بسمه تعالى

العلم والعالم من سر كلام سماحة الشيخ جعفر الموسى

{ فتنة الأعور الدجال الشيطاني وحزبه من الجن والإنس ومخططه الشيطاني لغزو أهل الأرض واستعبادهم وتنصيب نفسه اله على كل أهل الأرض وأنواع أسلحته وكشف اسرار مخططاته الشيطانية }

                          الجزءالثالث عشر    13
السلاح الثاني عشر 12 للاعور الدجال الشيطاني وهوسلاح مشروع الغبار العصبي




ملاحظة : هذا الكلام في هذا البحث هام جدا جدا وخطير جدا جدا واخطر كلام سوف تسمعه في حياتك اخي العزيز القارئ وهذا الكلام توصلت له بالعلم الحصولي من القرآن الكريم ومن سنة محمد وآل محمد (عليهم السلام) ومن اكابر العلماء والمختصين بهذا المجال مع توثيق الكلام بمئات الفيديوهات والصور من قلب الحدث وبنفس الوقت توصلنا لمعرفة هذا الكلام بالعلم الحضوري والقدرة بالكشف العام لاسرار بواطن الامور ومجرياتها وكشف حقائق اسرار ما يدور من مخططات شيطانية ما وراء هذا العالم الخفي وما يدور حولك اخي العزيز وما خطط لك لاختراقك من الداخل والاستعواذ عليك والسيطرة الكاملة عليك باحدث تقنية عرفها التأريخ والتحكم بك تحكم كامل من حيث تعلم او لا تعلم شاة ام ابيت ويتحكمون بدينك ودنياك اشد دقة منك بنفسك بتقنية دقيقة ومتطورة جدا غير مرئية ولا محسوسة للسيطرة على كل سكان اهل الارض واستعبادهم من قبل المسيح الدجال الشيطاني وتنصيب نفسه اله عليهم بقول الله عز وجل {هل ينظرون الا ان تأتيهم الملائكة او ياتي ربك يوم يأتي بعض ايات ربك لاينفع نفسا ايمانها لم تكن امنت من قبل او كسبت في ايمانها خيرا قل انتظروا انا منتظرون} وبقول الحديث النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) {ثلاث اذا خرجن لاينفع نفسا ايمانها لم تكن امنت من قبل او كسبت في ايمانها خيرا طلوع الشمس من مغربها . والدجال . ودابة الارض} وعنه (ص) {ستأتي فتن على امتي كقطع الليل المظلم يصبح الحليم فيها حيران فيصبح فيها الرجل مؤمنا ويمسى كافر ويمسى مؤمنا ويصبح كافرا يبيع دينه بعرض من الدنيا} وبقول الله عز وجل {يوم ترونها تذهل كل مرضعه عما أرضعت وتضع كل ذات حمل حملها وترى الناس سكارى وما هم بسكارى ولكن عذاب الله شديد }فستعدوا للقادم بالعلم والايمان واليقضة والحذر الشديد من القادم ومعرفة مايدورفيك وما يدورحولك في الحاضر وانا لله وانا اليه راجعون وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب سينقلبون والعاقبة للمتقين فانا احذر كل شعوب العالم بمختلف دياناتهم وقومياتهم مسيح ويهود وغيرهم كما احذر الامة العربية الاسلاميه سنة وشيعة وغيرهم كما احذر الشعب العراقي خصوصا من هذه الفتنة القادمة التي حذرت منها كل الانبياء والرسل وهي اكبر فتنة على وجه الارض وهي فتنة الاعور الدجال وهي قادمة لامحال شئتم ام أبيتم ونحن الان على ابوابها وهم ألان يجربون اسلحهم وتقنيتهم الحديثة جدا ومتخذين من شعوب سكان الارض حقل تجارب ومنتضرين ساعة الصفر باطلاق احدث تقنية أسلحة غير مرئية ولا محسوسة ولا تخطر على بال احد لانقضاض والسيطرة على كل سكان العالم وسوف انا اذكر في هذا البحث بعض من هذه المخططات الشيطانية والتقنية المتطورة جدا والأسلحة الفتاكة الغير مرئية ولا محسوسة ولا مسموعة وما ورائها واهدافها ومن يريد ان يبحث عن ذلك ويتعمق به سوف يكشف المزيد من ذلك بحيث لا رأت عينه بذلك من قبل ولا سمع بذلك ولا يخطر ذلك على لب وعقل أي شخص من قبل فستعدو للقادم بالعلم والايمان واليقضة والحذر الشديد... سماحة الشيخ جعفر الموسى . 

الغبار العصبي Neural dust ..والوجه القبيح للتقدم التكنولوجي لدمج مخ الانسان والآلة.. والسماح بتسجيل بيانات الدماغ والتحكم به

المسار اللاهث للتكنولوجيا في الوقت الحالي لا يعني ابدا التقدم والرقي بالانسان...بل هو موجه بضراوة نحو المراقبة وامكانيات السيطرة التامة والتغيير في الجنس البشري بحسب ما تم تخطيطه... فأن تكون الواجهة الوسيطة بين مخ الانسان والآلة هي عبارة عن غبار عصبي؟؟؟ فتلك تعتبر هي التكنولوجيا الأكثر إثارة للخوف على القائمة الطويلة خلال السنوات السابقة... والتي تأتي كنتاج للتطورات المتسارعة في مجال تكنولوجيا النانو في علم الأعصاب بالرغم من استخدامه لسنوات في التطبيقات العسكرية وخاصة فيما يخص مشاريع العقل والبشر المتحولون ومشاريع افاتار وغيرها من مشاريع الذكاء الاصطناعي وتحت رعاية وكالة المشاريع المتقدمة داربا.. 
واليوم تظهر تلك المشاريع للعلن بواسطة علماء الاعصاب في جامعة كاليفورنيا بيركلي عن طريق النظام الذي يسمح لآلاف من الشرائح الدقيقة المتناهية الصغر (حوالي 100 ميكرون او 100 جزءا من المليون من المتر) والتي تكون ما يدعى بال"غبار العصبي" واالتي يتم إدراجها في الدماغ لرصد الإشارات العصبية في بيانات الدماغ بدقة عالية وامكانية التواصل معها او نسخها او تعديلها وبكفاءة عالية عن طريق الموجات فوق الصوتية؟؟؟؟؟...وهذه الطريقة تتفوق على كل ما سبقها من اقتراحات حيث لا تحتاج لزرع اقطاب داخل الدماغ كما انها دقيقة وشاملة ويمكن ان تستمر بكفاءة مدى الحياة للشخص المعني؟؟؟

نظام الغبار العصبي له عناصر أساسية هي:
يتم ادخال الآلاف من رقائق CMOS منخفضة الطاقة (او الشرائح المبرمجة متناهية الصغر وهي تماثل شرائح السيليكون المستخدمة في العديد من رقائق الكمبيوتر) والتي تمثل الغبار العصبي.. والمحمولة عبر حزمة من الاسلاك التي يتم ازالتها فيما بعد زرع الرقائق.. الى المنطقة ما بين الجمجمة والجافية في الدماغ (الغشاء المحيط بالمخ) في اللحاء بين الخلايا العصبية ...حيث يتم غمس تلك الرقائق لبدء التقاط الإشارات العصبية باستخدام أقطاب كهربائية وأجهزة الاستشعار الكهروضغطية لتحويل الإشارات الكهربائية إلى الموجات فوق الصوتية...اي تحول بيانات المخ إلى إشارات موجات فوق صوتية... ثم يتم التقاط تلك الإشارات من قبل جهاز إرسال واستقبال مركب فوق تلك الرقائق ويوفير في نفس الوقت الطاقة لشحنها بالموجات فوق الصوتية... بالاضافة الى انه يرسل تلك البيانات المجمعة إلى جهاز الإرسال والاستقبال الخارجي الذي ينقلها او يتواصل لاسلكيا مع أي جهاز كومبيوتر لتخزينها او التعامل معها او التداخل ببيانات اخرى مطلوبة!!!! 

كما خلص الباحثون إلى أن رقائق الغبار العصبي يمكن أن تكون أكثر كفاءة بمقدار 10 مليون مرة من الرقائق الكهرومغناطيسية (التي تستخدم الإشارات المغناطيسية أو الكهربائية) والتي تتأثر وتؤثر في أنسجة المخ وتستوجب التغليف بمواد خاصة...كما ان تلك الطريقة لا تحتاج الى زرع اقطاب..
والاهم ان تطويرها سيمكن مستقبلا من رشها على القشرة الخارجية للمخ مع وجود رقاقة تحكم تحت الجمجمة التي من شأنها أن التواصل معهم عن طريق الموجات فوق الصوتية والسماح لجزيئات الغبار العصبي ان ترسل نبضات المعلومات دون تعطيل للخلايا العصبية المخية ودون الحاجة إلى أسلاك أو أقطاب... وهذا النظام بصورة عامة يسمح للعلماء بمعرفة والتداخل مع ما يحدث مع آلاف، عشرات الآلاف، بل مئات الآلاف من الخلايا العصبية داخل المخ في آن واحد من خلال رش ما يكفي من ذرات الغبار العصبي القادرة على البقاء واداء دورها مدى الحياة!!!!.. اضافة الى سهولة الربط بين الدماغ والآلة.. وقراءة العقل أو حتى التخاطر بكفاءة دقيقة.. وكذلك تخزين البيانات من مراكز المخ خارج الجسم والتي يمكن الوصول إليها في أي وقت لاحق!!!

كما ان الوجه الايجابي لهذا الغبار انه يمكن أن يخفف الكثير من الأمراض على سبيل المثال، الاكتئاب الحاد، ومرض الزهايمر ومرض باركنسون... ويمكن أن يستخدم كواجهة تعامل مع الأطراف الاصطناعية والأجهزة التعويضية الأخرى التي يسيطر عليها الدماغ...
لكنه الغبار العصبي.. مجرد اداة لنخبة لدمج الانسان وآلة.. وضمن مشروعات التحول البشري transhumanism وضلالة الخلود وتشكيل نوع جديد من الثقافة المرتبطة بهذه التقنيات ومفهوم للإنسانية يقضي على الانسان بالأساس باعتباره اصبح ..وبحواسه المحدوده.. مجرد فصيل بدائي... حيث تم تخطيط ان يتم قبل عام 2045 تنفيذ جدول أعمال الأمم المتحدة من تحول الافراد لنموذج جديد للمجتمع... بهدف تدمير جوهر الإنسانية وتسهيل سباق جديد للإنسان يتزعمه الذكاء الاصطناعي... ليشكل في النهاية قوة عاملة مسيطر عليها من النخبة العالمية... لكن كما نقول دائما..النتيجة محسومة من البداية..وما هو الا الاغترار بالغرور الذي يقود حزبه ومن اضلوهم الى الهاوية!!!!                                                                                                                                                 

ربط الإنسان بالحاسوب باستخدام طاقة الدماغ


ابتكر العلماء غرسة بحجم حبة الرمل، يمكن أن تربط الحاسوب بجسم الإنسان من دون الحاجة إلى أسلاك أو بطاريات، الأمر الذي يفتح المجال لمجموعة من الإمكانات المستقبلية.
ويمكن استخدام هذه الأجهزة الدقيقة المسماة «الغبار العصبي» في المراقبة المستمرة لأعضاء الجسم، مثل القلب، وزرعها في الدماغ للتحكم في الأجهزة الآلية مثل الأذرع والأرجل الصناعية، إذا أمكن تصغيرها.
ويعتقد العلماء بجامعة كاليفورنيا بيركلي أن هذه الأجهزة يمكنها المساعدة في علاج حالات مثل الصرع عبر تحفيز الأعصاب والعضلات، ومساعدة المصابين بسلس البول في التحكم في المثانة، بل وحتى كبح الشهية، ويمكن أيضا استخدامها إما في تنشيط الجهاز المناعي أو تقليل الالتهابات.
وتستخدم اهتزازات الموجات فوق الصوتية، التي يمكن أن تخترق كل جزء في الجسم تقريبا، في تشغيل هذه الأجهزة الدقيقة التي يبلغ قطر الواحد منها نحو الملليمتر، وتحتوي على نوع خاص من الكريستال الذي يحوّل الموجات فوق الصوتية إلى طاقة كهربائية لتشغيل «ترانزيستور» صغير.
ويشير العلماء إلى أن بناء ذرة غبار عصبية يمكن أن تبقى في الجسم أكثر من عشر سنوات، ولأنها لاسلكية فليس هناك حاجة الى عمل فتحات لتثبيتها في الدماغ. (الجزيرة نت – إندبندنت )               يتبع

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

فتنة الاعور الدجال - الجزء الثاني

فتنة الاعور الدجال