لاحظ بارني أن فيه عدة أشخاص يراقبونه من خلال النوافذ. ومع استمرار هبوط الجسم الغريب، شعر بارني بالخوف وأسرع إلى السيارة وانطلق بها بسرعة، وبعد ذلك بقليل سمع الزوجان صوتا غريبا وأحسا بخدر ونعاس، ثم ما لبثا أن سمعا الصوت الغريب مرة أخرى وانتبها إلى أنهما الآن على بعد 35 ميلا من المكان الذي توقفا به أول مرة. أكمل الزوجان الرحلة ليكتشفا عند وصولهما إلى المنزل أن ساعتيهما متوقفتان عن العمل وأن ساعة المنزل تدل على أنهما متأخرين مدة ساعتين كاملتين، فماذا يا ترى حدث خلال هذا الوقت الضائع؟ كان يمكن لهذه الحادثة أن تمر بدون ضوضاء، لولا أن الزوجين بدءا بالإحساس بأنواع غريبة من الأمراض، كان بارني يشعر بآلام غريبة في رقبته وارتفاع في ضغط الدم مع تقرحات غريبة في الجلد، وبدأت بيني تشاهد أحلاما مخيفة، وعندما ظهرت مجموعة من الدمامل على شكل حزام حول جسم بارني بدء الزوجان بمراجعة الأطباء. خلال العلاج انتبه الأطباء إلى قصة مشاهدة الجسم الغريب وتم إحالة الزوجين إلى العلاج النفسي فيما ثبت عند فحص السيارة وجود عدة مناطق دائرية الشكل بها آثار التعرض للإشعاع. وعندما لجأ الأطباء النفسانيون إلى العلاج بالتنويم المغناطيسي، توضحت شيئا فشيئا تفاصيل الحادثة، وقد تطابقت أقوال الزوجين في أدق تفاصيلها رغم إجراء التنويم لكل منهما على انفراد وتبين في أقوال الزوجين أنهما بعد أن أحسا بالنعاس أخذا إلى داخل الجسم الغريب بواسطة مجموعة من الرجال الغامضين حيث تعرضا إلى فحوصات طبية دقيقة وأخذت منهما مجموعة من السوائل ونماذج من الشعر والأظافر، ويصف بارني خلال التنويم كيف أصابت الدهشة رواد الفضاء عندما أمسكوا أسنانه فخرجت في أيديهم لأنها كانت طاقما صناعيا وكيف حاولوا إخراج أسنان بيتي بدون جدوى. ويصف الزوجان أولئك الناس بأنهم يشبهون البشر، لهم عيون كبيرة تصل إلى جوانب الوجه، بدون أنف، وبفم هو عبارة عن فتحة صغيرة بدون شفاه، وقبل انتهاء الزيارة وإرجاع بارني وبيتي إلى سيارتهما قام زوار الفضاء بإطلاع بارني على خارطة ذات ثلاثة أبعاد لبعض النجوم التي تربطها خطوط مختلفة السمك. وفهمت بيتي بأن هذه الخطوط هي طرق ملاحية يستخدمونها خلال أسفارهم، وقبل توديعهم أخبرهم رئيس المجموعة بأنهم سوف ينسون كل ما حصل لهم حالما يعودون إلى سيارتهم. وقد استطاعت بيتي خلال التنويم أن ترسم الخارطة التي رأتها على سطح المركبة، والغريب أن باحثة فلكية استطاعت بعد ذلك بسنوات أن تجد المكان الملائم لهذه الخارطة ضمن الآلاف النجوم التي تحيط بالكرة الأرضية وعلى أساسها تم افتراض بأن أصل أولئك الزوار هو نجمة (Zeta Reticuli) التي تبعد عن الأرض 37 سنة ضوئية!.
ولا يخلو فلكلور الأطباق الطائرة من حوادث تثير الرعب والخوف في نفوس مشاهديها ومنها حادثتنا الثالثة التي حدثت في هوبكنسفيل بولاية كنتاكي الأمريكية في 21 آب 1955 حيث عاد الطفل بيلي إلى منزله مرعوبا وأخبر أهله بأنه رأى جسما كبيرا لامعا يهبط بالقرب من مزرعتهم، ولم تؤخذ أقواله مأخذ الجد في بادئ الأمر، وبعد حوالي ساعة نبه نباح الكلب أفراد العائلة إلى وجود خطر، ولنا أن نتصور مدى رعب العائلة لمشاهدتها مخلوق غريب وصفه جميع أفراد العائلة وعددهم ثمانية كبار وثلاثة صغار. كان هذا المخلوق الذي لا يتجاوز طوله الثلاثة أقدام بأذنيه التي تشبه أذنا الفيل وعينيه المشعتان يقترب بخطى حثيثة من المنزل عندما بدأ أحد أفراد العائلة بإطلاق الرصاص عليه مما دفعه للاختفاء برهة، ليظهر مخلوق آخر مشابه من الشباك وآخر على الشجرة وثالث فوق سطح المنزل مما أصاب العائلة برعب شديد. وبدأت حالة حصار غريبة من نوعها كان الرجال المحاصرون يطلقون النار خلالها على المخلوقات دون فائدة تذكر إذ كان يبدو كأن الطلقات تنحرف عند اصطدامها بأجسادهم وكان الشيء الوحيد الذي يمنع هؤلاء الدخلاء هو الضوء الساطع المنبعث من مصابيح الإنارة اليدوية. وقرب منتصف الليل نجحت العائلة في الهرب من المزرعة وأسرع الجميع بسياراتهم إلى أقرب مدينة وتم إخبار بوليس الولاية. عند وصول سيارات الشرطة إلى مزرعة العائلة لاحظ قسم منهم انطلاق أجسام مضيئة من المنزل متجهة إلى السماء ومر واحد منها فوق سيارة الشرطة بسرعة فائقة محدثا طنينا شديدا. وبالطبع لم يجد رجال الشرطة في البيت شيئا سوى آثار المعركة وطلقات الرصاص، إن كثافة الشهود في حادثة هويكنسفيل دفع الكثير من الهيئات لدراستها منها سلاح الجو الأمريكي وهيئة الكتاب الأزرق، وكان تقرير الهيئة بأن الحادث لا يمكن تفسيره على أي أساس منطقي.
وهنالك آلاف الحوادث من مشاهدات الأطباق الطائرة في كل أنحاء العالم وقد قامت هيئات ومنظمات بتوثيق هذه الحوادث وتحليلها وقد وجد أن الكثير منها يمكن تفسيرها على أنها رؤية لظواهر طبيعية كالشفق أو نيازك ومذنبات وغيرها من الظواهر يظن الأشخاص الذين يرونها أنها أطباق طائرة كما أن هناك الكثير من المشاهدات الكاذبة التي يسعى أصحابها للحصول على الشهرة، ولكن رغم كل هذا يبقى هناك عدد كبير من المشاهدات التي لا يمكن إيجاد تفسير منطقي لها.
نظريات حول اصل الاطباق الطائرة :
أول ما يتبادر إلى الذهن أن هذه الأجسام الطائرة هي مركبات مأهولة تقودها كائنات عاقلة (سواء كانت أجسامها بايلوجية أو آلية) ومصدرها واحدة أو أكثر من بلايين النجوم والكواكب التي تشكل كوننا الواسع والذي تقع فيه كرتنا الأرضية موقع القطرة من البحر، وهكذا، فلو صدقنا هذه الفكرة سيكون من السهل علينا أن نصدق أن بعض هذه النجوم أو الكواكب سبقتنا في اكتساب الحضارة بآلاف السنين مما يؤهلها باستخدام أنواع من الطاقة (لعبور المسافات الشاسعة التي تفصلها عنا) لا زالت مجهولة بالنسبة لنا.
2. نظرية الأسلحة السرية: ويقود هذه النظرية مجموعة من العلماء الذين يؤكدون أن لديهم من الأدلة مما يثبت أن هذه الإطباق الطائرة ما هي إلا تجارب لأسلحة سرية متطورة تقوم بها الدول الكبرى وأن هذه الدول هي التي تنشر الشائعات حول الأطباق الطائرة لتخلق حاجزا من الخوف يمنع الأشخاص من الاقتراب منها.
3. نظرية الكون الموازي: وهي نظرية مثيرة للخيال يقول أصحابها بإمكانية وجود حضارة تقاسمنا الحياة على هذا الكوكب ولكنها غير محسوسة بالنسبة لنا لأننا محدودين بحواسنا الخمس التي يتفق العلماء بأنها غير كافية لأدراك ما يجري في هذا الكون، وكمثال على ذلك يستطيع الكلب التقاط أصوات لا نستطيع نحن سماعها لأنها خارج حدود الذبذبة التي تستطيع حاسة سمعنا إدراكها، ويمكن ملاحظة شدة اقتراب هذه النظرية من موضوع قديم في تراثنا الاجتماعي والديني وهو موضوع الجن.
4. النظريات المخالفة: وهي النظريات التي تحاول إيجاد تفسير منطقي لمشاهدات الأجسام الطائرة الكثيرة وقد حاول تقرير لجنة كوندون ولجنة الكتاب الأزرق اللتين شكلتهما الحكومة الأمريكية لفحص كل مشاهدات الأطباق الطائرة، حاولا أن يفسراها جميعها على أنها إما مشاهدة كوكب الزهرة المتألق أو غاز المستنقعات المتأين والمتجمع في الأجواء العليا، أو مجموعة من الحشرات الضوئية تطير على ارتفاع، أو برق كروي، والحقيقة أن احتمال توفر مثل هذه الحالات ربما كان أندر من احتمال وجود مركبة فضائية مأهولة قادمة من الفضاء الخارجي!!.
هناك نظريات أخرى مثل النظريات النفسية والتي ترجع رؤية هذه الأطباق إلى ما يسمى بالهوس الجماعي وذلك نتيجة لتعقد الحياة وكثرة الأزمات في العصر الحديث مما يجعل الإنسان يهرب بعقله اللاواعي إلى تخيلات لا أساس لها من الصحة كمشاهدة الأطباق الطائرة، ونظريات أخرى كثيرة مثل نظرية العودة إلى الأصل والتي يعتبر العالم الفيزيائي الكبير اينشتاين من مؤيديها ولكن رغم ذلك تبقى الإطباق الطائرة لغزا يحير العلماء ولا يجدون له جوابا شافيا.
إن موضوع الأطباق الطائرة هو موضوع كبير ومتشعب وهناك الآلاف من الحوادث الغريبة والعجيبة والتي حدثت في مختلف دول العالم وأشهرها حادثة روزويل الأمريكية حيث يعتقد أن طبق طائر مع طاقمه تحطم هناك عام 1947 وقامت الحكومة الأمريكية بإخفاء جميع الحقائق عن هذا الحادث وادعت أن ما تحطم هناك كان عبارة عن بالون اختبار للجو، ومثل الطبق الطائر الذي هبط في الكويت في السبعينات من القرن المنصرم وغيرها الكثير الكثير.
أسرار عن الأطباق الطائرة
تعتبر ظاهرة وجود أجسام غريبة تجوب الفضاء بسرعة خيالية الظاهرة الفضائية الأكثر غموضا ويعود تاريخها إلى مطلع الثلاثينيات. العلماء منكبون حاليا على إعطاء تفسيرات علمية مقنعة لما يسمى بالأطباق الطائرة خصوصا بعد تكشف أسرار جديدة مذهلة عن هذه المركبات الفضائية الآتية من كواكب أخرى. البرازيل، اليابان، إنجلترا، ألمانيا، الولايات المتحدة وروسيا (الاتحاد السوفياتي سابقا)… بالإضافة إلى الكويت شهدت هبوط أطباق طائرة وترجل منها أناس يختلفون عن سكان الأرض.
الأسئلة المطروحة كثيرة ومنها: هل هناك حضارة أخرى أكثر عراقة من الحضارة الأرضية؟ هل يقومون بمحاولات لغزو الأرض كما يقوم سكان الأرض بغزو الفضاء؟ ولماذا تظهر هذه الأطباق الفضائية ثم تختفي فجأة؟ ولماذا تظهر إبان المناورات العسكرية أو إطلاق صواريخ؟؟؟
بعدما أثبت العلم حقيقة وجود الأطباق الفضائية الطائرة تعددت التأويلات والتفسيرات حول مصدر هذه المركبات المأهولة التي تزور الأرض في فترات متباعدة وحيثما تمر توقف جميع وسائل الاتصالات الهاتفية واللاسلكية وحتى محطات الرادار المتطورة.
ظهر في مطلع الثلاثينيات أول صحن طائر في ألمانيا وقد آثار ذعرا كبيرا بين السكان وبالأخص عندما ترجل من المركبة الدائرية الشكل أربعة رواد يزيد طول الواحد منهم عن المترين ويميل لون بشرتهم إلى الخضرة.
مشاهدات:
تشارلز ادروم الطيار المتميز شاهد بنفسه هذه الأطباق الطائرة وقال أنها تشبه مستوعبات الزجاج تشع وهجا بعيد المدى وكثيرا ما كانت ترافق الطائرات الحربية لمراقبتها ثم تختفي فجأة بسرعة خيالية والمثير للأبحاث العلمية أن هذه الأجسام تظهر بكثافة نسبية فوق القواعد العسكرية وصوامع الصواريخ النووية البعيدة المدى أو إلى جانب الطائرات الحربية المتطورة.. مما أثار الشكوك لدى العلماء من احتمال وجود حضارة أخرى تفوق الحضارة الأرضية ويحاول سكانها التعرف على آخر ما توصلت إليه التكنولوجيا الأرضية
وعلى الرغم من أن هذه الظاهرة ما زالت مدار بحث ودرس على أعلى المستويات في الدول المتطورة فإن وجودها أصبح حقيقة علمية ثابتة لا يمكن إنكارها لأن عشرات الأشخاص شاهدوها تحط على الأرض ثم تطير بسرعة لم يتوصل إليها سكان الأرض بعد وتصل إلى 30 ألف كم في الساعة.
وفي السادس من نيسان من عام 1948 شاهد عدد من الباحثين جسما غريبا يحوم فوق قاعدة عسكرية أميركية تضم أسلحة نووية متطورة فجأة توقفت كل وسائل الاتصال في منطقة تتجاوز مساحتها ألف كم مربع وبعد قليل هبط الطبق الطائر على تلة وترجل منه ثلاثة أشخاص يحملون أجهزة غريبة تشبه آلات تصوير الفيديو ثم لم يلبث الرواد الثلاثة أن صعدوا إلى مركبتهم وارتفعت عموديا بسرعة خمسة كيلومترات في الثانية.. هذا ما رواه شهود عيان ومن بينهم داني كيلي العامل في الإذاعة المحلية هناك وقد توقفت إذاعته طيلة مدة الهبوط.
وفي الرابع والعشرين من تموز من عام 1950 شاهد أحد الطيارين المدنيين فوق فرانكفورت وهجا أحمر يمر إلى جانب طائرته كاد أن يصطدم بها ولكنه انحرف آخر لحظة بسرعة جنونية واختفى عن الأنظار خلال ثوان. وأكد يومها الحادثة طياران آخران كانا في المجال الجوي ذاته وتطابق وصف الطيارين بأن الجسم الغريب يصل طوله إلى نحو ستة أمتار وفي مقدمته ما يشبه هوائي الرادار وله نوافذ على الجانبين تشع منها الأنوار.
ولكن أطرف حادثة عن هذه الأجسام الغريبة حصلت عام 1950 فوق قاعدة عسكرية نووية متطورة تقع في ولاية نيو مكسيكو جنوب الولايات المتحدة ويؤكد عدد من المسؤولين عن القاعدة أنهم شاهدوا فجأة جسما غريبا دائري الشكل يرسو ببطء على بعد 25 متر من القاعدة العسكرية يصل ارتفاع هذا الطبق إلى ستة أمتار وقطره ثمانية أمتار وينبعث منه وهج بنفسجي اللون، وتوقفت فجأة كل وسائل الاتصال في المنطقة وسمع عدد من المهندسين أصواتا غريبة غير مألوفة كأنها نوع من اللغة التعبيرية تنقل وصفا عن القاعدة العسكرية.
استنفار الأجهزة
بعد مرور بضعة دقائق من الذهول المطبق ارتفع الجسم الغريب عموديا وبعد مراقبته بتلسكوب متطور تبين أنه التحم بمركبة فضائية أخرى كانت في انتظاره، وإن كانت ظاهرة وجود أجسام غريبة من خارج الأرض تحاول التعرف عن كثب على مستوى الحضارة الأرضية أصبحت حقيقة لا تقبل الجدل العلمي فإن ما يدعو إلى التساؤل هو مركز وجود هذه الحضارات التي تتابع الإنجازات الأرضية المتطورة وخصوصا في المجال العسكري والنووي بالدرجة الأولى لأن معظم هذه الأطباق الطائرة تحوم فوق صوامع الصواريخ وأثناء التجارب النووية لجمع المعلومات الدقيقة.
وفي 23 تشرين الأول من عام 1975 سجلت الرادارات اليابانية وجود عدد من الأجسام الغريبة ظن الخبراء في البداية أنها طائرات حربية تجري مناورات، ولكن تبين فيما بعد بأن هذه الأجسام التي هي على شكل اسطوانات قطر الواحدة نحو ستة أمتار هي من خارج الأرض وتستطيع تغيير مسارها بسرعة كبيرة جدا مما يدل على أن محركاتها مختلفة عن المحركات المعروفة والمستخدمة في المركبات الأرضية.
حضارات جديدة
ويؤكد في هذا المجال عدد كبير من العلماء في الولايات المتحدة واليابان وأوروبا… على إمكانية وجود حضارة متطورة خارج الكرة الأرضية وهي حضارة متفوقة عن الحضارة المعروفة على الأرض، وتركز تلك الحضارة تكنولوجيتها لمراقبة الأسلحة النووية إذ بدأت حركتها تنشط مع بداية التجارب النووية في الولايات المتحدة وروسيا وكأن المنافسة باتت شديدة بين حضارة أصحاب هذه الأجسام الغريبة والحضارة الأرضية التي تحاول بدورها غزو كواكب جديدة لاستعمارها واستغلال ثرواتها.
“إن هذه المعلومات المذهلة عن الصحون الطائرة ظلت مطموسة عن الرأي العام العالمي خوفا من أن تسبب قلقا واضطرابا ولكن بعد تكاثر هذه الظاهرة بشكل ملفت في الآونة الأخيرة أصبح من الواجب كشف كل ملابساتها..” كما يقول علماء الفضاء.
ومن جهة أخرى يربط العلماء بين التفجيرات النووية وظهور هذه الأطباق الطائرة وكأن الحضارة المكتشفة حديثا تلتقط بواسطة أجهزة متطورة موجات عن حصول تفجيرات هائلة على سطح الكرة الأرضية الذي أصبح هدفا رئيسيا لهذه الصحون الطائرة تماما كما كان القمر في مطلع الستينات وكما هي حال الكواكب الأخرى اليوم.
والملفت للنظر في هذه الظاهرة الغريبة أن الصحون الطائرة ظهرت بكثافة خلال الحربين العالميتين الأولى والثانية كما تظهر اليوم بنسبة عالية فوق القواعد العسكرية والمنشآت الفضائية المتطورة وكأن تلك الحضارة قلقة على مصيرها من الحضارة الأرضية التي بدأت تطمح لنقل حضارتها إلى كواكب جديدة.
صراع مستقبلي
عشرات العلماء ومن جنسيات مختلفة يتساءلون باهتمام بالغ: هل يكون الصراع في المستقبل بين الحضارة الأرضية وحضارة أخرى؟
“على الرغم من التضخيم الإعلامي الذي رافق هذه الظاهرة الغريبة فإن لا أحد يمكنه إنكار حقيقتها العلمية خصوصا أن دلائل عدة تشير إلى وجود أجسام طائرة مجهولة تزور عالم الأرض بين الحين والآخر…” كما اجمع عليه علماء الفضاء.
والذي دعا العلماء إلى متابعة هذه القضية القديمة – الجديدة أن هذه الأطباق الطائرة أكثر مما تتواجد فوق المراكز الصناعية التكنولوجية المتطورة إضافة إلى المنشآت العسكرية النووية وقد حصل ذلك عدة مرات في الولايات المتحدة وروسيا وأوربا.
ويقول عدد من العلماء الروس أنهم لاحظوا مؤخرا وجود آثار تركها صحن طائر تدل على أن رواد هذه المركبة الغريبة يتلقون أوامرهم من غرفة قيادة مركزية تدور في الفضاء على ارتفاع نحو 1500 كم وهذه الغرفة ترتبط بالكوكب مصدر الإطلاق الرئيسي أي أن عملية الإنزال التي تحصل على الأرض من قبل هذه الأطباق مشابهة تماما للهبوط التاريخي الذي حققه الأميركيون على سطح القمر.
ومن الآثار التي تدل على حقيقة هبوط مثل هذه الأجسام على الأرض انه كثيرا ما يشاهد البحارة وجود كرات متفاوتة الحجم عائمة على سطح المياه وتمت مشاهدة مثل هذه الأجسام في مناطق عدة في البرازيل والولايات المتحدة وروسيا وإنجلترا.. وأكثر ما توجد هذه الأجسام الغريبة قرب المراكز الصناعية.
وتتردد الأنباء في روسيا عن أن مجموعة من الأطفال كانوا يلهون قرب نهر كاما شمالي المدينة الصناعية برم شاهدوا أشخاصا أشبه بالروبوت وعندما قذف الأطفال حجارة تجاه هؤلاء الأشخاص بادروهم إلى إطلاق رصاصة أشعلت النيران في الأشجار.
ومن جهة أخرى شاهد عدد من الأشخاص في أيلول الماضي هبوط مركبة فضائية تحمل مخلوقات غريبة في حديقة كائنة في منطقة فورونزه ويجمع هؤلاء الأشخاص على أن آثار الأقدام الغيبة ظلت باقية مدة طويلة على الأرض.
إن هذه الأحداث المثيرة المتزايدة في العالم تؤكد وجود مثل هذه الأطباق الطائرة التي يترافق ظهورها مع الإنجازات التكنولوجية الأرضية الكبيرة وهذا يطرح أسئلة عدة حول احتمال وجود عدد من الحضارات في الكون الشاسع تفوق الحضارة الأرضية.
جدل قديم
يعتبر هذا الموضوع مثار جدل منذ مئات السنين وكان للعلماء العرب رأي في هذه الافتراضات العلمية عندما قالوا: أن العلم بحر واسع جدا وما تحقق لا يشكل سوى جزء بسيط من حقيقة الكون الكبرى. والأرض لا تمثل سوى نقطة في بحر الكون الهائل والذي يضم مليارات المجرات.
ويجري السباق الآن في الولايات المتحدة وروسيا تحت ستار من السرية البالغة لإنتاج أجهزة كمبيوتر متطورة جدا على شكل روبوت لإرسالها في مركبات فضائية بعيدة المدى على أمل التقاط إشارات من احتمال وجود أي حضارة بعيدة خارج مجرة الأرض. وقدر الخبراء كلفة هذا المشروع بنحو 85 مليار دولار ويحتاج إلى أكثر من سنوات لإثبات وجود مثل هذه الحضارات البعيدة التي يدور الجدل حولها منذ العام 1940.
تعاون دولي
وتتساءل المختصة بهذا الموضوع لين غريفيث مديرة المشروع: إذا استطاع الكمبيوتر اكتشاف والتقاط إشارات من خارج الفضاء الأرضي فإن مفاهيم علمية عدة سوف تتبدل.
ويؤكد العلماء أن طاقة الكمبيوتر الذي يجري تصنيعه في الولايات المتحدة تصل طاقته إلى طاقة نحو 35 ألف ترانزيستور وبإمكانه التقاط إشارات من بعد ملايين الكيلومترات والتمييز بينها بكل دقة كما أن هذا الكمبيوتر الذي من المتوقع أن يحقق إنجازات عملية كبرى بإمكانه إجراء نحو 12 مليار عملية حسابية دفعة واحدة وهو قادر على التقاط وتحليل كل الموجات الكونية.
وفي المقابل تجرى الأبحاث في روسيا بطريقة سرية وجرى إرسال العديد من الأجهزة على متن المركبات الفضائية الموجهة صوب المريخ والزهرة.
أطلقت لروسيا والولايات المتحدة 12 قمرا صناعيا مخصصة لالتقاط الإشارات من أي جسم غريب يدور في الفضاء أو يحط على الأرض والتعاون قائم بين الدولتين على أعلى المستويات لحل هذا اللغز الكبير.
…………..
أطباق طائرة تعود إلى بابل بعد غياب آلاف السنين
عدنان أبو زيد
تمخض عام 2010 عن عودة جديدة لمشاهدات الأطباق الطائرة في دول العالم المختلفة ومنها الدول العربية، ففي العراق وفي خضم انشغال العراقيين بالانتخابات يروي شهود عيان عن مشاهدات لأطباق طائرة في مدن عراقية منها مدينة بابل القديمة والمنطقة الغربية من العراق، معيدة إلى الأذهان اعتقادات تداولها مختصون وآثاريون وأناس عاديون عن الأصل “الفضائي” لمدينة بابل وآثارها، وكذلك حضارة سومر القديمة،على المنوال نفسه من اعتقادات تضمنت أن أهرامات مصر بنتها كائنات فضائية بعد أن رصدت الأقمار الصناعية عام 2006 حلقات غريبة، بالقرب من “أبو الهول”، مصدرها كائنات فضائية بحسب خبراء.
الأطباق الطائرة زارت بابل في القدم وتعاود الآن
وقال عراقيون يسكنون بالقرب من مدينة بابل القديمة “أن الأمر يحدث بين الآونة والأخرى وأن ثمة كائنات فضائية تزور المدينة القديمة بحسب اعتقادات البعض، وبحسب برهان نجم، وهو أكاديمي عراقي فإن كثيرين تحدثوا عن مشاهدات لأطباق طائرة تحوم في السماء العراقية، وبحسب برهان فإن من رآها استغرب من سرعتها الهائلة وسطوع نورها، وبدت كما لو أنها تبحث عن شيء ما على الأرض. وترافق ذلك مع مشاهدات أخرى لظواهر ضوئية أخرى تحدث في العراق، منها سطوع نور شديد التوهج على مدينة بابل الأثرية في وسط العراق رآها سكان المناطق المجاورة. وبحسب برهان فان البعض يرى أن لتحليق الأطباق الطائرة حول أرض بابل، علاقة بسكان بابل القدماء، ويرى أنه يحتمل أن هذه الكائنات الفضائية زارت بابل أيام سطوع نجمها في غابر الأيام قبل أربعة آلاف سنة، وان هذه الكائنات تعاود الآن زيارتها لهذه المدينة التي بادت عبر الأزمان ولم يبق منه غير الاسم.
وما يؤيد ذلك بحسب برهان، أن الناس في هذه المناطق غالبا ما تربط بين الحضارات القديمة ولعنة السماء التي أبادت أقوامها، ولاسيما أن العالم الأميركي (زكريا سيتشن) قدم في السبعينات من القرن الماضي كتابه المثير للجدل (كتاب أنكي المفقود) والذي أكد فيه أصل السومريين الفضائي، كما أن جيبي برينان أستعرض في كتابه رحلة عبر الزمن Time” Travel “اكتشافات أثرية كثيرة في الصين والبيرو والعراق تثبت ظهور مجتمعات بشرية مجهولة تميزت بتقدمها التكنولوجي الكبير وربطها بزيارة مخلوقات فضائية لتلك الأماكن.
بين الشك واليقين
ورغم التفسيرات الكثيرة التي ترافق الحديث عن الأطباق الطائرة في كل مرة، فإن المحصلة النهائية دائما هي الشك وعدم اليقين في ما يراه الناس، ففي الوقت الذي يتحدث فيه الناس عن مشاهدات حية، فإن علماء يربطون الأمر بظواهر انعكاسات ضوئية أو مذنبات تقترب من الأرض، بل وحتى أقمار صناعية يسيء الناس تفسير مشاهدتها، لكن هناك فعلا من يؤمن بوجود أطباق طائرة تزور الأرض بين الفترة والأخرى حاملة أناسا من العوالم الأخرى للتعرف إلى الأرض وربما محاولة استعمارها.
على أن خبر الأطباق الطائرة وتحليقها، لم يستق مقوماته من المشاهدات الشعبية هنا وهناك فحسب، بل إن النخب العلمية والمؤسسات البحثية اهتمت بالأمر ورصدت له الدراسات للوقوف حول حقيقته، ومن ذلك ما ذكرته صحيفة “ديلي إكسبريس” من أن رئيس الوزراء البريطاني الراحل ونستون تشيرتشل أمر كبار مساعديه بالتحقيق في تنامي رؤية الصحون الطائرة في المجال الجوي البريطاني، وسط مخاوف من وقوع غزو فضائي.
وطلب تشيرتشل وقتها من مساعديه معرفة ما إذا كانت الصحون الطائرة التي شوهدت في جميع أنحاء بريطانيا يمكن أن تكون من الفضاء الخارجي، رغم أن المستشار العلمي للحكومة هنري تيزارد، أكد أن الأجسام التي شوهدت في أجواء بريطانيا مجرد ظواهر طبيعية وجرى وصفها عن طريق الخطأ بأنها صحون طائرة.
وكانت وزارة الدفاع البريطانية قد رفعت السرية في آذار 2010 عن وثائق جديدة تتعلق بملف “الأجسام الطائرة المجهولة الهوية” أو “الأطباق الطائرة”، ويتعلق الأمر على وجه الخصوص بمشاهدة جسم طائر مجهول الهوية يشبه ماسة كبيرة عام 1990.
شاهد في لندن
وتزامن ذلك مع أنباء عن بريطاني قال إنه التقط صوراً لأربعة أطباق طائرة فوق لندن، في 2010. وأوضح ديريك بوردون خلال اتصال أجرته معه صحيفة “ديلي تلغراف” أنه كان يقف على سطح مبنى “أوراين هاوس” الذي يتألف من 16 طبقة في لندن عندما التقط تلك الصور.
وأضاف ديريك “لم نصدق في البداية الأمر عندما نظرنا إلى الصور”. وتابع “فكرت في التقاط بعض الصور للندن آي (عين لندن) ولساعة بيغ بن، لم يكن هناك أي شيء غير طبيعي في الصور، ولكن عندما نظرنا ملياً إليها في ما بعد رأيناها (الأطباق الطائرة) وعندها بدأ نقاش كبير حول الأجسام الطائرة”. وأضاف “لم أحاول العبث بالصور ولا يمكنك تزييفها لأني التقطها بواسطة هاتفي المحمول وأعتقد أني محظوظ بسبب ذلك.
وسمحت إدارة الأرشيف الوطني بالاطلاع على سبع وثائق أعدها جهاز الاستخبارات التابع لوزارة الدفاع بين تشرين الثاني/ نوفمبر 1987 ونيسان/ أبريل 1993 وأحصى فيها 1200 حالة مشاهدة لأجسام طائرة مجهولة الهوية. وتكشف وثيقة أخرى لوزارة الدفاع البريطانية شهادة امرأة زعمت أنها التقت مخلوقا فضائيا تكلم معها بـ”لهجة اسكندينافية”.
الجدير بالذكر أن بيتر دافنبورت مدير المركز الأميركي للإبلاغ عن الأطباق الطائرة أدلى عام 2008 بتصريحات تحدث فيها عن بلاغات يرى أنها الأكثر إثارة وقابلية للإثبات. وكان دافنبورت يتحدث في مؤتمر انعقد بمناسبة إحياء الذكرى السنوية للإبلاغ عن حدوث غزو أجنبي قامت به مخلوقات غريبة لمدينة كيلي الأميركية في اليوم الحادي والعشرين من شهر أغسطس للعام 1954. وبعد دراسة متأنية استغرقت فترة زمنية طويلة لاستقصاء ما يصفه العديد من الناس بأنه ضرب من ضروب الخيال العلمي، يبدو بيتر دافنبورت واثقاً من وجود الأطباق الطائرة، ومتأكداً من أنها شوهدت بالفعل على الأرض، ومن أن السلطات الحكومية المختصة على علم وإدراك بتلك الظاهرة منذ عشرات السنين.
مشاهدات في العالم
وفي السعودية هناك من تحدث عن أطباق طائرة في مدينة تبوك صورها الناس بكاميرات الهواتف الجوالة.
على أن بعض العلماء والأكاديميين يدفعون بقوة باتجاه التسليم بحقيقة وجود الأطباق الطائرة مثل رئيس مركز أبحاث الظواهر الفضائية في تركيا حيث يرى أن صور الأجسام الغريبة المضيئة التي التقطت بشكل واضح جداً في سماء فضاء “كومبورغاز” شمال اسطنبول تحسم النقاش بشكل قاطع لصالح زيارة الأطباق الطائرة لكوكب الأرض.
ويرى تاندوغان أن التاريخ الحديث والقديم والحفريات الأثرية والكتابات المسمارية والهيروغليفية والأساطير ومراكز أبحاث الكون ووثائق وكالة ناسا الفضائية الأميركية وغيرها زاخرة ببراهين تشير إلى وجود الأطباق الطائرة داعياً سكان العالم إلى قبول حقيقة وجود مخلوقات فضائية ذكية تزور كوكب الأرض بين الحين والآخر”.
وفي إحصائية فإن نصف دول العالم على الأقل تقوم برصد ومتابعة الأطباق الطائرة بشكل سري.
ودلل تاندوغان على جدية الأمر بالقول إن هناك بحوثا سرية حول الأطباق الطائرة في دول مختلفة من العالم ومنها القوات الجوية التركية وجهاز الاستخبارات فيها.
وفي زمن الزعيم النازي هتلر، أثار تحليق أطباق طائرة جدلا كبيرا حتى أن هتلر أمر رجال العلم في ألمانيا تقصي الظاهرة بشكل موسع.
وكانت ظاهرة الأطباق الطائرة تصاعدت في تركيا بين عامي 2001-2004 حتى أن وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية طلبت عام 2003 من جهاز الاستخبارات التركي صوراً وشرائط فيديو بهذا الشأن.
وفي عام 2007 رصد هواة الفلك، مشاهدات لأطباق طائرة في سماء المغرب.
وفي أيام الرئيس السوفيتي جورباتشوف ظهرت الأطباق الطائرة في موسكو، فأصدر قرارا بمنع نشر أي شيء عن هذه الأطباق الطائرة، لأنها خرافة!.
وفي مرحلة سباق التسلح فسرت الظاهرة على أنها محاولات من روسيا وأميركا بتجربة أسلحة جديدة فائقة التطور..
كائنات فضائية بنت الإهرامات
وتعيد مشاهدات العراقيين لأطباق طائرة تحوم حول بابل القديمة، “أقاويل” بناء الأهرام في مصر من قبل مخلوقات فضائية منذ أن دون المؤرخ هيرودوت في “منف” الفرعونية أشياء مشتعلة في سمائها.. تظهر وتختفي بسرعة. وقيل في تفسير ذلك إنه سحر فرعوني بحسب أنيس منصور.
لكن عالم النفس الألماني يونغ لا يخرج الظاهرة عن كونها شائعات “شائعات مرئية” مثلما يتداول العالم في الوقت نفسه “شائعات صوتية”.
لكن العالم الأميركي بيتر دافنبورت يتحدث عن بلاغات يرى أنها الأكثر إثارة وقابلية للإثبات. وأنه واثق من وجود الأطباق الطائرة، ومتأكداً من أنها شوهدت بالفعل على الأرض، ومن أن السلطات الحكومية المختصة على علم وإدراك بتلك الظاهرة منذ عشرات السنين.
وظل دافنبورت منذ 11 عاماً يجمع البلاغات ويدون تقارير شهود العيان عن مشاهدة الكائنات الغريبة المجهولة والأطباق الطائرة؛ بالإضافة إلى موقع إلكتروني رئيس على الإنترنت.
الكويت والأطباق الطائرة
وبجوار العراق كانت الكويت مسرحا لأطباق طائرة بحسب ما يتداوله الناس من دون توثق تلك الشهادات كما هو الحال في كل الدول العربية.
ففي عام 1970 وفي منطقة (أم العيش) شوهد طبق طائر يحلق فوق إحدى مضخات البترول وعلى الرغم من تحليقه لفترة إلا انه لم يلحظ من قبل العاملين إلا حين توقفت إحدى مضخات البترول عن العمل.
وفي عام 2009 أبصر مواطنان جسما غريبا يسبح في الفضاء الكويتي.
وروى “جراح الفيلكاوي” لحظات من الزمن لدى إبصاره للضوء المستدير الكبير المنبعث من السماء وإلى جانبيه أضواء صغيرة تومض وتختفي بتاريخ 10/11/2009. كما روى مواطن آخر ” حاجيه ” انه كان جالسا في شرفة وشاهد ذلك الجسم الغريب الذي تحدث عنه المواطن جراح الفيلكاوي.
وقال حاجيه إن «الجسم يحمل الأوصاف ذاتها التي ذكرها الفيلكاوي، فهو يحوي ضوءا كبيرا في منتصفه وعلى جانبيه أضواء صغيرة، لدرجة جعلتني اعتقد انه ضوء منبعث من إحدى الطائرات.
وفي الثمانينات شاهد 17 مواطنًا جسمًا بيضاويًا ينطلق منه إشعاع ضوئي على شكل مثلث قاعدته للسماء وبقي محلقًا في السماء لمدة دقيقتين قبل أن يتجه شرقًا. وفي عام 1978 هبط طبق طائر في الكويت بالقرب من محطة لبث الأقمار الصناعية وأدى إلى توقف كامل للمحطة بحسب صحف كويتية.
وهناك من يعتقد أن الأطباق الفضائية ظهرت في مصر القديمة وسجل الملك أمنحتب الثالث رؤيتها حتى ساد اعتقاد أن “الفضائيين” هم من بنو الأهرامات، واستدلوا على ذلك من أشكال بيضوية توجد على أحد النصوص المنحوتة في مقبرة أمنحتب الثالث، وفسر ذلك على أنه طبق طائر.
الأطباق الطائرة حقيقة مؤكدة!
كشفت الوثائق السرية التي أعلنتها بالأمس وزارة الدفاع البريطانية عن «الأطباق الطائرة»، في خمسة آلاف صفحة، أن الزعيم تشرشل اتفق مع الجنرال أيزنهاور ألا تذاع أنباء هذه الأطباق الطائرة، حتى لا يصاب الناس بالفزع ويكفروا بالكنيسة..
وقد حكى كثير من الطيارين ملاحقات هذه الأطباق الطائرة لهم في كل مكان. وقد استمع تشرشل إلى وصف تفصيلي لهذه الأطباق وقرر منع الحديث عنها أو الإشارة إليها أثناء الحرب.
وفي الوثائق التي أذيعت قصص الطيارين وحكاياتهم في سنة 1957. ولكن هذه الأطباق استمرت تلاحق الطائرات الحربية حتى فيما بين 2000 و2003. ويقال إن رئيس الوزراء توني بلير قد طلب منه أحد الناخبين أن يطلع الشعب على حقيقة الأطباق. ولكنه لم يقل شيئا.
وقد أذيع في أميركا أن واحدا من قادة الأطباق الطائرة التقى بالرئيس أيزنهاور ودار بينهما حديث طويل. وكان من نتائج هذا الحديث أن اختفت الأطباق عن الظهور في أميركا واتجهت إلى روسيا. وقد حدث في عهد الرئيس غورباتشوف أن ظهرت الأطباق الطائرة في سماء موسكو. فأصدر غورباتشوف قرارا بمنع الكلام والنشر عن هذه الظاهرة التي حكم عليها بأنها هلوسة وتخاريف..
ولكن الوثائق البريطانية التي كشفوا عنها تؤكد أن الظاهرة ليست هلوسة طيارين وإنما حقيقة مؤكدة. وفي الوثائق أن أحد العلماء الإنجليز طلب نص المعلومات عن الأطباق الطائرة. وأنهم زودوه، ثم طلب مزيدا من المعلومات..
وحدث أثناء انتخابات الرئيس الأميركي كارتر أن طلب منه الناخبون أن يحكي لهم عن اللقاء الذي تم بين أيزنهاور وأحد سكان الكواكب الأخرى، فوعد إذا نجح. ونجح ولم يتكلم. فأعادوا نفس الطلب على الرئيس كلينتون، فوعد هو الآخر. ولم يقل.
حتى جاءت هذه الوثائق وأكدت حقيقة الأطباق الطائرة..
مرجع شيعي: المهدي المنتظر يتنقل في السماء بطبق طائر


أثارد ردود مرجع شيعي إيراني ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد أن زعم أن "المهدي المنتظر" لدى الشيعة "يستخدم صحنا طائرا للسير في السماء".
ونقلت وكالة أنباء فارس، الجمعة، عن المرجع المعروف في قم، مكارم شيرازي قوله رده على أحد الأسئلة حول تفاصيل غيبة المهدي المنتظر فقال: "يركب وسيلة فائقة التطور قد تكون أشبه بالصحن الطائر، ويشق بواسطتها قلب السماء".
وقال شيرازي: "الغيوم ليست وسيلة للنقل ليتم بواسطتها السفر إلى الفضاء، لأنها تسير بالقرب من الأرض".
وتابع: "الإشارة هنا إلى وسيلة فائقة السرعة، تظهر في السماء كالسحاب المتراكم، وصوتها كالرعد، وسرعتها كالصاعقة، تشق السماء وتسير إلى الأمام، قد تكون أشبه بالصحن الطائر".
وأشار إلى أن "المهدي بعد ظهوره إلى العلن الذي من غير الواضح توقيت ظهوره، سينشئ نظاما قويا يفوق جميع القدرات البشرية للتحكم بالكَوْن كله، بحيث لا أحد يستطيع أن يتخيل ذلك اليوم، وسيكون الخلق والعالم كله بين يديه، والإمام المهدي سيصور الكَوْن في كف يده".
وبين أنه حينها، لا الجبال ولا الكواكب ولا أي مرتفع ولا أي منخفض يستطيع أن يمنع تحكم المهدي بالكَون.
مرجع شيعي: المهدي المنتظر يتنقل في السماء بطبق طائر

أثارد ردود مرجع شيعي إيراني ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد أن زعم أن "المهدي المنتظر" لدى الشيعة "يستخدم صحنا طائرا للسير في السماء".
ونقلت وكالة أنباء فارس، الجمعة، عن المرجع المعروف في قم، مكارم شيرازي قوله رده على أحد الأسئلة حول تفاصيل غيبة المهدي المنتظر فقال: "يركب وسيلة فائقة التطور قد تكون أشبه بالصحن الطائر، ويشق بواسطتها قلب السماء".
وقال شيرازي: "الغيوم ليست وسيلة للنقل ليتم بواسطتها السفر إلى الفضاء، لأنها تسير بالقرب من الأرض".
وتابع: "الإشارة هنا إلى وسيلة فائقة السرعة، تظهر في السماء كالسحاب المتراكم، وصوتها كالرعد، وسرعتها كالصاعقة، تشق السماء وتسير إلى الأمام، قد تكون أشبه بالصحن الطائر".
وأشار إلى أن "المهدي بعد ظهوره إلى العلن الذي من غير الواضح توقيت ظهوره، سينشئ نظاما قويا يفوق جميع القدرات البشرية للتحكم بالكَوْن كله، بحيث لا أحد يستطيع أن يتخيل ذلك اليوم، وسيكون الخلق والعالم كله بين يديه، والإمام المهدي سيصور الكَوْن في كف يده".
وبين أنه حينها، لا الجبال ولا الكواكب ولا أي مرتفع ولا أي منخفض يستطيع أن يمنع تحكم المهدي بالكَون.







تعليقات
إرسال تعليق