بسمه تعالى
العلم والعالم من سر كلام سماحة الشيخ جعفر الموسى
{ فتنة الأعور الدجال الشيطاني وحزبه من الجن والإنس ومخططه الشيطاني لغزو أهل الأرض واستعبادهم وتنصيب نفسه اله على كل أهل الأرض وأنواع أسلحته وكشف اسرار مخططاته الشيطانية }
الجزءالثامن عشر18 السلاح السابع عشر17 للاعور الدجال الشيطاني وهوسلاح النبضة الكهرومغناطيسية
العلم والعالم من سر كلام سماحة الشيخ جعفر الموسى
{ فتنة الأعور الدجال الشيطاني وحزبه من الجن والإنس ومخططه الشيطاني لغزو أهل الأرض واستعبادهم وتنصيب نفسه اله على كل أهل الأرض وأنواع أسلحته وكشف اسرار مخططاته الشيطانية }
الجزءالثامن عشر18 السلاح السابع عشر17 للاعور الدجال الشيطاني وهوسلاح النبضة الكهرومغناطيسية
ملاحظة : هذا الكلام في هذا البحث هام جدا جدا وخطير جدا جدا واخطر كلام سوف تسمعه في حياتك اخي العزيز القارئ وهذا الكلام توصلت له بالعلم الحصولي من القرآن الكريم ومن سنة محمد وآل محمد (عليهم السلام) ومن اكابر العلماء والمختصين بهذا المجال مع توثيق الكلام بمئات الفيديوهات والصور من قلب الحدث وبنفس الوقت توصلنا لمعرفة هذا الكلام بالعلم الحضوري والقدرة بالكشف العام لاسرار بواطن الامور ومجرياتها وكشف حقائق اسرار ما يدور من مخططات شيطانية ما وراء هذا العالم الخفي وما يدور حولك اخي العزيز وما خطط لك لاختراقك من الداخل والاستعواذ عليك والسيطرة الكاملة عليك باحدث تقنية عرفها التأريخ والتحكم بك تحكم كامل من حيث تعلم او لا تعلم شاة ام ابيت ويتحكمون بدينك ودنياك اشد دقة منك بنفسك بتقنية دقيقة ومتطورة جدا غير مرئية ولا محسوسة للسيطرة على كل سكان اهل الارض واستعبادهم من قبل المسيح الدجال الشيطاني وتنصيب نفسه اله عليهم بقول الله عز وجل {هل ينظرون الا ان تأتيهم الملائكة او ياتي ربك يوم يأتي بعض ايات ربك لاينفع نفسا ايمانها لم تكن امنت من قبل او كسبت في ايمانها خيرا قل انتظروا انا منتظرون} وبقول الحديث النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) {ثلاث اذا خرجن لاينفع نفسا ايمانها لم تكن امنت من قبل او كسبت في ايمانها خيرا طلوع الشمس من مغربها . والدجال . ودابة الارض} وعنه (ص) {ستأتي فتن على امتي كقطع الليل المظلم يصبح الحليم فيها حيران فيصبح فيها الرجل مؤمنا ويمسى كافر ويمسى مؤمنا ويصبح كافرا يبيع دينه بعرض من الدنيا} وبقول الله عز وجل {يوم ترونها تذهل كل مرضعه عما أرضعت وتضع كل ذات حمل حملها وترى الناس سكارى وما هم بسكارى ولكن عذاب الله شديد }فستعدوا للقادم بالعلم والايمان واليقضة والحذر الشديد من القادم ومعرفة مايدورفيك وما يدورحولك في الحاضر وانا لله وانا اليه راجعون وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب سينقلبون والعاقبة للمتقين فانا احذر كل شعوب العالم بمختلف دياناتهم وقومياتهم مسيح ويهود وغيرهم كما احذر الامة العربية الاسلاميه سنة وشيعة وغيرهم كما احذر الشعب العراقي خصوصا من هذه الفتنة القادمة التي حذرت منها كل الانبياء والرسل وهي اكبر فتنة على وجه الارض وهي فتنة الاعور الدجال وهي قادمة لامحال شئتم ام أبيتم ونحن الان على ابوابها وهم ألان يجربون اسلحهم وتقنيتهم الحديثة جدا ومتخذين من شعوب سكان الارض حقل تجارب ومنتضرين ساعة الصفر باطلاق احدث تقنية أسلحة غير مرئية ولا محسوسة ولا تخطر على بال احد لانقضاض والسيطرة على كل سكان العالم وسوف انا اذكر في هذا البحث بعض من هذه المخططات الشيطانية والتقنية المتطورة جدا والأسلحة الفتاكة الغير مرئية ولا محسوسة ولا مسموعة وما ورائها واهدافها ومن يريد ان يبحث عن ذلك ويتعمق به سوف يكشف المزيد من ذلك بحيث لا رأت عينه بذلك من قبل ولا سمع بذلك ولا يخطر ذلك على لب وعقل أي شخص من قبل فستعدو للقادم بالعلم والايمان واليقضة والحذر الشديد... سماحة الشيخ جعفر الموسى .
السلاح السابع عشر17 للاعور الدجال الشيطاني وهوسلاح النبضة الكهرومغناطيسيه
ملاحظة : هذا الكلام في هذا البحث هام جدا جدا وخطير جدا جدا واخطر كلام سوف تسمعه في حياتك اخي العزيز القارئ وهذا الكلام توصلت له بالعلم الحصولي من القرآن الكريم ومن سنة محمد وآل محمد (عليهم السلام) ومن اكابر العلماء والمختصين بهذا المجال مع توثيق الكلام بمئات الفيديوهات والصور من قلب الحدث وبنفس الوقت توصلنا لمعرفة هذا الكلام بالعلم الحضوري والقدرة بالكشف العام لاسرار بواطن الامور ومجرياتها وكشف حقائق اسرار ما يدور من مخططات شيطانية ما وراء هذا العالم الخفي وما يدور حولك اخي العزيز وما خطط لك لاختراقك من الداخل والاستعواذ عليك والسيطرة الكاملة عليك باحدث تقنية عرفها التأريخ والتحكم بك تحكم كامل من حيث تعلم او لا تعلم شاة ام ابيت ويتحكمون بدينك ودنياك اشد دقة منك بنفسك بتقنية دقيقة ومتطورة جدا غير مرئية ولا محسوسة للسيطرة على كل سكان اهل الارض واستعبادهم من قبل المسيح الدجال الشيطاني وتنصيب نفسه اله عليهم بقول الله عز وجل {هل ينظرون الا ان تأتيهم الملائكة او ياتي ربك يوم يأتي بعض ايات ربك لاينفع نفسا ايمانها لم تكن امنت من قبل او كسبت في ايمانها خيرا قل انتظروا انا منتظرون} وبقول الحديث النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) {ثلاث اذا خرجن لاينفع نفسا ايمانها لم تكن امنت من قبل او كسبت في ايمانها خيرا طلوع الشمس من مغربها . والدجال . ودابة الارض} وعنه (ص) {ستأتي فتن على امتي كقطع الليل المظلم يصبح الحليم فيها حيران فيصبح فيها الرجل مؤمنا ويمسى كافر ويمسى مؤمنا ويصبح كافرا يبيع دينه بعرض من الدنيا} وبقول الله عز وجل {يوم ترونها تذهل كل مرضعه عما أرضعت وتضع كل ذات حمل حملها وترى الناس سكارى وما هم بسكارى ولكن عذاب الله شديد }فستعدوا للقادم بالعلم والايمان واليقضة والحذر الشديد من القادم ومعرفة مايدورفيك وما يدورحولك في الحاضر وانا لله وانا اليه راجعون وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب سينقلبون والعاقبة للمتقين فانا احذر كل شعوب العالم بمختلف دياناتهم وقومياتهم مسيح ويهود وغيرهم كما احذر الامة العربية الاسلاميه سنة وشيعة وغيرهم كما احذر الشعب العراقي خصوصا من هذه الفتنة القادمة التي حذرت منها كل الانبياء والرسل وهي اكبر فتنة على وجه الارض وهي فتنة الاعور الدجال وهي قادمة لامحال شئتم ام أبيتم ونحن الان على ابوابها وهم ألان يجربون اسلحهم وتقنيتهم الحديثة جدا ومتخذين من شعوب سكان الارض حقل تجارب ومنتضرين ساعة الصفر باطلاق احدث تقنية أسلحة غير مرئية ولا محسوسة ولا تخطر على بال احد لانقضاض والسيطرة على كل سكان العالم وسوف انا اذكر في هذا البحث بعض من هذه المخططات الشيطانية والتقنية المتطورة جدا والأسلحة الفتاكة الغير مرئية ولا محسوسة ولا مسموعة وما ورائها واهدافها ومن يريد ان يبحث عن ذلك ويتعمق به سوف يكشف المزيد من ذلك بحيث لا رأت عينه بذلك من قبل ولا سمع بذلك ولا يخطر ذلك على لب وعقل أي شخص من قبل فستعدو للقادم بالعلم والايمان واليقضة والحذر الشديد... سماحة الشيخ جعفر الموسى .
السلاح السابع عشر17 للاعور الدجال الشيطاني وهوسلاح النبضة الكهرومغناطيسيه
النبضة الكهرومغناطيسية: قنبلة لا تقتل البشر، إنما تعيد الحضارة 200 سنة إلى الوراء!
سمعنا بالآونة الأخيرة التهديدات الكورية لأمريكا ، ما يثير في أذهاننا عدة أسئلة منها ما هو السبب الذي يخيف أمريكا من هذا البلد الصغير؟ ، وكيف تحوّلت القوة العظمى “أمريكا” التي تهدد العالم إلى دولة تتعرض للتهديد؟!، وهل هو صراع حقيقي خطير يمكن أن ينقلب إلى حرب نووية؟ أم أنه “حلاوة روح” من كوريا لابتزاز الغرب ربما لإجباره على تقديم دعم لاقتصادها المنهار؟، وهل نحن على أبواب حرب عالمية ثالثة؟ .. بجانب العديد من الأسئلة الأخرى.
بعيداً عن السياسة (فهي ليست من اختصاصنا بأي حال) لنرى معاً جانباً آخر من الصورة للتطور العلمي الذي توصلت له كوريا الشمالية وجعلها قادرة على إعادة أمريكا إلى الوراء 200 عام!
فالحقيقة التى تتحدث عنها مراكز الأبحاث العلمية تقول أن أمريكا والغرب يخشون كوريا الشمالية ليس بسبب امتلاكها قنابل نووية عادية فقط، بل لأنها أصبحت تمتلك قنبلة تعتبر هي الجيل الأخير والأخطر من القنابل النووية الكهرومغناطيسية:
القنبلة المغناطيسية أو النبضة كهرومغناطيسية (Electromagnetic pulse bomb)
« والبنوك والشركات ومعدات السلاح والسفن الحربية وكل شيء!الوحش الآسيوي» يعتبر أخطر ما يهدد العالم اليوم؛ لأنها من الأسلحة التى لا تهاجم الضحايا من البشر بقدر ما تهاجم كل منتجات الحضارة الحالية من تكنولوجيا اتصالات ومواصلات وسلاح واقتصاد، بحيث يمكن أن يتحول الكمبيوتر بين لحظة وأخرى إلى قطعة من الحجر لا فائدة منها، ففي أقل من غمضة عين تستطيع “القنبلة الكهرومغناطيسية” أن تقذف بالحضارة والمدنية الحديثة مائتي عام إلى الوراء لتتسبب في اتلاف وتعطل كل وسائل المواصلات وأجهزة الكميبوتر والميكروويف
طريقة عمل القنبلة الكهرومغناطيسية
تتميز هذه القنبلة بأنها تعتمد على موجات كهرومغناطيسية تنطلق من خلال مولد رأس نووي وليس تفاعلاً كيميائياً كما هو الحال مع بقية القنابل، لذا فهي لا تتسبب بخسائر في الأرواح.
تعتبر القنبلة الكهرومغناطيسية أخطر ما يهدد العالم اليوم، لأنها من الأسلحة التي التى تهاجم الضحايا من مصدر يصعب رصده بدقة عالية ..
يمكن إسقاط القنبلة الكهرومغناطيسية من الصواريخ الطوافة Cruise Missile أو الطائرات بنفس التقنية المستخدمة في إسقاط القنابل التقليدية .. مثل تقنية الانزلاق الشراعي Gliding .. وتقنية GPS للتوجيه الملاحي بالأقمار الصناعية والتي عززت من كفاءتها الأنظمة التفاضلية الحديثة بعد أن كانت تفتقر إلى الدقة الفائقة Pin Point التى يعمل بها أى نظام أخر بالليزر أو الذاكرة التليفزيونية>
القدرة التأثيرية للقنبلة
ولو أقدمت كوريا الشمالية على تفجير قنبلة نووية صغيرة نسبيا (10 كيلوطن) بين 30 و300 ميلا في الغلاف الجوي فيمكنها إرسال ما يكفي من القوة للإضرار بالإلكترونيات من الساحل إلى الساحل في الولايات المتحدة الأمريكية!
إن هذه القنبلة قادرة على شل الولايات المتحدة الأمريكية تماماً وبسرعة الضوء 299.00كيلو /ثانيه أي في أقل من غمضة عين تجعلها تعود إلى القرون ما قبل الوسطى.
تجربة توضح طريقة عمل القنبلة الكهرومغناطيسية:
هذا وتختلف الأسلحة الكهرومغناطيسية عن الأسلحة التقليدية فى ثلاث نقاط:
– فقوة دفع الأسلحة الكهرومغناطيسية تعتمد على موجات تنطلق من خلال مولد حراري أو ضوئي أو حتى نووي وليس على تفاعل كيميائي نتيجة احتراق البارود.
– والقذيفة هنا هي موجة أو شعاع ينطلق عبر هوائي “أريال” وليس رصاصة تنطلق من مدفع أو صاروخ.
– بينما تصل أقصى سرعة للقذيفة العادية 30 ألف كم/ثا .. فإن سرعة الموجة الموجهة تصل إلى 300 ألف كم/ ثا (سرعة الضوء).
ألا يتطلب منا ذلك أن نرفع القبعة لهذه الدول التي تضع أرواح الأشخاص بالدرجة الأولى؟!
تجربة مصغّرة عن تأثير سلاح النبضة الكهرومغناطيسية الذي يقلق أمريكا
.
:: معلومات تفصيليــــة لمن يريد الاطلاع ::
في غمضة عين تعود الحياة والحضارة 200 عام إلى الواء وتقف كإنسان لم يتغير فيك شيء وكلّ ما حولك تغير أو إن صح التعبير لم يعد موجود أبداً، هي سلاح من نوع غير مسبوق، لا تستهدف الأرواح وإنما الحضارة والكهرباء والتطور وكلّ ما عمل عليه العلماء مئات السنين، “القنبلة الكهرومغناطيسية” جعلت من الأسلحة النووية أسلحة تقليدية وهي الآن مصدر الخطر الأكبر للحضارة البشرية.
.
في أقل من غمضة عين يمكن للقنبلة الكهرومغناطيسية أن تمحو كلّ شيء تكنولوجي وحضاري إلكتروني، وهي ما يميزها ويجعلها مصدر خوف لدى الكثير من الدول ومصدر قوة للدول التي تمتلكها
.
ولقد استخدمت هذه القنبلة لأول مرة في حرب الخليج الثانية حيث استخدمتها الولايات المتحدة لأول مرة – كما ذكرت مجلة “News- Defense” في الأيام الأولى من الحرب، وأمكن بواسطتها تدمير البنية الأساسية لمراكز التشغيل وإدارة المعلومات الحيوية مثل الرادارات وأجهزة الاتصال بالأقمار الصناعية وأجهزة الكمبيوتر والميكروويف والإرسال والاستقبال التليفزيوني . وكذا أجهزة الاتصال اللاسلكي بجميع تردداتها.
:: مفهوم القنبلة الكهرومغناطيسية وظهورها::
القنبلة الكهرومغناطيسية (electromagnetic bomb) أو القنبلة الإلكترونية هي سلاح تهدف إلى تعطيل الأجهزة الإلكترونية من خلال النبضة المغناطيسية الكهربائية الكبرى(النبض الكهرومغناطيسي) التي يمكنها التداخل مع الأجهزة الكهربائية والإلكترونية ونظم تشغيلهم لإلحاق أضرار فيهم وإصابتهم بالتلف،
.
وعادة ما تكون آثارها لا تتجاوز 10 كم من الانفجار إذا لم تكن مقترنة بقنبلة نووية أو أن تكون مصممة خصيصا لإنتاج النبضة الكهرومغناطيسية الهائلة، إذا انفجرت أسلحة نووية صغيرة على علو شاهق يمكنها التسبب في نبضة قوية كهرومغناطيسية بما يكفي لتعطيل أو إلحاق ضرر بالأجهزة الإلكترونية لعديد من الأميال من مكان الانفجار، والنبضة النووية الكهرومغناطيسية تتأثر بالمجال المغناطيسي للأرض حيث يتغير انتشار طاقتها بحيث ينتشر قليل إلى الشمال
.
ويكون الانتشار في اتجاه الشرق، والغرب، والجنوب من مكان وقوع الانفجار، ويمكن أن يؤدي إلى ارتفاع الجهد إلى آلاف فولت للمتر الواحد من الطاقة الكهربائية في الكابلات، وقد تكون مستقطبة أو لا تكون، هذه الطاقة يمكنها الانتقال لمسافات طويلة على خطوط الكهرباء وعن طريق الهواء. اعتبر القنبلة الكهرومغناطيسية أخطر ما يهدد البشرية اليوم، لأنها من الأسلحة التي تهاجم الضحايا من مصدر مجهول يستحيل أو يصعب رصده مثل الأسلحة البيولوجية والكيميائية .. والكهرومغناطيسية.. وبالتحديد أسلحة موجات “الميكرو” عالية القدرة.
.
وقد ظهرت فكرة “القنبلة المغناطيسية” حينما رصد العلماء ظاهرة علمية مثيرة عند تفجير قنبلة نووية في طبقات الجو العليا.. أطلق عليها “التأثير النبضي الكهرومغناطيسي
” The Electro Magnetic Pulse Effect (EMP).
:: بماذا تتميز “القنبلة الكهرومغناطيسية” عن غيرها من الأسلحة::
ذكرت مجلة “Popular Mech” الأمريكية فإن أية دولة أو مجموعة تمتلك تكنولوجيا الأربعينيات تستطيع تصنيع هذه القنبلة.
وتختلف هذه الأسلحة عن غيرها بثلاث نقاط:
1- قوة دفع الأسلحة الكهرومغناطيسية تعتمد على موجات تنطلق من خلال مولد حراري أو ضوئي أو حتى نووي وليس على تفاعل كيميائي نتيجة احتراق البارود.
2- القذيفة هي موجة أو شعاع ينطلق عبر هوائي “أريال” وليس رصاصة تنطلق من مدفع أو صاروخ.
3- تصل أقصى سرعة للقذيفة العادية 30 ألف كم/ث .. فإن سرعة الموجة الموجهة تصل إلى 300 ألف كم /ث (سرعة الضوء).
وتحدث هذا المجال المغناطيسي الهائل الناتج عن السلاح الكهرومغناطيسي خلال زمن قصير للغاية .. الذى يتسبب في إنتاج تيار عابر أو مؤقت Transient Current عادة ما يسمى Spike (أي شرارة أو ننوء) عندما تنتجه أسلحة الترددات القصيرة .. أو يتسبب فى توليد موجات كهربية ثابتة Electrical Standing Waves عندما تنتجه أسلحة ميكروويف ذات قدرة عالية.
.
ويحدث ذلك التأثير على الكابلات أو الأسلاك أو الوصلات الكهربية التى تصل أجزاء الجهاز يبعضها البعض أو الأسلاك التى تصل الجهاز بالمصدر الكهربي أو بشبكة الهواتف، ويمكن لهذه التيارات المؤقتة أو العابرة أن تحطم مصدر القوى الكهربية أو الأسطح البينية لشبكات الاتصالات ، وبذلك يمكن الدخول لقلب الجهاز وتدمير مكوناته الإلكترونية،ومما يميز الأسلحة الكهرومغناطيسية ذات الترددات المنخفضة .. أنها تقترن جيدا مع البنية الأساسية لشبكة الأسلاك النمطية مثل معظم خطوط الهاتف والقوى الكهربية لتغذية الشوارع والمباني.
:: من هي الدول التي تمتلك هذه التقنيات ::
.
تقول تقارير بريطانية أن إسرائيل لديها هذه التقنيات وأنه كان يهدد إيران سراً بأنه سيعيدها إلى العصر الحجري، بينما لم تصرح أي جهة إعلامية صهيونية أن العدو الصهيوني يمتلك هذا السلاح، والسبب أن الإعلان عن امتلاك هذا السلاح يعني إمكانية حدوث ضربة استباقية على هذه الدولة تمنعها من استخدام أي شيء وأي سلاح أو القيام بأي رد فعل.
.
ولكن المالك الأبرز كان ولايزال هو كوريا الشمالية التي تمتلك منذ عشرات السنين الكثير من الأسلحة النوعية التي لم تكشف عنها وإنما اكتفت بالقول بأنها أسلحة “غير اعتيادية” و ” غير تقليدية”، ومن الجدير بالذكر أن أمريكا كانت المستخدم الأول لهذا السلاح في حرب الخليج الثانية حسب ما ذكرته مجلة “News- Defense”، ولكن خوف الولايات المتحدة من كوريا يأتي لسبب آخر يتميز بأن كوريا التي تتميز بهذه الأسلحة وغيرها، لا تخاف على أن تضرب بمثل هه الأسلحة لأن ما يمكن أن تخسره أقل بكثير مما يمكن أن تخسره أي دولة ثانية من هذه الناحية، ولكن الأمر مختلف في الجانب الأمريكي…!!
.
وعلى سبيل المثال : إن قامت كوريا الشمالية بتفجير قنبلة نووية صغيرة نسبيا (10 كيلوطن) بين 30 و300 ميلا في الغلاف الجوي فيمكنها إرسال ما يكفي من القوة للإضرار بالإلكترونيات من الساحل إلى الساحل في الولايات المتحدة الأمريكية، وبالتالي فهي قادرة على شل الولايات المتحدة الأمريكية تماماً وبسرعة الضوء 299.00كيلو /ثانيه أي في أقل من غمضة عين … تعود الولايات المتحدة الأمريكية إلى العصور الوسطى حضارياً.
نبضة كهرومغناطيسية
النبضة الكهرومغناطيسية - EMP مصطلح يطلق على نوع من الانفجار الكهرومغناطيسي الاشعاعي الذي ينشأ بسبب انفجار (تفجير بسلاح نووي غالباً) و\أو من تقلبات مفاجئة في المجال المغناطيسي. يمكن الاستفادة من التغيرات السريعة في الحقول الكهربائية في بعض الأنظمة الكهربائية لتدمير عناصرها الإلكترونية بتأثير انهيار الجهد.
القنبلة الكهرومغنطيسية
القنبلة الكهرومغناطيسية (بالإنجليزية: electromagnetic bomb) أو القنبلة الإلكترونية هي سلاح تهدف إلى تعطيل الأجهزة الإلكترونية من خلال النبضة المغناطيسية الكهربائية الكبرى(النبض الكهرومغناطيسي) التي يمكنها التداخل مع الأجهزة الكهربائية / والإلكترونية ونظم تشغيلهم لإلحاق أضرار فيهم وإصابتهم بالتلف.[1] وعادة ما تكون آثارها لا تتجاوز 10 كم من الانفجار إذا لم تكن مقترنة بقنبلة نووية أو أن تكون مصممة خصيصا لإنتاج النبضة الكهرومغناطيسية الهائلة. إذا انفجرت أسلحة نووية صغيرة على علو شاهق يمكنها التسبب في نبضة قوية كهرومغناطيسية بما يكفي لتعطيل أو إلحاق ضرر بالإجهزة الإلكترونية لعديد من الأميال من مكان الانفجار. والنبضة النووية الكهرومغناطيسية تتأثر بالمجال المغناطيسي للأرض حيث يتغير انتشار طاقتها بحيث ينتشر قليل إلى الشمال، ويكون الانتشار في اتجاه الشرق، والغرب، والجنوب من مكان وقوع الانفجار. ويمكن أن يؤدي إلى ارتفاع الجهد إلى آلاف الفولتات للمتر الواحد من الطاقة الكهربائية في الكابلات، وقد تكون مستقطبة أو لا تكون. هذه الطاقة يمكنها الانتقال لمسافات طويلة على خطوط الكهرباء وعن طريق الهواء. اعتبرت القنبلة الكهرومغناطيسية أخطر ما يهدد البشرية اليوم، لأنها من الأسلحة التي التي تهاجم الضحايا من مصدر مجهول يستحيل أو يصعب رصده مثل الأسلحة البيلوجية والكميائية .. والكهرومغناطيسية.. وبالتحديد أسلحة موجات "المايكرو" عالية القدرة..
في أقل من غمضة عين .. تستطيع "القنبلة الكهرومغناطيسية" أن تقذف بالحضارة والمدنية الحديثة مائتي عام إلى الوراء .. وكما ذكرت مجلة "Popular Mechanics" الأمريكية فإن أية دولة أو مجموعة تمتلك تكنولوجيا الأربعينيات تستطيع تصنيع هذه القنبلة.
ظهورها
وقد ظهرت فكرة "القنبلة المغناطيسية" حينما رصد العلماء ظاهرة علمية مثيرة عند تفجير قنبلة نووية في طبقات الجو العليا.. أطلق عليها "التأثير النبضي الكهرومغناطيسي" (بالإنجليزية: The Electro Magnetic Pulse Effect ).
تميزت بإنتاج نبضة كهرومغناطيسية هائلة في وقت لا يتعدى مئات من النانو ثانية (النانوثانية = جزء من ألف مليون جزء من الثانية) تنتشر من مصدرها باضمحلال عبر الهواء طبقا للنظرية الكهرومغناطيسية بحيث يمكن اعتبارها موجة صدمة (بالإنجليزية: Electromagnetic Shock Wave) ينتج عنها مجال كهرومغناطيسي هائل.. يولد - طبقا لقانون فراداى - جهدا هائلا قد يصل إلى بضعة آلاف وربما بضعة ملايين فولت حسب بعد المصدر عن الجهاز أو الموصلات أو الدوائر المطبوعة وغيرها المعرضة لهذه الصدمة الكهرومغناطيسية. ويشبه تأثير هذه الموجه أو الصدمة - إلى حد كبير - تأثير الصواعق أو البرق.. وتصبح جميع أجهزة الكمبيوتر والاتصالات معرضة لتأثيرات خاصة وأن جميع مكونات هذه الأجهزة مصنعة من أشباه الموصلات ذات الكثافة العالية من أكسيد المعادن (MOS) تتميز بحساسية فائقة للجهد العالي العارض Transient.. بما يسفر عن انهيار هذه المكونات بواسطة التأثير الحراري الذي يؤدى إلى انهيار البوابات Gate Breakdown فيها. وحتى وسائل العزل والحماية الكهرومغناطيسية المعروفة - وضع الدوائر داخل "شاسيه" معدني - فإنها لا توفر الحماية الكاملة من التدمير.. لأن الكابلات أو الموصلات المعدنية من وإلى الجهاز سوف تعمل كهوائي Antenna يقود هذا الجهد العالي العارض إلى داخل الجهاز.
تأثيراتها
قد برزت خطورة وتأثيرات هذه القنبلة في حرب الخليج الثانية.. حيث استخدمتها الولايات المتحدة لأول مرة - كما ذكرت مجلة "News- Defense" في الأيام الأولى من الحرب.. وأمكن بواسطتها تدمير البنية الأساسية لمراكز التشغيل وإدارة المعلومات الحيوية مثل الرادارات وأجهزة الاتصال بالأقمار الصناعية وأجهزة الكمبيوتر والميكروويف والإرسال والاستقبال التليفزيوني. وكذا أجهزة الاتصال اللاسلكي بجميع تردداتها..
نذكر الأجهزة التي هي عرضة لضرر النبض الكهرومغناطيسي بالتريب بحسب شدة حساسيتها، ثم ننتهي بالفئات التي تتأثر بها ضعيفا :
الدوائر المتكاملة، وحدات المعالجة المركزية، ورقائق السليكون.
الترنزستورات والثنائيات.
أدوات الحث، والمحركات الكهربائية.
الصمامات المفرغة : المعروفة أيضا باسم الصمامات الثرميونية
الأنابيب المغلفة بالمعادن يمكنها بسهولة البقاء بدون عطب
محدودية السلاح وطرق الحماية منه
من المرجح أن تُدمر تكنولوجيا الترانزستور وهي المستهدفة، أما المعدات القديمة التي تعتمد على الصمامات الإلكترونية فتبقى سليمة لقدرتها على الاحتمال. بيد أن مختلف أنواع الترنزستورات واللوحات الإلكترونية المركبة تُظهر حساسية مختلفة للكهرومغناطيسية ؛ ثنائي الأقطاب والترنزستورات أقل حساسية من (بالإنجليزية: field-effect-transistor) أو (FETs) خاصة metal-oxide-metal-semiconductor flield-effect-transistor (MOSFET)ولحماية الأجهزة الإلكترونية الحساسة يجب وقايتها بقفص فاراداي (معدني) بحيث يوضع حول الجهاز لوقايته. وقد اقترح إعداد أقفاص فرداي لحالة الطوارئ ويمكن صنعها من الألومنيوم، وعلى الرغم منه فمفعول القفص سيغدو عديم الفائدة إذا مرت التوصيلات خارجه، مثل توصيلات الكابلات والهوائيات. فجميع الموصلات يجب أن تكون بمنأى عن التيارات المتسببة عن النبضة الكهرومغناطيسية. ويجب وقاية المباني الحساسة، ووقاية أبوابها بوسائل واقية واستخدام (بالإنجليزية: gasketing) على الأبواب، وإيلاء اهتمام خاص للموصلات الخارجية، وإمدادات الطاقة الكهربائية فيجب أن تكون على عمق كبير تحت الإرض لكي لا تتأثر بالنبضة الكهرومغناطيسية، وإذا كان الإمداد الكهربائي يرتبط بشبكة الكهرباء، فإن النبضة الكهرومغناطيسية سوف ترسل طفرة جهد كبيرة تكفي لإحراق أسلاك الرصاص الواقية في الشبكة وفي اللوازم الحساسة والإلكترونيات التحكم.
التاريخ
لوحظ تأثير النبضة المغناطيسية الكهربائية لأول مرة خلال التفجيرات التجريبية للأسلحة النووية. والتأثيرات الكهرمغنطيسية للأسلحة النووية لا تزال سرية في أغلب الأحيان والبحوث المحيطة بهم هي سرية للغاية. ويعتقد العسكريون والخبراء بصفة عامة أن استخدام قنابل كهرومغناطيسية تعمل على زيادة الضغط على مصدر الطاقة، وإن فـُجرت قنبلة نووية صغيرة نسبيا (10 كيلوطن) بين 30 و300 ميلا في الغلاف الجوي يمكنها إرسال ما يكفي من القوة لالحاق الضرر بالإلكترونيات من الساحل إلى الساحل في الولايات المتحدة.[2]
وقد أصدر فيلق المهندسين التابع للجيش في الولايات كراسة متاحة للجمهور في أواخر الأعوام التسعينيات (1990 -1999) يناقش بالتفصيل كيفية حماية منشأة ضد النبضة الكهرومغناطيسية وارتفاع تواتر النبض الكهرومغناطيسي. وهو يصف كيفية وقاية أنابيب المياه، والهوائيات، والخطوط الكهربائية، وعمل برنامج للسماح لإدارة البيئية لدخول المبنى لإعطاء النصائح المتعلقة بسبل وقايته.[3]
ووفقا لبعض التقارير، فإن البحرية الأمريكية استخدمت قنابل تجريبية الإلكترونية خلال حرب الخليج عام 1991. هذه القنابل تستخدم الرؤوس الحربية التي تحول الطاقة من المتفجرات التقليدية إلى نبض لإذاعة الطاقة. ([1]) كما ذكرت شبكة سي بي اس نيوز ان الولايات المتحدة اسقطت القنبلة الإلكترونية على التلفزيون العراقي أثناء غزو العراق عام 2003، لكن هذا لم يتأكد. [2]
وفي الاتحاد السوفياتي أجريت بحوثا كبيرة لإنتاج أسلحة نووية مصممة خصيصا لتفجيرات الغلاف الجوي العلوي، وهو قرار تلاها في وقت لاحق الولايات المتحدة والمملكة المتحدة في هذا المضمار. واوقف السوفيات في نهاية المطاف أي إنتاج كبير من هذه الرؤوس الحربية وخصوصا بعد توقيع اتفاقية نزع سلاح في عهد الرئيس الأمريكي رونالد ريغان. ولكن أمريكا تنتجها في إطار تصاميم خاصة للأسلحة النووية التي تنتمي إلى الجيل الثالث من الأسلحة النووية.
ونشرت جريدة RT الروسية مؤخرا ان الجيش الروسي يمتلك سلاح النبضة الكهرومغناطيسية بتردد عالي يكفي لتعطيل المكونات الالكترونية لجميع الاسلحة.[4]
سلاح كوريا الشمالية لتدمير الحضارة الأمريكية: النبضة الكهرومغناطيسيه
سلاح كوريا الشمالية لتدمير الحضارة الأمريكية: النبضة الكهرومغناطيسيه
سيناريوهات الحرب العالمية الثالثة تتجدد كلما أقدمت كوريا الشمالية على إجراء تجربة نووية جديدة، ولكن التخوف الآن لا يتعلق فقط بمدى قدرة بيونغ يانغ على ضرب قلب الولايات المتحدة بالصواريخ النووية وحسب، فالأمر يتجاوز ذلك إلى نوعية السلاح الذي قد يستخدم ويهدد الحضارة الإنسانية الحديثة.






تخيل انك فجأة اضطررت للعيش بدون كهرباء لمدة يوم فإنك سوف تتدبر أمورك بانتظار عودة التيار الكهربي، ولكن إذا ما استمر انقطاع التيار الكهربي فإنك في هذه الحالة سوف تضطر للعيش حياة اشبه بتلك التي عاشها الانسان في العصور القديمة بدون كهرباء معتمداً فقط على المواد الأولية فلا يمكنك تشغيل التلفزيون أو الراديو أو الكمبيوتر أو التلفون أو حتى جهاز التدفئة أو مكواة الملابس أو الآلة الحاسبة أو الثلاجة أو الغسالة حتى السيارة ووسائل النقل الحديثة. إن هذا الوضع هو الذي تفعله القنبلة الكهرومغناطيسية التي يؤدي تفجيرها إلى تعطيل وافساد كافة الدوائر الإلكترونية لجميع الأجهزة الكهربية التي تعمل من خلال الدوائر الكهربية المبنية من مواد أشباه الموصلات Semiconductors. واستخدام هذه القنابل في المعارك الحربية يؤدي إلى جعل الخصم يعتمد في معركته على الأسلحة التقليدية مما يسهل محاصرته وهزيمته بسهولة. وهنا سوف نقوم بإلقاء الضوء على هذه القنبلة التي هددت الولايات المتحدة باستخدامها في عدوانها على العراق






تعليقات
إرسال تعليق